|
ملتقى الرقية الشرعية قسم يختص بالرقية الشرعية والعلاج بكتاب الله والسنة النبوية والأدعية المأثورة فقط |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
![]() سؤال: عن الكهانة وحكم إتيان الكهان ؟ الجواب: الكهانة فعالة مأخوذة من التكهن، وهو التخرص والتماس الحقيقة بأمور لا أساس لها، وكانت في الجاهلية صنعة لأقوام تتصل بهم الشياطين وتسترق السمع من السماء وتحدثهم به، ثم يأخذون الكلمة التي نقلت إليهم من السماء بواسطة هؤلاء الشياطين ويضيفون إليها ما يضيفون من القول، ثم يحدثون بها الناس، فإذا وقع الشيء مطابقًا لما قالوا اغتر بهم الناس واتخذوهم مرجعًا في الحكم بينهم، وفي استنتاج ما يكون في المستقبل؛ ولهذا نقول: الكاهن هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل. والذي يأتي إلى الكاهن ينقسم إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول: أن يأتي إلى الكاهن فيسأله من غير أن يصدقه، فهذا محرم، وعقوبة فاعله أن لا تقبل له صلاة أربعين يومًا، كما ثبت في صحيح مسلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: من أتى عرَّافًا فسأله لم تقبل له صلاة أربعين يومًا، أو أربعين ليلة . القسم الثاني: أن يأتي إلى الكاهن فيسأله ويصدقه بما أخبر به؛ فهذا كفر بالله -عز وجل-؛ لأنه صدقه في دعوى علمه الغيب، وتصديق البشر في دعوى علم الغيب، تكذيب لقول الله -تعالى- قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ؛ ولهذا جاء في الحديث الصحيح: من أتى كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم . القسم الثالث: أن يأتي إلى الكاهن فيسأله ليبين حاله للناس، وأنها كهانة وتمويه وتضليل، فهذا لا بأس به، ودليل ذلك: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أتاه ابن صياد فأضمر له النبي -صلى الله عليه وسلم- شيئًا في نفسه فسأله النبي -صلى الله عليه وسلم- ماذا خبأ له? فقال: الدخ -يريد الدخان- فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- اخسأ فلن تعدو قِدرك . هذه أحوال من يأتي إلى الكاهن ثلاثة: الأول: أن يأتي فيسأله بدون أن يصدقه، وبدون أن يقصد بيان حاله؛ فهذا محرم، وعقوبة فاعله أن لا تقبل له صلاة أربعين ليلة. الثانية: أن يسأله فيصدقه، وهذا كفر بالله -عز وجل- يجب على الإنسان أن يتوب منه ويرجع إلى الله -عز وجل- وإلا مات على الكفر. الثالثة: أن يأتيه فيسأله ليمتحنه ويبين حاله للناس، فهذا لا بأس به http://www.ibn-jebreen.com/book.php?...41&subid=30131 . سؤال: السحر والكهانة والتنجيم والعرافة هل بينهما اختلاف في المعنى؟ وهل هي سواء في الحكم؟ الجواب : السحر: عبارة عن عزائم ورقى وعقد يعملها السحرة بقصد التأثير على الناس بالقتل أو الأمراض أو التفريق بين الزوجين، وهو كفر وعمل خبيث ومرض اجتماعي شنيع يجب استئصاله وإزالته وإراحة المسلمين من شره. والكهانة: ادعاء علم الغيب بواسطة استخدام الجن، قال الشيخ عبد الرحمن بن حسن في فتح المجيد: وأكثر ما يقع في هذا ما يخبر به الجن أولياءهم من الإنس عن الأشياء الغائبة بما يقع في الأرض من الأخبار، فيظنه الجاهل كشفًا وكرامة. وقد اغتر بذلك كثير من الناس يظنون المخبر بذلك عن الجن وليًّا لله، وهو من أولياء الشيطان. انتهى. ولا يجوز الذهاب إلى الكهان، روى مسلم في صحيحه عن بعض أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: من أتى عرّافًا فسأله عن شيء فصدقه بما يقول لم تقبل له صلاة أربعين يوما وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: من أتى كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. رواه أبو داود ورواه أحمد والترمذي وروى الأربعة والحاكم وقال: صحيح على شرطهما: من أتى عرّافًا أو كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد . قال البغوي والعراف هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة، وقيل هو الكاهن. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية العراف اسم للكاهن والمنجم والرمال ونحوهم ممن يتكلم في معرفة الأمور بهذه الطرق. انتهى. والتنجيم: هو الاستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية، وهو من أعمال الجاهلية، وهو شرك أكبر إذا اعتقد أن النجوم تتصرف في الكون سؤال: هل للمعالج أن يستخدم جنيًّا مسلما في معرفة إذا ما كان الشخص به مس أو غير ذلك؟ الجواب : لا أرى ذلك فإن المعتاد أن الجن إنما تخدم الإنس إذا أطاعوها، ولا بد أن تكون الطاعة مشتملة على فعل محرم أو اقتراف ذنب؛ فإن الجن غالبًا لا يتعرضون للإنس إلا إذا تعرضوا لهم أو كانوا من الشياطين، ثم إن بعض الإخوان الصالحين ذكروا أن الجن المسلمين قد يخاطبونهم ويجيبون على أسئلة يلقونها، ولا نتهم بعض أولئك الإخوان بأنهم يعملون شركًا أو سحرًا، فإذا ثبت هذا فلا مانع من سؤالهم ولا يلزم تصديقهم في كل ما يقولون، والله أعلم . سؤال: هناك من يحضر الجن بطلاسم يقولها، ويجعلهم يخرجون له كنوزًا مدفونة في أرض القرية منذ زمن بعيد، فما حكم هذا العمل؟ الجواب: هذا العمل ليس بجائز؛ فإن هذه الطلاسم التي يحضرون بها الجن ويستخدمونهم بها لا تخلو من شرك في الغالب، والشرك أمره خطير، قال الله -تعالى- إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ والذي يذهب إليهم يغريهم ويغرهم، يغريهم بأنفسهم وأنهم على حق، ويغرهم بما يعطيهم من الأموال، فالواجب مقاطعة هؤلاء، وأن يدع الإنسان الذهاب إليهم، وأن يُحَذِّر إخوانه المسلمين من الذهاب إليهم، والغالب في أمثال هؤلاء أنهم يحتالون على الناس ويبتزون أموالهم بغير حق، ويقولون القول تخرُّصًا، ثم إن وافق القدر أخذوا ينشرونه بين الناس، ويقولون: نحن قلنا، وصار كذا، ونحن قلنا، وصار كذا، وإن لم يوافق ادعوا دعاوى باطلة أنها هي التي منعت هذا الشيء. وإني أوجه النصيحة إلى من ابتلي بهذا الأمر، وأقول لهم: احذروا أن تمتطوا الكذب على الناس والشرك بالله -عز وجل- وأخذ أموال الناس بالباطل، فإن أمد الدنيا قريب والحساب يوم القيامة عسير، وعليكم أن تتوبوا إلى الله -تعالى- من هذا العمل، وأن تصححوا أعمالكم وتطيبوا أموالكم، والله الموفق . http://www.ibn-jebreen.com/book.php?...71&subid=29397 |
#22
|
||||
|
||||
![]() وأخيرا" وصيتي لكل إنسي مستعين وجني معين : أما الإنسي الذي يطلب العون من بني الجان سواء المستعين بهم أو اللاجئ إلي من يستعين بهم ولكل إنسان مبتلي بسحر أو عين أو مس أو اعتداء من بني الجان عليه ويطلب المعونة من بني الجان نقول : ليس لك إلا الله لتفر إليه وتستعين به وحده سبحانه وتعالي علي من ظلمك فهو الوحيد القادر علي رفع الظلم عنك والاقتصاص لك من الظالم المعتدي ألم تسمع إلي قوله عز وجل في دعوة المظلوم ( وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ) ليس لك أيها المعتدي عليه إلا الاستعانة بالله سبحانه وتعالي والتوجه إليه والدعاء له بأن يرفع عنك حزنك وغمك وهمك ووصبك ويكشف عنك كل الضر ألم يبلغك قوله تعالي ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ) . وعليك بالصبر وهاهي قصة الصحابية السوداء أبلغ شاهد علي مرتبة الصابرين علي بلاء ابتلاء الجان المعتدي فهاهي الصحابية الجليلة (أم زفر ) تتوجه إلي خير معالج علي الإطلاق بل خير البرية وإمام المتقين وخاتم المرسلين المرسل رحمة للعالمين المنزل عليه القرآن وحيا" من رب العالمين تستعين به تاركة لنا رسالة مفادها هي أن لا نلجأ إلا إلي الصالحين المتوكلين علي الله المتقين ومن خير وأصلح من رسول الله صلي الله عليه وسلم وتقول له يا رسول الله إني أصرع أي مصابة باعتداء أحد بني الجان الخبثاء علي حتى إنه يجردني من ثيابي و أتعري فادعوا الله لي بأن يشفيني ؟ فبماذا أجابها رسول الله صلي الله عليه وسلم بعد أن علم صدق حديثها وظلمها والاعتداء عليها من قبل شيطان من شياطين الجان خبيث : قال لها صلي الله عليه وسلم مخيرا" : إذا شئت دعوت الله لك أن يعافيك (وبالطبع دعوة الرسول صلي الله عليه وسلم مستجابة وهي خير من الاستعانة بكل ملوك الجان صالحهم وطالحهم) وإن شئت صبرت ولك الجنة . وهاهو نص الحديث بين أيديكم يوجه ويرشد ويدل كل من ألقي السمع وهو شهيد عن عطاء بن رباح قال : قال لي ابن عباس - رضي الله عنه – : ( ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟ قلت : بلى ، قال هذه المرأة السوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : إني أصرع وإني أتكشف فادع الله لي ، قال : إن شئت صبرت ولك الجنة ، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك ؟ فقالت : أصبر ، فقالت : إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف ، فدعا لها ) تخريج الحديث : أخرجه الإمام أحمد في مسنده - 1 / 347 - متفق عليه - أخرجه الإمام البخاري والإمام مسلم في صحيحـهما. وهذه المرأة اسمها أم زفر كما روى ذلك البخاري في صحيحه عن عطاء ، والظاهر أن الصرع الذي كان بهذه المرأة كان من الجن ال الحافظ بن حجر في الفتح ( وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت : إني أخاف الخبيث أن يجردني ، - والخبيث هو الشيطان - فدعا لها فكانت إذا خشيت أن يأتيها تأتي أستار الكعبة فتتعلق بها ثم قال : وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط انتهى ) ( فتح الباري - 10 / 115 ، أنظر الدين الخالص – ص 74 ، 84 ، 85 ) وأنت أيها المبتلي ماذا تختار الصبر وثمرته الجنة أما الشفاء ؟؟ قد تقول لست بصحابيا" ورسول الله صلي الله عليه وسلم غير موجود وأنا أريد الشفاء ؟ أقول لك وأنا أتفهم موقفك فإذا ما أردت الشفاء فعليك بحسن التوكل علي الله وحسن اللجوء إليه فصحح عقيدتك وتب إلي الله واستغفره عن كل ذنوبك وعليك بكتاب الله قراءة وعلما وعملا وعليك بما صح عن رسول الله صلي الله عليه وسلم وبما قال به الصحابة والتابعين وتابعي التابعين بإحسان إلي يوم الدين وليس فيهم من لجأ إلي مستعين بالجان ولا جنيا" فانظر واعتبر ولا تعتمد إلي علي الله سبحانه وتعالي وحده وهو نعم المولي ونعم النصير . |
#23
|
||||
|
||||
![]() وإلي كل جني معين أقول : اتق الله يا عبد الله إن كنت حقا" ترجو الله واليوم الآخر فلاتكن سببا" في فتنة عباد الله فيتعلقوا بك ويذروا الله تعالي وقد وجب علينا جميعا" إن كنا عباد الله أن لا نلجأ ولا ندعوا ولا نستعين إلا بالله سبحانه وتعالي . وإن كنت تريد جهادا في سبيل الله فعليك بمحاربة شياطين الجن فهذا فرض الله عليكم كما فرض علي عباد الله من الإنس الجهاد في سبيله ومحاربة شياطين الإنس أنتم تحاربون شياطينكم ونحن نحارب شياطيننا وهذه هي سنة الله تعالي في الأرض أن يحيا كلا" منا في عالمه دون التعرض لعالم الآخر إلي أن يجمعنا الله تعالي يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم . ماذا تريد من الإنسي الذي تعينه ؟ ألا تدري إنك بذلك تجعله من المتكبرين المغرورين دون حتى أن تشعر هو أو تشعر أنت؟؟ فهم يزعمون أنهم من عباد الله الصالحين ولهذا قد سير الله بكم إليه وهذا أول درجات الكبر العجب بالعمل وهذه أول درجات الهلاك وعذاب الله . أنتم لستم بمعصومين ولا هم لهذا اتقوا الله ولا تفسدوا عباد الله وأنتم لا تعلمون وحتى لا يتحقق فيكم قوله تعالي {الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف104 وماذا تريدون من الإنسي الذي يلجأ إلي من تعينينه ؟ أن تظهروه أمام الناس أنه من أصحاب الكرامات ؟ و إلا لماذا ظهرت له وأعنتموه وحده دون غيره . تريدون من الممسوس والمسحور أن لا يلجأ إلي الله وأن يلجأ إليكم وبدل من أن نقول لك اتقي الله وتوجه إليه وأحسن الظن به فهو الوحيد القادر علي ضرك وهو الوحيد القادر علي نفعك وما أصابك كان من سوء عملك وبما كسبت يداك أو حتى إن كنت مظلوما" فعليك أيضا التوجه إلي الله وحده أم انتم ترون أنفسكم أقدر من الله علي كشف ضرهم عنهم . يا أيها الجان لكم في سلفكم من صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم أسوة حسنة فهل تعامل منهم أو أعان أحدهم إنسيا" تعاملا" أو معاونة متبادلة مباشرة أم كانوا يجاهدون في سبيل الله شياطين الجن دون التعرض للإنس وفتنته فإن كان لديكم دليل أو برهان علي هذا فأتوا به إن كنتم صادقين يقول الحق عز وجل ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ). أنا أحسن الظن بكم وأخاطبكم بما يخاطب به عباد الله المتقين الصالحين فإن كنتم كما أظنكم فستتقون الله وتتوبون عما فعلتم بجهالة وتقولوا معي ( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ) وتعودا لتجاهدوا في سبيل الله صفا" بينكم وبين جنسكم تحاربوا عدو الله وعدوكم وعدونا وحدكم وتتركوا بني الإنس يحاربون عدو الله وعدوهم وعدوكم وحدهم كلا لما يسر له فهذا حقا " تأويل قوله عز وجل ( وتعاونوا علي البر والتقوى ولا تعاونوا علي الإثم والعدوان ) إما إن كنتم شياطين خبثاء فالله كاف عباده وسيسلط عليكم من لا يخشونكم ولا يخافونكم وهم عباد الله المخلصين إنسا" وجنا" وسبحانه القائل ( فسيكفيكهم الله ) و ( الله غالب علي أمره ) . أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم وماكان في قولي من صواب فمن الله وحده وماكان فيه من خطأ فمني ومن الشيطان وآخر قولي هو قوله تعالي ( سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام علي المرسلين والحمد لله رب العالمين ) كتبه عبد الله الفقير إليه إسماعيل مرسي أحمد الجمعة الموافق 3 ربيع آخر 1428 20/4/2007 .
__________________
سارق الزهرة مذموم ومحتقر وسارق الحقل يدعي الباسل الخطر وقاتل الجســـــم مقتول بفعلته وقاتل الروح لا تدري به البشـــــر |
#24
|
||||
|
||||
![]() أحسنت اخي الفاضل زادك الله علما وحرصا بارك الله بك وبجميع أبحاثك وتقصيك الحقائق اخونا الفاضل ابن حزم الظاهري عبارات يشعّ منها النور وفي هذا رد على كافي وشامل على كل من يتذرعون بأي وسيلة لتبرير فعلهم الآثم فقد وضعت تحليلا شرعيا مؤصلا شافيا وكافيا على كل ثغراتهم وفي هذا رد على كل من تدفعه نفسه الى اللجوء لأمثالهم فلا يأخذنّ احد الضعف والرغبة في التخلص من همومه وكروبه الى الارتماء في احضان هذه الطرق الخطيرة فلا لجوء الا لله وحده ويا ليت قومي يعلمون
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#25
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ياليت قومي يعلمون
__________________
سارق الزهرة مذموم ومحتقر وسارق الحقل يدعي الباسل الخطر وقاتل الجســـــم مقتول بفعلته وقاتل الروح لا تدري به البشـــــر |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |