|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
|
||||
|
||||
|
تفسير: (قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا) ♦ الآية: ﴿ قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (18). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ ﴾ أيها البشر ﴿ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا ﴾ مؤمنًا مطيعًا فستنتهي عنِّي بتعوُّذي بالله سبحانه منك. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": لما رأت مريم جبريل يقصد نحوها نادته من بعيد: ﴿ قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا ﴾، مؤمنًا مطيعًا، فإن قيل: إنما يستعاذ من الفاجر، فكيف قالت: إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيًّا؟ قيل: هذا كقول القائل: إن كنت مؤمنًا فلا تظلمني؛ أي: ينبغي أن يكون إيمانك مانعًا من الظلم، وكذلك ها هنا. معناه: وينبغي أن تكون تقواك مانعًا لك من الفجور. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |