احاديث صحيحه في ذنوب من لا يكلمهم الله ولا يزكيهم

[الدنيا فناء]

احاديث صحيحه في ذ نوب لايكلم الله اصحابها ولا يزكيهم :

(1)

قال تعالى( ان الذين يكتمون ماانزل الله من الكتب ويشترون به ثمنا قليلا اولئك ما ياكلون

في بطونهم الا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامه ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم.

وقال ابن كثير ان ولئك غضب الله عليهم لانهم كتموا وقد علموا فاستحقوا الغضب

وان الله لا ينظر اليهم غضب عليهم ولا يزكيهم أي يمدحهم بل لهم عذاب اليما.

قال صلى الله عليه وسلم( من سئل عن علم فكتمه الجم يوم القيامه بلجام من نار)رواه الترمذي
------------------------------------------------------------------------------------------

(2)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( ثلاثة لا يكلمهم الله،ولا ينظر اليهم يوم القيامه،ولا

يزكيهم،ولهم عذاب اليم)

قال ابي ذر: قلت يارسول الله من هم؟ خسروا وخابوا.

قال:واعاده رسول الله ثلاث مرات.

قال: المسبل،والمنفق سلعته بالحلف الكاذب،والمنان)
-----------------------------------------------------------------------------

(3)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامه،ولا يزكيهم،ولا ينظر اليهم ،ولهم عذاب اليم: شيخ زان،وملك كذاب،وعائل مستكبر) صحيح الجامع الصغير.

-------------------------------------------------------------------------------------

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر اليهم يوم القيامه: العاق لوالديه، والمراه المترجله المتشبهه بالرجال والديوث) صحيح الجامع الصغير.
------------------------------------------------------------------------------

وفي الصحيحين عن ابي هريره ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( لاينظر الله يوم القيامه الى من جر ثوبه بطرا)
---------------------------------------------------------------------------------


قال صلى الله عليه وسلم(ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامه ولا ينظر اليهم: رجل حلف على سلعته: لقد اعطي بها اكثر مما اعطى وهو كاذب، ورجل حلف على يمين كاذبه بعد العصر ليقطع بها مال امرئء مسلم، ورجل منع فضل ماء، فيقول الله يوم القيامه: اليوم امنعك فضلي،كما منعت فضل مالم تعمل يداك) صحيح البخاري كتاب التوحيد.
--------------------------------------------------------------------------------------

مقتطفات من كتاب اليوم الاخر:د عمر الاشقر.
-