نصائح للمعلم والأستاذ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         أسباب فقدان السمع لدى الأطفال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          صنـائـع المعـروف (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          السير من مزدلفة إلى منى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          وقفات مع حجة النبي صلى الله عليه وسلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4465 - عددالزوار : 927986 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3999 - عددالزوار : 452609 )           »          أصول بلا تأصيل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 175 )           »          ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب (مطوية) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 141 )           »          حديث: سُئِلَ ابنُ عُمرَ عن صومِ عرفةَ بعرفةَ ؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 122 )           »          الرزق ليس المال فقط! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 129 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > الملتقى العلمي والثقافي
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى العلمي والثقافي قسم يختص بكل النظريات والدراسات الاعجازية والثقافية والعلمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 15-12-2006, 11:09 PM
رميته رميته غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
مكان الإقامة: Algeria
الجنس :
المشاركات: 141
الدولة : Algeria
58 58 نصائح للمعلم والأستاذ

بسم الله

نصائح للمعلم والأستاذ أو
إلى من كاد أن يكون رسولا
إنشاء عبد الحميد رميته , ميلة , الجزائر
مقدمة:
هذه بعض النصائح والتوجيهات والملاحظات,أقدمها بين يدي كل أستاذ(أو معلم)يؤمن بالله واليوم الآخر, ويؤمن بأنه لا معنى لتعليم بدون تربية,وبأنه يعبد الله ويطيعه من خلال التربية والتعليم كما يعبده سبحانه وتعالى بالصلاة والصيام.أقدمها لنفسي أولا ثم لإخواني وآبائي وأبنائي القائمين على قطاع التربية والتعليم سواء في المدارس الابتدائية أو المتوسطات أو الثانويات بالدرجة الأولى ثم في الجامعات بالدرجة الثانية.
وليس شرطا أن أطبق أنا أو كل معلم كلَّ ما ذُكر في هذه الرسالة من نصائح وتوجيهات,وإنما نجتهد من أجل تطبيق ما نقتنع به ثم ما نستطيعه من ذلك,فقد أطبِّق أنا البعضَ مما أقدرُ على تطبيقه منها ويطبقُ غيري البعضَ الآخر مما اقتنع به ويستطيع تنفيذَه منها.ولا يجوز أن ألوم أنا هذا الآخر ولا يجوز للآخر أن يلومني.
أما أن أطبق أو يطبق غيري كلَّ ما ذُكِرَ فيكاد يكون ذلك أمرا مستحيلا.
أقدمها بطريقة ارتجالية,وانطلاقا مما أعرفه من ديني ومما تعلمته من التجربة في مجال التعليم لمدة 28 سنة.
وهذه التوجيهات متواضعة جدا لكنني أتمنى من الله أن ييسر الأمر للإخوة القراء من أصحاب الاختصاص لمناقشة هذا الموضوع ولإثرائه تعميما للفائدة.
وأقول مسبقا: إن أصبت فمن الله وحده,وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان فأستغفر الله على ذلك .
1-فرق كبير بين أستاذ يتعامل مع التلميذ على اعتبار أنه " أهله ": أي كأنه أخ أو أخت أو بن أو بنت, قبل أن يفكر في الأجر الدنيوي على تدريسه.فرق بين هذا وبين أستاذ يتجه إلى التعليم فقط على اعتبار أنه مصدر رزق ليس إلا,أي أن المهم عنده أن يقبض الأجر على عمله في نهاية الشهر ولا يُهِمُّه بعد ذلك أن يفهم التلميذ أم لا,أو أن يتعلم التلميذ أم لا,أو أن يستقيم التلميذ في سلوكه أم لا.
إن الفرق بين هذا وذاك كالفرق بين النائحة(التي تقبض الأجر من أجل أن تتباكى على الميت)والثكلى(التي فقدت بالفعل واحدا من أهلها وهي تبكي حزنا عليه)!.وإذا أردت أيها المعلم أن تُحَبَّ (بعد محبة الله لك) من طرف التلميذ ووليه خصوصا ومن الناس عموما فيجب أن تُحِبَّ أنت أولا التلميذ من خلال حسن تعليمه والتفاني في تربيته.
2-حب اللعب والكلام والضحك،والنسيان وقلة التركيز,و..من المشاكل التي يعاني منها الكثير من تلاميذنا خاصة في المراحل الأولى للتعليم لا في بلادنا فقط بل في جل البلاد العربية.ومن أسباب ذلك:
* دخول التلميذ المبكر للمدرسة قبل أن يأخذ نصيبه الكافي من اللعب الذي لا بد له منه.
* الحجم الساعي الكبير المخصص للدراسة في كل يوم.
* اكتضاض الأقسام بالتلاميذ .
* كثرة المواد المقررة للدراسة وكثافة المعلومات المطلوب تقديمها للتلميذ.
* المناهج الدراسية في عالمنا التي لا تعتبر جذّابة ولا مشوِّقة.
* أسلوب التدريس في مدارسنا الذي لا يراعي حاجات صغارنا الأساسية،والذي يعتبر السلاسة
واليسر واللعب والمرح والترفيه والاستمتاع"ترفًا"لا لزوم له.
وإذا كانت وزارة التربية هي المسؤولة بالدرجة الأولى عن التغيير والإصلاح,لكنني أوجه الخطاب هنا للمعلم من أجل التقليل من حدة هذه المشاكل على حسب استطاعته وفي حدود إمكانه.وقبل ذلك على المعلم أن يتفهم الطفل بأن يتخيل نفسه في مكانه:طفل في السادسة من العمر يُزجّ به في المدرسة كل صباح حيث يُطلب منه الجلوس والهدوء والإنصات والاستماع والفهم والكتابة والقراءة والاستيعاب طوال اليوم الدراسي وحتى في فناء المدارس هناك قواعد ولوائح ونظم:لا للأصوات العالية لا للجري المتسرع…إلخ ،ثم في النهاية يرجع المسكين إلى المنزل ليلقى أبًا وأمًّا مبتسمين يعلنان له بأن وقت الواجب المدرسي في البيت قد حلّ ويلومانه على هبوط مستواه الدراسي ونسيانه للدفاتر والكتب وعدم استيعاب مادة الرياضيات أو دراسة الوسط أو... أما هو-ذلك الكائن المسكين-فما زال ابن ست أو سبع محبًّا للعب والجري والضحك،لا يفهم لماذا كل هذا العناء وكل هذه المسئوليات.
ومما يمكن أن يراعيه المعلم هنا للإنقاص من حدة مشاكل اللعب والنسيان عند التلاميذ ما يلي:
ا-محاولة تفهم طبيعة مرحلة الطفولة المبكرة.
ب-التعامل مع موضوع النسيان بهدوء دون قسوة أو لوم أو عتاب،والانتباه إلى أن ذلك يَحدث رغمًا عن الصغير.
ج-التركيز على بناء الشخصية السويّة التي تدرك بالتدريج أن عليها واجبات مثلما من حقها اللعب،فلا نـثـقل الصغير بما لا يستطيع بل نهتم بالقيام بواجباته ومشاركته في ذلك بالإشراف والتدعيم الإيجابي (شكرا,ممتاز,جيد,حاول أن تكمل هنا كما أكملت هناك الخ..)، ونغفل قليلاً الدرجات والنتائج والعلامات فبناء الشخصية السويّة أهم بكثير من ارتفاع الدرجات والنقاط والعلامات.
د-عدم زجره حينما يلعب أو يتفرج على الصور المتحركة,بل محاولة استخدام هذا التوجه فيما نريد تحقيقه منه.

هـ-القيام بمشاركته في ألعابه لنـتـقرب منه أكثر فأكثر،فهو بأمسّ الحاجة إلى من يشاركه اللعب,ومحاولة تحويل قواعد العربية أو الإنجليزية أو الفرنسية مثلا وباقي المواد إلى مادة للّعب.
و-محاولة معالجة موضوع النسيان بالتشجيع كلما تذكر حاجياته وواجباته وإظهار الإعجاب له بتقدمه وتحسنه في هذه الخصلة.

3-يمكن أن يشجِّع المعلمُ التلاميذ على ممارسة نشاطات ثقافية معينة داخل المؤسسة أو خارجها,والأفضل لو تتم هذه الممارسة تحت إشراف وتوجيه الوالدين أو المؤسسة التعليمية أو كبير مثقف له صلة بالتعليم ومتشبع بالمبادئ الإسلامية.ويجب أن ينبه التلميذ إلى أنه ليس كل نشاط ثقافي مقبولا وتربويا.إن المطالعة,والمسابقة الفكرية أو الرياضية,والرسم,ولعب الشطرنج (على رأي بعض العلماء),والموسيقى الهادئة,والغناء النظيف ,والمسرحية الهادفة,والرياضة,والرحلة إلى البحر أو الغابة أو إلى مؤسسات وإدارات وشركات ومصانع ,وصنع أجهزة أو أدوات مختلفة,والمساهمة في كتابة مقالات في جريدة أو مجلة,وتعلم الكمبيوتر,والتفرج على أشياء نافعة من خلال التلفزيون أو الكمبيوتر أو الفيديو وغيرها,إن هذه كلها أنشطة ثقافية فيها من الخير ما فيها للتلميذ بدنيا ونفسيا وفكريا وروحيا,في مجال دراسته وفي حياته اليومية,حاضرا ومستقبلا.لكن على الضد يجب أن ينتبه التلميذ إلى أن النحت لصور حيوان أو إنسان,والموسيقى الصاخبة,والغناء الخليع,والقمار والميسر,والمسرحية الهابطة,والتفرج على أفلام أو برامج لا تليق من خلال التلفزيون أو الفيديو أو الكمبيوتر ,كلها أنشطة غير تربوية من جهة ومحرمة شرعا من جهة ثانية,والجهل هو الذي يدعو إليها وليس العلم .والمطلوب من المعلم أو الأستاذ أن يكون في ذلك قدوة صالحة فلا ينهى التلاميذ عن نشاط ويأتي هو مثلَه !
4-مما يجب أن يُلفَت انتباه التلاميذ إليه:
ا-هناك مواد تحتاج إلى قدر كبير من الحفظ (مع الفهم بطبيعة الحال) مثل الجغرافيا والتاريخ والعلوم الشرعية و..
ب-وهناك مواد أخرى مثل اللغات والأدب العربي تُعتبر فيها طريقةالتلقينوالحفظبدونالفهموالإدراك سبب أساسي من أسباب ضعف تحصيل التلاميذ فيها.
ج-وهناك مواد أخرى هي بحاجة إلى قدر كبير من الفهم والإدراك (مع الحفظ بطبيعة الحال ) مثل العلوم الفيزيائية والرياضيات.
5-على المعلمين والأساتذة أن يطالبوا الوزارة باستمرار بإنشاء كتب مدرسية خاصة بالمعلم وأخرى خاصة بالتلميذ.ومن جهة أخرى المطلوب إنشاء كتب مدرسية في كل المواد,إذ لا يصلح أبدا أن نطالب رجل التربية والتعليم بتقديم برنامج للتلاميذ ولم نعطه مما يعينه على هذا التقديم إلا عناوين المواضيع فقط.هذا غير مقبول وغير مستساغ.ومن جهة ثالثة المطلوب عند تغيير كتاب مدرسي يجب أن يكون التغيير تغييرا بالفعل وإلى الأحسن,ولا يجوز أن يكون التغيير شكليا مثلما يحدث في كثير من الأحيان حيث لا تغير الوزارة من الكتاب إلا الغلاف (تقريبا) أما المضمون فيـبقى كما هو أو يمكن أن يتحول إلى الأسوأ.
6-على المعلم أن يعلم بأنالفروق الفردية ظاهرة عامة في جميع الكائنات العضوية وأنها سنة من سنن الله تعالى في خلقه،فأفراد النوع الواحد يختلفون فيما بينهم فلا يوجد فردان متشابهان في استجابة كل منهما لموقف واحد.وهذا الاختلاف والتمايز بين الأفراد أعطى للحياة معنى وجعل للفروق الفردية أهمية في تحديد وظائف الأفراد،وهذا يعني أنه لو تساوى جميع الأفراد في نسبة الذكاء-على سبيل المثال-فلن يصبح الذكاء حينذاك صفة تميز فردا عن آخر،وبهذا لا يصلح جميع الأفراد إلا لمهنة واحدة.
وتُعد ظاهرة الفروق الفردية من أهم حقائق الوجود الإنساني التي أوجدها الله في خلقه حيث يختلف الأفراد في مستوياتهم العقلية فمنهم العبقري والذكي جدا والذكي ومتوسط الذكاء ومنخفض الذكاء والأبله،هذا فضلا عن تمايز مواهبهم وسماتهم المختلفة,ولا تستقيم الحياة إلا بهذا الاختلاف"ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك,ولذلك خلقهم".وهذه مسألة يجب أن يلتفت إليها المربون بشكل عام سواء كانوا مُشرعين أو أولياء تلاميذ أو معلمين وأساتذة.
7-يستحسن أن يعطي الأستاذ للتلاميذ واجبات لتأديتها في المنزل (مرة كل أسبوعين أو ثلاثة أو كل شهر أو أقل أو أكثر),ثم يأخذها الأستاذ من التلاميذ فيما بعد ويصححها ثم يرجعها إليهم.وعلى الأستاذ بموازاة ذلك أن يشجعهم على تجنب الغش في تأدية هذه الواجبات المنزلية,وإلا لم يبق لتلك الواجبات معنى كبير, فضلا عن أن التلميذ بالغش-يخدع نفسه بالدرجة الأولى.
8-مطلوب من الأستاذ أن يتفانى في خدمة التلاميذ:تربية وتعليما,ومطلوب منه بنفس القدر أن يتشدد ما استطاع في مراقبة التلاميذ أثناء الامتحانات والفروض حتى لا يغشوا.إن الغش حرام شرعا أولا,وممنوع قانونا ثانيا.وحتى إذا تساهل الغيرُ في هذا الأمر,فإنه لا يجوز لك أنت أيها المُعلم المؤمن بالله أن تتساهل, ولتعلم أنه كما قال الله تعالى:"ولا تزر وازرة وزر أخرى".لا تسمح لهم بالغش أبدا مهما سمح به غيرُك,فكل مسؤول عن نفسه أولا بين يدي ربه يوم القيامة,وصدق رسول الله القائل:"من غشنا فليس منا",وأخطأ خطأ فاحشا وكذب على الرسول-ص-من قال من الصغار أو من الجاهلين أو من المنحلين:"من عسَّنا فليس منا"(أستغفر الله العظيم!).ولا تترك أيها الأستاذ لأي كان أن يضغط عليك بماله أو بجاهه أو.., بالترغيب أو بالترهيب أو..حتى تسمح له أو لغيره أن يغًشَّ.عليك أيها المربي أن لا تأخذك في الحق لومة لائم,وليرض من شاء بعد ذلك وليسخط من شاء.وعليك أن تبدأ بنفسك أنت أولا,فتمنع نفسَك من الغش ما حييتَ في مجال التدريس أو في غيره ولو مع أولادك وبناتك,وتربي أولادك على ذلك.وإلا فلا خير فيك وفيما تنصح به غيرَك,بل قد يكون علمُك عندئذ حجة عليك-والعياذ بالله-عوض أن يكون حجة لك.
9-يجب عليك-أيها المعلم-أن تُحسِّن علاقتك بالمعلمين أو الأساتذة وبالعمال والإداريين,وأن تتحمل أذاهم ما استطعت إلى ذلك سبيلا,وأن تكون مع الجميع كالنخلة يرميها الناس بالحجر وهي ترميهم بالثمر.واذكر أن رسول الله-ص-قال:"الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم".وإذا صح هذا مع كل الناس عموما فإنه يصح أكثر وأكثر مع قوم تربطنا بهم أكثر من رابطة:الدين ثم..ثم الزمالة في العمل والاشتراك في مهمة هي أعظم المهمات على الإطلاق:التربية والتعليم.
10-كما أن عليك أيها المعلم أن تُذكِّر الغير باستمرار بأنكم جميعا مربون قبل أن تكونوا معلمين,ولا معنى للتعليم بدون تربية,والذين يقولون بأن وظيفةَ المعلم تعليمُ فقط هم إما جهلة أو مخادعون أو حاقدون.
يتبع :
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نصائح!!!!!! oum nidal الملتقى العام 5 19-02-2007 04:10 PM
حكم وقوف الطلاب للمعلم .. وقول ( السلام على من اتبع الهدى ) .. دقيقة فقط ..!! طاب الخاطر الملتقى الاسلامي العام 2 13-12-2006 01:16 PM
لتشهد الأمة ، ولتكن حكما نهائيا بين : فضيلة الشيخ / رائد حليحل ، والأستاذ / عمرو خالد لا تراجع ولا استسلام الملتقى العام 1 17-03-2006 06:51 AM


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 179.41 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 177.65 كيلو بايت... تم توفير 1.75 كيلو بايت...بمعدل (0.98%)]