|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
|
||||
|
||||
|
تفسير: (إن كاد ليضلنا عن آلهتنا لولا أن صبرنا عليها وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا) ♦ الآية: ﴿ إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الفرقان (42). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنْ كَادَ ﴾ إنه كاد ﴿ لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا ﴾ فيصُدُّنا عن عبادتها، ﴿ لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا ﴾ لَصَرَفَنا عنها. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا ﴾ يعني قد قارَبَ أن يُضِلَّنا، ﴿ عَنْ آلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا ﴾ يعني لو لم نصبر عليها لَصَرَفَنا عنها، ﴿ وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلًا ﴾ مَن أخطأُ طريقًا. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |