|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
|
||||
|
||||
|
تفسير: (منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارةً أخرى) ♦ الآية: ﴿ مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (55). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ ﴾؛ يعني: آدم عليه السلام ﴿ مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ ﴾ عند الموت ﴿ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ ﴾ عند البعث ﴿ تَارَةً ﴾ مرةً ﴿ أُخْرَى ﴾. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ مِنْهَا ﴾؛ أي من الأرض ﴿ خَلَقْنَاكُمْ ﴾؛ يعني: أباكم آدم. وقال عطاء الخراساني: إن الملك ينطلق فيأخذ من تراب المكان الذي يُدفَن فيه، فيذره على النطفة فيخلق من التراب ومن النطفة؛ فذلك قوله تعالى: ﴿ مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ ﴾؛ أي: عند الموت والدفن، ﴿ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى ﴾ يوم البعث. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |