الشروق المصرية تحت عنوان "جيش الكفار الجزائري

[ابو ايوب الجزائري]

وكتبت الشروق المصرية تحت عنوان "جيش الكفار الجزائري"، وهي مقالة للكاتب وائل قنديل تقول:
"أن يسقط إعلامي غير مؤهل في مستنقع الإسفاف والتسطيح فهذا وارد.. لكن أن يتحول أستاذ بالأزهر وعضو بمجمع البحوث الإسلامية إلى مشجع ألتراس درجة ثالثة فهنا المصيبة."




وتابعت: "الدكتور عبدالله النجار الأستاذ بجامعة الأزهر والذي يكتب في جريدة 'الجمهورية' بعنوان 'قرآن وسنة' تفوق على مصطفى عبده ومدحت شلبي وقطع شوطا أبعد بكثير على مضمار الانفلات اللفظي فيما يخص أحداث الفتنة المصرية الجزائرية، حيث حرق النجار كل المراحل وانتهى إلى إخراج كل الجزائريين من الإسلام ووضعهم في حظيرة الكفار في مقاله صبيحة يوم العيد."
وأضاف: "'فقد الجزائريون دينهم بعد أن فقدوا عقولهم من أجل مباراة كروية لن يزدادوا بها إلا خسارا. ولن يحصلوا بها إلا ذلا وانكسارا' هكذا افتتح النجار قصيدته بكفر رمى به كل أبناء الشعب الجزائري دون أن يتوقف لحظة واحدة للتفكير أو منح نفسه فرصة للتفكر في الأمر على نحو يليق بعالم بالأزهر وليس بعضو رابطة مشجعين متعصبين."