تفسير القرآن الكريم ***متجدد إن شاء الله - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         غزة في ذاكرة التاريخ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 11 - عددالزوار : 14783 )           »          الأصفهاني صاحب كتاب الأغاني.. راوٍ ماجنٌ وليس بمؤرخ مدقق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 67 )           »          أثر العربية في نهضة الأمة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12 - عددالزوار : 16409 )           »          العقيدة اليهودية والسيطرة على العالم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 4 - عددالزوار : 2254 )           »          نصائح وضوابط إصلاحية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 66 - عددالزوار : 43572 )           »          من أخطاء المصلين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 4 - عددالزوار : 616 )           »          فوائد من حديث (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 3 - عددالزوار : 824 )           »          من مائدة الحديث (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 13 - عددالزوار : 6807 )           »          "ليبطئن"... كلمة تبطئ اللسان وتفضح النية! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          لطائف من القرآن (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 2 - عددالزوار : 133 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى القرآن الكريم والتفسير > هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #11  
قديم 27-08-2020, 03:06 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 166,500
الدولة : Egypt
افتراضي رد: تفسير القرآن الكريم ***متجدد إن شاء الله

تفسير: (إذ رأى نارًا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارًا لعلي آتيكم منها بقبس)





الآية: ﴿ إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى ﴾ [طه: 10].



السورة ورقم الآية: طه (10).



الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِذْ رَأَى نَارًا ﴾ في طريقه إلى مصر لما أخذ امرأته الطلق ﴿ فَقَالَ لِأَهْلِهِ ﴾ لامرأته ﴿ امْكُثُوا ﴾ أقيموا مكانكم ﴿ إِنِّي آنَسْتُ ﴾ أبصرت ﴿ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ ﴾ شعلة نار ﴿ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى ﴾ من يهديني ويدلني على الطريق، وكان قد ضل عن الطريق.



تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِذْ رَأَى نَارًا ﴾ وذلك أن موسى استأذن شعيبًا في الرجوع من مدين إلى مصر لزيارة والدته وأخته، فأذن له فخرج بأهله وماله، وكانت أيام الشتاء، فأخذ على غير الطريق مخافة من ملوك الشام وامرأته في سقمها لا تدري أليلًا أم نهارًا، فسار في البرية غير عارف بطرقها، فألجأه المسير إلى جانب الطور الغربي الأيمن في ليلة مظلمة مثلجة شديدة البرد، وأخذ امرأته الطَّلْق، فقدح زنده، فلم يُوره.



وقيل: إن موسى كان رجلًا غيورًا، وكان يصحب الرفقة بالليل، ويفارقهم بالنهار؛ لئلا ترى امرأته فأخطأ مرة الطريق في ليلة مظلمة شاتية لما أراد الله عز وجل من كرامته وإظهار رسالته، فجعل يقدح الزند فلا يوري، فأبصر نارًا من بعيد عن يسار الطريق من جانب الطور، ﴿ فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا ﴾ أقيموا، قرأ حمزة بضم الهاء ها هنا وفي القصص [29]، ﴿ إِنِّي آنَسْتُ ﴾؛ أي: أبصرت، ﴿ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ ﴾؛ أي: شعلة من نار، والقبس: قطعة من نار يأخذها في طرف عمود من معظم النار، ﴿ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى ﴾؛ أي: أجد عند النار من يدلني على الطريق.




تفسير القرآن الكريم



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 797.99 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 796.31 كيلو بايت... تم توفير 1.68 كيلو بايت...بمعدل (0.21%)]