الجزائر: لا اعتكاف إلا برخصة ولا تهجد إلا ببطاقة هوية

[flower3]

قامت الحكومة الجزائرية بإلزام أئمة المساجد بالحصول على تراخيص خاصة لإقامة صلاة التهجد والاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان.
واشترطت وزارة الشؤون الدينية تقديم قوائم اسمية وتعهد بعدم استخدام مكبرات الصوت مقابل تقديم هذه التراخيص بزعم "الحفاظ على سلامة المساجد وهدوء المحيط وعدم إزعاج النائمين".
وقد أصدرت الحكومة الجزائرية تعليمات لمديري الشؤون الدينية على مستوى الولايات بعدم السماح بإقامة صلاة التهجد في جوف الليل بالمساجد إلا برخصة من المديرية تمنح بعد طلب يتقدم به الإمام, فيما تعمل الحكومة بهذا الإجراء منذ سنوات بسبب الظروف الأمنية الخاصة التي تسود البلاد. وبموجب تلك الإجراءات، على الإمام الذي يرغب بإقامة صلاة التهجد التقدم بطلب مذيل بتوقيعه ومصدق عليه من قبل مفتش المنطقة التي يقع فيها المسجد.
وقد عززت السلطات الجزائرية الشهر الماضي إجراءاتها الأمنية داخل البلاد؛ تحسبًا لهجمات جديدة تضرب البلاد خلال شهر رمضان، وذلك بعد سلسلة من الهجمات التي هزَّت مناطق عدة من الجزائر خلال الصيف الحالي.
وتم تعزيز الإجراءات الأمنية حول المدن وداخلها خصوصًا حول المباني الحكومية التي تعتبر هدفًا مفضلاً للمجموعات المسلحة.
ومنذ بداية الشهر الماضي، شهدت الجزائر سلسة من التفجيرات بدأت في الثالث من أغسطس بهجوم تفجيري في بلدة "تيزي وزو" شرقي الجزائر العاصمة؛ ما أسفر عن إصابة 25 شخصًا بجروح.
تحديد ساعات الصلوات:
وبحسب الجزيرة فإنه يتوجب على إمام المسجد أيضًا بيان المدة التي ينوي إقامة صلاة التهجد فيها وتحديد ساعات تلك الشعيرة والتعهد بعدم استعمال مكبر الصوت وعدم إزعاج محيطه ولا إيذاء جيرانه, حيث يكون مسؤولاً على حفظ النظام داخل المسجد.
من جهة أخرى، يشترط في الإمام - الذي يقام اعتكاف في مسجده - أن يقدم قائمة اسمية بالمعتكفين إلى السلطة الأمنية التي يقع فيها مسجده مرفقة بصور لبطاقات الهوية لكل شخص يرغب في الاعتكاف بالمسجد.

[ابو اسلام]

لا حول ولا قوة الا بالله
ان القلب ليحزن وان العين لتدمع على احوال المسلمين
لكنني ارى الخير اقرب مما نتوقع

[أبوسيف]

[quote=flower3;585534]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،

الرجاء إرفاق اسم الكاتب و المصدر و الرابط.

في أمان الله.

[flower3]

المصدر: من موقع الجزيرة نت نقلا عن وكالة رويترز

لا اعتكاف إلا برخصة ولا تهجد إلا ببطاقة في الجزائر

[بنت ناس]

لا حول ولا قوة الابالله

[قلب الجزائر]

اختي الكريمة فلاور
انا اقول لكي نصيحة لا تصدقي كل ما يقوله الاعلام
وخصوصا الجزيرة
وانا مع هاذ الاجراء اذ كنا الخبر صحيح
وهاذ للحفاظ على الامن في البلادي الجزائر التى عانت
من الارهاب ومن جرائم القتل و الدمار
هاذي وجهة نظاري

[الوليد الجزائري]

[quote=flower3;585534]

واشترطت وزارة الشؤون الدينية تقديم قوائم اسمية وتعهد بعدم استخدام مكبرات الصوت مقابل تقديم هذه التراخيص بزعم "الحفاظ على سلامة المساجد وهدوء المحيط وعدم إزعاج النائمين".

لما لا تمنع الأعراس التي تقام من الغروب الى مابعد الفجر بالاغاني الفاجرة التي يتاذى منها كل شيء وبمكبرات الصوت أم انها حرب على دين الاسلام وتضييق على المؤمنين

[خلود07]

اخى احمد مشكور على نقلك
وانا اشاطر الراى اختى قلب الجزائر واقول ما عانته الجزائر من سفك للدماء وقتل للارواح وكله با سم الاسلام الدى هو برى ء من كل تلك الجرائم البشعة التى استخدمت فى التقتييل والدبح للرضع وافعال اخرى ...
ولا حول ولا قوة الا بالله

[flower3]

قلب الجزائر ،، خلود07

أختاي الكريمتين لم أعهدكما هكذا والله شيء محزن أن يفعل هكذا بالمسلمين لكن ليست غريبة على أذناب فرنسا الخونة الذين باعوا دينهم إرضاء لأسيادهم في قصر الإليزيه وأسيادهم في البيت الأبيض فتعسا لهم وبعدا وما حربهم على ما يسمونه بالإرهاب إلا حرب على الإسلام وأهله.

وأذكر نفسي وأذكركما بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم:

عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم ضيفه ) رواه البخاري و مسلم .


ولا تكونا عونا لأهل الباطل على إخوانكم المسلمين ولا تكونا ممن أشارت إليهم الآية الكريمة:
قال تعالى: { ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزيٌ ولهم في الآخرة عذاب عظيم} (البقرة:114) .

ومن قام بأعمال التفجير والتخريب في الجزائر معروف لدى الجميع " أذناب فرنسا بالجزائر " ولا يوجد عاقل يقول غير ذلك

[خلود07]

يا اخى الفاضل نحن لا نؤيد اى شكل كان من اشكال الحرب على الاسلام حتى لو كانو من بلادنا لا كن نحن اضفنا اننا عشنا فترة من الزمن لايمكن ان تتخيلها كل من خطفو واعنقلو فقط لانهم كانو يصلون فى المساجد او كل ملتحى يطبق سنة كانو عرضة للتوقيف وحتى للاعتقال .

ونحن ابدا وتسمح لى الاخت قلب الجزائر اتكلم نيابة عنها اننا لا نؤيد ابدا لكن كان توضيحا لكن الحمد لله رغم دلك صلو فى المساجد حتى صلاةالفجر اقاموها بمكبرات الصوت ولم يشتكى احد.

وتبقى السياسة لاهلها.

وتقبل منا ياخى احمد اكيد فى سوء فهم وابدا لانرضى اساءة للاسلام ولا تبريرا