|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، نظرة الشيعة (الرافضة) لأهل مصر الشرفاء الحمد لله القائل في كتابه العزيز: (بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ).سورة الأنبياء آية (18). وقال سبحانه وتعالى: (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ).سورة الصف آية (9). الشيعة خنجر مسموم في ظهر أمة الإسلام الشيعة الخطر القادم الذي يريد إبادة أهل السنة ـ إن أعداء الإسلام في كل مكان من الرافضة وممن هم على شاكلتهم لا يزالون مستمرين في الكيد والتخطيط للنيل من أهل السنة والجماعة، يحملهم على ذلك الكره والحسد والحقد الدفين على أهل الدين الحق. فتنوعت أساليب كيدهم ومكرهم فلم يسلم من شرهم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا المسلمون في القرون المفضلة، ولم يسلم منهم حجاج بيت الله الحرام في الشهر الحرام فضلاً عن أن يسلم غيرهم من المسلمين. ـ يكرهون أهل مصر كرها شديدا. وهذه مقتطفات من الكتب الصحيحة والمعتمدة عند الشيعة التى تبين كيف ينظر الشيعة لمصر وللمصريين عموماً: * "أبناء مصر لُعنوا على لسان داود عليه السّلام، فجعل الله منهم القردة والخنازير." (بحار الأنوار: 60/208 تفسير القمّي: ص596) * "انتحوا مصر لا تطلبوا المكث فيها لأنه يورث الدياثة". (بحار الأنوار: 60/211) يعني حتى من ذهب لمصر للسياحة وأقام فيها فترة فعلى غيرته السلام ! وهو سيكتسب هذه الصفة من أهل مصر. * "بئس البلاد مصر" (بحار الأنوار:60/210 تفسير العياشي: 1/305 البرهان: 1/457) * "ما غضب الله على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر، ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها إلى غيرها". (بحار الأنوار: 60/ 208-209 قرب الإسناد: ص 220، تفسير العياشي: 1/304 البرهان: 1/456). وقد عقَّبَ المجلسي على هذه النصوص بقوله: " إن مصر صارت من شر البلاد في تلك الأزمنة، لأن أهلها صاروا من أشقى الناس وأكفرهم". هذه بعض الأقوال من صحاح كتبهم وهناك غيرها في ذم مصر وأهلها. قاتلكم الله أيها المجرمون أهذه نظرتكم لأهل مصر الشرفاء؟! * خصومة مزعومة إن الخصومة التي تظهر للناس على سطح السياسة الدولية بين الأمريكان وإيران، هي خصومة خادعة ومكر خبيث، الهدف منها القضاء على كيان أهل السنة واستئصال تاريخهم الذي بدأ بناؤه في العهد الراشدي، الذي يبغضه من يدعون الإسلام ومحبة أهل البيت. هذا العهد الذي قضى على الدولة الفارسية، وأقام الحضارة الإسلامية التي أوقدت نار الحقد في قلوب المهزومين، الذين كانوا يتربعون على عرش إمبراطورية مترامية الأطراف. وقد كشر المخطط الشيعي ضد أهل السنة في العالم الإسلامي، ومنه الدول العربية، من عام 1979م، الذي قامت فيه أول حكومة أعلنت تصدير سياستها للسيطرة على العالم الإسلامي، وبدأت بإحداث الاضطرابات في مواسم الحج، واستضافة كثير من شباب أهل السنة للدراسة في مدينة "قم" ليعودوا إلى بلدانهم آياتٍ وحُجَجاً يحدثون فيها فتنا واضطرابا بين أهل السنة، وقد حصل ذلك فعلا وانخدع بهم، في حينه كثير من أهل السنة في الدول العربية وغيرها، ومنهم بعض العلماء والدعاة وأيدتهم بعض الصحف الإسلامية ظنا أن الخلافة الإسلامية التي ستجمع المسلمين في كل الأقطار الإسلامية في ظل رايتها قد آذنت بالرجوع إلى هذه الأمة. ثم اكتشف المتفائلون أن ما كانوا يظنونه ماء ليس سرابا بقيعة فقط، بل هو مشروع لتصدير مذهب بالقوة إلى المسلمين الذين استمروا في السير على مذهب أهل السنة والجماعة المستند إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الذي طبقه الجيل المباشر لتلقي الهدى الرباني من القدوة الحسنة للأمة، رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولقد احتضنت الدولة الإيرانية بعض المراجع الشيعية من العراق وغيرها. ودرب أفرادَها الحرسُ الإيراني منتظرة اليوم الذي تسلمها أمريكا السلطة في العراق، فكانت الهجمة الأمريكية التي تواطأت معها الزُّمَر الشيعية، هي الفرصة السانحة لتنفيذ الخطة الإيرانية الأمريكية على العراق في الحرب الأخيرة، فتدفقت الكتائب الشيعية المدربة في إيران – وعلى رأسها – ما يسمى "فيلق بدر" ومدربوه الإيرانيون بعد الغزو الأمريكي مباشرة إلى العراق، على مرأى ومسمع من الجيش الأمريكي الذي اصطف وراءه لهدم المدن السنية على رءوس أهلها. ولتغطية الخداع الشيعي الأمريكي المعتدِيَ على أهل السنة في العراق، رفعت أمريكا وإيران عنوان الخلاف والشقاق بينهما، وكانت أمريكا تصرح بأن إيران ترسل السلاح والمقاتلين إلى العراق، وهي - أمريكا – تشكو من اجتياز المقاتلين الإيرانيين الحدود الشرقية للعراق، وتجمع جيشها و"فيلق بدر" للهجوم على أهل السنة في الغرب والوسط! وها هي اليوم أمريكا تهدد إيران في وسائل الإعلام، ثم يصطف جيشها مع الجيش الموالي لإيران، ضد أهل السنة في سامراء، ثم يعلن كلا الطرفين قبول التفاوض مع الآخر بطلب في الشأن العراقي من الربيب الإيراني زعيم "فيلق بدر". وهاهي فضائياتهم في كل من إيران والعراق ، بل وفي بعض الدول الغربية، تبث لكل تلك الفئات عقائدهم وأفكارهم وسياساتهم، وموضوعاتهم موجهة توجيها ذكيا ونشيطا إلى شبابنا وشاباتنا منطلقين في ذلك من أساس يدعونه، وهو منهم براء، ونحن أولى به منهم، وهو الولاء لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي يرفعون رايته مع إهانة لصفوة صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهدفهم من ذلك تكثير سوادهم لينقضوا على أهل السنة في العالم وليس في العراق فقط. وإن أول البلدان التي ستنال قسطها من عدوانهم إذا تمكنوا هي الدول المجاورة – وبالأخص دول الخليج – التي بها من المغريات الدينية والاقتصادية ما لا يوجد في غيرها. ـ إن الأمريكان واليهود والبريطانيين وبعض الدول الغربية، يعلمون علم اليقين أن العقبة الكأداء أمام تحقيق أهدافهم هم أهل السنة وليس الشيعة؛ لأن الشيعة قد تعاونوا مع المعتدين على البلدان الإسلامية من قديم الزمن، كما هي الحال مع التتار، وهم اليوم قد تعاونوا معهم في أفغانستان وركبوا دباباتهم عندما احتلوا العراق، ولا تخدعنا تصريحات خلافاتهم المعلنة فالنار تحت الرماد.
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() لا حول و لا قوة الا بالله أيها الشيعة الملاعين انظروا الى قول رسول الله صلى الله عليه و سلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( استوصوا بالقبط خيرا " فإن لهم ذمة ورحما " . قال : ورحمهم أن أم إسماعيل بن إبراهيم منهم . وأم إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم منهم ) القبط أليسوا هم أهل مصر قبل دخول الاسلام اليها لعنة الله على القوم الظالمين لعنة الله على القوم الظالمين جزاك الله خيرا أختي أسماء على الموضوع القيم و الموضح لحقد الشيعة عليهم من الله ما يستحقون
__________________
![]() كُن مَعَ اللهِ وَلَا تُبَالِي ،،، فَإِن شَغَلَكَ شَيءٌ عَنِ اللهِ فَذَرهُ ... فإنَّ في ذرئِه بُلُوغ المَرَامِ وسيرٌ ،،، نحوَ الهَدفِِ إن أفلَحت تصلهُ ... |
#3
|
||||
|
||||
![]() جزيت اخي حسان الفردوس الاعلى
على مرورك الطيب لا حرمك الله الجنة الا لعنة الله على القوم الظالمين دمتم في حفظ الرحمن
__________________
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |