خواطرفي سبيل الله - الصفحة 8 - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         معركة جلولاء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          وقفات مع سورة البلد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          مواقع التواصل الاجتماعي بين المنافع والمفاسد الفيس بوك ًانموذجاً (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          قلبٌ وقلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 76 - عددالزوار : 20681 )           »          ماذا أخفت منى عن أمها؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          الأخ المفقود (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          أقبل الليل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          زد من حلمك عليها طوال حملها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          أحكام خطبة الجمعة وآدابها***متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 110 - عددالزوار : 107153 )           »          خواطرفي سبيل الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 74 - عددالزوار : 22112 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #71  
قديم 15-11-2025, 08:44 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 166,390
الدولة : Egypt
افتراضي رد: خواطرفي سبيل الله

خواطرفي سبيل الله (76)


محمد خير رمضان يوسف



• هناك من لا يختمُ القرآنَ في السنةِ مرةً واحدة!
وهناك من يختمهُ في أسبوعٍ أو أسبوعين أو أقل.
فهل يستويان؟
وكلُّ حرفٍ يُقرَأُ من القرآنُ فلصاحبهِ عشرُ حسناتٍ به،
فكم تكونُ له من الحسنات؟
وكم يكونُ الفرقُ بينه وبين الذي لا يقرأُ القرآنَ إلا نادرًا؟
اللهم اجعلنا ممن يتلون كتابكَ آناءَ الليلِ وأطرافَ النهار.

• الطريقُ إلى السعادةِ يمرُّ بالإسلامِ وليسَ بالمالِ والمنصب،
ومن ادَّعَى السعادةَ بغيرهِ فهي أيامٌ وساعاتٌ تأتي وتذهب،
ويبقَى قلبُ المؤمنِ هو الناطقُ بالسعادة،
لاطمئنانهِ بذكرِ ربِّه،
وتوكلهِ عليه،
وثقتهِ به،
وبما أعدَّ له من الأجرِ العظيمِ في حياةٍ حقيقيةٍ تالية.

• نبيٌّ دعا إلى الله (950) عامًا،
يستغفرُ ربَّهُ ويدعوهُ أن يرحمَهُ قائلًا:
{وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الْخَاسِرِينَ}
[سورة هود: 47].
فكيف بكَ أيها العبدُ الخطّاء،
ألا تستغفرُ الله أكثر؟

• يا ابنَ أخي،
تذرعُ الأسواقَ ذهابًا ومجيئًا بدونِ هدفٍ ولا عمل؟
ما أظنكَ إلا مأزورًا في هذا،
فقد تبحثُ عن صيدٍ حرام،
أو أصدقاءَ سوء،
ولن تخلوَ من زِنا عَين.

• الحيواناتُ نفسُها تحتاجُ إلى دربةٍ وخبرة،
حتى وهي في الغابة!
ولذلك ترى الصغارَ منها تقعُ في المصيدةِ أكثر،
والكبارُ منها تكونُ حذرة،
في سلوكها ومسيرها.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #72  
قديم 15-11-2025, 08:45 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 166,390
الدولة : Egypt
افتراضي رد: خواطرفي سبيل الله

خواطرفي سبيل الله (77)


محمد خير رمضان يوسف



• هناك من لا يعملُ إلا إذا طلبتَ منه العمل،
فإذا عملَ أخلص.
يعني أنه عاملٌ وليس قائدًا.
فليتنبَّهِ الدعاةُ والإداريون إلى نوعيةِ هذه النفوسِ وليعرفوها،
فإنها طيبةٌ متفانية،
غيرُ مجادلةٍ ولا مخاصمة.

• كان لا يتكلمُ إلا قليلًا،
وإذا قالَ كلمتين أغنَى عن جملةٍ طويلة.
وبهدوء،
وصوتٍ منخفض،
مع حركاتٍ هادئةٍ رزينة،
ونظراتٍ ثابتة.
وقد يأخذهُ التفكيرُ لحظاتٍ قبلَ الكلام،
فيأتي متناسقًا كافيًا،
دون تردُّدٍ أو تكلف.
وإذا أُوذيَ سكت،
ولم يعبسْ في وجهِ صاحبه.
أحببتُ صفاتٍ فيه دلَّتْ على حلمه،
فذكرته.

• كلُّ الناسِ يسرحونَ في خيالات،
وكثيرٌ منها لا صلةَ لها بالواقع،
ولا باهتماماتِ أصحابها،
ولكنها خيالات..
وكأنها محطاتٌ لراحةِ العقلِ والفكر،
حيثُ يبتعدُ عن ثقلِ الواقعِ وجذوره،
وتعلقاتهِ ومسؤولياته،
فيجدُ فسحةً في ذلك.
وقد تطولُ نزهتهُ بعضَ الشيء،
ولكنه يضطرُّ لأنْ يُفيقَ من سرحانهِ بـ (ضغطٍ من الواقع)،
وإلحاحٍ منه،
فيعودُ إلى قاعدتهِ الواقعية.

• من الناسِ من يتعلقُ بالحيواناتِ الأليفةِ كثيرًا،
فتكونُ إلى جنبهِ حتى أثناءَ النوم!
ولا يرى حياتَهُ بدونها!
وأكثرُ ما يكونُ هذا عند من يشكونَ من فراغٍ روحي،
كما هو في الغرب،
فلا يعرفون ربًّا يلجؤون إليه ويناجونه،
ويطلبون منه العونَ والتوفيق.
وهكذا من يتعلقون بأشياءَ أخرى ماديةٍ إلى حدِّ الهوَس!
ولو دُعيَ هذا الصنفُ من البشرِ إلى دينِ الإسلامِ فلربما تفاعلوا معه،
وآمنَ منهم من كُتبَ له الإيمان،
حيثُ يتعرَّفونَ عظمةَ الإسلامِ ومبادئهُ السمحة،
وقد كانوا غافلين عنه.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #73  
قديم 23-11-2025, 11:18 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 166,390
الدولة : Egypt
افتراضي رد: خواطرفي سبيل الله

خواطرفي سبيل الله (79)


محمد خير رمضان يوسف




• انظرْ إلى الربِّ كيف يُثني على عبدهِ إذا أَحبَّه:
{إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ} [سورة هود: 75].
أي: إنَّ نبيَّ اللهِ إبراهيمَ صبورٌ متأنٍّ،
يتحمَّلُ أسبابَ الغضبِ وأذَى النَّاس،
ويصفَحُ عنهم،
كثيرُ التضرُّعِ والدُّعاء،
يؤوبُ إلى ربِّهِ سريعًا.
هكذا وصفَهُ الإلهُ الخالقُ المعبود،
الحيُّ الذي لا يموت،
كم يكونُ يحبُّه؟
إنه خليلُ الرحمنِ إبراهيمُ عليه السلام،
الذي امتحنَهُ ربُّهُ في الطاعةِ فكان نعمَ المطيع..
فالطاعةَ الطاعة،
والقربَ القربَ يا عبادَ الله،
حتى يحبَّكم الله.

• هناك من يتعاملُ مع أحكامِ دينهِ بحبٍّ وشغف،
ويؤدِّيها بنفسٍ راضية،
وتفانٍ في العبودية،
وآخرون يتعاملون معها وكأنها دَينٌ ينبغي وفاؤهُ وكفَى،
فيُسرعون في أدائها،
ويعطونها القليلَ من أوقاتهم،
ليتفرغوا منها لأعمالهم الدنيويةِ المحبَّبةِ إليهم.
لا يستويان.

• ما أكثرَ الضالين المنحرفين عن دينِ الإسلامِ في هذه الحياة،
فاحمدِ الله تعالى أيها المسلمُ أنْ ولدتَ لأبوين مسلمَين فكنتَ مسلمًا،
واسألهُ الثباتَ على دينِ التوحيد،
وانظرْ كم هي الفرصُ التي تؤتَى لغيرِ المسلمِ فيُسلم،
وهل كانت تنالُكَ هدايةُ الله لو كنتَ على غيرِ ملَّةِ الإسلام؟
فادعُ لوالدَيكَ المسلمَين كثيرًا،
واحمدهُ على هذه الهدايةِ العظيمةِ التي أنت فيها بسببهما.

• يا بني،
لا تنسحبْ من ساحاتِ الشرفِ ولو بقيتَ وحدك،
وكلُّ عملٍ تؤديهِ لإخوانِكَ المسلمين وفيه نفعٌ لهم فهو شرفٌ لك،
قلْ بلسانك،
واحملْ على كتفك،
تفقَّد،
وشارك،
وانتظرْ أيةَ إشارةٍ لتقومَ وتعمل،
لترفعَ بهم رأسك،
ويزدادَ بهم أجرك.

• العلماءُ الكبارُ يتصفون بالأفقِ الواسعِ والإحاطةِ بأحوالِ المجتمع،
وعندما يُسألون لا يتفكرون في الجوابِ عن السؤالِ مجردًا،
بل بما يحيطُ به من ظروفِ المجتمعِ والبيئةِ ونيةِ السائلِ أيضًا،
فإن الجوابَ عن حادثةٍ قد يختلفُ ظرفًا وتاريخًا.



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #74  
قديم يوم أمس, 05:28 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 166,390
الدولة : Egypt
افتراضي رد: خواطرفي سبيل الله

خواطرفي سبيل الله (80)


محمد خير رمضان يوسف




• لا تطلبوا من أهلِ العلمِ مساعدةً مالية،
فإما أن يكونَ لا مالَ لهم،
أو لا زيادةَ عندهم،
وإذا كان عندهم اشتروا به كتبًا،
ولا نهايةَ لطمعِهم في ذلك،
ولو كان عندهم وادٍ من ذهب!
وطمعهم في هذا يتجدَّدُ كلما تجدَّدتْ معارضُ الكتب!

• ليس بمقدورِ المرءِ أن يبقَى متصنِّعًا في خُلقهِ وتعامله،
لا بسًا ثوبًا مزوَّرًا طوالَ الوقت،
لا بدَّ أن يرجعَ إلى طبيعتهِ وعادته،
فلا يرتاحُ إلا فيها؛
ولذلك قد لا تكونُ النظرةُ الأولَى للشخصِ صحيحة،
فقد يكونُ أثناءها متصنِّعًا لظرفٍ ما،
إنما يُلاحَظُ مرات،
وفي ظروفٍ مختلفة،
حتى تُعرَفَ حقيقةُ ما هو عليه.

• يا بني،
ليلُكَ طويلٌ فلا تخصِّصهُ كلَّهُ للنوم،
اجعلْ فيه نصيبًا للعلمِ والعبادة،
فإن قيامَ الليلِ من دأبِ الصالحين.
أما من اتخذَهُ لعبًا،
وسهرَ فيه إلى الصباح،
فقد ضيَّعَ وقته،
وكان من القومِ الذين لا يعتبرون.

• المؤمنون المخلصون يحنُّون إلى ذكرِ الله وطاعته،
ولا يتصوَّرون انقطاعهم عنها،
فقد صارت جزءًا من شخصيتهم،
لا ينفكون عنها،
ولا يرون الحياةَ بدونها،
كما لا يجدون صعوبةً في أدائها؛
لأنهم يطبقونها عن رغبةٍ وحبّ.

• يا ابنَ أخي،
لا تسلكْ طريقَ المفسدين،
فإنهم يؤذون الناسَ ويظلمونهم،
ويأكلون أموالهم التي جمعوها بعرقِ جبينهم،
وينتهكون حرماتهم،
ويخوِّفونهم بفعالهم،
ويزرعون الشرَّ أينما ذهبوا.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #75  
قديم يوم أمس, 05:34 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 166,390
الدولة : Egypt
افتراضي رد: خواطرفي سبيل الله

خواطرفي سبيل الله (81)


محمد خير رمضان يوسف




• النصرُ لا يعني الراحةَ والخلودَ إلى الدنيا،
فقد وعدَ الله رسولَهُ وصحابتَهُ النصر،
فانتصروا،
ثم كانوا معلِّمين وفاتحين حتى وفاتهم أو استشهادهم.
وحتى النصرُ في هذه الحياةِ امتحان.
يقولُ ربُّنا سبحانهُ وتعالَى:
{عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ}
[سورة الأعراف: 129].

• يومٌ مَهول،
لا مفرَّ لكَ منه،
ولا سلطانَ لكَ هناك،
فقط تنتظرُ أن يؤمرَ بك،
إلى حيثُ السعادةُ أو الشقاء.
اللهم اجعلنا من أهلِ السعادة،
وألهمنا أن نعملَ بعملِ أهلها،
ولا تُخزنا يومَ الدين.

• لكَ أن تحبَّ أو تكرهَ لباسًا أو طعامًا،
أما المسلمون - عمومًا - فتحبُّهم لإسلامهم،
والكافرون تكرهُهم لكفرهم،
وهذا ما يسمَّى بالحبِّ في الله،
والبغضِ في الله.
وتوالي المسلمين،
وتعادي أعداءهم،
فمن عكسَ كان عدوًّا للمسلمين وليس أخًا لهم.

• إلى الذين لم يعرفوا التربيةَ إلا من خلالِ الأوامر،
والزجرِ والنهي،
ليذكروا قولَ أنسٍ رضيَ الله عنه كما في صحيحِ مسلم:
"خدمتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عشرَ سنين،
واللهِ ما قالَ لي أُفًّا قطّ،
ولا قالَ لي لشيءٍ: لمَ فعلتَ كذا؟
وهلّا فعلتَ كذا".
فالعبرةُ بالاستقامة،
والخُلقِ الطيب،
والمعاملةِ الحسنة.
وفي الصمتِ دروسٌ أكبر.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 89.69 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 86.14 كيلو بايت... تم توفير 3.55 كيلو بايت...بمعدل (3.96%)]