حدث في غزه والد يحرق إبنه بسبب زيتون..!!!

[المعتصمه بربي]

منظر أذهل سكان منطقة مدارس أبو حسين في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، عندما رأوا طفلاً تشتعل فيه النيران، ولم يستطيعوا إنقاذ حياته، وازداد الأمر سوءً عندما علموا أن والده هو من أشعل النار به بسبب رطل زيتون.


فقد شهدت المنطقة مساء الخميس الماضي جريمة أثارت سخط من سمع بها، عندما علموا أن المواطن (ع.ن)، أمر طفله البالغ من العمر 14 عاماً بسكب البنزين على رأسه بعد أن أوسعه ضرباً وأشعل النار فيه، عقب مشكلة حدثت بين والد الطفل المغدور وشقيقته بسبب رطل زيتون.


وروت المواطنة، (س. ي)، وهي جارة العائلة في منطقة أبو حسين بمخيم جباليا للاجئين، تفاصيل الحادثة، حيث ذكرت أن المواطن (ع.ن)، يسكن في بيت سيء الحال يعيش فيه ثلاثة عشر شخصاً خمسة من الأبناء وثلاثة بنات وشقيقته وشقيقه ووالدته، ووضعه الاقتصادي صعب، ويعمل حارساً في بيارة براتب لا يتجاوز 700 شيكل شهرياً، وقالت أن والد الجاني كان يعمل حارساً في البيارة ويحصد كل عام زيتون من البيارة ويقوم بتوزيعها على أبنائه بالتساوي، وعقب وفاته، شغل ابنه (ع) حارساً مكانه، وعندما قطف الزيتون وزع على أشقائه كمية أقل مما كان والده يوزعها، فما كان من شقيقته إلا طالبته بأن يزيدها من الحصة، لأن رطل الزيتون الذي أعطاها إياه لا يكفيها، وهنا حدثت مشكلة بينه وبين شقيقته وقال لها:" مش قادر والوضع صعب وما أخذته لا يكفيني ولا أملك مالاً كي أشتري لأبنائي"، وتعالت الأصوات بينه وبين شقيقته، حتى انتهى الأمر بجمع أبنائه في غرفة وقال لهم :" لازم واحد فينا يضحي علشان نقدر نعيش"، وأمر ابنه الأكبر "علي"، 14 عاماً بأن يسكب البنزين على رأسه، فرفض الولد فما كان من والده إلا أن أوسعه ضرباً حتى اضطر الطفل لأن يفعل ما أمره والده وسكب على رأسه البنزين، وألحقه والده بشعلة نار على رأسه، واخذ الولد يصرخ وخرج من البيت والنار مشتعلة به، فيما شاهده عدد من أبناء الحي وذهلوا من المنظر ولم يستطيعوا أن يفعلوا له شيئاً لينقذوا حياته، كما لم تستطع شقيقاته التي لحقن به بزجاجات المياه أن يطفئوا النار المشتعلة به، حتى توقفت سيارة كانت تمر بالشارع، ونزل السائق ولفَّ الطفل "علي" ببطانية واصطحبه للمستشفى، وهو في حالة خطيرة جداً، ولم يمكث طويلاً في مستشفى دار الشفاء حتى أعلن عن وفاته ظهر اليوم التالي للحادثة "الجمعة" الماضية.


هذا وتوجهت الشرطة إلى المكان على الفور بعد أن قام أحد الجيران بإبلاغهم عما حدث واعتقلوا والد الطفل (ع.ن). فيما عائلته أقامت خيمة العزاء أمام منزله.


بدوره أكد الناطق باسم الشرطة في غزة أيمن البطنيجي لـ فلسطين اليوم، أن المواطن المذكور (ع.ن)، اعترف بذنبه وسيتحول للنيابة وهو رهن الاعتقال في مركز شرطة جباليا.


وأضاف أن والد الطفل أقرَّ بأنه لا يقصد قتل ابنه، وكان هدفه أن يردعه لأنه لم يسمع كلامه.
لاحول ولاقوة الا بالله...

[المجهولة85]

ما هذا؟

لاحول ولاقوة الا بالله

حسبي الله ونعم الوكيل

كيف استطاع أن يفعل هذا بابنه!

أين التوكل على الله؟
لم يستفيد أحد... قتل الولد المسكين وأعتقل الأب وبقيت الأسره بدون رجل ينفق عليهم.

[بشير المحمدي]

واذا قال ربك للاملائكه اني جاعل في الارض خليفه
قالو اتجعل فيها من يفسد فيها ونحن نسبح بحمدك
هذه مصائب الفقر وعدم الصبر

[سامية الحرف]

لا حول ولاقوة إلا بالله

منذ زمن بعيد قتل قابيل هابيل فبواعث القتل من تحريض الشياطين وضعف الإيمان تهاجم الإنسان

لكن من الذي يتوب

جزاك الله خير والله يكفينا الشر

[قسام المجد]

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وين احنا
ربنا يتوب عليه ويفرج عنه رغماً عما فعله بابنه

[وردة البيلسان]

حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا باللله العلي العظيم

[الزهور الحمراء]

بداية القصة
طفلة إسرائيلية دعاها جيش الاحتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم







لو كانت صاحبة هذه الصورة طفلة فلسطينية لقامت الدنيا ولم تقعد وهي تتحدث عن وحشية الفلسطينيين والعرب والمسلمين الذين يعلمون أطفالهم القتل وسفك الدماء..


لكنها - يا سادة- لطفلة إسرائيلية دعاها جيش الاحتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم.. وهذه الدعوة لا تدل إلا على ذروة الإنسانية..


إنسانية الغرب التي تنظر للعرب على أنهم أدنى بكثير من الحيوان


وهذه الرسالة





وقد كان هذا الطفل اول من استلم الرساله


وهذا ايضا استلمها

وهذا

وهؤلاء الاطفال ايضا وصلتهم الراسله

وهؤلاء

وهذا الطفل ايضا

وهذه المراه كان لها نصيب من الرساله

وهؤلاء

وهذا الطفل ايضا

وهذا

وهذه ايضا

وهذا

وهؤلاء

وهؤلاء جميعهم استلموها ايضا

وهذا

وهذا

وهذه

وهذا

وهذا

وشكرا لكل العالم ولكل العرب الذين سكتوا عن مجرد

[المعتصمه بربي]

نعوذ بالله من همزات الشياطين..
حياكم الله جميعا....

[بشير المحمدي]

لا نعتب على امة قتلت انبيائها
فهم مطرودون من رحمة الله

[المعتصمه بربي]

حياكم الله ..
أسأل الله ان يغفر للمسلمين ..