|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ان الكلام يعجز عن وصف الفرحة وان الكلمات تعجز عن الخروج لا اعرف كيف ابدأ ...صدقوني وانا اكتب هذا الموضوع تدمع عيناي فرحا اكاد الا اصدق هل بالفعل قتل القذافي ؟هل بالفعل انتهى ؟بهذه السهولة ..لقدحكمنا ل42 عاما وينتهي بساعة .ماذا افعل والقلب لا يطاوع مارأته العين ؟هل هي صدمة الفرح ؟ربما ... ايها الاخوة الاعضاء لقد تأخرت عن الكتابة لأني كنت كأي ليبي حر خرج بالشوارع فرحا وابتهاجا بهذا النصر من عند الله حيث خرج الملايين الحقيقيين (وليس ملايين القذافي المزعومة) الى الشوارع معبرين عن فرحتهم بشكل لا يوصف لم ارى الشعب فرحا كما رأيته اليوم... ولهذا ادعوا الاخوة والاخوات بالمنتدى لمشاركة الليبيين فرحتهم وهذه فرحة كل المسلمين بنهاية احدى الطغاة وان شاء الله الباقي في نفس الطريق |
#2
|
||||
|
||||
![]() ملك الملوك وعميد قادة العرب وامام المسلمين ...اين كل ذلك (لمن الملك اليوم لله الواحد القهار)
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() نبارك لكم هذا النصر ولن تكتمل الفرحه حتى نرى بشار القذر يجر في شوارع درعا وحمص والرستن وكل مدن سوريه .. وأسأل الله أن يداوي جراحهم ويولي على المسلمين خيارهم .
|
#4
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() مبروك للشعب الليبي انتهاء مرحلة الدكتاتوريه وباذن الله سيتحد الشعب الليبي ويردكيد الحاقدين من ايتام القذافي والموالين له ........... احذروهم اخوتي لقد تربوا على عبادة شخص القذافي ولن يغفروا للشعب الليبي اسقاطه وقتله وسيبقون ينتهزون الفرص لتدمير ليبيا
|
#6
|
||||
|
||||
![]() الحمدلله الذي ازال الغمة وفرح الامة بهذا الحدث العظيم انه يوما لا يوصف انه ميلاد ليبية جديدة بارك الله لنا استقلالنا |
#7
|
||||
|
||||
![]() دعوني اذكر بعض جرائم القذافي انقلاب المحيشي وأصول القذافي اليهوديةعمر المحيشي, هو أحد الضباط الأحرار في ثورة الفاتح عام 1969 وكان عضوا في مجلس قيادة الثورة, عمر المحيشي واجه استبداد القذافي ومحاولة انفراده بالسلطة وجرائمه ضد أبناء الشعب الليبي, فقام المحيشي عام 1975 بمحاولة انقلابية شاركه فيها 50 ضابطا من الجيش الليبي الا أن المحاولة فشلت, واستخدم القذافي يد القمع معهم ونفذت العقوبة على الضباط جميعا بالإعدام رميا بالرصاص. لكن المحيشي فر إلى تونس التي استقبلته كلاجئ سياسي, وحاول القذافي أكثر من مرة اختطافه واغتياله لكنه فشل, ولجأ المحيشي إلى مصر غير أن سياسات الرئيس السادات واعترافه باسرائيل -التي رفضها المحيشي- كانت سببا في تركه لمصر حيث أصبح "شخصية غير مرغوب فيها" فطلب المحيشي اللجوء السياسي إلى المغرب عام 1979, وبعد ثلاثة أعوام من اقامته بالمغرب قامت الحكومة المغربية بتسليمه للقذافي وذلك في صفقة بين الحكومتين المغربية والليبية, وهي أن ينهي القذافي دعمه للبوليساريو- التي تسعى لفصل الصحراء الغربية عن المغرب واعلانها دولة مستقلة – في مقابل تسليم المحيشي للسلطات الليبية. تعرض المحيشي لخداع كبير من قبل حكومة المغرب حيث كان من المفترض ان تهبط به الطائرة في المملكة العربية السعودية لأداء فريضة العمرة, لكن الطائرة هبطت في سرت بليبيا وصعد أفراد من قوات الحرس الخاصة بالقذافي للطائرة وأوسعوا المحيشي ضربا وكان القذافي بنفسه في استقباله, ولا أحد يعلم إلى الآن ما الذي لقاه المحيشي ولكن من البديهي جدا أن الرجل لقى حتفه على يد زبانية القذافي. لكن كره القذافي للمحيشي واصراره الغير معقول على القبض عليه وقتله لم يكن بسبب محاولته الانقلابية الفاشلة فحسب, بل بسبب ان المحيشي هو أول من أشهر السلاح في وجه القذافي مهددا بقتله عام 1973 حيث اتهمه بالالتفاف على الثورة وقمع الليبيين, والسبب الثاني هو أن المحيشي أكد ان القذافي ينتمي لأب يهودي من يهود سرت وهذه القصة انتشرت في ليبيا بشكل كبير حتى أن التلفزيون الإسرائيلي قد عرض خلال عام 2010 مقابلة مع عجوز طاعنة في السن تشير إلى أنها خالة القذافي . جريمة 7 ابريل طلاب ثائرون رفضوا سياسات القذافى القمعية، خرجوا ليعبروا عن آرائهم فى جامعتى طرابلس وبنغازى فى 7 أبريل 1976، ولكنهم واجهوا مجرما لا يعرف الرحمة، حيث اقتحمت قواته الحرم الجامعى واعتقلت المئات، قبل أن يأمر بإعدام العشرات منهم فى مشهد أذيع على وسائل الإعلام ليكونوا عبرة لأى صوت معارض. من آثار حرب "تشاد" وفي العام 1979 خطف الطلاب من المدارس والجامعات وزج بهم في حروب "غبيّة" كـ"حرب من آثار حرب "تشاد"في العام 1980، أمر الأخير بملاحقة الليبين في الداخل والخارج وتصفيتهم جسدياً، إنّ الثمانينيات من القرن الماضي شهدت أسوأ حالات الخطف والاختفاء ألقسري على يد القذافي وأزلامه . 1984 قتل القذافي أبطال ليبيا الذين تصدوا له في محاولة منه لزرع الرعب بين صفوف الليبيين، مشيراً إلى أنّ معركة "العزيزية المجيدة" هي تاجٌ على رأس كل ليبي حر، ليذهب بعدها القذافي ويعلّق المشانق وارتكاب ماحرم الله في شهر رمضان الكريم. القذافي وبعد تفجيره لملاهٍ ليليّة في دولٍ أوروبية دفع بعدها الشعب الليبي ثمن هذه الحماقات، وهو ما جرى حين هاجمت القوات الأمريكية طرابلس وبنغازي وينفذ بعدها القذافي بجلده، ويضع الشعب الليبي في المحرقة. وفي العام 1988 يفجر الطاغية طائرة "بانام" الأمريكية ويوقع الشعب الليبي من جديد في سنواتٍ عدّة من القحط والشر، ليعاني الشعب الليبي في هذه الفترة مرارة الحصار، في الوقت الذي يعيش وأبناءه في رغدٍ ونعيم، ويستقبل الحسناوات ويكرمهنّ.مذبحة سجن أبو سليم سجن أبو سليم يقع في العاصمة الليبية طرابلس وكان يضم أكثر من 1200 سجينا سياسيا, سجنوا دون محاكمة, هؤلاء السجناء كان جرمهم أنهم اعترضوا على أوضاعهم السيئة داخل السجن والمعاملة التي لا تمت للآدمية بصلة, حيث كان السجناء يعانون من ضيق المكان وقلة الطعام وعدم وجود رعاية صحية وعدم السماح لذويهم بزيارتهم, بالاضافة الى تعرضهم الدائم للتعذيب البدني والنفسي. قام السجناء بمحاولة بائسة منهم في السجن لجذب الانتباه إليهم من خلال تجمهرهم وضربهم بعض الحراس, وعصيانهم الأوامر, لكن هذا أثار غضب القذافي وأراد أن يريح رأسه من هؤلاء المساجين, فما هم إلا جرذان – من وجهة نظره بالطبع- كما وصف ثوار ليبيا. في يوم 26 يونيو من العام 1996 وبعد منتصف الليل توجه العشرات من زبانية القذافي ومرتزقته مدججين بالسلاح باتجاه سجن أبوسليم ليطلقوا الرصاص الحي على السجناء العزل بناء على تعليمات مباشرة من القذافي, وخلال ساعات قليلة قتل أكثر من ألف ومائتي معتقل في سجن أبو سليم, وبقيت الجثث ملقاة على الأرض يوما بأكمله, يتبول عليها حراس السجن, وبسبب ارتفاع حرارة الجو, تعفنت الجثث سريعا وانتشرت رائحتها في السجن مما اضطر الحراس إلى رشه بالمبيدات لإزالة الرائحة, وجاءت الجرافات تحمل الجثث لتدفنها في أماكن مجهولة لا يعلم أحد مثواها إلى الآن. الغريب أن العديد من أسر الضحايا لم يعرفوا مصير أبنائهم المعتقلين لسنوات ولم يسمع أحد عن المذبحة التي ظلت طي الكتمان لسنوات قريبة جدا. في العام 1998 أصيب أربعمائة طفلٍ ليبي بفايروس الإيدز، ليتبع هذه الجريمة جريمةً أخرى وهي إطلاق النار في بنغازي على شباب متظاهرين بسبب الرسوم المسيئة للرسول الكريم. واصبح الليبيون في الداخل يقاسون ويعانون من جراء هذا النظام البائس، والقذافي وعائلته يعيشون ويتنعمون بأموال الشعب الليبي من دون حسيب أو رقيب إلا الله الدول الأخرى لم تسلم أيضا من جرائم القذافى، حيث توجه لبنان له حتى الآن اتهاما بقتل الزعيم الشيعى البارز موسى الصدر، والذى اختفت الطائرة التى تقله، بعد مغادرتها مطار طرابلس مباشرة، علاوة على اختفاء منصور الكيخيا، المعارض الليبى البارز فى مصر، والذى اتهمت جمعيات عديدة حينها مصر وليبيا بالتورط فى قتله. القذافي طارد الفلسطينيين لا يمكن لأحد أن ينسى جرائم القذافى منذ خروج ثورة 17 فبراير، حيث لم يتوان عن توجيه دباباته إلى شعبه، الذى خرج فى البداية بثورة سلمية ثم حولها إلى حرب أسقطته فى ما بعد، ليتم توجيه اتهامات له من قبل المحكمة الجنائية الدولية، بارتكاب جرائم ضد الإنسانية هو ونجله سيف الإسلام ومدير مخابراته عبد الله السنوسى. فظائع القذافى لم تتوقف عند هذا فحسب، بل اتهمته المحكمة الجنائية الدولية، بارتكاب جرائم اغتصاب جماعى بحق عدد كبير من نساء شعبه. فرجل استحل هتك عرض الليبيين .بعد كل هذا اليس الموت رحمة له |
#8
|
||||
|
||||
![]() اختي اجوان ... دائما تشاركينا بردودك فجزاك الله خيرا ابن سرت ..منافقين كانوا يصلون ايضااختي البر الامن ...ليس غريب على اهل بلدي ان شاء الله ربي يحفظك.. reem 50... اهل العراق خبرتكم نستفيد منها بارك الله فيك
__________________
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() مبارك عليكم ياليبيين
|
#10
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا اخونا ابو الوليد
__________________
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |