|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() الصحف المجوسية : كان يجب إعدام صدام في عيد الأضحى ليرتدي المسلمون الثوب الأســــود ![]() كتب حسين عودة (المصريون): : بتاريخ 2 - 1 - 2007 أبدت بعض الصحف الإيرانية والعراقية- الصادرة باللغات الأردية والفارسية والإنجليزية- التابعة لرجال دين شيعة ومؤسسات حكومية متشددة، سعادة بالغة بتنفيذ حكم الإعدام بحق الرئيس العراقي السابق صدام حسين فجر يوم السبت الماضي، وسخرت في الوقت ذاته من مصر والسعودية والأردن التي تتصدر جبهة التصدي للمد الشيعي بالمنطقة. وقال صفي الدين آتاور في مقال نشرته صحيفة "همشري" الإيرانية: كان لابد من إعدام صدام حسين في عيد الأضحى ليرتدي السُّنة ثوب الحداد الأسود ويدخل الحزن قلوبهم وليعلموا أن الظلام أوشك على دخول بيوتهم وأن الفجر بات يلوح في الأفق لدول ذاقت الظلم لسنوات طويلة، على حد تعبيره. وتحدث بسخرية عن الدور السعودي والمصري في المنطقة، مشيرًا إلى أن الأيام أثبتت أن دورهما انتهى على الساحة العربية والإقليمية برغم تحالفهما مع الولايات المتحدة الحارس الشخصي لهما، وأن هناك مارد خرج من قمقمه ولن يدخل ثانية يدعى أهل الشيعة ولن يستطع أحد مهما بلغت قوته أن يوقفه بعد ذلك، كما جاء في مقاله. بدورها، أثنت صحيفة "إشراق" العراقية التي تصدر من الكوفة باللغة الإنجليزية على مقتدى الصدر قائد ميلشيا "جيش المهدي، قائلة: إنه قدم صدام حسين كأضحية أول أيام العيد للشيعة في مختلف أنحاء العالم واستطاع أن يهزم وحده الدول السنية بالضربة القاضية، بعد أن اكتشف أنها أصبحت دولاً بلا أنياب، حسب تعبيرها. ووصفت، الدور المصري في المنطقة العربية بأنه أشبه بالبالون الممتلئ بالهواء، وأشارت إلى أن السعوديين ليس لديهم ما يفعلونه سوى التهديد والوعيد وإجراء اتصالات مع الولايات المتحدة وبريطانيا ليتدخلا بدلاً منها، على حد قولها. من جهة أخرى، انتقدت الصحيفة الدول ووسائل الإعلام التي شجبت إعدام صدام في أول أيام عيد الأضحى، قائلة: ما الفرق بين أول أيام العيد ويوم آخر فحكم الإعدام سينفذ عاجلاً أو أجلاً. |
#2
|
|||
|
|||
![]() ايران هي من شاركت فى اعدام الزعيم القائد صدام حسين زعيم هذه الامه
حيث كان مقتدى الصدر احد منفيذي الاعدام على الزعيم صدام الله يرحمك يا زعيم الامه وجزاك الله خير اخي على هذه المشاركه الطيبه |
#3
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيبم
جزاك الله خير اخي بارك الله فيك مواضيعك دائما هامة ومميزة وفقك الله |
#4
|
||||
|
||||
![]() عدسة الجوال مصانع الأبطال والرموز
![]() بقلم أحمد موفق زيدان( مراسل الجزيرة في باكستان ) بالتأكيد لم يُرد مصور ساعات لحظة إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين هذه النتائج والمشاعر التي خلفها تصويره للحظة إعدام خصمه وعدوه ، كان باعتقاد والمرجح أن المصور مستشار الرئيس العراقي للأمن القومي موفق الربيعي كان يريد من خلال ذلك أن يشيع الفرحة والسرور في نفوس الناس باستعدائهم على صدام حسين من خلال تصويره للحظة إعدامه ظانا أن الكل يشاطره نفس الكره والعقلية والنفسية المريضة هذه ... نعم أتاهم الله من حيث لم يحتسبوا، ومن مأمنه يُؤتى الحذر كما يقال، وإليكم بعض الملاحظات العابرة على لحظة الإعدام وتصويره تاركا المجال مفتوحا للأصدقاء بالزيادة والتعليق : 1- لو أُلهم قاتلوه على تلبيسه لباسا معينا خاصا بالمحكوم عليهم بالإعدام كما جرت العادة في لحظات الإعدام وكما حصل في سجن غوانتانامو سيء الذكر، وحلقوا شعره عوضا أن يلبس هذا المعطف الأسود المهيب والطويل والذي يصوره عملاقا أمام شانئيه وأعدائه وخصومه، بل ويصر صدام على ما يبدو على لبس السواد وهو اللون الذي هو حكر على هذه الشرذمة من أعدائه تقريبا خصوصا في هذه المناسبات. 2- رفض الرئيس العراقي السابق وضع الكيس في رأسه لحظة الإعدام، وقبوله بوضع قطعة القماش السوداء اللون على رقبته، له دلالة رمزية كما أسلفت، و يشير أيضا إلى رباطة جأش رفيعة من قبل الرئيس العراقي أمام خصومه، بل ويصر صدام حتى وهو أقرب إلى الموت منه إلى الحياة على إرسال ابتسامة السخرية من خصومه " هاي هي المرجلة" ولو كانوا رجالا بالفعل لذابوا من هذه الكلمة، فأية رجولة وضحيتهم مقيدة الرجلين ، وفي وضع كهذا،لكن الصغار عادة ما يتصرفون كصغار ولا يعرفون قيمة هذه العبارات والكلمات ما داموا لم يعيشوا الرجولة ، فعلى من تتلوا مزاميرك يا صدام، أشخاص يجهلون كل هذه القيم التي تتحدث عنها، لكنه بالتأكيد كان يخاطب الكاميرا ومن وراءها ولم يكن يخاطب هذه الشرذمة التي انقلب سحرها عليها . 3- كان غباء المصور غباء يشكر عليه وبالتأكيد لو كان صدام بين أظهرنا لشكره على تلك اللقطة، إذ جعل الكاميرا مثبتة من الأسفل إلى أعلى وهو عادة ما يقوم به المصور إن أراد أن يجعل من هدفه عملاقا، فقد ظهر صدام حسين عملاقا بفضل هذه اللقطة، وجاءت رؤوس أعدائه تحت رجليه، وبكل تأكيد لم يرد المصور هذا كله ولكن الغباء يصنع الأعاجيب والأبطال. أعتقد جازما أن كثيراً من المتابعين لشؤون التصوير عالم الكامير وتأثيرها وتداعيات ذلك سوسيولوجيا واجتماعيا ونفسيا ينبغي دراسته فكم من مريد للخير لا يدركه والعكس صحيح وهذا يتجلى بأبهى صوره في حالة تصوير مشاهد إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين . http://ahmedzaidan.maktoobblog.com/?...00&post=176585 |
#5
|
||||
|
||||
![]() إعدام طائفي ورسائل طائفية ![]() بقلم أحمد موفق زيدان( مراسل الجزيرة في باكستان ) يستغرب المرء من قصر نفس المليشيات الطائفية الصفوية والفارسية في العراق، ويستغرب معه أكثر مواقف تلك الدولة التي تريد لنفسها أن تلعب دورا إقليميا بينما تتفق مع موقف الكيان الصهيوني في تأييدها وفرحها وسرورها وغبطتها بإعدام صدام حسين ولعل ذلك يدفع المغمضين إلى فتح أعينهم على هذا الحقد الصفوي الفارسي الطائفي الذي أراد أن ينتقم ربما لمئات السنين التاريخية بأثر رجعي . مرة أخرى تتحدث الحكومة الطائفية في عراق الرشيد عن تحقيق العدالة بإعدام صدام حسين، في حين لم تتمكن هذه الحكومة المولودة سفاحا من رحم الاحتلال البعيد كل البعد عن العراقة العراقية والأورومة العربية لم تتمكن من العثور على مرافقين للرئيس العراقي السابق أثناء توجهه للمشنقة بعيدا عن الطائفية فنفسّوا عن حقدهم الطائفي بالهتاف للحكيم والصدر وغيرهما من قادة الصفويين،ورأينا كيف يشمت البعض برجل وهو على حبل المشنقة، بينما الرجال وحتى الأولاد يعرفون أن لا شماتة بالموت ، وبعد هذا تتشدق هذه الحكومة الصفوية الطائفية بتحقيق العدالة.. ألم يكن ممكنا الانتظار ليوم أو يومين بعد عيد الأضحى المبارك، لينفذ حكم الإعدام في يوم عيد الأضحى الذي احتفل فيه كل المسلمين باستثناء عملاء الاحتلال في بغداد الرشيد، كل ذلك ينم عن تحد سافر ووقاحة وبجاحة ما بعدها بجاحة واستهتار بكل المشاعر والعواطف.. يقولون إنه تحقيق للعدالة، فإن كان كذلك فلماذا لم يُحقق مع الرئيس العراقي في القضايا الأحد عشر التي اتهم بها ، ولماذا هذا الاستعجال في تنفيذ الحكم، هل هي مخاوف من الكشف عن حقائق ربما تهدد كيانات وأشخاص ودول ورموز ليتم الاستعجال بتنفيذ الحكم ، ولماذا تنفيذ الحكم في قضية الدجيل المحسوبة على الشيعة وليس في قضية الأنفال المحسوبة على الأكراد، ولماذا لم يحقق في استهدافات صدام لرموز السنة من الشيخ عبد العزيز البدري والآلاف من أمثاله، وحصر المشكلة في قضية الحكيم والصدر وأمثالهما، ولماذا تجميد قضية الأنفال، هل ذلك لإسدال الستار عن التورط الإيراني وتورط العلمانيين الأكراد في قضية الأنفال... الخلاصة أن إعدام صدام طرح أسئلة أكثر مما حل إشكالات، وكرّس الطائفية المقيتة التي يعمل لها الاحتلال وأذنابه، وليسترح الجار الفارسي الصفوي على الجبهة الشرقية، وليسترح معه حكام العرب الذين صمتوا صمت القبور على الإعدام ... |
#6
|
|||
|
|||
![]() نعم رضينا بقولهم
ليلبس المسلمون الثوب الاسود الحمد لله الذي وعوا من هم المسلمون ومن هم دون ذالك نحن المسلمون حزنا وهم امة الكفر المجوس الصفويين الباطنيين الفرس ومن والهم في كفة الكفر |
#7
|
||||
|
||||
![]() يا ليتنا نعى تماناً من هم الشيعه الروافض..
إنهم الخطر الكبير..... بل وأكبر من خطر اليهود مقال رائع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صحف نمساوية تعيد نشر الصحف المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم | كامل | ملتقى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم | 6 | 09-02-2006 11:10 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |