|
ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله " خراش " صياد ماهر لا يصطاد شيئا ! لا تتعجب من كلامي حتى تعلم سر خراش . خرج خراش لصيد الظباء ( الغزلان ) فعثر منها على الكثير , ولكن كلما هم بصيد واحدة منها لمح أخرى ؛ فينشغل بالأخرى , حتى يرى ثالثة , وهكذا يقضي يومه كله ولم يفز بواحدة ؛ حتى تفر منه الغزلان كلها . فلا هو استراح من عناء الصيد , ولا هو حصّل مطلوبه . وفيه يقول الشاعر العربي:- تكاثرت الظباء على خراشٍ **** فما يدري خراش ما يصيد فلا تكن كـ(خِراش) |
#2
|
|||
|
|||
![]() [quote=ام سامي;1327466]
السلام عليكم ورحمه الله " خراش " صياد ماهر لا يصطاد شيئا ! لا تتعجب من كلامي حتى تعلم سر خراش . خرج خراش لصيد الظباء ( الغزلان ) فعثر منها على الكثير , ولكن كلما هم بصيد واحدة منها لمح أخرى ؛ فينشغل بالأخرى , حتى يرى ثالثة , وهكذا يقضي يومه كله ولم يفز بواحدة ؛ حتى تفر منه الغزلان كلها . فلا هو استراح من عناء الصيد , ولا هو حصّل مطلوبه . وفيه يقول الشاعر العربي:- تكاثرت الظباء على خراشٍ **** فما يدري خراش ما يصيد فلا تكن كـ(خِراش) [/quote] قصة معبره ولها معنى شكرا ام سامي لجدية الموضوع تم الحذف استمري |
#3
|
|||
|
|||
![]() [quote=بشير المحمدي;1327471]
اقتباس:
فان العقول تزين الضباء.........وقد كمل الراس فينا الاه |
#4
|
||||
|
||||
![]() أنا لبنى. وأنا خراش. أنت الذي قيل عنك تكاثرت الظباء على خراش فما يدري خراش ما يصيد. خراش : نعم. لبنى : ما قصتك؟ خراش : خرجت في ليلة قمراء أحمل رمحي الأصم وسيفي الأبتر وسهمي الأقنى ألتمس الظباء فغلبتني عيني وأنا في وادي الظباء ، فاستيقظت والظباء تتراقص حولي فأهويت إلى سيفي .... تباً... أين رمحي؟ وظبي يقفز عن يميني وآخر من جانبي.... أبتعدت الظباء عني قليلاً .... شددت قوسي .... هذا صغير ....أريد ذاك.... ذاك أسمن ..... ذاك أجمل ، حتى بقيت وحدي وعدت أسيفاً أنشد قصيدتي التي ذهبت أدراج ارياح. لبنى : وأنا كذلك عدت أجر دمعتي. خراش : ممن؟ لبنى : من الذئاب. خراش : لا هم ظباء أفلتوا مني فسهمي كان طائشا.ً لبنى : سهمهم كان رائشاً. خراش : ليلتي كانت قمراء. لبنى : وأنا حمراء. خراش : قصتي تضرب في الغباء والبلادة. لبنى : قصتي تضرب في الخسة والدياثة. خراش : كنت أنا الصائد. لبنى : وأنا المصيد. خراش : أكل على قصتي الزمان وشرب. لبنى : وأنا كل يوم تقتنص الذئاب لبنى. خراش : إذن أنت ....... لبنى : بل شقية. خراش : أين رأيتك. لبنى : في سماء بلا ضياء وأرض لفها الشقاء ودار حرسها الأعداء. خراش : عجيب أمرك. لبنى : والأعجب منه بلادتك. فلبنى تنتخي وخراش يهذي ................. فليتكِ مانخوتِ فما مجيب خراش يفتري في عرض لبنى............... وجرح العرض ليس له طبيب. منقول من قصص خراش
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وان الله لا ينسا ويسهو..........وسهم الله يضربُ لا يخيبُ |
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اني وان انس الانام ببهجتي......كضباء مكة صيدهن حرامُ يحسبن من لين الفؤاد فواحشٌ ......ويصدهن عن القنا الاسلامُ |
#7
|
||||
|
||||
![]() شكرا , لقد عرفتني بمعنى البيت .
فقد كنت أحفظه وأعرف معناه , ولكن لا أدري ماسبب قوله . والآن فقد تمت القصة والحمد لله . شكرا . |
#8
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() بصمتك في المنتدى ستبقى حتى بعد رحيلك, فلتكن دوما في الخير وجدد النيّة لله تعالى عند كل تواجد, تكن من السعداء
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() هديه الثعلب قام باداء الادوار ....بدورـ الثعلب ....بدورـ المعزه خراش بدور النمر كان الثعلب على علم بموعد عيد ميلاد النمر ، فاشترى لهذه المناسبة ربطتي كرنب هائلتين واستودعهما لدى العنزة وطلب منها أن توصل الهدية مصحوبة برسالة إلى الكاسر الرهيب . فوافقت العنزة مسرورة . بما أن النمر حيوان لاحم لا يأكل الخضروات ، فإن حزمتي الكرنب ستكونان من نصيبي لا محالة .' هكذا حدثت العنزة نفسها وهي تحث السير إلى أن وصلت عرين النمر ، فقدمت له الهدية . قبل النمر الهدية شاكرا ، ثم انفجر ضاحكا بعد أن قرأ الرسالة : - يا لهذا الثعلب النزق . هل نسي أنني لا آكل الخضر . هما لك أيتها العنزة فكلي الكرنب هنيئا مريئا . أعجبت العنزة بكرم النمر ، فشكرته وانهمكت في تذوق الخضر إلى أن أنهت الوليمة ، فهمت بمغادرة المكان . لكن – يا للمفاجأة – لقد وجدت الباب موصدا في وجهها وسمعت قهقهات النمر : - لقد أسر لي الثعلب بأنك هدية عيد ميلادي ، فبماذا سأتغدى في يوم فرحتي إذا ذهبت الآن ؟ وقفز على العنزة فاتحا شدقين واسعين عض بهما العنزة من العنق . إن الحيلة في ترك الحيل . ومحتال واحد يقابله محتالا ونصفا . وربح صغير قد يخبئ وراءه خسارة فادحة تكون عاقبتها وخيمة . |
#10
|
||||
|
||||
![]() بائع البرتقال قام بدور البائع الطماع الممثل البارع خراش انتصب بائع برتقال على قارعة الطريق يبيع ثماره ، فمرت بقربه عجوز وسألته إن كانت هذه الثمار المعروضة للبيع حامضة ؟ ظن البائع أن حريفته العجوز لا تأكل البرتقال الحامض ، فرد عليها مسرعا : - لا . هذا برتقال حلو . كم يلزمك يا سيدتي ؟ - ولا حبة واحدة . أنا أرغب في شراء البرتقال الحامض ، فكنتي حامل وهي تهوى أكل ذاك الصنف من البرتقال . ها قد خسر خراش الصفقة . بعد وقت طويل ، اقتربت منه امرأة حامل ، وسألته : - هل هذا البرتقال حامض يا سيدي ؟ وبما أن المرأة حامل ، فإن الإجابة كانت على طرف لسان خراش : - نعم . هو حامض يا سيدتي . كم كيلوغرام تريدين ؟ - ليست لي رغبة في هذا البرتقال ، فحماتي تحبذ البرتقال الحلو وتمقت البرتقال الحامض . ها هو خراش يخسر مرة ثانية الصفقة . إن من يريد خداع الآخرين يخدع نفسه قبلهم . |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |