مسرحية بيت الطين بطلها إيراني
مسرحية بيت الطين بطلها إيراني
منذ اللحظة الأولى التي بدات المرجعية الوراثية للسستاني والتي كانت تسيطر على عقول الناس بأساليبها الملتوية باسم المرجعية الرشيدة وإذنابها الجهال التي قادت الناس إلى موت الإرادة والتسليم المطلق بل يد العون والشراكة لحكام الضلالة بالعراق ومن خلال هذه المرجعية كان للحكام الذين ظلموا العراق ولا زالوا اليد ألطوله بتكميم الأفواه بل وزهق الأرواح وسلب مخدراتهم وذالك من خلال الإمضاء مرة بالسكوت وصمت القبور ومرة بأعطاهم الضوء الأخضر لتبرير إعمالهم الإجرامية والتستر بالدين حتى من خلال قولهم للناس إن السستاني ليس له بيت وهذا ما سمعه الكثير وصدق به ولكن لا نطوي هذه الحيل على الواعين .بل يوجد للسستاني مستشفيات وقصور والتي اغلبها في إيران بكونها أم للسستاني وعميلها المخلص بالعراق والبقية بالعراق والتي يديرها ابنه محمد رضا حتى روجوا للناس أن السستاني بيته من طين!!!.ولربما سائل يسئل أين تذهب أموال المراقد المقدسة؟؟والجواب يعرفه الكل إلى براني السستاني من خلال الطفل المدلل محمد رضا ومنافعهم الشخصية الإيرانية والحاشية الإيرانية العميلة
|