السستاني المرجع الافعى
مرجعيه ابعد ماتكون على انهامرجعيه فهي تقبع داخل دار يطبع عليها التواضع والتقشف ولكنها اشبه مثل كجحر الافعىتدار من داخلها المؤامرات والدسائس تدار من هذه الدار التي تقع على بوابة اميرالمؤمنين علي ابن ابي طالب اخطر مؤمرات النفوذ والسيطره ودسائس الاذلال للشعب الذييفترض على صاحب اقل ذرة من الوفاء ان يراعي اصوات الارامل والشيوخ والاطفال فيه الاان لاحياة لمن تنادي فهنا بؤرة لآبشع الصور المخابراتيه الاميركيه والصهيونيهوالايرانيه تعقد اللقائات مع اكبر المسؤلين في العراق وعلى مختلف المذاهب والمللوالنحل فالكل يأتي لآخذ منهج الاتفاق للمرحلة القادمه ويدفع مايستطيع ان يدفعهليمرر الى البوابه البريطانيه بشكل مباشر الى فرع مؤسسة الخوئي العام في بريطانياوتستمر هذه المرجعيه التي تفتقر الى ابسط حالات الاقتداء بمذهب اهل البيت فلا يمكنان ترى المرجع الافعى الى بتفويض وزاري وقرار جمهوري فيأتي المقلدون ليتم صرفهم منالباب وان دخلت فلا يمكن الى ان تفترش فروض الطاعه وتاتي بالطابور وبشرط ان تقبل يدالمرجع الافعوانيه لتدفع من الحاشيه الى الباب مطرود بكل ادب واحترام ويكفي انكقبلت يد المرجع اذهب ونام وهذا كله يحصل بغفله من المقلدين الذين يتأثرون بالزيالروحاني الفارغ عن الكياسه والعلم والأمر بالمعروف ونهي عن منكر الا باأيهالمعكوسه بالآمر با لمنكر والنهي عن المعروف واضفاء طقوس كهنوتيه ماأنزل الله بهامن سلطان ....