قوة ايران تكمن في رجل واحد - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         احمِ أطفالك من الإنترنت.. احذر ألعاب الفيديو لحماية أبنائك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          أبل تعمل على جهاز بشاشة تشبه شاشة الآيباد مع ذراع آلية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          طفلك يستخدم تطبيقات الموبايل سرا دون علمك.. كيف تكتشف ذلك؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          أدوات مهمة هتساعدك للحد من استخدام طفلك للإنترنت.. جربها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          علماء روس يطورون برمجيات ذكاء اصطناعى لمعالجة النصوص الطويلة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          روشتة لحماية أطفالك من الألعاب الإلكترونية.. خبير يوضح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          لحماية طفلك من التحرش والابتزاز.. 4 خطوات لدعم خصوصيته على الإنترنت (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          كيفية الحفاظ على أمان أطفالك على الإنترنت.. نصائح مهمة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          تعرف على هجمات البرامج الضارة على أجهزة ماك لحماية أطفالك.. اعرف التفاصيل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          خطوات للحصول على أمان شامل للإنترنت مع أطفالك.. تعرف عليها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم
التسجيل التعليمـــات التقويم

الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-04-2010, 10:11 PM
الصورة الرمزية الاعلامي الحر
الاعلامي الحر الاعلامي الحر غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
مكان الإقامة: العراق
الجنس :
المشاركات: 31
الدولة : Dubai
63 63 قوة ايران تكمن في رجل واحد

قوة ايران تكمن في رجل واحد

ان التدخل الايراني في هذه الصورة المرعبة في العراق عن طريق تدخلها السافر في امور البلاد فلو تتبعنا تاريخ العراق نجد ان هذه الدولة كثيرا ما كانت تحاول بسط نفوذها على ارض الرافدين وفي كل حقبة كانت تتدخل بشكل مباشر في المشاركة في حكمه ونرى اليوم واعادة
المحاولة من جديد لاعادة تلك الامجاد البالية فبعد تلك السلسلة من الحروب التي دامت لاكثر من ثمان سنوات تعود من جديد لغزو العراق ولكن باسلوب مغاير لما اتخذته من اساليب طيلة تلك السنوات اسلوب يعمل على نار هادئة جدا وبتخطيط جديد ومساعدين احدث ولربما ان اكثر المواطنين لايدركون خطورة هولاء المساعدين ولايعرفون هذا التكتيك الجديد فايران تظهر اليوم بمظهر الحامي للعراق والعراقيين وهي تحتضن اجتماعات السياسيين على ارضها وكأن العراق لايسع تلك الاجتماعات التي دأب على حضورها اغلب الموالين الى ايران فهي في نظر العالم منظمة سلام تحاول ان تزيل بعض الخلافات والصراعات على مناصب الوزراء ومنصب رئيس الوزراء فكان ولابد ان تجمل ذلك الوجه البشع الذي حفر في ذاكرة العراقيين طيلة فترة الثمانينيات بوجه اخر يخفي خلفه خبث وحقد دفين فمنذ دخول الاحتلال والى الان تحاك المؤامرات على العراق فبدأت تعد العدة من جديد فجندت العملاء واختارت شخص بمركز حساس وذو تاثير على العراقيين حتى الامريكان عندما دخلوا العراق اعتبروه خطوط حمراء لايمكن اجتيازها لتاثيرها البالغ والكبير على عقول العراقيين وهذاالشخص تمثل في السيستاني الذي ظهر للناس كملاك سلام وحاقن لدماء العراقيين لذلك اليهود منحوه جائزة نوبل للسلام بصمته وعدم مبالاته باوضاع البلاد طيلة تلك السنين حتى اننا في كثير من الاحيان بتنا نشك في ذلك الرجل ونشك في اسلامه لانه يرى الاف الضحايا تسقط يوميا وبدون ان يحرك ساكنا ولابفتوى تدين تلك الانفجارات التي راح ضحيتها الكثير من المسلمين من ابناء شعبنا العظيم فتسللت ايران من ذلك الباب وهو ابنها البار فاستخدمته بحذر شديد خلال المرحلتين الانتخابيتين اللتين رسمتا مصير العراقيين فكان لها صوتا مسموعا وتاثيرا كبيرا على مجريات الاحداث في العراق وحدث مالم يكن في الحسبان تفشل تلك الحكومة ويتنصل السيستاني من تلك الفتوى وانه لم يدعم اي قائمة حتى لاتتشوه صورته امام الناس والمساكين من العراقيين باتوا يرددون السيستاني لم يدعم اي قائمة هؤلاء افتروا على السيستاني .هذا حدث بعد مرور اربع سنوات من الانتخابات الاولى لمجلس النواب . وفي المرحلة الثانية للانتخابات التشريعية تكررت نفس الماساة ولكن بصور اخبث من سابقتها حيث طبل الاعلام لشيء والتكتيك الذي استخدم شيء اخر حيث ثقف وكلاؤه وشرحوا مابين تلك السطور ونجحوا في تلك الخطة التي قلبت جميع الموازين فظهرت تلك القوة الكبيرة لايران عن طريق رجل واحد وهو السيستاني العميل الذي باع اخرته بدنياه ايران.

م
ن
ق
و
ل

http://pulpit.alwatanvoice.com/*******-194855.html


 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 44.72 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 43.08 كيلو بايت... تم توفير 1.64 كيلو بايت...بمعدل (3.66%)]