|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() مراسل الجزيرة السابق جمال اسماعيل يكشف في كتابه ابن لادن والجزيره وانا حقائق ليست للنشر عن القناه لقرائه الكتاب او تحميله http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=18&book=827 وهذا مقتطفات من الكتاب لست من دعاة تكميم الأفواه، أو قمع الرأي الآخر، والذي تمارسه الجزيرة علناً جهاراً نهاراً،وتتشدق في النهاية بأنها منبر للرأي والرأي الآخر، وهي بذلك مثل الغالبية العظمى من المنابر الإعلامية الرسمية والخاصة في العالم العربي أو كثير من الصحافة المهاجرة، ولو كنت من الذين رضوا بسياسة تكميم الأفواه ما اغتربت عن بلادي وعشت فوق فوهة بركان، ولست مع من ينادي بإغلاق محطة الجزيرة لأنها أساءت إلى هذه الحكومة أو تلك في عالمنا العربي. مسألة السبق الصحفي ومن خلال تجربتي مع الجزيرة لم تكن هدفاً أو دافعاً في تغطيتها لأخبار المنطقة التي غطيتها (باكستان ، كشمير، أفغانستان) وبعض الأدلة على ذلك مسطورة في هذا الكتاب، ومنها ما لم أذكره لعدم تعلقه بموضوع الكتاب الذي خصصته للحديث عن محاولات الجزيرة مقابلة أسامة بن لادن والدكتور أيمن الظواهري أكثر من مرة، وحينما تمت المقابلة لم تبث الجزيرة منها إلا النزر اليسير وعلى استحياء ولم تنسبه لنفسها أو لمراسلها وهو حقه في السبق الصحفي حيث قالت في تقديمها لخبر من المقابلة (في مؤتمر صحفي عقده في أفغانستان أسامة بن لادن يصرح ...)، بدلا من قولهافي أول مقابلة وخاصة بالجزيرة بعد تعرض مقره للقصف الأمريكي أسامة يصرح ..)، أو في خبر اختفائه من أفغانستان الذي استطعت الحصول عليه قبل أي جهة في العالم حيث رفض رئيس تحرير الجزيرة نشر الخبر إلا بعد أن يستوفي ما طلب منه من جمع معلومات أمنية حول صاحب الخبر وصلتي به وصلته بالحكومة الأفغانية وصلته بفلان وفلان . . !!! أو غيرها من الأخبار التي اضطر مدير الجزيرة عندما راجعه من له كلمة على الجزيرة وتوجهها أن يطلب من محرري الجزيرة عدم بث أي خبر مني إلا بعد عرضه عليه أو على رئيس تمريره، عفواً تحريره، حتى لو حرم هذا الخبر الجزيرة ومراسلها من السبق الصحفي، وللظنون أن تذهب بالقارئ كل مذهب حول من سيطلعون على مثل هذه الأخبار ويؤخذ رأيهم فيها قبل نشرها! لم أجعل هذا الكتاب للبحث في كل ما تبثه الجزيرة أو ما يتعلق بها، فهذا له جهد آخر وروايات متعددة من أفواه من كانوا، ولا زال كثير منهم يعملون في الجزيرة حيث أدلوا بشهاداتهم، فيما يعملون لإخراجه قريبا في كتاب بعنوان ((قناة الجزيرة: رؤية من الداخل))، وإنما قصرته على تجربتي الخاصة وفي موضوع محدد وما تعلق به، ولم أذكر أموراً كثيرة كانت الجزيرة تريدني القيام بها خارج منطقة عملي، وكان متوقعا أن ألقى فيها حتفي مع من طلب مني الذهاب لمقابلتهم، وفيها دلائل على ما كانت تسعى إليه من ورائها. محتويات الكتاب المقدمة : الفصل الأول : محاولات الجزيرة اللقاء مع أيمن الظواهري لابتزاز الحكومة المصرية. الفصل الثاني : المحاولة الثانية لمقابلة أسامة بن لادن وأيمن الظواهري. لا يهمنا أمره، موعد جديد ، أهداف لها ما وراءها، خبر يثير المخاوف، تردد وهواجس أمنية، إفشال المحاولة ومغالطات من الجزيرة، وهكذا سبقنا الأمريكي. الفصل الثالث : المحاولة الثالثة بعد القصف الأمريكي على أفغانستان. أسامة لم يصب بأذى، موافقة على التصوير، اعتقال في منطقة القبائل. الفصل الرابع : محاولات جديدة للجزيرة لابتزاز مصر. شخص غير مرغوب فيه، طلب من الجزيرة وإصرار على الابتزاز، دعوة لشرب الشاي، مؤامرة داخل السفارة، محاولة للإيقاع بنا، ألقوه في غيابت الجب، وجهود مضادة، وانقلب السحر على الساحر، إصرار على الافتراء، الاعتذار، عذر أقبح من ذنب، ما أريكم إلا ما أرى. الفصل الخامس : كيفية الوصول إلى أسامة بن لادن في أفغانستان. اتصال من قندهار، اتصالات مع الجزيرة وتردد بالموافقة، الرحلة ابتدأت، لقاء مع العرب، مكان اللقاء، في عش النسر. الفصل السادس : نص المقابلة مع أسامة بن لادن. من هو ، الأهداف والمطالب، الموقف من الأمريكان، أتخشونهم، الهجوم القادم، أين انتم،حقيقة أم تهويل، قصة المرض، خدعة أم ارتباط، أسلحة الرعب الإسلامية، محاسبة أمريكا، الطالبان أحبابنا، نيروبي ودار السلام: أوكار الإرهاب، لنا حق في قتلهم وقتالهم، ادعاءات أم اعتراف، عقمت النساء أن يلدن مثله، حتى ينفضوا، السير ضد التيار، أسباب القعود، شراء الذمم، قادة أم رعية، جنود لشرع الله، أنا والأمريكان أيام زمان، الشبكة الدولية، تعالوا إلى كلمة سواء، مقدسات في حراسة المومسات، أكبر سرقة في التاريخ : فاقطعوا أيديهما ، كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ، احرث وادرس لبطرس، الساكت عن الحق، نصرت بالشباب، وذكرهم بأيام الله. الفصل السابع : الجزء الأول:اللقاء مع الدكتور أيمن الظواهري. الدكتور الظواهري، أمانة، أيمن الظواهري في أفغانستان، الهجرة الدائمة، العودة إلى أفغانستان، المعركة ابتدأت، قيود أشد من القصف، على غير موعد. الجزء الثاني : نص المقابلة. هذا أنا، وهذه جماعتنا، التجربة الأفغانية، نحن واليهود، من المستفيد، سياح أم قوات غزو، وحرض المؤمنين، . . . والبادئ أظلم، دمنا على أكفنا، رمتني بدائها وانسلت، هذه هي المشكلة، سجن سجان وسجون، ويل للمطففين، خروق واختراقات، وتقطعوا أمرهم بينهم، بعضهم أولياء بعض، على العكس، كما يقاتلونكم كافة. الفصل الثامن : ما بعد المقابلتين : الجزء الأول. لماذا لم تبث الجزيرة المقابلات؟، لا للبث المباشر! ، الجزيرة: المقابلة ليست للسبق الصحفي!، عروض مغرية من الأمريكان،ووعود من الجزيرة لم تتحقق، أحقاد وولاءات منعت النشر، فرفور . . ذنبه مغفور!، أسباب رفض البث، براءة من السبق الصحفي، بعدما فات الأوان، فليستأذنوا أسيادهم، يلوون ألسنتهم، بداية التسريب، تحقيق في الجزيرة. الجزء الثاني : عملية شراء، أكاذيب وتبريرات، تبريرات جديدة، مساومة وإغراء، مهمة قاتلة، خمسة عشر مليون دولار، سفارات تطلب إبعادي، رد مقنع، محاولة شراء أخرى. الفصل التاسع : اختفاء أسامة بن لادن في أفغانستان! أجواء ملبدة بالغيوم، تهديدات أمريكية، خبر يقلب الأوراق، مباحث أمن الدولة:فرع الجزيرة، صفعة على الوجه، محاولة ثانية، وصفعة جديدة، تعامل مهني، سبق ملأ الآفاق. الفصل العاشر: برنامج الجزيرة: تدمير القاعدة!! أصل الفكرة، محاولة التفاف، انكشاف الخطة، البرنامج الموعود ، ونجحت الحيلة ! دعاية وبيان صحفي، طلب من المدير ، تنبيه من طالبان، تساؤل مطروح للجزيرة، توقيت البرنامج، نقاش صحفي، حول موضوعية البرنامج. الفصل الحادي عشر : محاولات الهجوم على أفغانستان في أغسطس 1999 كوماندوز أمريكان في إسلام أباد، تأكيد الخبر، طالبان لديها معلومات، استنفار ودعوة للمواجهة، قنبلة تتفجر في موعدها، رصد دبلوماسي، ومتابعة أمريكية، تأكيدات أمنية، مواجهة مع وزير، أزمة مع الحكومة، الجزيرة تبحث لنفسها عن مخرج، تعليمات المدير. الفصل الثاني عشر : قرار الإبعاد من باكستان. الحكومة في وضع حرج، استدعاء وتحقيق، تهديدات الوزير، أمر بالإبعاد، رشاوى لإبعادي،إلغاء البطاقة الصحافية،دور الصحافة الحرة، معركة قضائية، القرار أمريكي، موقف الجزيرة من قرار الإبعاد،، مراوغة وخداع، وحدثت المفاجأة . . . انقلاب عسكري يطيح بالحكومة، صواريخ في إسلام أباد، رأس الأفعى، دسيسة جديدة . . . لكنها فاشلة.
__________________
بدون الردود تموت المواضيع .. ضع رداً لاحياءها ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() هذا اقتباس من حوار اجراه منتدى السقيفه مع جمال اسماعيل الأخ الفاضل / جمال اسماعيل ، أرحب بك في منتدى السقيفة ، وأشكرك على تعاونك معنا من أجل هذا الحوار . أسئلتي هي : 1- هل استفاد الإسلاميون من حرية قناة الجزيرة ..؟؟ وإذا كانت تدس السم في العسل .. فما هو دور بعض الإعلاميين المحسوبين على التيار الإسلامي الذين يعملون بها في هذا الخضم ..؟ 2- هل تشعر أن هناك تعاون بين الجزيرة والمخابرات المركزية الأمريكية في قضية أشرطة الفيديو الخاصة بالشيخ أسامة ..؟؟ أقصد هل تراها المخابرات قبل عرضها ..؟؟ 3- ألم يكن بقاؤك في الجزيرة أفضل لخدمة القضايا الإسلامية ..؟؟ الأخ التفكير الساخن // السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد، حول استفادة الإسلاميين من حرية قناة الجزيرة ، نعم إلى حد ما ولكن هذا لا يبرر ما تقوم به الجزيرة من أعمال، أذكر لك حادثة كيف يتم اختيار المشاركين في البرامج، في أحد البرامج الحوارية كانوا يريدون واحدا من الإسلاميين للمشاركة وسألني مقدم البرنامج افرشحت له من أظن أنهم أفضل الإسلاميين للحوار في موضوع الحلقة فقال ما رأيك بفلان فقلت له أعرفه لكن لا علاقة له بالمسألة فأجاب لكن الشيخ فلان ( وذكر اسمه من العائلة الحاكمة في قطر) يصر على الإتيان به فقلت لماذا هذا الشخص بالذات ما دام هناك تنوع في الآراء وهو ليس مختصا بهذه المسألة فقال هو محسوب على الإسلاميين وهكذا وهذا أقل القليل!!! أما إن كانوا كما تقول يدسون السم في العسل فما هو دور بعض الإعلاميين المحسولبين على التيار الإسلامي الذين يعملون في هذا الخضم فأقول وبالله التوفيق: أن ما قلته عن الجزيرة لم يكن محل إجماع أولا مني ومنهم، وهذا لا يعني أنني أتراجع عن موقفي، وثانيا أن علماء الأمة الذين أفتوا بفرضية الجهاد سواء في فلسطين أو أفغانستان أو غيرهما لم يلتزموا بالفتوى التي أصدروها وكل واحد له تفسيره في المسألة ، وتنصل الكثير منهم من الالتزام بالفتوى مع أنهم أصحابها، وثالثا فإن الإسلاميين كغيرهم من الناس فيهم الغث والسمين وفيهم ذو الحاجة وصاحب المصلحة وغير ذلك فمنهم من لم ير ما رأيته ولم يقتنع بما اقتنعت به ومنهم من أعوزته الحاجة إلى العمل مع الجزيرة وبقي هناك تحت شعار ما هو البديل يا أخي وكل المحطات أو المؤسسات اللا علامية أسوأ من الاخرى وغير ذلك، لكن هذا لا يعفيهم من مسئولية القول وإيضاح الحقيقة إن رأوها ، كما لا يعفيهم ولا يعفي غيرهم من البحث عن الحقيقة حينا يشسار إليهم حولها بكلام. أما عن التعاون بين قناة الجزيرة والمخابرات الامريكية فهذا ما أوضحته تصرفات الجزيرة خلال الأزمة الاخيرة ، ويكفي للتدليل على هذا الأمر أن مقابلة الشيخ أسامة التي رفضت الجزيرة بثها وسجلت في 22أو 23 أكتوبر الماضي عرضت على الاجهزة الأمنية الأمريكية مباشرة ، وما بثته الجزيرة من كلمة وجهها أسامة بعد مضي صثلاثة أشهر من الأزمة الاخيرة ، فقد بثت الجزيرة أولا مدة أربع دقائق من الكلمة ، واستطاع الامريكان أن يحكموا على أسامة أنه ربما أصيب بيده اليسرى من خلال أربع دقائق ، واللقاء الذي أجريته أنا فرغ من الشريط كتابة وسلمت نسخة من الشريط ونسخة من النص الحرفي للسفارة الأمركية في الدوحة من قبل إدارة الجزيرة مباشرة بعد وصول الشريط لهم حسبما أكده لي مسئولون كبار في الجزيرة كما أن مدير الجزيرة أكد لي بنفسه أنهم على اتصال مع الFBI بموضوعأسامة وطلب مني الرد على تساؤلاتهم إن اتصلوا بي، وغير ذلك من المواضيع. أما مسألة بقائي في الجزيرة وأنه ربما كان أفضل لي ولقضايانا الإسلامية من الخروج منها فهذه مسألة أنا أقول فيها إن خروجي من الجزيرة رغم ما بها من سقف أرحب من غيرها مما يسمى بالحرية الإعلامية فإنني حاولت ما استطعت أن أخدم من خلالها ولكن حين تعذر علي ذلك لأسباب كثيرة استشرت واستخرت وقدر الله لي أن أخرج منها غير آسف عليها . لقراءة المزيد http://www.alsakifah.org/vb/showthread.php?t=15890 __________________
__________________
بدون الردود تموت المواضيع .. ضع رداً لاحياءها ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ الفاضل أمير رومية أسأل الله عز وجل أن يجزيك خير الجزاء على هذه المعلومات القيمة والخطيرة فى نفس الوقت نتمنى رؤية المزيد من مشاركاتكم دمتم فى حفظ الله
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
173 حفلة للشيخ مصطفى اسماعيل((( ارجو الدعاء))) | fata_alslam | صوتيات القرآن الكريم ، الأدعية و الآذان | 4 | 29-04-2007 05:29 AM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |