اتحاد علماء المسلمين يدعو أوباما لمصالحة تاريخية تنهي كل الظلم الموجه للمسلمين - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1009 - عددالزوار : 122880 )           »          سِيَر أعلام المفسّرين من الصحابة والتابعين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 121 - عددالزوار : 77571 )           »          الشرح الممتع للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-(سؤال وجواب) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 62 - عددالزوار : 48994 )           »          الدِّين الإبراهيمي بين الحقيقة والضلال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 191 - عددالزوار : 61485 )           »          شرح كتاب الصلاة من مختصر صحيح مسلم للإمام المنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 76 - عددالزوار : 42875 )           »          الدورات القرآنية... موسم صناعة النور في زمن الظلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          تجديد الحياة مع تجدد الأعوام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          الظلم مآله الهلاك.. فهل من معتبر؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          المرأة بين حضارتين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          رجل يداين ويسامح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم
التسجيل التعليمـــات التقويم

الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-03-2009, 05:18 PM
الصورة الرمزية ahmad12
ahmad12 ahmad12 غير متصل
*مشرف ملتقى البرامج*
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
مكان الإقامة: في أرض الله
الجنس :
المشاركات: 4,155
افتراضي اتحاد علماء المسلمين يدعو أوباما لمصالحة تاريخية تنهي كل الظلم الموجه للمسلمين

اتحاد علماء المسلمين يدعو أوباما لمصالحة تاريخية تنهي كل الظلم الموجه للمسلمين


وكالات
2009/3/18

دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إلى الوفاء بوعوده بشأن نظرة جديدة ومختلفة إلى العالم الإسلامي، مؤكدًا أن مسألة التغيير لا يمكن أن تأتي في لحظة لكننا نؤمن بأن النيات الصالحة، والعزائم الصادقة، لها أثرها في إنجاز ما تطمح إليه النفوس الكبيرة.

وهنأ الاتحاد في بيان وجهه إلى أوباما، بتوليه رئاسة الولايات المتحدة، وذّكر البيان أوباما بشعار حملته الانتخابية القائم على ضرورة التغيير، مؤكدًا أن التغيير يجب أن يطال العلاقات الأمريكية الخارجية وليس فقط في الداخل الأمريكي الذي يواجه أكبر أزمة اقتصادية في تاريخه.

وأكد الاتحاد في بيانه أن التغيير لا يتمُّ عبر حملة علاقات عامة، أو شعارات مجرَّدة، بل عبر (مصالحة تاريخية)، تعنى بإنهاء كلِّ التظلُّمات، وتمحو من الذاكرة الجمعية كلَّ الصور النمطية السلبية، مع الاعتذار عن حالات الظلم التاريخي المنظَّمة أيًّا كان مصدرها، من أجل بناء مستقبل مشرق لأطفال العالم ونسائه وشيوخه وناسه، ومن أجل حياة أفضل في كوكب نتشارك جميعًا في حماية أطره الأخلاقية، وصلاته الإنسانية، وتوازناته البيئيَّة والكونية


فإلى نص البيان

فخامة الرئيس باراك حسين أوباما المحترم
رئيس الولايات المتحدة الأمريكية

بعد التحية والتقدير،

نكتب إليكم باسم الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، تلك المؤسسة التي تعبر عن علماء الشريعة الإسلامية، وحملة الفكر الإسلامي، وتمثل الأمة الإسلامية، بجميع مذاهبها، وعلى اختلاف أقطارها.
وهم يمثلون رسالة الإسلام في غايتها الربانية، ونزعتها الإنسانية، ووجهتها الأخلاقية، وأصالتها العالمية.
نبدأ رسالتنا إليكم بتهنئتكم بانتخابكم رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية الذي تمَّ بصورة رائعة، وغير مسبوقة. ونشيد بالتجاوب العالمي مع هذا الانتخاب؛ مما يعني المسؤولية العالمية الكبيرة التي تحمَّلتموها على عاتقكم، إذ لم تواجه الإنسانية قدرًا كبيرًا من التحدِّيات والتهديدات الأمنية والاقتصادية والسياسية والأخلاقية مثل التي تواجهها الآن.
وإذا كان شعاركم الذي حاز القبول هو القدرة على التغيير؛ فإن القرآن الكريم يحدِّد منهج التغيير للبشر جميعا بقوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [سورة الرعد:11]، لكن التغيير يجب أن يحدث، لأهميته والضرورة إليه.
وإذا أردنا البقاء وحماية الأجيال القادمة فعلينا التحلِّي بالتواضع، وترتيب أولويات خيِّّرة تسمو على التهوُّر والجشع، وعلينا أن نعتمد أخلاقًا عالمية، حيث يُعامَل الناس جميعًا بالعدل والمساواة، وفي القرآن الكريم التصريح بأن الله تعالى خلق الناس جميعًا من نفس واحدة، وأنه تعالى خلقهم شعوبا وقبائل ليتعارفوا، لا ليتناكروا ويتحاربوا، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} [سورة الحجرات:13].
إن الشفرة التي ربط بها خالِقُنا جميعَ البشر لا تنتهي عند حدود الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي القرن الماضي؛ قامت الولايات المتحدة بوضع معايير أخلاقية، تضمَّنت حقوق المرأة التي تمَّ تجاهلها منذ تأسيس الدولة، كما وضعت مسوَّدة تعديل قوانين المساواة في الحقوق، وتبعتها حركة الحقوق المدنية في الستينيات، إن أمريكا وحَّدت الناس داخل حدودها تحت راية الإنسانية، وحاولت نبذ التحيُّز والتميُّز على أساس الدين أو العرق أو اللون أو الجنس، وبهذا بدت أمام العالم نموذجًا ومثالاً للأخلاق الإنسانية والعدل.

ولكن كيف الوضع الآن؟
إن العديد من المكاسب التي صنعها (الآباء المؤسِّسون)، وعزَّزها الإصلاحيون الذين تلوهم، قد تم تهميشها ونبذها من قِبل الإدارات السابقة؛ فالركيزة الأساس للبلد والدستور الأمريكي، والمبادئ الأساسية للعدالة، قد تم انتهاكها باستمرار، كقاعدة: أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته، وعدم الحقِّ في سجن الشخص بدون مساءلته وتقديمه لمحكمة عادلة، وحق الأمن للشخص في جسده ومسكنه وخصوصياته، وعدم تحميل شخص تبعة غيره. إنها حقوق كفلتها الشرائع السماوية، والقوانين الإنسانية، والدستور الأمريكي ذاته، ولكنها نُحِّيتْ اليوم جانبًا باسم الأمن القومي، وتم استهداف شعوبٍ وأوطان، وتدمير حاضرها، وإرباك مستقبلها، تحت ذرائع وشعارات لم تتحقَّق مصداقيتها، وهنا نتذكر قولة (توماس جيفرسون): إذا كان الله عادلاً فإنني أرتجف على بلدي.
نحن نؤمن بأنه إذا كانت هذه المخاوف صحيحة قبل مئات أو عشرات من السنين، فيمكننا أن نتخيَّل إلى أي مدى تصلح هذه الكلمات اليوم؟

فخامة الرئيس:
حين تضع في دائرة اهتمامك وأولوياتك السياسية والأخلاقية الحالة العالمية، فإن العالم الإسلامي وإفريقيا وآسيا هي مناطق عاشت الكثير من المآسي، منذ غزو نابليون (1798م) لمصر، والذي كان بداية لسلسلة طويلة من المآسي الاستعمارية، وإلى إنشاء دولة إسرائيل (1948م)، والذي كان ذروة الاستعمار العنصري الاستيطاني الإحتلالي، إلى حدِّ أن الإدارات الأمريكية المتعاقبة لا تستطيع النظر للخارطة الإسلامية الواسعة إلا عبر الثقب الإسرائيلي! مع أن معظم المصالح الأمريكية مرتبطة بالعالم الإسلامي، بثرواته الطبيعية والبشرية، وقدراته الاقتصادية، وحدوده الإستراتيجية. بل إن الولايات المتحدة الأمريكية تشيح بوجهها عن صور المعاناة الإنسانية المفرطة، على نحو ما جرى في قطاع غزة من قريب، ونقلته الصورة فورًا إلى كلِّ مكان في العالم، ولكنها لم تحرِّك ضمير الكبار!
إن مَن يريد أن يبني المستقبل، عليه أن ينسى الماضي، كما قال الحكيم.
لكن بالنسبة للخارطة الإسلامية؛ فهذا الماضي هو الحاضر الآن، وربما يكون هو المستقبل، إذا لم يغيِّره عمالقة الرجال، ولا نعتقد أن التغيير يتمُّ عبر حملة علاقات عامة، أو شعارات مجرَّدة، بل عبر (مصالحة تاريخية)، تعنى بإنهاء كلِّ التظلُّمات، وتمحو من الذاكرة الجمعية كلَّ الصور النمطية السلبية، مع الاعتذار عن حالات الظلم التاريخي المنظَّمة أيًّا كان مصدرها، من أجل بناء مستقبل مشرق لأطفال العالم ونسائه وشيوخه وناسه، ومن أجل حياة أفضل في كوكب نتشارك جميعًا في حماية أطره الأخلاقية، وصلاته الإنسانية، وتوازناته البيئيَّة والكونية.
ولا بديل عن هذا إلا الإمعان في الصراع، وتوريث أجيالنا المزيد من أسباب الكراهية والشعور بالقهر والحرمان التي تؤدِّي إلى محاولة استرداد الحقوق المغتصبة بالقوة والعنف، وهما عندئذ مشروعان بأحكام الشرائع السماوية، وبقرارات الشرعية الدولية المتوالية.

فخامة الرئيس:
إننا في المكتب التنفيذي على رأس (الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين) الذي يضمُّ ألوف العلماء من مختلف المذاهب والأقطار الإسلامية؛ نحيِّي ما أعلنتموه من رؤية جديدة للعالم الإسلامي، تتمثَّل في الاحترام المتبادل، والمصالح المشتركة. وفي الحقيقة لسنا واهمين، ولا نعتقد أن كل ما مضى يمكن تغييره في لحظة، لكننا نؤمن بأن النيات الصالحة، والعزائم الصادقة، لها أثرها في إنجاز ما تطمح إليه النفوس الكبيرة، ورسولنا يعلِّمنا: أن "الأعمال بالنيَّات، وإنما لكلِّ امرئ ما نوى". ونحن نأمل في أن يتمَّ ذلك بإرادة جازمة شجاعة، تتغلَّب على المعوقات وعوامل الإخفاق، وتتفهَّم مواقف الآخرين وأسبابهم الخاصة، التي هي نتاج أوضاع قائمة.
ولا نملك إلا أن نتطلَّع إلى اليوم الذي يستطيع الشعب الأمريكي أن ينظر إلى الآخرين - خارج حدود أمريكا - بالنظرة ذاتها التي يرى بها نفسه، وأن يجد طرقًا جديدة للحياة والتعامل مع الشعوب والحضارات الأخرى، تكون أكثر عدلاً ووفاءً للمبادئ والقيم الأخلاقية والإنسانية، مما حدث في السنوات الأخيرة من القرن العشرين والسنوات الأولى من القرن الحادي والعشرين الميلاديين.
ونحن نتمنى أن تستطيع إدارتكم ملاحظة وتطبيق تلك الحقيقة الأساسية، حقيقة أن الأخلاق والقيم الإنسانية والمساواة والعدالة هي إرث مشترك للإنسان، كل الإنسان، وليست تنتهي عند تخوم بلد أو جنس.
والذين يريدون الخير لأمريكا وللعالم يريدون لها تبعًا لذلك، أن تكون عادلة في سياساتها ومواقفها، فهل نمتلك فعلاً (الجرأة في أن نأمل)؟ بعد أن نتدارس (أحلامًا من آبائنا)، لعلنا نفلح في توفير مقومات (التغيير الذي يمكن أن نؤمن به).

وتقبلوا فائق التحية، وندعو لكم بالتوفيق.
المكتب التنفيذي
للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ

  #2  
قديم 20-03-2009, 05:57 PM
الصورة الرمزية && دمعة خشوع &&
&& دمعة خشوع && && دمعة خشوع && غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
مكان الإقامة: رحاب الله
الجنس :
المشاركات: 1,930
الدولة : Algeria
افتراضي رد: اتحاد علماء المسلمين يدعو أوباما لمصالحة تاريخية تنهي كل الظلم الموجه للمسلمين

لينتظروا الرّد

من فخامة المرتد

بارك الله فيك اخي على نقلك

الله يصلح حال الامة يارب
سئمنا من كل مايحدث
__________________

لا اله الا الله محمد رسول الله


  #3  
قديم 22-03-2009, 12:50 AM
الصورة الرمزية أبو الشيماء
أبو الشيماء أبو الشيماء غير متصل
مراقب الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
مكان الإقامة: أينما شاء الله
الجنس :
المشاركات: 6,416
الدولة : Morocco
افتراضي رد: اتحاد علماء المسلمين يدعو أوباما لمصالحة تاريخية تنهي كل الظلم الموجه للمسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم.
أخي الفاضل بعد التحية و السلام.
لي اعتقاد يصل إلى الإيمان بأن الكفار ملة واحدة ووجهان لعملة واحدة.
كما لي إيمان بل عين اليقين أن البلدان الإسلامية و المقدسات الإسلامية لن تحرر إلا بالأيدي التي تتوضأ و الرؤوس التي تسجد.
لأن السياسة نفاق و أنفاق و تخويف و تسويف.
لن يحل أوباما و لا غيره المشاكل,بل سيزيدها.
بمجرد ما أوقفنا الجهاد حتى حملوا مشعله و أصبحوا يجاهدون فينا.(لكنهم لا يتقنوه).
إدا رجعنا إلى الله و رسوله ستكون القيادة لنا و لا شك.

*زمرة من المجاهدين في أفغانستان و في الصومال حيروهم.
*زمرة من المقاومين في فلسطين و العراق أدهشوهم.

فمابالنا إذا قامت أمة كاملة.

العزة لله و لرسوله و للمومنين.
جزاك الله خيرا على الخبر و النقل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
عليك بطريق الحق,ولا تستوحش لقلة السالكين.وإياك وطريق الباطل و لا تغتربكثرة الهالكين.
أحسن الفقه هو أن لا تحول ذنوب المرء بينه و بين حسن الخاتمة.
  #4  
قديم 25-03-2009, 05:24 PM
الصورة الرمزية hamamzajil
hamamzajil hamamzajil غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: algeria
الجنس :
المشاركات: 665
الدولة : Algeria
افتراضي رد: اتحاد علماء المسلمين يدعو أوباما لمصالحة تاريخية تنهي كل الظلم الموجه للمسلمين

السلام عليكم
لاأعتقد أن دعوة كهذه ستلقى الإستجابة من أوباما
لأن أمريكا دولة مؤسسات وليس دولة أشخاص كما هو الحال في العالم العربي-يعني الرئيس هوالدولة و الدولة هي الرئيس-
و أوباما ليس سوى موظف لفترة معينة و لا يسعه سوى تطبيق أسس السياسة الأمريكية التي رسمت منذ قرون .
أما الذين يعولون على أصوله و لونه ,أقول أن كوندوليزا كانت أشد سوادا منه و مع ذلك لم تحترم تاريخ اجدادها و راحت تمارس نفس الإبادة ضد المسلمين.


بارك الله فيك أخي و جزاك الله خيرا

 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 66.34 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 63.36 كيلو بايت... تم توفير 2.98 كيلو بايت...بمعدل (4.50%)]