|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() يبدو المغرب مقبل على صراع شرس بين الإسلاميين والعلمانيين في الانتخابات التشريعية التي ستعقد في السابع من سبتمبر المقبل، ويحشد العلمانيون صفوفهم من أجل تشوية صورة الإسلاميين بينما يطرح الإسلاميون أجندتهم السياسية في وضوح وشفافية وتبدو الساحة السياسية المغربية مهيأة لمواجهة ساحنة بين الفريقين.
الأمين العام لحزب العدالة والتنمية سعد الدين الالعثماني وعد بتصدر إسلاميي حزبه في الانتخابات التشريعية المغربية المقبلة وقال لحوالى 500 من أنصاره المتحمسين الذين شاركوا في أول لقاء في الحملة الانتخابية في الدار البيضاء إن "حزب العدالة والتنمية سيكون الاول في الانتخابات". وحول الأجندة السياسية والاجتماعية التي يتبناها الحزب قدم الالعثماني مكافحة الفساد على أنه الموضوع المركزي للحملة، مؤكداً أن برنامج حزبه يقوم على "المرجعية الاسلامية والخيار الديموقراطي". ودعا العثماني ـ الذي يعد لفترة ما بعد الانتخابات آملا في ان يصبح جزءا من السلطة التنفيذية ـ الاحزاب السياسية الاخرى الى التعاون قائلا:"نؤمن بالتعاون وسبق أن عملنا معاً في ادارة بلديات خصوصا في الرباط وفاس ومكناس، حملتنا ستكون نظيفة وشفافة وتحترم القانون، فلنبن معا مغرب العدالة. هذا هو الموضوع الاساسي لحملتنا". منذ أحداث تفجيرات الدار البيضاء في 2003 والعلمانيون يستغلونها فرصة لتشوية الإسلاميين وإلصاق التهمة بهم ، و عمل العلمانيون في المغرب على حظر حزب العدالة والتنمية الاسلامي لكن الحزب الذي يتوقع ان يتقدم على 32 حزبا مشاركا في الانتخابات تجاوز الازمة وأيضا تجاوز اتهامات علمانيين واشتراكيين بأن الايديولوجية الاسلامية مسئولة عن العنف داخل المغرب . ويقول محللون ودبلوماسيون إن حدوث أي تفجيرات قبل انتخابات الشهر المقبل سيوفر ذخيرة جديدة في الحرب الايديولوجية بين الاسلاميين والعلمانيين ولكن عملية الاقتراع لن تتأثر كثيرا بأي هجمات. وقال أحد الخبراء: "يلوح خطر هجمات إرهابية إلى حد كبير، ولكن لا اعتقد أن حدوث هجمات خلال الحملة الانتخابية سيؤثر على الاقتراع". محمد ظريف المحلل السياسي البارز المتخصص في شئون الجماعات الاسلامية في شمال افريقيا قال لرويترز: "اعتقد أن التفجيرات الإرهابية ستفيد اسلاميين معتدلين مثل حزب العدالة والتنمية لأن الرأي العام سينظر اليهم كبديل "للتطرف" الإسلامي". أضاف: "ما فشل الكثير من المحللين في رؤيته هو ان القاعدة الاسلامية التي تصوت لحزب العدالة والتنمية متحدة وملتزمة. هذه القاعدة تحمل غير الاسلاميين المسئولية المعنوية للتفجيرات لما يعتقدون انه سياسة خاطئة." حزب العدالة والتنمية يلقى أيضاً قبولا متزايدا من الملك محمد السادس عاهل المغرب صاحب الميول الاصلاحية، ومن الصفوة السياسية ورجال الاعمال المحيطين به.. وطرح الحزب وهو الحزب المعارض الرئيسي في البرلمان الحالي ويحتل 42 من مقاعد البرلمان المؤلف من 325 مقعدا برنامجا سياسيا مؤيدا للملكية يركز على مكافحة الفساد وبناء مغرب مزدهر بتعاون كل الأحزاب. كان حزب العدالة والتنمية قد فاز في عام 2002م بـ 42 مقعدا وحل بعد الاتحاد الاشتراكي للقوى الشعبية وحزب الاستقلال.. وقد توقعت استطلاعات غير رسمية للرأي اجريت قبل بدء الحملة فوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات المقبلة بعدد الأصوات المستهدف ويأمل قادته في الفوز بـ 70 الى 80 مقعدا من اصل 325 مقعدا. الرابط: صحيفة الوسط http://www.alwasatnews.com/newspager_pages/ViewDetails.aspx?news_id=71737&news_type=INT أبوسيف
__________________
![]() ![]() ![]() التعديل الأخير تم بواسطة أبوسيف ; 29-08-2007 الساعة 08:22 AM. سبب آخر: عددم ذكر المصدر او الرابط او الكاتب |
#2
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم فجرد حسامك من غمدهِ فليس لهٌ بعد اليوم أن يغمدا أما قبل : السلام عليكم ورحمة الله حزب العدالة التنمية الفائز الذي لن يحكم ومنذ عشرين عاما والاتجاه الاسلامي فى المغرب ممنوع طواعية وقسرا من المشاركة فى الانتخابات واللعبة الديمقراطية فى المغرب بسبب سيطرة التزوير والتزيف والتلاعب بالنتائج وهيمنة المؤسسة الامنية على النتائج مسبقا والتى لم تكن هذه الانتخابات إلا من أجل ذر الرماد فى العيون نستذكر الان تاريخ رجل رحل عن عالم الاحياء قبل أيام قليلة ونقصد بذلك الرجل :إدريس البصري الذي كان وزير الداخلية طيلة عشرين عاما وكان له اليد الطولى فى محاربة الاسلاميين وتضيق الخناق عليهم .. الانتخابات التى شارك فيها حزب العدالة والتنمية كانت كما يلي: الأولى تعود إلى سنة 1997، وحصل فيها الحزب على تسعة مقاعد، وألقى إدريس البصري بكل ثقله ليمنع الحزب من تكوين فريق نيابي، غير أن الحزب استطاع تجاوز الضغوط مستكملاً فريقه البرلماني بنائبين أعيدت الانتخابات في دائرتيهما، والتحق نائبان آخران به قادمين من حزبين آخرين. أما المشاركة الثانية، فهي التي جرت في انتخابات 2002، وحاز فيها الحزب على (42) مقعداً، وبسبب التزوير حُذفت له مقاعد أخرى قدرت بحوالي (10) مقاعد. ثم جاءت تفجيرات 16 مايو الغامضة، فاستغلتها عدة أطراف لقص أجنحة الحزب والتقليل من قوته وسرعته في الانتخابات الجماعية التي أُجلت عن موعدها وأُجريت بعد تفجيرات 16 مايو. في تلك الانتخابات حنى الحزب ظهره للعاصفة وضغوطها مقرراً من تلقاء نفسه عدم الترشح في جميع الدوائر، اليوم ..يختلف عن الأمس جميع المراقبين وجميع إستطلاعات الرأي تشير الى إمكانية تقدم الحزب الى الامام والوصول الى مراكز مهمة جدا أعداء الحزب يعلمون ذلك جيد ,يحاولون وضع العربة أمام الحصان ولوضع حواجز أمام الاكتساح المرتقب، التجأت وزارة الداخلية المغربية إلى اعتماد قانون وتقطيع انتخابي جديد يمنع فوز الإسلاميين بالأغلبية والاستفراد بالحكومة وجدت في اللوائح الفردية أحسن طريقة تتناسب مع تلك الوسائل. وقد أتاح نمط الاقتراع اللائحي بالتمثيل النسبي لمهندسي الانتخابات المغربية تشتيت أصوات الناخبين بين مختلف الأحزاب السياسية، وإغلاق الباب أمام تشكيل أغلبية حكومية منسجمة، وإغلاق الباب أيضاً أمام تحقيق الإسلاميين لأغلبية مطلقة، سواء تقدموا في لوائح حزبية أو لوائح مستقلة. وقد تلجأ الحكومة إلى أساليب أخس وأنذل من تلك الوسائل ...ربما تلجأ للعنف وللاقصاء القصري وللتزوير ولربما إحداث تفجيرات يذهب ضحيتها أناس أبرياء .. طبعا المتهم جاهز وهو التيار الاسلامي ليس ذلك بالغريب ولا المستبعد السؤال الملح والذي يطرح بقوة . وإن فاز التنمية فى الانتخابات وصمد أمام كل الضغوط وإن جرد المواطن المغربي المسلم حسامه (صوته الانتخابي) هل سيحكم الحزب .. أظن الاجابة لا ...حتى ولو وصلت الامور لا سمح الله الى درجة حماس وجبهة الانقاذ الجزائرية السلام عليكم |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بارك الله فيك على رجاحة عقلك و كثر من أمثالك. هل أنت اللذي كتبت هذا???أم منقول??? والله العظيم أشياء قيمة لا يعرفها كثير من المغاربة. وهؤلاء العلمانيين الملعونين يستغلون جهل بعض المواطنين ليلبسوا عليهم, فترى مثلا نساء محجبات يصوتون على أحزاب علمانية و هم لا يعلمون أنهم يحاربون الحجاب بل يحاربون الدين كله. يكذبون عليهم بكلمات مثل : حداثة,تنوير,ديموقراطية,...ويخفون وجههم الحقيقي الخبيث المحارب للدين. فلو علم المغاربة بذلك لإضمحلت العلمانية بشكل واضح و لكن أكثرهم يجهلون أن الأحزاب اللتي يصوتون عليها علمانية أو أن هذه الأخيرة تحارب الدين. على كل حال فحالة الإسلام في المغرب لازلت نسبيا جيدة مقارنة مثلا مع تونس. فالعلمانية لا مستقبل لها في المغرب. نسأل الله تعالى أن ينصر الإسلام و المسلمين.
__________________
![]() ![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الحمد لله نتابع السياسة من طنجة الى جاكرتا أسلوبي فى الكتابة السياسية أساسه التأكد من الرقم والتاريخ والبحث عن المعلومة الصحيحة وإدراجها ولامانع إن وجدت نص جميل من إدراجه حتى أصل فى مقالى الى حالة الامتاع والافهام والاقناع. السلام عليكم |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
![]() ![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |