|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() عندما تغاااااار المرأة فإنها تبكي عندما يغاااااار الرجل فإنه يصمت عندما تغار المرأة تكره الرجل وعندما يغار الرجل يكره نفسه ! أحياناً .. يغار الرجل على امرأة تحبه حتى لو لم يكن يحبها . وتغار المرأة على رجل يحبها حتى لو لم تكن تحبه ! أجمل أنواع الغيرة غيرة الحب .. وأسوأ أنواع الغيرة غيرة الحقد . من بوادر الغيرة اشتعال المرأة وانطفاء الرجل ! تسعد المرأة بغيرة الرجل الذي تحبه وتختنق . بغيرة الرجل الذي يحبها ولا تحبه! نحن .. نغار على الذين نحبهم لأننا نحبهم ونغار على الذين يحبوننا لأننا نحب أنفسنا ! لا تعبر عن حبك لهم بالغيرة .. إذا كنت غير متأكد من إحساسهم تجاهك فقد تكشف لحظات ضعفك لمن لا يستحق! ما أكبر الفرق بين الحب والغيرة .. فالحب الكبير يولد الغيرة . والغيرة الشديدة تقتل الحب وما أعظم الفرق بين الغيرة والشك.. ومعظم حالات الغيرة في الحكايات العاطفية يكون مصدرها .. الشك ! إذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "على " إنسان ما فتفقد أحاسيسك جيداً فقد تكون في حالة " حب " وأنت "لا تعلم".. وإذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "من" إنسان ما فطهر أحاسيسك جيداً فقد تكون في حالة "إثم" وأنت "تعلم" . ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() رائع جداً سلمت يمينك اختي الكريمة
__________________
![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() موضوع جميل جدا
بوركتي وجُزيتي خيرا و انا شاء الله نشوف المزيد و المزيد
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() لقد أبدعتى كلامات جدااااااااااااااااااااااا رائعة
بارك الله فيكى .
__________________
( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ) { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
|
#5
|
||||
|
||||
![]() موضوع راااااااائع جدا جدا
بارك الله فيك اختاه جزاك الله خيرا |
#6
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خير اختي على نقلك
والله يعطيك العافية دمتم في حفظ الله ورعايتة
__________________
__________________ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
![]() ![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() احبتي وابنائي ............. اف لشهوة مدتها ساعة أف ٍ لشهوةٍ مدتها ساعة ً : ترثني ذلاً طويلا انها كلمة ترن دائما كلما أحببت أن أقترف ذنبا ً من الذنوب فأعلم علم اليقين أن الله مطلعٌ علي. يراني ولا أراه ويعلم مايرد علي قلبي من أمور الهوي والمعاصي التي أنوي بها , لكن المأساة الحقيقة هي حين أن تقوي نارُ الشهوةِ فى قلبى ويضعف فى ذات الوقت الشعور بأن الله يرانى فأقوم مسرعاً إلى ذنبى مستفغلا نفسى ومتبجحاً على معية ربى ورؤيته لى , فأفعل الذنب من مشاهدة قناة إبحاية . أو مشاهد عارية أو سماع قناة غنائية أو غير ذلك من أمور الكبائر مثل الزنى وشرب الخمر أو غير ذلك من الأمور الموجبة لسخط الله على لكن لم أجدُ قطُ أكرم من الله وأستر من الله فالله حقا كريم ٌ يكرمنى دائما بالستر حين اقترافى الذنب والله حقا كريما حين يسترنى بعدم الفضح والله حقا كريما حين يرانى على هذا الحال أثناء هذه المعصية ولا يعقابنى , لكن حتى متى سأظل هكذا ؟! هل سأظل هكذا حتى يغضب على ربى ويفضح سرى ويجعله علانية فأنا أستحق ذلك فعلا لأننى لم أخشه حق الخشية ولم أتقيه حق التقوى بل خشيت الناس ولم أخشاه فذهبت لمكان لا يرانى فيه أحد إلا هو .. {يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً }النساء108 فيا حسرتى على نفسى ! تجرنى للهلاك وأنا أنساق ورائها لاني نست عقلي وتذكرت شهوتي ..... آه يا بني كم هي مرة بعد دقائق معدودات ....... حين أنظر لنفسى قبل الذنب أكون كحيوان فى جسد إنسان وبعد انقضاء الذنب والانتهاء منه أكون كالطفل الصغير المصاب بالأسى والاحباط هنا ليس من مغفرة الله على ولكن من عدم استطاعتى على التوبة إلى ربى لكن على جانب آخر إلى متى سأظل هكذا ؟! أفعل الذنوب ولا أتوب .أخشى الناس ولا أخشى الله .لماذا نخاف من بعضنا البعض ولا نخاف من اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه اسأل نفسك واسألي نفسك يابنيتي ............ ابنائـــــــــــــي الشباب ما يرسله الغرب لنا هي اخطر الاسلحة فتاكة بالعقل البشري انهم يحاربون ( كما يدعون الارهاب والاسلاموية ) بل يحاربون اعظم رسالة في الوجود رسالة التوحيد ، رسالة العفة والطهر ، رسالة الخلق الحسن ، رسالة الصدق والامانة ، رسالة العلم والحضارة ، رسالة العزة والكرامة ، رسالة السلام رسالة الاخاء والمحبة بين البشر رسالة لااختلاف بين بني بين البشر الا بلا بالتقوى .............انهم يجروكم ياابنائي الى الرذيلة والانحطاط ........يجروكم الى العبودية................ عبودية الشهوات كالحيوان عبودية الكبائر ، استيقظوا وانظروا ما ذا حدث في العالم انهم يتقدمون بالتكنولوجيا والاختراعات وانتم تتقدمون بالشطيح ...... ( البسوكم لباس الرذيلة ونزعوا لباس الوقار والحشمة عنكم حتى طريقة مشيكم يتحكمون فيها افيقوا ابنائي ماذا يحدث في العالم من حولنا ..... اين نحن من كل هذا ............... ارجعوا الى جادة الصواب جادة بناء بنـــــــــــــــــــــاء الاوطان ارجعوا الى اوطانكم وانهضوا به وجروه الى بر الامان حتى لا تجرنا سيولهم ونندم في يوم لا ينفع الندم وهذه “الفضائيات” تجد عليها الكثير من الإثارة فبرامج السوء منتشرة ولها صيت عالٍ تجر بعض المسلمين إلى مشاهدتها من باب الفضول مرة ومن باب العشق مرة ومن باب الغرام بالمذيع أو المذيعة مرةً أخرى فتجد أكثر هذه البرامج على أكثر القنوات برامج فاسدة مذيعيها يصدق فيهم قول الله “يحبون أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا”فعقابهم عليه ووزرهم فى نمو دائم إلى قيام الساعة إن لم يتوبوا ويرجعوا وعلى النقيض التام وجدت مساجد يحضر فيها الطائعين يستمعون إلى مجالس الخير إن نظرت إليهم ذكرت الله . فهم خير الناس كما قال عنهم سيد الناس صلى الله عليه وسلم إن سمعت منهم سمعت خيرا وإن رأيت رأيت خيرا وإن مشيت معهم مشيت فى خيرا إن تكلموا فكلامهم ذكر وإن صمتوا كان صمتهم تدبر حياتهم موقوفة لربهم الذى خلقهم لكى يكونوا عبيدا له . ابني وابنتي خير نفسك بين أهل التقوى والصلاح وبين أهل الفساد والرذيلة . واني علي يقين ان نفسك تختار الطريق المستقيم صراط الذين أنعم الله عليهم وقرر أن تتوب فتعلم أن هذا من عظمة الخالق الذى يقبل التوبة عن عباده ويغفر الذنوب. ( ياابن آدم خلقتك لعبادتــــي فلا تلعــــــــــب وقسمت لك رزقك فلا تتعــــــــــــــب فلا تفرح ان كثر ولا تحزن ان قل) التعديل الأخير تم بواسطة خويلد الجزائري ; 29-12-2007 الساعة 07:58 PM. سبب آخر: تتوب بدل توب |
#9
|
||||
|
||||
![]() نقلتها عن الشيخ
توبة في مرقص قصة غربية… غريبة جداً… ذكرها الشيخ علي الطنطاوي في بعض كتبه قال: دخلت أحد مساجد مدينة (حلب) فوجدت شاباً يصلي فقلت -سبحان الله- إن هذا الشاب من أكثر الناس فساداً يشرب الخمر ويفعل الزنا ويأكل الربا وهو عاقّ لوالديه وقد طرداه من البيت فما الذي جاء به إلى المسجد… فاقتربتُ منه وسألته: أنت فلان؟!! قال: نعم… قلت: الحمد لله على هدايتك… أخبرني كيف هداك الله؟؟ قال: هدايتي كانت على يد شيخ وعظنا في مرقص… قلت مستغرباً… في مرقص؟!! قال: نعم… في مَرقص!! قلت: كيف ذلك؟!! قال: هذه هي القصة… فأخذ يرويها فقال: كان في حارتنا مسجد صغير… يؤم الناس في شيخ كبير السن… وذات يوم التَفَتَ الشيخ إلى المصلين وقال لهم: أين الناس؟!… ما بال أكثر الناس وخاصة الشباب لا يقربون المسجد ولا يعرفونه؟!!… فأجابه المصلون: إنهم في المراقص والملاهي… قال الشيخ: وما هي المراقص والملاهي؟!!… ردّ عليه أحد المصلين: المرقص صالة كبيرة فيها خشبة مرتفعة تصعد عليها الفتيات عاريات أو شبه عاريات يرقصنَ والناس حولهنَ ينظرون إليهن… فقال الشيخ: والذين ينظرون إليهن من المسلمين؟ قالوا: نعم… قال: لا حول وقوة إلا بالله… هيا بنا إلى تلك المراقص ننصح الناس… قالوا له: يا شيخ… أين أنت… تعظ الناس وتنصحهم في المرقص؟! قال: نعم… حاولوا أن يثنوه عن عزمه وأخبروه أنهم سَيُواجَهون بالسخرية والاستهزاء وسينالهم الأذى فقال: وهل نحن خير محمد صلى الله عليه وسلم؟! وأمسك الشيخ بيد أحد المصلين ليدله على المرقص… وعندما وصلوا إليه سألهم صاحب المرقص: ماذا تريدون؟!! قال الشيخ: نريد أن ننصح من في المرقص… تعجب صاحب المرقص… وأخذ يمعن النظر فيهم ورفض السماح لهم… فأخذوا يساومونه ليأذن لهم حتى دفعوا له مبلغاً من المال يعادل دخله اليومي. وافق صاحب المرقص… وطلب منهم أن يحضروا في الغد عند بدء العرض اليومي.. قال الشاب: فلما كان الغد كنت موجوداً المرقص… بدأ الرقص من إحدى الفتيات… ولما انتهت أسدل الستار ثم فتح… فإذا بشيخ وقور يجلس على كرسي فبدأ بالبسملة وحمد الله وأثنى عليه وصلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم بدأ في وعظ الناس الذين أخذتهم الدهشة وتملكهم العجب وظنوا أن ما يرونه هو فقرة فكاهية… فلما عرفوا أنهم أمام شيخ يعظهم أخذوا يسخرون منه ويرفعون أصواتهم بالضحك والاستهزاء وهو لا يبالي بهم… واستمر في نصحه ووعظه حتى قام أحد الحضور وأمرهم بالسكوت والإنصات حتى يسمعوا ما يقوله الشيخ. قال: فبدأ السكون والهدوء يخيم على أنحاء المرقص حتى أصبحنا لا نسمع إلا صوت الشيخ، فقال كلاماً ما سمعناه من قبل… تلا علينا آيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية وقصصاً لتوبة بعض الصالحين وكان مما قاله: أيها الناس… إنكم عشتم طويلاً وعصيتم الله كثيراً… فأين ذهبت لذة المعصية. لقد ذهبت اللذة وبقيت الصحائف سوداء ستسألون عنها يوم القيامة وسيأتي يوم يهلك فيه كل شيء إلا الله سبحانه وتعالى… أيها الناس… هل نظرتم إلى أعمالكم إلى أين ستؤدي بكم إنكم لا تتحملون نار الدنيا وهي جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم فكيف بنار جهنم… بادروا بالتوبة قبل فوات الأوان…قال فبكى الناس جميعاً… وخرج الشيخ من المرقص وخرج الجميع وراءه وكانت توبتهم على يده حتى صاحب المرقص تاب وندم على ما كان منه. لااله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |