|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
خبرٌ محزن عن إحدى المسلمات اللواتي فهمن الإسلام بطريقة خاطئة للأسف ، أنقله لكم لكي نتدبر الآية الكريمة ، من سورة الكهف: { قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) } طالب عدد من قادة الأقلية المسلمة في ألمانيا بمنح المحجبات الحرية في الاحتفاظ بزيهن الخاص، مثلما تُمنح لغيرهن حرية خلع الحجاب في ظل مجتمع تحكمه القيم العلمانية التي تنادي باحترام الحريات الشخصية. جاء ذلك على خلفية تكريم اتحاد المدن اللوثرية في ألمانيا لسيدة مسلمة خلعت حجابها بمنحها جائزة تسمى "الكلمة الجريئة"، بدعوى أنها أسهمت في خلق نموذج يحتذى للمرأة المسلمة. طالب عدد من قادة الأقلية المسلمة في ألمانيا بمنح المحجبات الحرية في الاحتفاظ بزيهن الخاص، مثلما تُمنح لغيرهن حرية خلع الحجاب في ظل مجتمع تحكمه القيم العلمانية التي تنادي باحترام الحريات الشخصية. تم ازالة الصور لأنها تظهر بدون حجاب بنفس الصورة التي هي تلبس الحجاب وكانت إدارة اتحاد المدن اللوثرية بألمانيا منحت للمرة الأولى جائزتها هذا العام لشخصية مسلمة هي الألمانية من أصل تركي "أمل عابدين -ألجان" بعد أن قررت خلع حجابها في عام 2005، وأهدته لبيت التاريخ في برلين. وتسلمت ألجان (46 عامًا) الجائزة التي تبلغ قيمتها 10 آلاف يورو، في احتفال خاص أقيم في مدينة سبايرر يوم 21 إبريل. ويمنح الاتحاد الذي تأسس عام 1993 ويضم 14 مدينة، جائزته مرة كل سنتين للذين يسهمون بالكلمة والفعل في المجتمع، ويكون هذا العمل رغم أهدافه الإصلاحية محل معارضات وانتقادات. ومن أشهر من حصل على هذه الجائزة عالم اللاهوت السويسري هانز كونج، المعروف بآرائه التي تثير جدلاً مع الكرسي البابوي ورؤساء الكنائس الأوروبية. منقول |
#2
|
||||
|
||||
![]() لا الله الا الله
حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() قل حسبي الله وكفى |
#4
|
||||
|
||||
![]() هذه بكل بساطة باعت دينها ب10 آلاف أورو لعنها الله ولعن العلمانيين أينما كانوا.
__________________
![]() ![]() ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
حسبنا الله ونعم الوكيل أين هذا النموذج !؟! الله يهديها ويهدى أمثالها جزاك الله خير مراقبنا الكريم أبو سيف على هذا الخبر المحزن والمؤسف ![]()
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخى الطيب نعم ماتفضلتو خسرت تلك المراه عزتها خسرت حب ربها وخسرت نظرت الملسلمين لها الله الحرب على الحجاب؟ هل هُنالك (حربٌ على الحجاب)؟، وهل حجاب المرأة المسلمة من الأهمية بمكان حتى يصبح أحد ميادين الصراع بين المسلمين وغير المسلمين، وبين الملتزمين بدينهم من المسلمين والمقصِّرين في هذا الالتزام؟، وهل يستحق موضوع (حجاب المرأة المسلمة) من قضايا الاختلاف الكبرى وقضايا المفاصلات بين الناس؟ أما الحرب على الحجاب فهي موجودة معلنة، تسمع أصداءها الآذانُ، وترى وهجَهَا ودخانَها وغبارَها الأعينُ، فهي من الحروب الكبرى في هذا العصر بدليل تدخُّل شخصيات كبيرة في ساحتها، فهنالك رؤساء دول أوروبية وعربية، وهناك وزراء ومفكرون وكتاب وأدباء يعلنون حربهم على حجاب المرأة المسلمة بلا هوادة، ويشهرون سلاح الرَّفض لهذه الشعيرة الإسلامية بقوةٍ وصلابة، وتقف الشعوب الإسلامية وأمامها علماؤها وولاة أمرها المؤمنون بأهمية الحجاب في وجود أولئك المحاربين له، ومعنى ذلك أن المعركة الموجودة، وأنَّ الذين يشعلون فتيلها دائماً هم المحاربون للإسلام بصفته ديناً شاملاً لأمور الدين والدنيا، ولا تزال الحربُ على هذا الشعار الإسلامي الرَّاقي (شعار العفَّة والنزاهة) مستمرَّةً على أشدِّها، ومن هنا يكون السؤال الذي طرحته مجلة منارات التي يتشرف عليها ويرأس تحريرها د. محمد بن عبدالله الخرعان وجعلته موضوعاً لغلاف أحد أعدادها سؤالاً منطقياً في مرحلةٍ مهمةٍ يواجه فيها (الحجاب) الحرب الشعواء التي نراها. تقرير بدأ بسؤال يقول: الهجمة على الحجاب إلى أين تناول فيه مُعِدُّهُ عز الدين فرحات القضية من أطرافها المتعددة، مشيراً في بدايته إلى حملات قويَّة منظمة منسَّقة شنتها مجموعة من الدول الأوروبية وبعض الدول الإسلامية ضد الحجاب، وقد بدأت أولى تلك الحملات من فرنسا التي شنَّت - ممثلة في رئيسها - حرباً ضاريةً على حجاب المرأة المسلمة، كانت نتيجتها أنْ أصدر الرئيس الفرنسي قوانين لمنع ارتداءِ الحجاب في مدارس فرنسا ومؤسساتها، ثم تبعتها ألمانيا حيث أقرَّ المستشار الألماني جيرهارد شرودر قانوناً في الاتجاه نفسه، وفعل مثل ذلك وزير الخارجية البريطاني السابق جاك سترو الذي زعم أن النقاب يعوق التواصل بين الناس، ومضت في طريق محاربة الحجاب الحكومة الهولندية التي ساندت قرار وزيرة الهجرة بحظر النقاب في الأماكن العامة، مسوغة لذلك بأن ارتداء النقاب يمثل انتهاكاً للنظام العام ولحرية المواطنين ويعرض السلامة العامة للخطر، وسارت في هذا الاتجاه الحكومة السويدية حيث أعلنت وزيرة شؤون الاندماج السويدية نيامكو سابونين تأييدها للقرار الذي اتخذته إحدى المدارس السويدية بمنع طالبة من ارتداء الحجاب. وهكذا نجد (قضية حجاب المرأة المسلمة) من القضايا الساخنة في عالمنا المعاصر، وإذا كان هنالك بعض العذر للدول الأوروبية فيما صنعته - مع أنه مخالف للحرية الشخصية المزعومة عندهم - وذلك بسبب اختلاف الدين بيننا وبينهم، فإن مجال العذر مغلقٌ تماماً حين يتعلق موضوع حرب الحجاب بدولٍ إسلامية تنتمي في إطارها العام للإسلام، وتحكم شعوباً مسلمة، ومع ذلك فإنها تسير في طريق الدول غير المسلمة، الدول التي تكفر بديننا الحنيف وتعاليمه وآدابه، فتحارب الحجاب - حرباً معلنةً - أيضاً، وتدعم النساء المسلمات اللاتي خرجن عن تعاليم دينهن، وخلعن حجابهن غير آبهاتٍ بأوامر الدين، وتعاليم الشرع قرآناً وسنةً، لا مجال لإعذار كل مسلمٍ يقف في صف الأعداء ضد تعاليم دينه، وشعائر ملته، وقد أشار التقرير المذكور المنشور في مجلَّة (منارات) إلى جوانب متعددة من الموضوع وعرض آراء عدد من العلماء والمفكرين في هذه المسألة بصورة واضحة تستحق القراءة والاطلاع. الحرب على الإسلام ذات جوانب متعددة، ولها ساحاتها الكثيرة التي لا تخفى على المتابع، ولا نعجب إذا رأينا قضية (المرأة) بكل جوانبها إحدى القضايا الكبرى التي دخلت ميادين الصراع بين أنصار الحق والباطل، ودعاة الفضيلة والرذيلة، لا نعجب من ذلك لأن أعداء الإسلام يدركون أهمية هذه القضية بالنسبة إلى معركتهم مع المسلمين، ويعلمون أن التزام المرأة المسلمة بحجابها ومصادر عزتها فكراً وسلوكاً ومنهجاً سيجعلها محضناً طاهراً نقياً للأجيال المسلمة، وللأسرة المسلمة المستقرة التي تنشأ فيها سواعد البناء من أبناء المسلمين وبناتهم. يا ليت النساء المسلمات اللاتي خدعتهن دعوات التغريب وخلع الحجاب، يتأملن هذه القضية بعقول مضيئة، وقلوب مؤمنة، ونفوس مطمئنة، حتى لا يجرفهنَّ الطُّوفان إلى أوديةٍ سحيقةٍ من الضياع! إشارة: أنادي بني قومي فيا ليت سامعاً يجيب، ويا ليتَ المجيبَ يبادرُ
__________________
[CENTER] كبرنا وأصبح لنا أصدقاء لا يجمعنا بهم شئ يرحلون بلا ودآع . ولا نعلم سـ يعودون أم لا ! واستراح الشوق منى وانزوى قلبى وحيداً خلف جدران التمني واستكان الحب فى الاعماق نبضاً غاب عني ما هقيت السعادة .. خيالا في خيال كن الحياه ... رافق الجميع .. ولا تتمسك . باحـــد . |
#7
|
||||
|
||||
![]() حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________
لا اله الا الله محمد رسول الله ![]() ![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الدنيا و الاخرة |
#9
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، بارك الله في مرورك الطيب أخي زياد و جعل الله أعمالك في ميزان حسناتك جزاك الله خيراً |
#10
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، بارك الله في مرورك الطيب أختي أم مهند و جعل الله أعمالكِ في ميزان حسناتك جزاكِ الله خيراً |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |