|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ٫
فيلم منقول عن قناة الجزيرة ٫ يكشف عن ما يُفعل بأطيب شعب في أقسام الشرطة في إحدى الدول الإسلامية لن أتكلم لأن الفيلم يقول الكثير ٫ أضعه بين أيدي من فاته مشاهدته على التلفزيون.. غصة في القلب والله حسبنا الله و نعم الوكيل الرابط: http://www.filfil.net/modules.php?na...847d58a57c6bf9 |
#2
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله الجنة أخي في الله أبو سيف على الموضوع و نسأل الله تعالى الواحد الأحد القهار ان تذهب عن الأمة همومها و تفك أسرها و تنصرها نصرا تعز به المسلمين و المسلمات ... نفع الله بي و بكم الاسلام و المسلمين و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
__________________
![]() كُن مَعَ اللهِ وَلَا تُبَالِي ،،، فَإِن شَغَلَكَ شَيءٌ عَنِ اللهِ فَذَرهُ ... فإنَّ في ذرئِه بُلُوغ المَرَامِ وسيرٌ ،،، نحوَ الهَدفِِ إن أفلَحت تصلهُ ... |
#3
|
||||
|
||||
![]() [quote=أبو إلياس;302565]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ٫ حياكم الله أخي أبو إلياس أشكر مرورك العطر و دعاؤك الجميل لإخواننا المسلمين جزاك الله خيراً |
#4
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم اخى الكريم ابو سيف مشكور بارك الله فيك على النقل و حسبنا الله ..ولا حول و لا قوة الا بالله العلى العظيم اللهم اصلح حال امتنا و احفظها و رد كيد الحاقدين عليها الى نحورهم و اعزها و ارفع رايتها اللهم امييين
__________________
------- ![]() فى الشفاءنرتقى و فى الجنة.. ان شاء الله نلتقى.. ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ |
#5
|
|||
|
|||
![]() الشكر لله على كل حال وفي كل حال ..
ونسأل الله ان ينصر الاسلام والمسلمين . تـحـــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــاتي ... |
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
حياكم الله أختي قطرات الندى و بارك الله فيكِ على مرورك و كلماتك الطيبة جزاكم الله خيراً على دعاؤك الجميل دمتِ بخير |
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ٫ حياكم الله أخي علاء و أشكر مرورك العطر و كلماتك الرائعة جزاك الله خيراً |
#8
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته شكراً جزيلاً على نقل الموضوع مصوراً مشرفنا الفاضل فأنا لي رؤية مختلفة من أمور ( الظالم و المظلوم ) و ( من يأخذ حقه ) و من ( يُضطهد ) و من ( يرضى أن يخنع للظالم) و من ( يجاهد مع نفسه لينقض على الظلم ) و من يريد أن ( يعلي كلمة الحق و يدافع عنها) ، و من ( يستكين لذي سلطة دنيوية لا يملك لنفسه و لا لغيره شيئاً) لأن الملك رب العباد عادل و حرم الظلم على نفسه في كل ما كتبت كمقدمة ، أنا لا ألوم الحاكم ، على قدر ما ألوم الشعب المحكوم ، لا ألوم السلطة بقدر ما ألوم من يستكين للمتسلط و لا أنظر إلى هؤلاء من أصبحوا وراء الشمس بقدر ما أفضل أن أرَ ما أمام الشمس أعرف أن مداخلتي ستضايق البعض و لكن أنا كما قلت في آخر موضوع كتبته في هذا الملتقى ، وملزمة بكل حرف و كلمة أوردته في الموضوع البعض قد يفهم ردي على الموضوع الآن سياسياً ، كما فهم البعض وقتها موضوعي سياسياً و مداخلتي الآن ، و موضوعي أعلاه ، هو إسلامياً إنسانياً لنعمل على أن نغير أنفسنا حتى لانترك فرصة للظالم أن يظلمنا لنعمل على أن نكون على حق مع أنفسنا و غيرنا حتى نكون قادرين أن نحق الحق و نُسقط الباطل كل ما يحصل في الشارع من ردات فعل شعبية ، هي مشاعر تتدفق في داخلنا و لكن قبل أن نتحدث بمشاعرنا ، ليجتمع جميع من إجتمعوا في الشارع و لينظر كل واحد فينا و فيهم في مرآة أنفسهم و في مرآةغيرهم.. و ليسألوا : 1- لماذا نرضى بالظلم ؟ الإجابة : لأننا غير قادرين على أن ننصف أنفسنا كما أنصفنا إسلامنا 2- لماذا نرضى أن نكون وراء الشمس ؟ الإجابة : لأن الشمس واضحة بنورها الساطع ما شاءالله ، و كل ما أمام نورها يجب أن يكون كذلك ، و لكن لأننا نحن غير واضحين مع أنفسنا و نتحدث أقوالاً و لانفعل أفعالاً نصبح وراء الشمس و قد لا نرَ نورها من جديد 3- لماذا دائماً يحاولون أن يغصبوا المسلمون ، و يحاولون أن يؤذوا المسلمين بمشاعرهم ، الإجابة : الإسلام عزيزاً و سيبقى عزيزاً بإذن الله ، و لكن علينا نحن أن نعز أنفسنا كمسلمين و قبل أن ننزل إلى الشارع ، علينا أن نوحد صفوفنا قلوباً و أيادي تأبى أن تنفصل عن بعضها بإسلامها العزيز و الكلام يطول ... و لكن سأكتفي بهذا القدر الآن و سأورد جملة كنت كتبتها في موضوعي أعلاه لأنها تتعلق بموضوع ( ما وراء الشمس ) إن بقيت السجون العربية و غير العربية تضم العربان المظلومين و غير المظلومين، و نحن نقفل أبواب سجن عقلنا و روحنا ، فنحن أمة لا نستحق الحرية و لكن حتى لا يكون أحد من وراء الشمس لنحسن رؤية أنفسنا في النور ، و رؤية أهلنا و عائلاتنا و كل ما حولنا جيداً حتى لا نضطر لحطة أن نستعير ضوء الشمعة التي ستذوب مع الوقت و يختفي الضوء فنتوه أين نحن ( وراء الشمس ) أم ( حتى وجودنا أصبح مبهماً ) !!! أعتذر عن الإطالة ، و لكن هذه أنا أحب أن أكتب بعقلي و ليس بمشاعري في مواضيع تمس تربيتنا الإسلامية و إسلامنا العزيز شكراً جزيلاً على الموضوع ، من المواضيع التي توجع برؤيتها و تحرك المشاعر غضباً ، و تحرك العقل تفكيراً إلى أين و إلى متى ، متى سنصحو حتى لا نجعل أو ننتظر أحداً يوقظنا ؟؟؟ في أمان الله و السلام ختام و خيرالكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________
![]() ![]() و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
#9
|
||||
|
||||
![]() [quote=ملاك النور;303499]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، مشرفتنا المميزة (ملاك النور) بارك الله فيكِ قرأت ردك الكريم بإسهاب ولأول مرة في هذا المنتدى الطيب ، أخشى أنني سأختلف معك ببعض النقاط التي ذكرتِها ![]() عندما نريد أن نتكلم عن الظلم ، يجب أن نضع نصب أعيننا إعتباراتٍ عدة ، من أهمها: 1. من هو الظالم و من هو المظلوم؟ 2. ما الذي أدى الى إبتداء الظلم من الأساس؟ 3. لماذا يستمر الظلم؟ 4. ما هي أدوات الظالم؟ 5. ماهي أدوات المظلوم التي يدافع بها عن نفسه؟ 6. معرفة هل استمرار القهر يؤدي الى "فرعنة" الظالم على المظلوم؟ 7. من هو ذلك المظلوم (الجريء) الذي سيُعلّق الجرس برقبة القطة!!!! الآن ، وبعد أن نظرنا الىالنقاط أعلاه ، و التي شعرنا بها جميعنا في لحظة من لحظات عمرنا ، سأقوم بمناقشة رأيك الكريم: فلسفة الظلم كما نعلم جميعاً تقوم على أساس ظالمٍ و مظلوم ، و ظروفٍ معينة تفرض نفسها بالوسط. عندما يُقهر شعبٌ ما ، عبر عشرات السنين ، يُصبح مُنهكاً نفسياً ، و معرضاً الى الكثير من الضغوطات التي تجعله يستسلم للظالم. لا نستطيع أن نقول أن ذلك الشعب مظلوم لأنه ارتضىعلى نفسه الظلم و نعمم هذا الكلام على جميع الحالات ، إذ أن كل إنسانٍ تعرض لظلم ما و استمر ذلك معه فترة من الزمن ، يكون أمام طريقين إثنين لا ثالث لهما: 1. إما أن يقف بوجه الظالم و يقول له (كفاك ظلماً) و يستخدم كل أدوات قمع الظلم المتاحة.. 2. أو أنه يستكين للظلم و يقول هذا هو الواقع و يرضى بما قسمه الله له ويترك للظالم الساحة ليصول بها و يجول الآن ، بالنسبة للحالة الأولى ، لنا في الشعب الفلسطيني المثل الطيب في الوقوف بوجه الظالم على مدى عقود من الزمن ، و الذي يُثبت بوجهٍ قاطع أن الظالم بكل أدوات ظلمه ، يرتعدُ خوفاً من شعبٍ بأكمله يقول "لا" ، و لكن.. كم من الشهداء قدم أهلنا في فلسطين الى اليوم؟ كم من البيوت هٌدّمت و كم من النساء رٌملّت و كم من الأطفال يُتّمت؟ كل ذلك يحصل لأهلنا في فلسطين لإنعدام أدوات منع الظلم بين أيديهم ، و ليس لأنهم مختلفين و متناحرين و بعيدين عن شرع الله بالنسبة للحالة الثانية ، هي مرفوضة جملةً و تفصيلاً لما بها من هوانٍ على المسلمين لا يرضى به كل من يقول "لا اله الا الله محمد رسول الله" أعلاه كان عبارة عن مقدمة لتفنيد مداخلة حضرتك الكريمة: تقولين: أنا لا ألوم الحاكم ، على قدر ما ألوم الشعب المحكوم يجب علينا أن لا نتعامل بمثالية في أمور الظلم ، بمعنى آخر ، أن نلوم شعباً مظلوماً ليس لديه أي أداة لقمع الظلم و نوبخه على أنه مظلوم .... كلام يحتاج منّا لمراجعة أقول مثالية ، لأن التعامل مع الظالم ليس بتلك السهولة التي نتصورها ، هو لم يصبح ظالماً بين عشية و ضحاها ، هو أصبح ظالماً لأنه توفرت لديه كل عوامل الظلم و عدم مخافة الله. ننادي بتغيير أنفسنا ، و هو كلام طيب ، و لكن هل ذلك سيؤدي بنا الى المدينة الفاضلة؟ لنعود قليلاً الى الفيلم.. هل نظرنا جيداً الى عيون والدة ذلك الشاب الذي كُسرت يداه؟ و ماذا رأينا من خلال روح تلك الفتاة الكسيرة التي تقبع في الظلال و تتكلم أمها بحرقة عن مستقبلها الذي بات مظلماً؟ لا .. لا نستطيع أن نلوم شعباً لأنه خُلق بهذه الطيبة.. لا نستطيع ان نراهن على أناس ولدوا تحت قهرٍ و ظلم .. أن يقولوا للظالم "لا" بوجهه و نتوقع أن يعودوا الى بيوتهم سالمين..!! الآن ، لنذهب الى الجهة الأخرى من الموضوع... يقول الله تعالى في كتابه الكريم ، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم: "لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لايُغَيِّرُمَابِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ " آية كريمة تساند ما تنادين به من ردٍ للظلم في وجه الظالم ، و لكن كما تؤكد الآية الكريمة ، فإن ذلك لن يحصل حتى نغير ما بأنفسنا.. كلام جميل.. و لكن ، هل نستطيع القول أن الظلم سوف يُعمم على الجميع الى الأبد بما فيهم من أناس صالحين حتى يغير الناس جميعاً بما في أنفسهم ، و أن الظلم يجب أن يقع على الجميع بلا إستثناء؟ بالطبع لا نستطيع أن نعمم ذلك و نعود لنلوم المظلومين. أسئلتك الثلاثة عن الرضى بالظلم ، و أن نكون وراء الشمس و علاقة ذلك بالنقطة الثالثة التي تتعلق بعزة الإسلام و المسلمين ، جميعها مرتبطة بقوة الإيمان لدينا و بإقتناعنا العميق برد الظلم أينما وجد. لا يوجد أحد عاقل يرضى بالظلم ، و ما تكلمتِ به عن توحيد الصفوف قلوباً و أيادٍ على الظالم هو كلام جميل ، يستلزم أن نطبق شرع الله بالكامل لكي يتحقق. كلمة أخيرة ، نحن قوم نستحق الحرية لأن الإسلام ضمنها لنا ، و نستحق أن نكون أمام الشمس لا وراءها ، و نستحق أن يُولّى علينا حاكم عادل لا ظالم.. مهما طال الزمن و بعدت المسافة.. هناك أناس طيبون ، لا يملكون من أنفسهم شيئاً.. يستحقون كل ذلك. أعتذر عن الإطالة و جزاكِ الله خيراً على مداخلتك الكريمة. |
#10
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته شكراً جزيلاً على المداخلة رداً على مداخلتي مشرفنا الفاضل أبو سيف مع أن لي مداخلات أخرى على ما تفضلت به حضرتك أو بالأحرى من الممكن أن تكون مناقشة موسعة أكثر في الموضوع بين ما تفضلت حضرتك بطرحه و بين رأيي في الموضوع و لكن حتى لا نطيل الكلام أكثر في الموضوع و نترك المجال للجميع للمشاركة والتعليق على الموضوع الأساس الفيلم المرفق سأكتفِ حالياً بشكر حضرتك على هذا التوسع في المداخلة الكريمة و اشكرك على إرفاقها بآيات قرآنية و كما تفضلت في بداية مداخلتك أن حضرتك تختلف معي لأول مرة ![]() إن شاءالله أي إختلاف لن يكون ، أكان رأي حضرتك الذي أحترم و مقتنعة به من جهة ما في الموضوع و لكن أيضاً أنا مقتنعة تماماً بكل ما قلت في مداخلتي من جهة أخرى و ما زلت مصرة عليها ربما كل منا يقرأ بين السطور بلغة مختلفة أو كلٌ منا له توجهه المرتبط بالموضوع و لكن في النهاية أشكر رأيك الكريم و أصفق له أيضاَ ![]() فحضرتك من أكثر المحاورين الذي أقتنع بكلامهم و تدرجهم المنطقي بالتفكير بارك الله فيك و لكَ و جزاك خيراً و أرجو أن يكون هذا آخر إختلاف بين أرائنا ![]() في أمان الله و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________
![]() ![]() و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |