نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1380 - عددالزوار : 140095 )           »          معالجات نبوية لداء الرياء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          التربية بالحوار (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          صور من فن معالجة أخطاء الأصدقاء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          في صحوةِ الغائب: الذِّكر بوابة الحضور (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          آيات السَّكِينة لطلب الطُّمأنينة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (العليم, العالم. علام الغيوب) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          سبل إحياء الدعوة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          التساؤلات القلبية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          الحب الذي لا نراه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم الطبي و آخر الإكتشافات العلمية و الطبية > علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية
التسجيل التعليمـــات التقويم

علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-01-2014, 10:30 PM
الصورة الرمزية سعيد مسلم
سعيد مسلم سعيد مسلم غير متصل
مشرف ملتقى الصدفية والامراض الجلدية
 
تاريخ التسجيل: May 2008
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 5,130
الدولة : Morocco
افتراضي نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا


بقلم زين فيرجي - مذيعة CNN.
بدأت زين فيرجي مسيرتها الإعلامية مذيعة في CNN منذ عام 2000، في غرفة الأخبار المركزية بأتلانتا، قبل أن تلتحق بمكاتب CNN الدولية في لندن، لتقديم برنامج أوروبا الصباحي.
(CNN)-- هذه أنا.. زين فيرجي المذيعة. أمضيت أكثر من عقد من الزمان ضمن مسيرتي المهنية في محطة تلفزيون دولية، وأنا سافرة الوجه لعشرات الملايين، وهم يتسمّرون يوميا وراء الشاشات. رغم ذلك فإنني أمضيت جميع حياتي حتى الآن متخفية.
لسنوات، وأنا أحتفظ بسرّ مؤلم: لا أستطيع رؤية المرآة. فالضوء الساطع يجعلني أنكمش على نفسي. وثانية إضافية عن الوقت المخصص للتعرض للضوء تؤلمني وتؤثر سلبا في حياتي. وتمضية يوم واحد معرضة لشمس الصيف الحارقة، تقودني دون تردد إلى الظل.
في جسدي نتوءات تشبه الجداول التي تخلف ما يشبه الجزر الصغيرة المنعزلة على سطح جسدي، وشيئا فشيئا تتلاصق لتخلق قارات من الأجزاء المسننة، التي تتخذ اللون الأسود، ثم تبدأ في إطلاق رائحة، كما تفرز دما وقيحا.
أما فروة رأسي فتبصق رقائق فضية، وآذاني ملآى بالقشور، كما أنني أخلف ورائي في أي مكان أجلس فيه بقعا بيضاء. ورغم أنني أسبح داخل ملابس فضفاضة وطويلة إلا أنّ يديّ تخونانني، فالقروح تبقى مفتوحة فيما الأظافر مطلية بالبثور. وكل صباح أعثر على الشعر وهو عالق بمخدتي والشراشف.
أنا أعاني من الصدفية. لقد اكتسحت جسدي منذ كنت في الثامنة من العمر، وفي بعض المرات أبدو وكأنني مصابة بالجذام. وأذكر أن سيدو طلبت مني ذات مرة في إسرائيل أن أغادر المسبح، لأنها لا تشعر بالارتياح للحالة التي عليها جسدي. شعرت بالعار وقتها وأخفيت رأسي بيدي.
أما مظهري تحت الرقبة فهو فوضى عارمة. لذلك فقد قررت أن أرى أبعد من ذلك. أنا قادرة على أن أرتدي ما يحلو لي وبكيفية مثالية في الظلام. وأشعر بالارتياح داخل غرفة أو خزانة ملآى بالثياب. وعندما أزور أي مطعم، فإنني أحرص على الجلوس في أكثر ركن مظلم وبعيد عن الناس.
والشتاء وحده مفضل لدي، لأنني لا أكون خلاله مضطرة لأن أرتدي ثيابا تغطي جميع جسدي، من رأسي إلى أخمص قدمي. ووجهي لا تشوبه شائبة ولا يبدو فيه أي عيب أو أثر، والإعجاب به لا ينتهي، لكنني على ثقة من أنّ فيلم رعب يتخفى تحت ملابسي. فأنا أشعّ من الخارج وأتعفن من الداخل. فما حقيقتي؟
تضاء الكاميرات والأنوار، وها أنا أشع أمامها بكل قوة وأبتسم بعد أن أخسر نفسي أو أنساها، وأكون في أقصى طاقتي وبكل تركيزي. إنه فقط وجهي. هو وحده ما يوجد مني وهو ما يمنحني الثقة. أما بقيتي فهي تصارعني وتصارع جسدي طيلة حياتي.
طيلة حياتي، أصل إلى أقصى درجات الانحدار النفسي، وأبكي بهستيريا، وأطرح ذلك السؤال "من سيرغب بي وأنا على هذه الحالة؟" لا أحد يستطيع لمسي. وأصبحت أمي خبيرة في هذا المرض. تطالع كل شيء عنه، حتى أنها أنشأت ما يشبه المختبر الخاص بي، وفيه تخلط الوصفات لتضعها على جسدي، الذي عادة ما تضعه داخل أنبوب مليء بأملاح البحر الميّت. أما بقية اليوم، فأقضيها في حالة من الفوضى والمعاناة، ووسط روائح المراهم، ولكم أن تتخيلوا سنوات المراهقة، التي أنأى فيها بنفسي عن الأصدقاء، حتى لا يعرف سري أحد.
لا أواعد الذكور ولا ألتقي الإناث، فالخصوصية أمر مقدس ولا شيء فوقها، بل إنني لا أعرف شعور أن يلامسني أحد، باستثناء أمي.
أما الحكة فأمر يصعب التعامل معه. أحاول أن أتجاهلها ولكن ذلك مستحيل، لأنها تدفعني لرد الفعل، فتراني أستخدم كل قوتي ودموعي على جسدي وأصبح عنيفة. أظلّ أحك جيئة وذهابا، حتى يتدفق الدم فيما الغضب والمهانة يسيطران على أحاسيسي.
لذلك فإنني أختفي داخل فكري ورأسي، فأختلق قصصا وشخوصا، وأتلاعب بحوارات تشبه المونولوغ مع نفسي، قصصا تتحدث عن الحياة والموت والشجاعة والجبن، حتى أهرب من نفسي. لقد بات دماغي يعيش منفصلا عن الجسد الذي يتخفى فيه.
أذكر أنني في بداية العشرينيات من عمري، أخذتني خيالاتي إلى البعيد. والآن ها أنا أستعد لتقديم برنامج تلفزيوني من كينيا، في ساعة ذروة المشاهدة. هذا المساء فرصة عظيمة ومعها تبدأ لعبة الوجه.
قضّيت عصر ذلك اليوم، وجزءا من مسائه في تصفيف الشعر والماكياج. وعندما جلست على مقعد المذيع، سمعت صوت تقطّع لفة بلاستيكية. قبل ذلك كنت قد لففت ساقي وجذعي بالبلاستيك، بعد أن دهنت النتوءات بمادة الفازلين، حتى أخفف من الألم وأحتوي الرائحة.
الآن تنار الأضواء، ومدير الاستوديو يجلب إلي نسخة النشرة المطبوعة، المخرج يطلب إخلاء الاستوديو إلا مني، ومدير الاستوديو يعطيني شارة البداية، أبتسم وأرحب بملايين الكينيين الذين يشاهدونني .
وضجّت بي الأفكار داخل الاستوديو المغلق الأبواب، لقد استسلمت، ووقعت في القاعة. أبكي وأصرخ وأحك جسدي بجنون. والدتي تبكي. ومن النادر أن رايتها تبكي فقد كانت آخر مرة عندما توفي جدي. لكن إثر ذلك جاء ملاك.
لقد اقتربت إحدى صديقات العائلة من والدتي وقالت لها "ابنتك لا تبدو بخير. فهي تفقد شعرها. فما الأمر؟ وانتهى الأمر بوالدتي بأن تعترف لها، فردت الصديقة بأنه من الضروري أن أذهب إلى جورج.
جورج هي قرية صغيرة تقع في جنوب إفريقيا. لقد علمت أنّ بها مصحة مختصة في علاج أمراض الجلد. لكنني كنت قد يئست من الآمال الكاذبة، وروائح المراهم ومشاهد المصحات والأطباء والمستشفيات، لكن والدتي أقنعتني، ووجدتني بعد ذلك بأسبوع في جورج غصبا عني، وبشعور متكرر من المهانة حيث كان ينبغي أن أقف عارية أمام الأطباء والممرضات.
لقد استمعت إليهم وهم يقولون "لم يسبق لنا أن شاهدنا مثل هذا من قبل." ألقيت ببصري صوب النافذة لأشغل نفسي بمناظر خلابة، فيها أشجار جديرة بأن تكون على بطاقات المعايدة. وفجأة سمعت سؤالا "ماذا تعملين" ورددت عليه "لاشيء" حتى أتجنب أن أدخل في نقاش يفضح كوني مذيعة مشهورة في كينيا التي أعمل في تلفزيونها، ومحطة إذاعية شهيرة. كيف سيكون ردّ جمهوري لو علموا بحقيقتي؟
في هذه المصحة، يتم التركيز على الذهن والجسد والروح، وهو ما بدا لي أمرا غريبا. لقد قيل لي إنه يتعين أن أمارس نوعا من اليوغا، والتأمل والاسترخاء العميق، والتصور الخلاق ثلاث مرات في اليوم. كانت الصورة هي نفسها كل يوم تقريبا، عندما أقول لنفسي "كل يوم وبكل المعاني أنا أفضل وأفضل، وليست لدي رغبة في أن آكل أي غذاء أعلم أنه يضرّ بي."
لقد عملت بتلك الوصفة وبدت لي فعالة. كنت أتناول الزبادي أو النخالة صباحا، والسلطة أو السمك أو الدجاج عند الغداء، وكم كنت أشتاق للبهارات الحارة. ولم أكن أتناول سوى الشاي والأعشاب وأكثر من شرب الماء.
وأذكر أنني كتبت رسالة طويلة إلى مرضي، وصفت فيها كيف تسبب لي في الألم، وكيف أنه يؤثر في علاقاتي ويجعلني ضعيفة. لقد لمته لأنه لا يسمح لي بأن أكون حرة. ولمته على غضبي وعنفي، وعدم قدرتي على الشعور بأنني محبوبة، وافتقاري إلى الطمأنينة المستمرة، وذكرته بأنه السبب في افتقاري أيضا لأي نوع من الحياة، التي يعرفها كل البشر، ورجوته أن يذهب عني ويغادرني إلى الأبد. لكنني أيضا شكرته إثر ذلك، على كونه منح لي أفقا آخر من التفكير، وعلمني الصبر وعدم إطلاق الأحكام النهائية.
كنت أبكي بحرقة ومنهارة عاطفيا، ولكنني مصممة داخل الأكمام الطويلة وبنطلون الجينز. ثم تناولت مجرفة وحفرت في أديم الحديقة بأظافري ويدي، ودفنت الرسالة هناك، وزرعت شجرة مستخدمة يدي لألمس التراب، وبدت لي الطبيعة مبعث شعور على الاطمئنان.
لقد كنت وقتها أدفن الماضي، وقلت كل ما أحتاج قوله لجلدتي. وشعرت أن الشجرة ستمنح حياة وهواء، وربما ستمنحني فرصة للتنفس من جديد.
إثر ذلك بأسبوعين، بدأت أشعر بشيء من التغير. شيء بسيط. فوسط كل صفيحة كان هناك شيء ضعيف من الالتئام. شعرت بذلك لأنني فقط كنت ألمس جلدتي وأشعر بها.
دفعني ذلك التقدم البسيط، إلى أن أتمسك بالحمية ونظام العيش الذي بدأته، وشيئا فشيئا بدأت ألاحظ أن ضحكتي غير مصطنعة، وإنما حقيقية ومن أعماق روحي، كما أنني كنت مليئة بالطاقة.
عدت إلى نيروبي بذهن مختلف، وبنوع من السيطرة على نفسي، وتابعت نفس النظام ملتزمة به التزام الجنود. وكل 28 يوما كنت ألاحظ التقدم. إنه ضئيل ولكنه موجود. توقفت الرائحة، وبدأت النتوءات تختفي مثل الجبال التي تنهار، وبدأ لونها يختلف من الأحمر إلى الزهري فالأبيض.
كنت أتابع التغيرات التي تطرأ على جلدتي بكل انبهار، بعد أن بدأت القارات التي ظهرت عليه في الاختفاء، بفعل الزلزال الذي أثاره ذهني. ولم تعد الصفائح تظهر. لا يمكنني أن أصدق ذلك.
والآن مرت ستة شهور على شفائي. لقد أصبحت عادية ولا توجد صفائح مصابة وأنا أخيرا حرة. ولم يكن هناك علاج آخر باستثناء نوعية الغذاء. لقد عالجت نفسي بالحمية. وعندما مشيت الخيلاء في مكتب طبيبة الأمراض الجلدية التي تتابع حالتي، لم تمسك نفسها عن الصراخ بفعل الصدمة، بعد أن أبلغتها بكوني لقد عالجت نفسي بقوتي الذهنية. وقالت لي لاحقا أنّها تعتقد أنّ هناك مكانا للعلاج الطبيعي داخل منظومة الطب.
لا استطيع القول إنّ ذلك سيكون فعالا لدى الآخرين، ولكنني أعتقد أنّ الحمية والقوة الذهنية، ونظام دعم قوي من المحيط، هي الأجوبة الأكثر عقلانية بالنسبة إلى حالتي. ومن دون شك فإنّ هناك مكانا أيضا للعلاج الفيزيائي الخفيف، أو لمراهم السترويد والطب البيولوجي، ولكنني عالجت نفسي من الداخل.
وبعد التغير الذي طرأ علي، أخذتني عائلتي إلى مومباسا، على الساحل الكيني، ولم أشعر بالرهبة منه للمرة الأولى في حياتي. لقد ارتيدت للمرة الأولى لباس بحر كان لونه أزرق داكنا بحافة صفراء. لم ألبسه سابقا وكان ملمسه ناعما جدا. كان أنثويا. ولم أشعر في السابق بأنني امرأة مثلما أشعر به الآن وأنا أرتديه. فأنا أرى كل منحنيات جسدي بنظرة مختلفة والمرآة لم تعد للمرة الأولى في حياتي عدوّي الذي أخشاه.
ملاحظة المحرر:
زين فيرجي مازالت تكافح آثار مرض الصدفية الذي عانت منه لسنوات. فهل لديك صديق أو قريب أو عانيت أنت أيضا من مشكل صحّي أثّر على حياتك؟ شاطرنا قصتّك وكيف تعاملت مع ذلك على صفحتنا على فيسبوك https://www.facebook.com/#!/CNNArabic
__________________



رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-01-2014, 02:37 AM
nada1000 nada1000 غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
مكان الإقامة: بيروت الحدث
الجنس :
المشاركات: 1,363
الدولة : Lebanon
افتراضي رد: نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا

شكرا اخي سعيد
لا تقل يا الله عندي هم كبير ...بل قل يا هم الله كبير
سبحان الله قادر على كل شي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-01-2014, 10:05 AM
الصورة الرمزية بوسطن
بوسطن بوسطن غير متصل
مشرف ملتقى الصدفية والامراض الجلدية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مكان الإقامة: boston
الجنس :
المشاركات: 7,394
الدولة : Kuwait
افتراضي رد: نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا

الف شكر للاخينا سعيد مسلم
__________________
اللهم إني أستودعك قلبي فلا تجعل فيه أحدا سواك ..
وأستودعك لساني فلا تجعله ينطق إلا بذكرك وشكرك ..
وأستودعك لا إله إلا الله محمد رسول الله فلقني إياها عند الموت ..
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-01-2014, 09:39 PM
ALMANSE ALMANSE غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
مكان الإقامة: الجمهورية العربيه السوريه دمشق
الجنس :
المشاركات: 1,010
الدولة : Syria
افتراضي رد: نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا

شكرا للاخ سعيد مسلم على الموضوع القيم وهذا الشرح المطول لحالة المذيعه وما ذكرته عن نفسها, وقصة تحسنها وشفائها من المرض,والذي لاحظته انها لم تستعمل اي شيء من وصفاتناغير انها عادت الى نفسها وبدأت بتحسين نفسيتها وانطلاقها من جديد وان كانت التزمت ببعض الطعام والذي احست انه يناسبها اكثر من غيره ,يعني الناحيه النفسيه لها اثر بالغ على مكافحة المرض,شكرا اخي سعيد على هذه الاضافه ان شاء الله يستفيد منها اهل المنتدى دمت بخير
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-01-2014, 10:40 PM
الصورة الرمزية سعيد مسلم
سعيد مسلم سعيد مسلم غير متصل
مشرف ملتقى الصدفية والامراض الجلدية
 
تاريخ التسجيل: May 2008
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 5,130
الدولة : Morocco
افتراضي رد: نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nada1000 مشاهدة المشاركة
شكرا اخي سعيد
لا تقل يا الله عندي هم كبير ...بل قل يا هم الله كبير
سبحان الله قادر على كل شي
العفو وردة الملتقى
و نعمه بالله



__________________



رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-01-2014, 10:41 PM
الصورة الرمزية سعيد مسلم
سعيد مسلم سعيد مسلم غير متصل
مشرف ملتقى الصدفية والامراض الجلدية
 
تاريخ التسجيل: May 2008
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 5,130
الدولة : Morocco
افتراضي رد: نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسطن مشاهدة المشاركة
الف شكر للاخينا سعيد مسلم
لا شكر على واجب
مشرفنا القدير بوسطن


__________________



رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-01-2014, 11:11 PM
الصورة الرمزية سعيد مسلم
سعيد مسلم سعيد مسلم غير متصل
مشرف ملتقى الصدفية والامراض الجلدية
 
تاريخ التسجيل: May 2008
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 5,130
الدولة : Morocco
افتراضي رد: نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almanse مشاهدة المشاركة
شكرا للاخ سعيد مسلم على الموضوع القيم وهذا الشرح المطول لحالة المذيعه وما ذكرته عن نفسها, وقصة تحسنها وشفائها من المرض,والذي لاحظته انها لم تستعمل اي شيء من وصفاتناغير انها عادت الى نفسها وبدأت بتحسين نفسيتها وانطلاقها من جديد وان كانت التزمت ببعض الطعام والذي احست انه يناسبها اكثر من غيره ,يعني الناحيه النفسيه لها اثر بالغ على مكافحة المرض,شكرا اخي سعيد على هذه الاضافه ان شاء الله يستفيد منها اهل المنتدى دمت بخير
العفو اخي
المنسي هي تجربه حيه لمذيعه مرموقه
في قناة يعرفها القاصي و الداني كما سلف ذكره
اردت بطرح هذا الموضوع
ان يستشف كل شخص مصاب مثلنا و مثلها
عوامل الاصرار و قوة الاراده و الجلد رغم ما مرت به
من لحظات ضعف و مراره و ألم
و لولا قوة الاراده ما وصلت الى الهذف المنشود
و هو التغلب على المرض و الوصول الى الشفاء
و كما يقال بالصبر تنال المعالي
فكما جاء في سرد تجربتها انها كانت تعاني حسب الوصف
صدفيه تغطي معظم جسمها و من النوع القشري الشرس
الى جانب صدفيه صديديه
و هذا ليس بالامر السهل حاله صعبه جدا
حتى ان الاطباء في تلك المصحه قالوا لم يسبق لنا ان رأينا
مثل حالتها
و الصبر يتجلى في عزمها و اسرارها الى الاستمرار على الحميه
و عدم اكل ما يضرها
رغم قسوة الحميه و رغم ان ملاحظات النتائج لا يظهر الا كل 28 يوما و مع ذلك استمرت و استمرت و باصرار
دون تردد او كلل او ملل او احباط الى ان بدأ المرض ينحصر
من جسمها و يختفي .
و كانت حميتها كالتالي بحيث اقتصر اكلها على التالي فقط

"كنت أتناول الزبادي أو النخالة صباحا، والسلطة أو السمك أو الدجاج عند الغداء، ولم أكن أتناول سوى الشاي والأعشاب وأكثر من شرب الماء."
و هذا البرنامج العلاجي منحه لها المشرفون على
المصحه كحميه خاصه بمرضى الصدفيه


__________________



رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04-01-2014, 02:26 AM
الصورة الرمزية ايهاب العراقي
ايهاب العراقي ايهاب العراقي غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
مكان الإقامة: العراق
الجنس :
المشاركات: 3,279
الدولة : Iraq
افتراضي رد: نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا

قصة مؤثرة مشكور اخي سعيد..جيد ان الحمية اتت اكلها معها والمعلومة الجديدة عن المصحة الموجودة في كينيا
ولكني استغربت من حكاية الرائحة التي لم تحصل لنا يبدو انها كانت تعاني من الصدفية الصديدية والرائحة كانت ناتجة عن القيح والافرازات..تحياتي
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 04-01-2014, 08:01 AM
المستعين بالله 2 المستعين بالله 2 غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: May 2012
مكان الإقامة: جدة
الجنس :
المشاركات: 376
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد مسلم مشاهدة المشاركة
العفو اخي
المنسي هي تجربه حيه لمذيعه مرموقه
في قناة يعرفها القاصي و الداني كما سلف ذكره
اردت بطرح هذا الموضوع
ان يستشف كل شخص مصاب مثلنا و مثلها
عوامل الاصرار و قوة الاراده و الجلد رغم ما مرت به
من لحظات ضعف و مراره و ألم
و لولا قوة الاراده ما وصلت الى الهذف المنشود
و هو التغلب على المرض و الوصول الى الشفاء
و كما يقال بالصبر تنال المعالي
فكما جاء في سرد تجربتها انها كانت تعاني حسب الوصف
صدفيه تغطي معظم جسمها و من النوع القشري الشرس
الى جانب صدفيه صديديه
و هذا ليس بالامر السهل حاله صعبه جدا
حتى ان الاطباء في تلك المصحه قالوا لم يسبق لنا ان رأينا
مثل حالتها
و الصبر يتجلى في عزمها و اسرارها الى الاستمرار على الحميه
و عدم اكل ما يضرها
رغم قسوة الحميه و رغم ان ملاحظات النتائج لا يظهر الا كل 28 يوما و مع ذلك استمرت و استمرت و باصرار
دون تردد او كلل او ملل او احباط الى ان بدأ المرض ينحصر
من جسمها و يختفي .
و كانت حميتها كالتالي بحيث اقتصر اكلها على التالي فقط

"كنت أتناول الزبادي أو النخالة صباحا، والسلطة أو السمك أو الدجاج عند الغداء، ولم أكن أتناول سوى الشاي والأعشاب وأكثر من شرب الماء."
و هذا البرنامج العلاجي منحه لها المشرفون على
المصحه كحميه خاصه بمرضى الصدفيه


شكرا اخي سعيد على هذه القصة والتي اعتقد والله اعلم ان 90% من القصة غير حقيقي وأن التهويل المذكور من قصوة الصدفية فيه مصطنع وغير حقيقي والهدف منه اثبات قوة ارادة وشخصية صاحبة القصة وأنها انسانة غير طبيعة ففي الوقت الذي تظهر فيه امام الملايين وفي بيئة عمل تكثر فيها الأختلاط والأحتكاك وبنفس الوقت تعاني من مرض اول أثاره هو دفع المريض الى الإنعزال نتيجة شكل المرض فإن صاحبة القصة لم تكترث وثابرت وواصلت النجاح بسب العزيمة والأصرار الهائلين لديها ، وأعتقد ان الحالة التي لديها هي حالة صدفية بسيطة او في أسوأ الأحوال هي حالة متوسطة لاتدعو الى الإنعزال ، وأنا لاأدعو في كلامي هذا الى اليأس والإستسلام فهذا منافي لتعاليم اسلامنا الذي يوضح ان المؤمن أبدا لاييأس من رحمة الله فاليأس من صفات الكافر.
__________________
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 04-01-2014, 09:01 AM
المستعين بالله 2 المستعين بالله 2 غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: May 2012
مكان الإقامة: جدة
الجنس :
المشاركات: 376
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: نجمة cnn: قصة المرض المقرف التي أخفيتها وسر شفائي مؤخرا

[QUOTE=سعيد مسلم;1416324]
سمعت صوت تقطّع لفة بلاستيكية. قبل ذلك كنت قد لففت ساقي وجذعي بالبلاستيك، بعد أن دهنت النتوءات بمادة الفازلين، حتى أخفف من الألم وأحتوي الرائحة.
الآن تنار الأضواء، ومدير الاستوديو يجلب إلي نسخة النشرة المطبوعة، المخرج يطلب إخلاء الاستوديو إلا مني، ومدير الاستوديو يعطيني شارة البداية
، أبتسم وأرحب بملايين الكينيين الذين يشاهدونني .



مش متصور في وحدة بتصور في الأستوديو امام الملايين ولافة جسمها بالبلاستيك !!!!

__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 102.65 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 96.67 كيلو بايت... تم توفير 5.98 كيلو بايت...بمعدل (5.83%)]