|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() دردشة حول مفاتيح ضبط الجهاد الشامي ١-حالة التنافس الحاد بين الكتائب المسلحة في سوريا شبيهة بتنافس الأحزاب الأفغانية إبان الجهاد الأفغاني ضد الروس ٢-الأحزاب الأفغانية كانت تتعاون إلى حد ما في صد الحملات الروسية إلا أن مرحلة السيطرة على المدن شابها شيء من الاحتكاك وحظوظ النفس ٣-حالة التنافس بين الأحزاب الأفغانية أدت لاعتماد كل حزب على طرف خارجي للدعم ومن هنا دخلت أمريكا وفرنسا وباكستان وإيران والسعودية ٤-حالة التنافس بين الأحزاب الأفغانية أدت في بعض الأحيان لتعطيل التقدم العسكري لأن موازين المعارك كانت تحسب بمصلحة الحزب لا الحرب ! ٥-حالة التنافس بين الأحزاب الأفغانية أدت لنشوء تحالفات داخلية متضادة بل وأدت لتفاهمات خاصة بين بعض القادة مع الروس أنفسهم ٦-لأهمية الجهاد الأفغاني فضل الشيخ عبدالله عزام التكتم على أخطاء الأحزاب وهو أمر ساعد على استمرار الجهاد وساعد أيضا على تضخم تلك الأخطاء ٧-الجهاد الأفغاني كان يعتمد على استمرار التوافق واستمرار الدعم الشعبي الإسلامي وهذا ما دفع عبدالله عزام للتغطية على الأخطاء حفاظا على السمعة ٨-عندما كثر الكلام حول علاقة أحمد شاه مسعود بفرنسا سافر إليه عبدالله عزام وكتب (رحلتي إلى الشمال) وبرأ ساحته ثم انتهت الحرب وانكشفت العلاقة ٩-المشاكل التي تنتج عن تنافس الأحزاب الأفغانية على الغنائم والدعم الخارجي كان من السهل تجاوزها عبر تحكيم العلماء والوجهاء الأفغان والعرب ١٠-تاريخ الجهاد الأفغاني يشهد بأن الإقصاء والاستئثار بالسلطة بين الأحزاب المسلحة كان السبب المباشر للاقتتال بينهم أثناء الحرب وبعد انتهائها ١١-أثناء الجهاد الأفغاني ضد الروس قام الشيخ جميل الرحمن بإعلان إمارة كونر الإسلامية ورفض احتجاج الأفغان مما أدى لاجتماعهم عليه والإطاحة به ١٢-جميل الرحمن كان يمثل السلفية بأفغانستان وكان مدعوما من علماء الخليج إلا أن إقصائه لبقية الأفغان جعلهم يرونها كخيانة لمشوار جهادهم المشترك ١٣-عندما ظهر الإستئثار بالسلطة بعد انتهاء الحرب ولغت الأحزاب الأفغانية بدماء بعضها وتولت عن أهداف الجهاد فاستبدل الله الجميع بحركة طالبان ١٤-وصول طالبان للسلطة كان درسا للأحزاب أن عاقبة البغي معجلة لصاحبها بالدنيا قبل الآخرة فذهب منهم الحكم وبقيت دماء القتلى تنتظرهم يوم القيامة ١٥-الجهاد الأفغاني أثبت أن معالجة الأخطاء تبدأ بكشفها كيلا تنموا في الخفاء وأن الإقصاء بوابة للاقتتال الداخلي لا تغلق إلا بترسيخ مبدأ الشورى ١٦-عندما أرسل النبي ﷺ من يأتيه بخبر خيانة اليهود يوم الأحزاب أوصاهم أن يلحنوا له بالقول كيلا يوهن معنويات المسلمين فالكتمان هنا مطلوب ومحمود ١٧-قتل خالد ٤٠ بالخطأ فقال النبي ﷺ اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد ولم يخشى على سمعة الجهاد لدى العرب بل خشي على أن ينسب للجهاد ما ليس منه ١٨-قال حازم أبو إسماعيل : عندما تدرس التاريخ الإسلامي تجد أنه كلما وقع نزاع أو فرقة بين المسلمين كان ذلك لخلل في الشورى ! ١٩-من خلال التجربة الأفغانية يتضح أن مفاتيح ضبط الجهاد الشامي تكمن في الشفافية في معالجة الأخطاء وترسيخ مبدأ الشوري .. والسعيد من وعظ بغيره! http://strateagy.blogspot.com/2013/1...l#.UnkdaHBhmFY
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خيرا... ربك يحقن دماء المسلمين فى كل مكان. وينصرهم ويثبت اقدامهم. وكأن الكاتب يريد قول ."وجنت على نفسها مراكش"... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |