|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() عندما غضب معاوية بن أبي سفيان !!! ... غزا الروم بالسفن ﻷول مرة في تاريخ المسلمين !! عندما غضب المعتصم بالله ... فتح مدينة " عمورية " أكبر معقل للبيزنطيين !!! عندما غضب صﻼح الدين اﻻيوبي ... أقسم أن ﻻ يبتسم حتى يعيد فلسطين للمسلمين !!! عندما غضب عبدالرحمن الغافقي ... وصل بجيش المسلمين إلى وسط باريس !!! عندما غضب محمد الفاتح ... فتح مدينة " القسطنطينية " أكبر معقل للروم !!! وعندما غضب علماء وأمراء وملوك العرب .... أرسلوا خطاب إستنكار لﻸمم المتحدة رحم الله أياما ً كان غضب المسلمين جيوشا ﻻ يرى آخرها....
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() لقد أسمعت لو ناديت حياً*ولكن لا حياة لمن تنادي ولو ناراً نفخت بها أضاءت*ولكن أنت تنفخ في رماد
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك يا زارع المحبه ما قصرت ابد |
#4
|
||||
|
||||
![]() للاسف هذا حال الحكام والامراء العرب في زماننا، فهو يضحكون على الذقون، فحتى تلك الخطابات هي عبارة عن بروتوكولات، تشعر بانها باهتة لا استنكار حقيقي فيها ولا حتى احتجاج |
#5
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك ابني عبد الملك وأبعد عنك كل شر سئل أﺣﺪ اﻷﺋﻤﺔ ما اﻟﺬي أوﺻﻞ ﺣﺎل المسلمين إﻟﻰ ﻫﺬﻩ اﻟﺪرﺟﺔ ﻣﻦ اﻟﺬل واﻟﻬﻮان وتكالب الاعداء ؟! ﻓﺮد ذﻟﻚ الشيخ : (ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻓﻀﻠﻨﺎ اﻟﺜﻤﺎنية ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺛﺔ)!! فسئل:ﻣﺎﻫﻲ اﻟﺜﻤﺎنية ؟ وﻣﺎﻫﻲ اﻟﺜﻼﺛﺔ ؟ ﻓﺄﺟﺎب اﻗﺮؤوﻫﺎ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ((ﻗﻞ إن ﻛﺎن آﺑﺎؤﻛﻢ وأﺑﻨﺎؤﻛﻢ وإﺧﻮاﻧﻜﻢ وأزواﺟﻜﻢ وعشيرتكم وأﻣﻮال اﻗﺘﺮﻓﺘﻤﻮﻫﺎ وﺗﺠﺎرة ﺗﺨﺸﻮن كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين )) .. |
#6
|
|||
|
|||
![]() عندما غضبت الجامعة العربية(الكابحة)على احداث سوريا والعراق قالت اننا قلقون!! ![]() شكرا لكِ ام سامي انتقاد لاذع |
#7
|
||||
|
||||
![]() وعندما غضب علماء وأمراء وملوك العرب ![]() ------------- عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ) الحديث رواه أحمد (4987) وأبو داود (3462) وصححه الألباني في صحيح أبي داود . أي : يستمر هذا الذل عليكم ، حتى تعودوا إلى إقامة الدين كما أراد الله عز وجل ، فتطيعوا الله في أوامره ، وتجتنبوا ما نهاكم الله عنه ، وتقدموا الآخرة على الدنيا ، وتجاهدوا في سبيل الله .
__________________
الحمد لله الذي أمـر بالجهاد دفاعـاً عن الدين، وحرمة المسلمين، وجعله ذروة السنام، وأعظـم الإسلام، ورفعـةً لأمّـة خيـرِ الأنـام. والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آلـه ، وصحبه أجمعيـن ، لاسيما أمّهـات المؤمنين ، والخلفاء الراشدين،الصديق الأعظم والفاروق الأفخم وذي النورين وأبو السبطين...رضي الله عنهم أجمعين. ![]() ![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]() لا حول ولا قوة الا بالله
بارك الله فيك أختي
__________________
أصبح لكل منكم بيت في عالمي الصغير..فأتمنى أن تدخلوا إليه ولا تقرروا الرحيل..لأني أتعذب من الحنين.. |
#9
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() ربعي بن عامر رضي الله عنه وأرضاه أحد الأعلام المسلمين في حرب القادسية دخل على رستم قائد فارس ومعه ما يقارب مائتين وثمانين ألفاً من الجنود، فيقول له رستم بعجرفة القوة: ماذا جاء بكم؟
وكان مع ربعي رمح مُسلّم وثوب ممزق وفرس كبير معقور بلغ هذا الفرس من العمر عتياً. يقول له: رستم ومعه وزراؤه وأصحابه وهو يضحك: جئتم تفتحون الدنيا بهذا الفرس المعقور والرمح المسلم والثوب الممزق؟ فرد عليه ربعي بن عامر بلسان الواثق من نصر ربه : إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام. فرد عليه هذا الشقي بعد أن أدهشه رد ربعي بن عامر: لا تخرج من قصري أو إيواني حتى تحمل تراباً على رأسك، فحمل ربعي بن عامر تراباً وقال لأصحابه هذه بشرى أن يملكنا الله أرضهم. . وانتصروا ودخلوا إيوان الضلالة وحطموا وكر الوثنية الفارسية الله أكبر فكروا وتأملوا حوار ذلك الصحابي العظيم , مع القائد الشقي ((إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام )) انها العزة انها الثقة برب العباد لقد كان محاربا وداعيا فى وقت واحد إخوتى نحن بحاجة إلى القلوب لأن الحديد وحده لايكفى فهو جماد لا روح فيه فلا يتحرك عندما يتركه أهله والمحركون له نحن بحاجة إلى الرجال أولا ثم العتاد ثانيا وقبلهما نحتاج إلى إيمان يملأ القلب فلا يبقى فيه مكانا لغير الله وحب نصرة دينه.
__________________
![]() مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |