|
ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() وافق شنٌّ طبقة كان رجل من دهاة العرب وعقلائهم , يقال له”شن” فقال والله لأطوفنّ حتى اجد امرأة مثلي أتزوجها . فبينما هو في بعض مسيره اذ وافقه رجل في الطريق فسأله شن : أين تريد ؟ فقال موضع كذا يريد القرية التي يقصدها شن فوافقه حتى اخذا في مسيرهما فقال له شن :أتحملني أم أحملك ؟ فقال له الرجل: ياجاهل انا راكب وأنت راكب فكيف أحملك أو تحملني ؟ فسكت عنه شن وسارا حتى اذا قربا من القرية شاهدا زرعاً في أوان حصاده فقال شن :أترى هذا الزرع أكل أم لا ؟ فقال له الرجل :ياجاهل ترى نبتا مستحصدا فتقول أُكِل أم لا ؟ فسكت عنه شن حتى اذا دخلا القرية لقيتهما جنازة فقال شن : أترى صاحب هذا النعش حيا أو ميتا ؟ فقال له الرجل مارأيت أجهل منك ترى جنازة تسأل عنها أميت صاحبها أم حي؟ فسكت عنه شن وأراد مفارقته فأبى الرجل أن يتركه حتى يصير به إلى منزله فمضى معه فكان للرجل بنت يقال لها “طبقة” فلما دخل عليها أبوها سألته عن ضيفه فأخبرها بمرافقته اياه وشكا إليها جهله وحدثها بحديثه فقالت ياأبت ماهذا بجاهل . ** أما قوله أتحملني ام احملك فأراد أتحدثني أم أحدثك حتى نقطع طريقنا **. وأما قوله أترى هذا الزرع أكل ام لا فأراد هل باعه أهله فأكلوا ثمنه أم لا ** وأما قوله في الجنازة فأراد هل ترك عقبا يحيا بهم ذكره أم لا . فخرج الرجل فقعد مع شن فحادثه ساعة ثم قال : أتحب ان افسر لك ما سألتني عنه ؟ قال نعم فسره . ققال شن: ماهذا من كلامك , فأخبرني عن صاحبه قال ابنة لي فخطبها اليه فزوجه اياها وحملها الى أهله فلما رأوها أنها تشبهه او تفوقه في الذكاء والدهاء قالوا : وافق شن طبقة منقول |
#2
|
||||
|
||||
![]() وافق شن طبقة...............
![]() بوركت غاليتي
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() لطيفة .. شكراً لكِ أختى الكريمة أم سامى جزاكِ الله خيراً
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() مثل معروف وافق شن طبقه لكن قصته مبهمه جزاك الله خير |
#5
|
||||
|
||||
![]() اللي استحوا ماتوا
اصل القصة أن الحمامات التركية القديمة كانت تستعمل الحطب والأخشاب والنشارة لتسخين أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق . وكانت قباب ومناور معظم الحمامات من الخشب وحدث أن حريقا شبّ في حمام للنساء ، وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات منهن على الإستحمام .... لا يسترهن إلا البخار الكثيف. وعندما حصل الحريق هربت كل امرأة كاسية ( يعني لابسه هدوم ) أما النسوة .... فقد بقين خشية وحياء وفضّلن الموت على الخروج . وعند عودة صاحب الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل مات أحد من النساء ؟ فأجابه البواب نعم .... فقال له من مات ؟ أجاب البواب : اللي استحوا ماتوا... ان شاء الله كل فتره نقول قصه مثل من امثال جدودنا |
#6
|
|||
|
|||
![]() يسلام عليك ياام سامي اول مره اعرف هذه القصه شكرا لك اختي |
#7
|
||||
|
||||
![]() (إحذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرَّة . . فلربما انقلب الصديق فكان أعلم بالمضرة) ؟ يضرب للحذر احذر الصديق قبل العدو من أعظم الغلط الثقة بالناس والاسترسال إلى الأصدقاء، فإن أشد الأعداء وأكثرهم أذى الصديق المنقلب عدوا، لأنه قد اطلع على خفي السر. قال الشاعر: احذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرة فلربما انقلب الصديق فكان أعلم بالمضرة واعلم أن من الأمر الموضوع في النفوس الحسد على النعم، أو الغبطة وحب الرفعة، فإذا رآك من يعتقدك مثلا له وقد ارتقيت عليه فلا بد أن يتأثر وربما حسد. فإن إخوة يوسف عليهم السلام من هذا الجنس جرى لهم ما شأنهم. فإلزم من الإرشادات في المخالطة ما تطيب به المجالسة، ولكن لا سبيل إلى الوصال. ومثل هذه الحال أنك إن إستخدمت الأذكياء عرفوا باطنك، وإن إستخدمت الأبله إنعكست مقاصدك. فإجعل الأذكياء لحوائجك الخارجة، والبله لحوائجك في منزلك لئلا يعلموا أسرارك، وأقنع من الأصدقاء، بمن وصفته لك، ثم لا تلقه إلا متدرعا درع الحذر، ولا تطلعه على باطن يمكن أن يستر عنه، وكن كما يقال عن الذئب: ينام بإحدى مقلتيه ويتقي بأخرى الأعادي فهو يقظان هاجع |
#8
|
||||
|
||||
![]() ماهى قصة المثل القائل (بين حانا ومانا ضاعت لحانا)؟ يُحكى أن رجلاً في سن الكهولة تزوج زوجةً ثانية ، وكانت واحدة من زوجاته تُدعى « حانا » والأخرى تدعى « مانا » ، وكان عندما يأتي إلى الصغرى تدلـّله وتلاطفه في الكلام وتمسح على وجهه ، وتخلع بعض الشعرات البيضاء من لحيته حتى يبدو أكثر شباباً ليتناسب مع جيلها ، أما الكبرى فقد أصابتها نار الغيرة وبدأت تقلّد ضرتها في تصرفها مع زوجها ومعاملتها له ولكنها كانت تخلع الشعرات السوداء من لحيته حتى يبدو أكثر شيباً وكهولةً ليتلاءم مع جيلها هي ، وبذلك خلعت نساء الرجل شعر لحيته كله ، فصار يقول : بين حانا ومانا ضاعت لحانا |
#9
|
|||
|
|||
![]() تأكدي ان لكِ أخوان ينتظرون قدومك ياأختي الكبيره ام سامي Jordan <LI class=profilefield_category>التوقيع ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() سبحان الله العظيم .
اللي استحوا ماتوا...!!!!!
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |