قصة رجل فرح لوفاة والده وبكى على صوت المنبه - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4955 - عددالزوار : 2058313 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4531 - عددالزوار : 1326806 )           »          How can we prepare for the arrival of Ramadaan? (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الأسباب المعينـــــــة على قيام الليل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          حكم بيع جوزة الطيب واستعمالها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          تريد لبس الحجاب وأهلها يرفضون فهل تطيعهم ؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          ما هي سنن الصوم ؟ . (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          هل دعا الرسول صلى الله عليه وسلم للمسلمين الذين لم يروه ؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          حكم قول بحق جاه النبي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          ليلة النصف من شعبان ..... الواجب والممنوع (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الصور والغرائب والقصص > ملتقى القصة والعبرة
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28-09-2012, 01:57 AM
الصورة الرمزية لمسة ملاك
لمسة ملاك لمسة ملاك غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: LONDON
الجنس :
المشاركات: 6,059
الدولة : United Kingdom
01 قصة رجل فرح لوفاة والده وبكى على صوت المنبه

فرحت عند سماعي خبر وفاة والدي وبكيت عند سماع صوت المنبه ....

. توفي والدي رحمه الله وقد تجاوز التسعين من عمره ببضع سنين وكان يتمتع بصحة جيدة وذاكرة حديدية إلى أن توفاه الله ، ولكنه كان كفيف البصر منذ شبابه وسبب له المرض الذي فقد بصره بسببه آلام لا تطاق لعدة سنوات ، مما شل حركته وأعاق نشاطه ، عانَ كثيرا في حياته توفي له من الأبناء ستة ، وكان أولـهم ابنه البكر بعد أن أكمل من العمر ثلاث سنوات ، وقد أدركتُ أنـا اثنين منهم أما البقية فقد توفاهم الله قبل ولادتي ، وما خفف عليه حرمانه نعمة البصر ومصائب فقدانه لأبناءه هو أنه كان مؤمناً بقضاء الله وقدره ، فقد كان قلبه متعلق بربه ثم بالمساجد إلى حد كبير.لا تفوته صلاة واحدة في المسجد حتى لو اشتد عليه المرض يتحامل على نفسه ويذهب للمسجد يكون متواجدا فيه قبل وقت الصلاة بما لا يقل عن ساعةٍ أو أكـثر, ينام بعد صلاة العشاء مباشرة ويصحو في الثلث الأخير من الليل يقضيه قائما مصلياً إلى ما قبل أذان الفجر بساعة أو ساعتين ، ثم يذهب إلى المسجد متلمساً طريقه الذي حفظ تفاصيله إلى أن يصل لروضته التي لا يرضى أن يسبقه أحدٌ إليها .كان يذكر الله في كل وقت قائما وجالساً راكبا وماشياً, الدنيا لاتساوي عنده جناح بعوضـة ولم يكن يلقي لها بالاً , رفض جميع محاولاتنا لإقناعه بأن نقوم بمحاولة لعلاج عيونه في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون لعل الله أن يكتب ويعود له بصره من جديد ولم يقتنع بذلك إلا بعد ثلاث سنوات من المحاولات الفاشلة ، ولكن للأسف لم يكن هناك أمل في شفاءه بعد أن ذكر الطبيب لنا ذلك .تعرض لعدة حوادث أثناء ذهابه وعودته من المسجد والحمد لله كانت عبارة عن كدمات ورضوض, قد نكون مقصرين بعض الأحيان في متابعته قبل أن يذهب إلى المسجد وبحكم أعمالنا ايضاً لا نستطيع متابعته في كل تحركاته وما يزيد الطين بلة أنه يذهب إلى المسجد دون أن يطلب من أحد إيصاله له ، لا يرضى أن يستعين بأحد.كان يعتمد على نفسه في كل شي ، قبل عدة سنوات زاره مجموعة من الشباب المتدينين الذين أحبوه في الله وهم لا يعرفونه ولا يعرفهم فذكر له أحدهم أن أحد الصحابة لم تفته تكبيرة الإحرام في المسجد أربعين سنة ، وسأل والدي كم سنة لم تفتك تكبيرة الاحرام؟فرد عليه نحن لن نصل الى ربع ماوصل اليه الصحابة ، فأصر السائل على أن يجيبه على سؤاله ، فقال له: على ما أذكر أني خلال السبعين سنة الأخيرة لم يأتِ المؤذن قبلي للمسجد ، أي أنه خلال السبعين سنة الأخيرة من عمره التي يذكرها وقد تكون أكـثر من ذلك كان يحضر للمسجد قبل المؤذن وبالتالي لم تفته تكبيرة الإحرام سبعين سنة متواصلة .ذكر لي قبل عدة سنوات أنه رأى في المنام وهو يسير في الشارع مجموعة كبيرة من الناس تتجمع أمام أحد البيوت فسأل أحد الواقفين عن سبب هذا الزحام فقال له أن الرسول صلى الله عليه وسلم موجود داخل هذا البيت والناس حضرت لتسلم عليه فقرر أن يدخل ويسلم عليه معهم وبعد أن دخل إلى المجلس الذي يتواجد فيه الرسول كان عليه الصلاة والسلام واقفاً أمامه مباشرة وبعد أن هم ليتقدم ليسلم عليه تقدم شخص آخر من خلفه ليسبقه بالسلام ثم توقف والدي في مكانه وبعد أن وصل الرجل إلى الرسول قام الرسول عليه الصلاة والسلام بوضع يده على صدر هذا الرجل ودفعه للخلف ثم تقدم إلى والدي وتوقف أمامه ثم قام عليه الصلاة والسلام بإخراج ورقةٍ من جيبه ووضعها في جيب والدي ، فسأله: ماهذه الورقة التي وضعتها في جيبي؟فرد عليه الرسول قائلا اتركها معك فسوف يأتي يوم تحتاجها فيه . سألت كثيرا عن هذه الرؤيا ولم أجد جوابا شافياً لها حتى عرضتها على الأخ الميداني الكاتب هنا في الساحات الذي يفسر الرؤى جزاه الله خير ( اقصد هنا زميلنا الذي كان يكتب معنا في منتدى الساحه العربيه التي كتبت فيها هذا الموضوع في حينه) وفسرها لي وأنزلها في حينه في موضوع مستقل هنا في الساحات ، الاخ الميداني جلس ما يقارب الشهرين حتى استطاع ان يجيبني على تفسير هذه الرؤيا ، فقد قام بعد شهر بتفسير الشق الأول من الرؤيا ولم يستطع تفسير الشق الثاني وطلب مني مهلة ، وكان متحمساً جداً لهذه الرؤيا وقد طلب مني الإجابة على بعض استفساراته ، وبعد شهر آخر فسر لي الجزء الثاني من الرؤيا وهي أن الرجل الذي تقدم ليسبق والدي ثم دفعه الرسول وتقدم لولدي فسرها بأن أحد أقاربي سيصاب بمرض خطير أو ما شابه الى درجة أن الجميع يتوقعون موته في أي لحظة ، ثم يشفى هذا المريض فجأة ويتوفى والدي وهو بكامل صحته , وهذا ما حدث بالفعل !!فقد مرض قريب لنا مرضاً أقعده الفراش عدة أشـهـر إلى درجة أنهم يقومون بنقله في بطانية إلى المستشفى ثم في يوم من الأيام شُفي فجأة وكأنما لم يصبه شيء ، وبعد ذلك بثلاثة أسابيع توفي والدي فجأة وهو يتمتع بكامل صحته رحمه الله.أما تفسير الشق الثاني من الرؤيا فكانت الورقة التي وضعها الرسول عليه الصلاة والسلام في جيب والدي وطلب منه أن يتركها معها لأنه سيحتاجها في يوم من الأيام ، فقد فسرها لي الأخ الميداني أن هذا عمله الصالح وسينفعه يوم القيامة .ارجع إلى عنوان موضوعي وسبب فرحتي بوفاة والدي ..قبل سفري لم أكن أرغب في إبـلاغ والدي أن مدة سفري ستصل إلى عدة سنوات مراعاة لمشاعره وبسبب حبه لي وخصوصا أني أصغـر أبناء ،ه فذكرت له أن سفري سيستمر لعدة شهور وفيما بعد سـأذكر له أني سأمدد عدة شهور أخرى وهكذا إلى أن يتعود على الوضع تدريجياً , في البداية تضايق من خبر سفري ولكن مع الوقت اقتنع بالفكرة وكان كل شيء على ما يرام .في يوم سفري جلس معي وكان على غير العادة وما أن تحدثت إليه حتى أجهش بالبكاء إلى درجة أنه لم يعد يستطيع أن يتنفس وبحكم معرفتي بوالدي فهو صبور جدا ولا يتأثر بسهولة ولم يبكِ قط حتى عندما توفي أخواي الاثنين اللـذين أدركت لم تنزل من عينه دمعة واحدة ، كذلك عندما توفيت والدتي رحمها الله قبل تسع سنوات كان صابرا محتسباً لم تحرك فيه كل هذه الأحداث شعرة , بعد هذا المنظر قررت أن أستخير الله وألـغي سفري ولكن من حولي أقنعوني بأن أسافر وأن هذا الأمر طبيعي ، وسيتعود مع الوقت وأن مكالماتي له بالهاتف ستقلل الكثير من هذا الحزن وقاموا بتهدئة والدي وإقناعه حتى هدأ وعاد طبيعياً واستقر وضعه , ارتحت قليلاً وفي المساء سافرت .بعد أن فسر الأخ الميداني الرؤيا بعد سفري قلقت كثيرا من تفسير الجزء الأول من الرؤيا فأخذت إجازة ورجعـت للسعودية .بعد أن وصلت إلى والدي وجدته يتمتع بصحة جيدة وكان فرحاً بعودتي وذكرت له أني سأعود بضع شهور أخرى ثم أرجع له مرة ثانية .ومكثت معه إلى ما قبل شهر رمضان قبل الماضي وفي ليلة سفري والعودة قام من نومه على غير العادة وكان الوقت متأخراً ورحلتي كانت قبل الفجر فسأل عني فتعجبت لأني قد ودعته قبل أن ينام ، ناداني وقال لي ( أوصيك بطاعة الله ) فقط هاتيي الكلمتين وكانت آخر كلمتين يقولهما لي فقبلت رأسه وذهب إلى فراشه إلى أن حان موعد رحلتي ثم سافرت ، وبعد رمضان وفي منتصف شهر شوال أتاني اتصال في ساعة مبكرة على غير العادة ، استجبتُ للمكالمة فكان أحد إخوتي يطلب مني أن أحضر لأن والدي مريض ، فقلت له ماذا حث له؟ قال لي: لقد توفي .وقع علي الخبر كاصاعقة تمالكت نفسي في لحظتها وأول ما تبادر إلى ذهني مباشرةً سؤال ، قلت له: هل صدمته سياره؟ لأني توقعت أنه قد صدمته سيارة وهو ذاهب إلى المسجد ولأنني على اتصال بهم بصفة مستمرة ولم يكن يشتكي من أي مرض . قال لي لم تصدمه سيارة وكان البارحة معنا بعد صلاة المغرب بكامل صحته وقد تناول معنا القهوة إلى أن صلى صلاة العشاء في المسجد ، قلت: ماذا حدث ؟ قال لي لقد وجدناه متوفياً وهو ساجد في مصلاه المعتاد آخر الليل وكانت أكمام ثوبه لا تزال مطوية ورطبة من جراء الوضوء ، أحسست بعدها بشعور غريب أقرب إلى الفرح منه إلى الحزن لم تنزل مني دمعة واحدة ، أغلقت الخط ومن حسن الحظ أن في ذلك اليوم رحلة سوف تتجه إلى الرياض ، أخذت أغراضي وتوجهت إلى المطار ووصلت الرياض في المساء .بطبيعة الحال لم أتمكن من الصلاة عليه أو دفنه فقد تمت الصلاة عليه وقت صلاة الظهر وصلت الى البيت وقد غادر أغلب المعزين لأن الوقت متأخراً ، ذهبت إلى المكان الذي توفي فيه لأنني أعرفه جيدا ، لم تدمع عيني ولم أبكِ . بعد أن تأخر الوقت الكل ذهب إلى فراشه ، لم أتمكن من النوم وفي حدود الساعة الثالثة فجرا قررت أن أذهب إلى غرفته ، وبعد أن دخلتها وجدت رائحته في كل مكان ، جميع أغراضه كما هي عليه ، ومع ذلك لم تستطع أن تخرج دمعة واحد من عيني ، وفي تمام الساعه 3.20 فجراً وبينما أنا جالس أتأمل أغراضه في الغرفة ، سمعت صوتاً جعلني أبكي لا إرادياً وبحرقة ، صوتاً اعتدتُ أن أسمعه في هذه الغرفة كل ليلة ، لقد اشتغل المنبه الذي كان يضعه عند رأسة ليوقظه لصلاة التهجد آخر الليل ، اشتغل وشغل كل حواسي معه ، اشتغل المنبه وهو لا يدري أن صاحبه قد فارقه ، اشتغل ليوقظه وهو لا يعلم أن رفيق دربه قد نام نوماً عميقاً لن توقظه منبهات الأرض مجتمعة .تركت المنبه يعمل ولم اقفله ، هذا المنبه قبل أربعٍ وعشرين ساعة هو نفسه الذي أيقظ والدي من نومه ولم يعلم أنها آخر مرة يوقظه فيها ، كان الوقت الذي أمضاه المنبه وهو يعمل طويلا جدا ، لأن والدي كان لا يتركه أكثر من عشر ثوانٍ ثم يغلقه ويذهب ليتوضأ ، لكن هذه المرة طال المنبه في الرنين ، أخذ وقتاً طويلاً وصاحبه لم يمد يده عليه ليغلقه كالعادة ، بعدها أغلقت المنبه وتركته ينام نوماً عميقاً كنوم رفيق دربه .رحمك الله يا والدي ، افتقدتك وافتقدت معك دعواتك التي كانت تيسر كل أمر في حياتي بعد توفيق الله ، ورحم الله والدتي التي أفتقدها أيضاً وأفتقد حنانها رحم الله جميع أموات المسلمين
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29-09-2012, 04:58 PM
الصورة الرمزية ابن البحر
ابن البحر ابن البحر غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
مكان الإقامة: فلسطين
الجنس :
المشاركات: 73
الدولة : Palestine
افتراضي رد: قصة رجل فرح لوفاة والده وبكى على صوت المنبه ... لمسة ملاك

اسال الله ان يرحمه ويسكنه فسيح جناته وان يرحم والدي وجميع اموات المسلمين قصة مؤثرة كادت ان تبكيني
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 30-09-2012, 06:18 PM
الصورة الرمزية لمسة ملاك
لمسة ملاك لمسة ملاك غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: LONDON
الجنس :
المشاركات: 6,059
الدولة : United Kingdom
افتراضي رد: قصة رجل فرح لوفاة والده وبكى على صوت المنبه ... لمسة ملاك

آمين الله يرحم والدك وكل من سبقنا
نسأل الله لناولهم رحمة ومغفرة واسعة
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-10-2012, 07:28 PM
الصورة الرمزية حوريــة الجنــة
حوريــة الجنــة حوريــة الجنــة غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
مكان الإقامة: #غزة العزة#
الجنس :
المشاركات: 3,360
الدولة : Palestine
افتراضي رد: قصة رجل فرح لوفاة والده وبكى على صوت المنبه ... لمسة ملاك

بارك الله فيك ياملاك على هذه القصة الرائعة
بالفعل مؤثرة

__________________













رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-10-2012, 08:07 PM
الصورة الرمزية لمسة ملاك
لمسة ملاك لمسة ملاك غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: LONDON
الجنس :
المشاركات: 6,059
الدولة : United Kingdom
افتراضي رد: قصة رجل فرح لوفاة والده وبكى على صوت المنبه ... لمسة ملاك

وفيك بارك الرحمن اختي الطيبة حورية الجنة
__________________
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04-10-2012, 02:34 PM
الصورة الرمزية على خطى السلف
على خطى السلف على خطى السلف غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
مكان الإقامة: اطمع بالسكن في الفردوس الاعلي
الجنس :
المشاركات: 2,147
افتراضي رد: قصة رجل فرح لوفاة والده وبكى على صوت المنبه ... لمسة ملاك

بارك الله فيك اختي الفاضله اسأل الله ان يتغمده برحمته وان يرزقني وإياك حسن الختام .
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 04-10-2012, 03:09 PM
الصورة الرمزية لمسة ملاك
لمسة ملاك لمسة ملاك غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: LONDON
الجنس :
المشاركات: 6,059
الدولة : United Kingdom
افتراضي رد: قصة رجل فرح لوفاة والده وبكى على صوت المنبه ... لمسة ملاك

آمين يارب أختي
بارك الله فيك
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 74.91 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 70.55 كيلو بايت... تم توفير 4.35 كيلو بايت...بمعدل (5.81%)]