|
ملتقى الرقية الشرعية قسم يختص بالرقية الشرعية والعلاج بكتاب الله والسنة النبوية والأدعية المأثورة فقط |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() شروط الرقية الشرعية الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ،،، من الأمور الهامة ..أن يعرف الجميع ان للرقية الشرعية شروط قد بينها ووضحها العلماء الثقات .. وهي تعتبر ضابط هام للكثير من الأمور المتعلقة بالرقية والعلاج بالقرآن الكريم .. * قال الشيخ سليمان بن عبدالله بن عبدالوهاب : قد أجمع العلماء على جواز الرقى عند اجتماع ثلاثة شروط :قال الإمام السيوطي - رحمه الله - : 1)- أن يكون بكلام الله تعالى أو بأسمائه وصفاته . 2)- أن يكون باللسان العربي وبما يعرف معناه . 3)- أن يعتقد أن الرقية لا تؤثر بذاتها بل بتقدير الله تعالى ) ( تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد – ص 167 ) . * قال ابن حجر في الفتح : ( قد أجمع العلماء على جواز الرقى عند اجتماع هذه الشروط ) ( فتح الباري – 10 / 206 ) . * قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - وأما معالجة المصروع بالرقى ، والتعويذات فهذا على وجهين : أ - فإن كانت الرقى والتعاويذ مما يعرف معناه ومما يجوز في دين الإسلام أن يتكلم بها الرجل داعيا الله ذاكرا له ومخاطبا لخلقه ونحو ذلك - فإنه يجوز أن يرقى بها المصروع ويعوذ ، فإنه قد ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم :( أنه أذن في الرقى ، ما لم تكن شركا ) ( صحيح الجامع 1048 ) وقال : ( من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل ) ( السلسلة الصحيحة 472 ) . ب – وإن كان في ذلك كلمات محرمة مثل : أن يكون فيها شرك أو كانت مجهولة المعنى يحتمل أن يكون فيها كفر – فليس لأحد أن يرقى بها ولا يعزم ولا يقسم ، وإن كان الجن قد ينصرف عن المصروع بها فإنما حرمة الله ورسوله ضرره أكثر من نفعه ) ( مجموع الفتاوى - 23 / 277 ) وقال في موضع آخر : ( وعامة ما بأيدي الناس من العزائم والطلاسم والرقى التي لا تفقه بالعربية فيها ما هو شرك بالجن ...ولهذا نهى علماء المسلمين عن الرقى التي لا يفقه معناها ، لأنها مظنة الشرك وإن لم يعرف الراقي أنها شرك .. وفي صحيح مسلم عن عوف بن مالك الأشجعي قال : كنا نرقي في الجاهلية فقلنا : يا رسول الله : كيف ترى في ذلك فقال : " اعرضوا علي رقاكم ، لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك " (" صحيح الجامع 1048 " ) ( مجموع الفتاوى 19 / 13 ) . وقال أيضا : ( وليس للعبد أن يدفع كل ضرر بما شاء ولا يجلب كل نفع بما يشاء ؛ بل لا يجلب النفع إلا بما فيه تقوى الله ولا يدفع الضرر إلا بما فيه تقوى الله ، فإن كان ما يفعله في العزائم والأقسام ، ونحو ذلك مما أباحه الله ورسوله – فلا بأس به ، وإن كان مما نهى الله عنه ورسوله لم يفعله ) ( مجموع الفتاوى – 24 / 280 ) وقال : ( ولا يشرع الرقى بما لا يعرف معناه لا سيما إن كان فيه شرك ، فإن ذلك محرم ، وعامة ما يقوله أهل العزائم فيه شرك ، وقد يقرأون مع ذلك شيئا من القرآن ويظهرونه ويكتمون ما يقولونه من الشرك ، وفي الاستشفاء بما شرعه الله ورسوله ما يغني عن الشرك وأهله ) ( إيضاح الدلالة في عموم الرسالة – ص 45 ) وسئل عمن يقول : يا أزران : يا كياان ! هل صح أن هذه أسماء وردت بها السنة ،ولم يحرم قولها ؟ فأجاب - رحمه الله - : ( الحمد لله .. لم ينقل هذه عن الصحابة أحد ، لا بإسناد صحيح ، ولا بإسناد ضعيف ، ولا سلف الأمة ، ولا أئمتها .. وهذه الألفاظ لا معنى لها في كلام العرب ؛ فكل اسم مجهول ليس لأحد أن يرقي به ، فضلا عن أن يدعو به ولو عرف معناها وإنه صحيح ، لكره أن يدعو الله بغير الأسماء العربية ) ( مجموع الفتاوى - 24 / 283 ) * قال الشيخ عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ : قال شيخ الإسلام ابن تيمية : كل اسم مجهول فليس لأحد أن يرقي به ، فضلا عن أن لا يحسن العربية ، فأما جعل الألفاظ الأعجمية شعارا فليس من دين الإسلام . ( فتح المجيد – ص 136 ) * قال النووي : ( الرقى بآيات القرآن وبالأذكار المعروفة لا نهي فيه ، بل هو سنة وقد نقلوا الإجماع على جواز الرقى بالآيات وأذكار الله تعالى ) ( صحيح مسلم بشرح النووي – 13 ، 14 ، 15 / 341 ) * وقال – رحمه الله - : ( قال المازري : جميع الرقى جائزة إذا كانت بكتاب الله أو بذكره ، ومنهي عنها إذا كانت باللغة الأعجمية أو بما لا يدرى معناه لجواز أن يكون فيها كفر ) ( صحيح مسلم بشرح النووي – 13 ، 14 ، 15 / 341 ) * قال الحافظ بن حجر في الفتح : ( قال ابن التين : الرقى بالمعوذات وغيرها من أسماء الله هو الطب الروحاني ، إذا كان على لسان الأبرار من الخلق حصل الشفاء بإذن الله تعالى ، فلما عز هذا النوع نزع الناس إلى الطب الجسماني وتلك الرقى المنهي عنها التي يستعملها المعزم وغيره ممن يدعي تسخير الجن له ، فيأتي بأمور مشتبهة مركبة من حق وباطل يجمع إلى ذكر الله وأسمائه ما يشوبه من ذكر الشياطين والاستعانة بهم والتعوذ بمردتهم ، ويقال : أن الحية لعداوتها للإنسان بالطبع تصادق الشياطين لكونهم أعداء بني آدم ، فإذا عزم على الحية بأسماء الشياطين أجابت وخرجت من مكانها ، وكذا اللديغ إذا رقى بتلك الأسماء سالت سمومها من بدن الإنسان ، فلذلك كره من الرقى ما لم يكن بذكر الله وأسمائه خاصة وباللسان العربي الذي يعرف معناه ليكون بريئا من الشرك ، وعلى كراهة الرقى بغير كتاب علماء الأمة ) ( فتح الباري – 10 / 196 ) . * قال القرافي : ( والرقى ألفاظ خاصة يحدث عندها الشفاء من الأسقام والأدواء والأسباب المهلكة ، ولا يقال لفظ الرقى على ما يحدث ضررا ، بل ذلك يقال له السحر ، وهذه الألفاظ منها ما هو مشروع كالفاتحة والمعوذتين ، ومنها ما هو غير مشروع كرقى الجاهلية والهند وغيرهم ، وربما كان كفرا ، ولذلك نهى مالك وغيره عن الرقى بالعجمية لاحتمال أن يكون فيه محرم ) ( الفروق – 4 / 147 ) . * قال العيني : ( قال الخطابي : الرقية التي أمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم هي ما يكون بقوارع القرآن ، وبما فيه ذكر لله تعالى على ألسن الأبرار من الخلق الطاهرة النفوس ، وهو الطب الروحاني ، وعليه كان معظم الأمر في الزمان المتقدم الصالح أهله ، فلما عزّ وجود هذا الصنف من أبرار الخليقة مال الناس إلى الطب الجسماني ، حيث لم يجدوا للطب الروحاني نجوعاً في الأسقام ، لعدم المعاني التي كان يجمعها الرقاة ، وما نهي عنه هو رقية العزَّامين ومن يدعي تسخير الجن ) ( عمدة القاري - 17 / 403 ) * قال النووي : ( قال الخطابي : وقد رقى النبي صلى الله عليه وسلم وأمر بالرقية ، فإذا كانت بالقرآن وبأسماء الله تعالى فهي مباحة ، وإنما جاءت الكراهية منها لما كان بغير لسان العرب ، فإنه ربما كان كفرا أو قولا يدخله الشرك .. ويحتمل أن يكون الذي كره من الرقية ، ما كان منها على مذاهب الجاهلية في العوذ التي كانوا يتعاطونها ويزعمون أنها تدفع عنهم الآفات ، ويعتقدون أنها من قبل الجن ومعونتهم ) ( صحيح مسلم بشرح النووي ) . * قال الذهبي : ( قال الخطابي : وأما إذا كانت الرقية بالقرآن أو بأسماء الله تعالى فهي مباحة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرقي الحسن والحسين – رضي الله عنهما – فيقول : " أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة "( صحيح الترمذي 1683 ) (وبالله المستعان وعليه التكلان ) ( كتاب الكبائر – ص 17 ) * قال القاضي علي بن أبي العز الدمشقي : ( واتفقوا على أن كل رقية وتعزيم أو قسم فيه شرك بالله - فإنه لا يجوز التكلم به ، وإن أطاعته الجن أو غيرهم ، وكذلك كل كلام فيه كفر لا يجوز التكلم به ، وكذلك الكلام الذي لا يعرف معناه لا يتكلم به ، لإمكان أن يكون فيه شرك ولا يعرف ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا ) " السلسلة الصحيحة 1066 " ) ( شرح العقيدة الطحاوية – ص 570 ) . * قال الهيثمي : ( وإن كانت العزيمة أو الرقية مشتملة على أسماء الله تعالى وآياته والإقسام به ، جازت قراءتها على المصروع وغيره وكتابتها كذلك ) ( الفتاوى الحديثة – ص 120 ) * قال الشوكاني : ( جواز الرقية بكتاب الله تعالى ويلتحق به ما كان بالذكر والدعاء المأثور ، وكذا غير المأثور مما لا يخالف ما في المأثور ) ( نيل الأوطار - 3 / 291 ) . * قال صديق حسن خان : ( إن كل عمل ودعاء ينشر المرض والداء ، وينفع من الأسقام والأدواء يصدق أنه نشره ، يجوز الانتفاع به ، إن كان من ألفاظ القرآن والسنة ، أو من المأثور من السلف الصلحاء ، الخالي عن أسماء الشرك وصفاته ، باللسان العربي ، وإلا كان حراما أو شركا ) ( 2 / 343 ) .* قال الشيخ حافظ بن أحمد حكمي : ( إن الرقى الممنوعة هي ما لم تكن من الكتاب ولا السنة ، ولا كانت بالعربية ، بل هي من عمل الشيطان واستخدامه ، والتقرب إليه بما يحبه ، كما يفعله كثير من الدجاجلة والمشعوذين والمخرفين ، وكثير ممن ينظر في كتب الهياكل والطلاسم ، كشمس المعارف ، وشموس الأنوار ، وغيرهما مما أدخله أعداء الإسلام عليه وليست منه في شيء ، ولا من علومه في ظل ولا فيء ) ( أعلام السنة المشهورة – ص 155 ) . * قال العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ( إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على عائشة - رضي الله عنها وامرأة تعالجها أو ترقيها ، فقال :– رحمه الله - : ( عالجيها بكتاب الله ) ( السلسلة الصحيحة 1931 ) ، وفي الحديث مشروعية الترقية بكتاب الله تعالى ، ونحوه مما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من الرقى ، كما ثبت عن الشفاء قالت : دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم وأنا عند حفصة فقال لي :( ألا تعلمين هذه رقية النملة كما علمتيها الكتابة ؟ ) ( السلسلة الصحيحة 178 ) ، وأما غير ذلك من الرقى فلا تشرع ، لا سيما ما كان منها مكتوبا بالحروف المقطعة ، والرموز المغلقة ، التي ليس لها معنى سليم ظاهر ، كما ترى أنواعا كثيرة منها في الكتاب المسمى بـ ( شمس المعارف الكبرى ) ونحوه ) ( السلسلة الصحيحة – 4 / 566 ) * قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ : ( فالرقية الشرعية هي التي يكون فيها توحيد الله جل وعلا استعانة واستعاذة وفيها الإقبال على الله جل جلاله دونما سواه ، ولهذا العلماء قالوا إن الرقية تجوز بشروط ثلاثة وذكر – حفظه الله – هذه الشروط كما بينها العلماء ) ( مجلة الدعوة – صفحة 21 - العدد 1683 من ذي القعدة 1419 هـ ) . * وقال ايضا : ( والرقية لا بد أن تكون باللغة العربية وهذا شرط من شروط شرعيتها أو بما يفهم معناه من غير العربية وإذا كانت باللغة العربية يجب أن تكون معلومة المعنى.. ليست كلمات متقاطعة وكلمات لا يعرف معناها وأسماء مجهولة ... فلا بد أن تكون الرقية بأسماء الله جل وعلا وصفاته أو بما أبيح من أدعية التي فيها التوسل بأسماء الله وصفاته ... ولا يكون في الرقية أسماء مجهولة ... وقد سئل الإمام مالك - رحمه الله – عن الرقية التي فيها أسماء مجهولة فقال : وما يدريك لعلها كفر بمعنى أن تكون الرقية بأسماء شياطين أو ملائكة فينادون ويتقرب بهم ويتوسلون بهم فيكون ذلك كفرا ) ( مجلة الدعوة – صفحة 21 - العدد 1683 من ذي القعدة 1419 هـ ) . * قال الدكتور إبراهيم بن محمد البريكان - حفظه الله - : ( ويشترط للرقى المباحة عدة شروط هي : أولا : أن تكون بكلام الله ، أو بأسمائه ، أو صفاته ، أو بالأدعية النبوية المأثورة عنه في ذلك .ثانيا : أن تكون باللسان العربي . ثالثا : أن تكون مفهومة المعنى . رابعا : ألا تشتمل على شيء غير مباح ، كالاستغاثة بغير الله أو دعاء غيره ، أو اسم للجن ، أو ملوكهم ونحو ذلك . خامسا : ألا يعتمد عليها . سادسا : أن يعتقد أنها لا تؤثر بذاتها ، بل بإذن الله القدري . فإن اختل شرط من تلك الشروط فهي رقية محرمة ، فإن اعتقد أنها الفاعلة أو سبب مؤثر كان ذلك كفرا أكبر ، وإن اعتقد مقارنتها للشفاء كان ذلك شركا أصغر وعليه ..... فالرقى على قسمين : رقى شرعية : وهي ما توفرت فيها الشروط المتقدمة . ورقى بدعية : وهي ما أختل فيها شرط من شروط الرقية الشرعية . وهي : أولا : ما كانت بغير العربية .ثانيا : ما كانت غير مفهومة المعنى . ثالثا : إذا اشتملت على الشرك ، أو أسماء للجن ، أو ملوكهم ، وما لا معنى له من حروف مقطعة ، أو نحوها . رابعا : أن يعتقد أنها مؤثرة بذاتها ، حتى لو كانت مما توفرت فيها الشروط المتقدمة ، والرقى الشرعية . وأفضلهما ما كان من القرآن الكريم لقوله تعالى : ( وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْءانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ ) ( سورة الإسراء – الآية 82 ) ، ( ومن ثم ما كان من الأدعية النبوية ) ( المدخل لدراسة العقيدة الإسلامية - ص 152 ) * يقول الدكتور عمر الأشقر : ( والرقية ليست مقصورة على إنسان بعينه ، فإن المسلم يمكنه أن يرقي نفسه ، ويمكن أن يرقي غيره ، وأن يرقيه غيره ، ويمكن للرجل أن يرقي امرأته ، ويمكن للمرأة أن ترقي زوجها ، ولا شك أن صلاح الإنسان له أثر في النفع ، وكلما كان أكثر صلاحا كان أكثر نفعا ، لأن الله تعالى يقول : ( إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنْ الْمُتَّقِينَ ) " سورة المائدة – الآية 27 " ( عالم السحر والشعوذة – ص 204 ) . وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم في حفظ الله ورعايته ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() جـــــــــــــــــــزاك الله كل خير جـــــــــــــــــــزاك الله كل خير جـــــــــــــــــــزاك الله كل خير
__________________
![]() ،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
#3
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك شيخنا ونفع بك . واعانك وسدد خطاك . وأسئل الله أن يثبتنا على دينه وطريقه مهما كان البلاء. |
#4
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك شيخي الكريم
موضوع هام ومميز جعله الله في ميزان حسناتك لقد حصل معي ان بدا الراقي يقول الفاظ لم افهمها وعند سؤالي عن معناها اجابني بانها اسماء لملوك الجن وهو يدكرها ليخاف العارض منها .الله اهدي بعض الرقاة الدين لا يفيدون المريض بشئ ينتفع به الا مزيدا من المعاناة. الله اشفنا واشف جميع مرضى المسلمين
__________________
-ابتسم فرزقك مقسوم وقدرك محسوم.... -واحوال الدنيا لا تستحق الهموم لانها بين يدي الحي القيوم.... -وقل لمن يحمل هما ان همك لن يدوم.... -مثلما تفنى السعادة هكدا تفنى الهموم. |
#5
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا أخي الحبيب البتار ونفع الله بك وزادك علما وعملا لك مني أجمل تحية ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() الاخ البتار جزيت الخير
وبارك الله فيك وفتح الله عليك
__________________
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() ا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل أثابك ربي الفردوس الأعلى اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين |
#8
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك شيخي ![]()
__________________
اللهم اصلح لي ديني الدي هو عصمة امري واصلح لي دنياي التي فيها معاشي واصلح لي اخرتي التي فيها معادي واجعل الحياة زيادة لي في كل خير واجعل الموت راحة لي من كل شر ![]() ![]() ![]() ![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
![]() أختي الكريمة حجابي عزتي حياك الله .. وبارك الله فيك وحفظك الله من كل شر وسوء وبالنسبة لما تفضلتي به : في قول الراقي .." وهو يذكرها ليخاف العارض منها " هذه أختي الرقية المحرمة التي أشار لها العلماء في كلامهم السابق وهي لا تنفع بل تضر .. وقلت سبحان الله .. بدلا أن يخوفه بالله ويستعين بالله عليه يخوفه بزعماء القبائل .. فلا حول ولا قوة إلا بالله فأمثال هؤلاء من الرقاة لا مكان لهم في بيوت المسلمين شفاك الله وعافاك وجعل الله شفاؤك فيما يرضاه لعباده الموحدين في رعاية الله وحفظه ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك شيخنا بالفعل هؤلاء الرقاة لا مكان لهم في بيوت المسلمين ويجب محاربتهم.وهدا الراقي كان اول واخر مرة يرقيني .فسبحان الله رغم معلوماتي المتواضعة عن شروط الرقية الصحيحة فاني اظل اثناء الرقية اتفحص كل كلمة يقولها الراقي . لان وعيي يظل حاظرا اثناء حضور العارض.وهو بالفعل لا يخفي انزعاجه من اسئلتي عن معناها ولما قالها.... يبدو اننا يجب ان نحارب هدا النوع من الرقاة اكثر من الشياطين التي تتلبس بها.لا حول ولا قوة الا بالله. ايها الرقاة ارحموا مرضاكم يرحمكم الله
__________________
-ابتسم فرزقك مقسوم وقدرك محسوم.... -واحوال الدنيا لا تستحق الهموم لانها بين يدي الحي القيوم.... -وقل لمن يحمل هما ان همك لن يدوم.... -مثلما تفنى السعادة هكدا تفنى الهموم. |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |