|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() شهاب - خاص - القاهرة دحض التقرير الطبي للجندي المصري الذي قتل على الحدود مع قطاع غزة ما أوردته الحكومة المصرية بأنه الرصاص قد كان مصدر قناص فلسطيني" على حد زعم الحكومة. ويفيد التقرير الطبي الذي سرب لوكالة شهاب أن الجندي المصري اصيب من مسافة 170م حيث كان يتجمهر الفلسطينيين ضد الجدار الفولاذي ، بالإضافة إلا أن الرصاصة التي أصابت الجندي دخلت لقلب الجندي من منطقة الإبط بإتجاه القلب مباشرة ، وذلك لأنه كان يرتدي درع مضاد للرصاص. التقرير الطبي تم فرض السرية عليه لكي لا يعرض على الإعلام ويتم التمعن فيه ، حيث فرضت أجهزة أمن مصرية سيادية - على حسب المصدر – السرية على التقرير الطبي الذي يوضح أن العيار الناري من أين كان مصدره وما هي نوع البندقية. خبراء عسكريون حاورتهم شهاب أفادوا أنه من المستحيل إصابة شخص في منطقة الإبط وهو يعتلي برج مراقبة على إرتفاع 4 أمتار ، بالإضافة إلى أنه يرتدي درع مضاد بالرصاص و الجميع يعلم أن الدرع يغطي منطقة الصدر و منطقة الظهر فيما تكون منطقة الإبط غير محمية . ويضيف الخبراء العسكريين أن أصابه أي هدف من خلال بنقدية قنص بهذه الدقة قد تكون أقرب للخيال ، حيث أن القناص يجب أن يكون في وضع ثبات تماما كي يتمكن من إصابة الهدف ، ويسترسل الخبراء القول أن المسافة التي تحدث عنها التقرير وهي "170"م كان كلها متظاهرين فلسطينيين ومزدحمين فكيف لقناص أن يطلق رصاصة بهذه الدقة فهذا أمر أقرب للخيال .
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#2
|
||||
|
||||
![]() مسؤول مصري: المجند شعبان قتل برصاصتين في الظهر ما يؤكد إصابته من الجانب المصري سيناء - المركز الفلسطيني للإعلام شكك الدكتور طارق المحلاوي وكيل وزارة الصحة المصرية بمحافظة شمال سيناء، في الرواية الرسمية المصرية بشأن مقتل مُجَنَّدٍ مصريٍّ قرب بوابة صلاح الدين على الحدود الفلسطينية المصرية، مؤكدًا أن المجند قُتل إثر إصابته برصاصتين في الظهر، وهو ما يرجح أنهما أطلقتا من الجانب المصري للحدود. وقال المحلاوي للصحفيين ووسائل الإعلام خلال وجوده مساء أمس أمام بوابة ميناء العريش البحري، حسب "شبكة الإسلام اليوم" الإخبارية السعودية اليوم الخميس (7-1): "إن المجند المصري أحمد شعبان أحمد مصطفى (21 عامًا) قتل برصاصتين في ظهره؛ حيث تَم نقله إلى مستشفى رفح". وبناءً على ما ذكره المسؤول المصري فإن مراقبين رجَّحوا أن المجند كان يواجه مظاهرات شعبية على الحدود مع مصر وظهره للحدود المصرية، ومن ثم فإن الرصاص جاء من الجانب المصري لا من قطاع غزة. وكانت الرواية الرسمية المصرية قد قالت: "إن الجندي أحمد شعبان (21 سنة) أصيب بطلق ناري جاء من الشطر الفلسطيني لمدينة رفح الحدودية، وتَم نقله إلى المستشفى في رفح؛ حيث فارق الحياة فور وصوله". وتنسجم رواية المسؤول الطبي المصري مع الرواية التي نقلها "المركز الفلسطيني للإعلام" عن شهود عيانٍ أكدوا أن إطلاق نار من بناية مصرية يتحصَّن فيها جنود مصريون هو الذي أدَّى إلى إصابة أحد الجنود المصريين إلى جانب شابٍّ فلسطينيٍّ خلال الأحداث المؤسفة التي وقعت بعد ظهر الأربعاء قرب بوابة صلاح الدين على الحدود الفلسطينية المصرية. وقال الشهود لـ"المركز الفلسطيني للإعلام": "إن أحد الشبان الفلسطينيين اقترب -في ظل حالة الغضب التي لفَّت بعض المشاركين في الاعتصام السلمي المندِّد بـ"الجدار الفولاذي" والاعتداء على قافلة "شريان الحياة 3"- من الشريط الحدودي بالقرب من نقطة فيها ثكنة يوجد بها جنديٌّ مصريٌّ". وأضاف الشهود أنه لدى اقتراب الشاب من الحدود قام جنود مصريون في بنايةٍ مرتفعةٍ تقع إلى الخلف بإطلاق عدة أعيرة نارية تجاه المنطقة التي يوجد فيها الشاب؛ ما أدَّى إلى إصابته وإصابة الجندي المصري بجروح أيضًا، وأكدوا أن الجنديَّ المصريَّ كان قريبًا من المنطقة التي يُوجد بها الشبان الفلسطينيون، والتي تعرَّضت لإطلاق نار من القوات المصرية في البناية الواقعة للخلف.
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#3
|
||||
|
||||
![]() يقتلوا القتيل ويمشوا في جنازته...
حماس وفلسطين من دم الجندي المصري براء حسبنا الله ونعم الوكيل مشكور أخي أبو مالك الطيب وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |