|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بدأّ وددت ان ادخل مباشرة الى صلب الموضوع وهو اقوال اهل العلم في ما خالط اهل الغلو من خطا في الفهم ..
في فهم حقيقة اسلامنا وحقيقة حرمة الدم المسلم والنفس البشرية المعصومة وانه لايحق لاحد ازهاق ما وهبه الله لعبده واعني بها الحياة والروح البشرية الا بحقها و لايعدوا الامر بين اثنين مهما برر اهل الغلوا واختلقوا الاعذار وهما اما قصاصا وهو بالحق او قتلا بغير حق فلا ثالث لهما وعندها فالاخير يكون اما عمدا او خطأ وتجري عليه احكامه .. ... لكن استوقفني امر وانااعد هذا الموضوع وهو بيانين لمؤسسة الفجر للاعلام والغريب في الامر انهما من التناقض بمكان وكانهما لايخرجان من مشكاة واحدة ؟؟؟؟ فإليكم الفرق اقتباس: البيان الاول ؟؟ اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المراسل بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي اليه المآب والرجعى ,الحمد لله الذي اليه المنتهى فيجزي كل نفس بما تسعى, والصلاة والسلام على النبي المصطفى وعلى اله وصحبه أولى الفضل والوفى وعلى من سار على نهجهم واتبع اثرهم واقتفى . أما بعد : فإننا اخوانكم في دولة العراق الاسلامية ننفي اي صلة لنا بتفجير منطقة (حي الخضراء) الذي وان كان يستهدف الشرطة في الظاهر لكنه كان في مكان يكتظ بالمسلمين و الذي راح ضحيته من المسلمين بين القتلى والمصابين , فنبرأ الى الله عزوجل من كل دمٍ حرام سفك فيه, وهذا ليس دأبنا اذ يعلم الله كم من الاهداف اليسيرة التي يمكننا ان نؤذي فيها الصليبين والمرتدين فنتريث فيها ونتركها لوجودهم في مكان يكتظ بالمسلمين واحتمال ان يصاب منهم بالعمل لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (لا يزال المرء في فسحة من دينه ما لم يسفك دماَ حراماَ ) , نسأل الله ان يتقبل كل مسلم قُتل في هذا الأنفجار وان يعافي كل مسلم أصيب فيه, ونحن جنود دولة الأسلام ماضون في جهادنا لإعلاء كلمة الله وتطهير الأرض من رجس الكفرة والمرتدين. وزارة الإعلام/ دولة العراق الإسلامية ولاية بغداد - شعبان -1430 المصدر : (مَركـز الفجـر للإعـلام) اقتباس: البيان الثاني ؟؟؟؟؟ اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المراسل اقتباس: بسم الله الرحمن الرحيم -|| بيانٌ غزوة الأسير ||- الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد: يقول تعالى: {وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ}[الحشر: من الآية2]. فبفضلٍ من الله ومنّه وتسديده، انطلق أبناء دولة الإسلام في غزوة مباركة جديدة، في قلب بغداد الجريحة، لدكّ معاقل الكفر وحصون الشرك للحكومة الصفوية المرتدّة، التي لطالما تبجّح عملاءها وأسيادهم بمنعتها وقوة تحصينها. وكان ممّا تمّ استهدافه بالعمليات الاستشهادية المباركة وما يسّره الله لأوليائه من أسلحة: مقارّ وزارة الخارجية، ووزارة المالية، ووزارة الدفاع، ومبنى محافظة بغداد، وبعض أوكار الشرّ في منطقتهم الخضراء، فتزلزلت الأرض تحت أقدامهم، وتقطعت قلوبهم رعباً وخوفاً، وبان للقاصي والدّاني ضعفهم وهزال دولتهم واختلافهم فيما بينهم. وصدق فيهم قوله عزّ وجلّ: {لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ}[الحشر:14].وإنّنا إذ نعلن مسئوليتنا عن هذه الغزوة المباركة، فإننا نبيّن كما وضّحنا ذلك مراراً أنّنا إنّما نستهدف أركان هذه الدّولة الخبيثة المنحورة، ومن أعانها ونصرها وثبّت أركانها، أمّا إن كان قد قُتل أو تأذى ممّن عُصمت دمائهم من المسلمين أهل السنّة، لتواجدهم عرضاً في تلك الأماكن، فندعو لمن جرح منهم بالشفاء، ولمن قتل على التّوحيد أن يُبعث شهيداً على نيّته، ونسألهم في الله أن يتجنّبوا المرور والتواجد في هذه الأماكن ما استطاعوا، وإنّنا لن نعطّل جهاد المشركين ومدافعة الكفّار المتعيّنة لأجل من يسقط شهيدا كما قرّر علمائنا. وليعلم رؤوس الكفر في الحكومة المرتدّة ومن سيطبّل لهم أنّ جنود دولة الإسلام لا تهمّهم جعجعات التهديد، ولا صيحات الاستنكار والتنديد، ولا حملات التشويه التي سيطلقونها، وأنّ سيوف الحقّ التي سُلّت نُصرةً لدين الله لن تعود لأغمادها حتى يقضي الله بأمره ما يشاء، ولئن أبيد أبناء دولة الإسلام عن بكرة أبيهم خيرٌ لهم من أن يحكمهم رافضيٌّ خبيث أو أن تستظلّ بغداد برايات الصفويين يوما واحداً. فالحمد لله على توفيقه وتسديده، ونسأل الله لإخواننا الاستشهاديين وغيرهم ممّن شارك في الغزوة قبولَ العمل، وأن يجزل لهم الثواب الذي وعد به عباده على أبواب الشهر المبارك، إنّه وليّ ذلك والقادر عليه. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية المصدر: (مركز الفجر للإعلام) *** فأذكركم بالحديث لهدم الكعبة حجرا حجرا اهون عند الله من سفك دم مسلم ... فايهما اعظم عند الله و عندكم الكعبة ام وزارات الهالكي كي تبيحوا لانفسكم اراقة كل هذه الدماء من المسلمين ..
__________________
![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |