|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() هذا مجرم يهودي يتحدى ... فمن رجل له يتصدى نقلت عدة وسائل إعلام ومنهاوكالةمعاخبر تهديد وتوعد رئيسأركان جيش يهود الذي أعربعن اعتقاده بأن المعركة المقبلة التيسيُضطر الجيش لخوضها ستكون أيضاً في قطاع غزة،وتوعدبأنجيش يهود سيطال في عدوانه المناطق السكانية الأشد كثافة وسيمتد قتاله في القرىوالمدن والمساجد والمشافي ورياض الأطفالوالمدارس. إن مثل هذه العربدةوالاستعلاء من قبل قادة كيان يهود، تأتي صفعة جديدة على وجوه الحكام وأشباه الحكامالذين يتسابقون للتفاوض مع هذا الكيان المجرم، ويلهثون خلف سراب السلام المزعوم. وهي استمرار لنفس النهج الذي سارت عليه وزيرة خارجية يهود السابقة تسيفي ليفنيعندما وقفت بحفاوة من النظام المصري، وهددت وتوعدت من عقر دار الكنانة بضرب قطاعغزة وأهله، دون أن يشكمها في حينها وزير خارجية مصر، الذي وقف بعد ذلك يبرر تضييقالخناق على غزة. وقد تحولّت تصريحاتها إلى أفعال وعدوان وحشي في الحرب الأخيرة علىقطاع غزة. وتصريحات رئيس أركانيهود الجديدة لا تجد من يردّ عليها من قبل الحكام وأشباه الحكام، ولو أن هؤلاءاليهود المجرمين وجدوا ردا حقيقيا من قبل جيوش المسلمين لما تجرءوا بالتهديدوالوعيد، لأن من أمن العاقبة أساءالأدب. إن حديث هذا اليهودي المجرم في احتفال بتخريج مجموعة منالضباط اليهود يدلل على أن هذا التآمر على أهل غزة يُدرس في مراكز التخطيط والتدريبالعسكرية عند اليهود، وفي هذا دلالة على نية يهود للعودة إلى مزيد من الإجرام بحقأهل غزة، ولكن بصورة أكثر وحشية وبشاعة. إن الرد على عنجهيةوإجرام يهود، لا يكون بعقد الهدن معهم، ولا يكون بمطالبة مجلس الأمن بالتدخل، ولايكون بالاعتصامات والمسيرات التي تدعو إلى التضامن، ثم ينفض السامر وكفى اللهالمؤمنين القتال. ولا تكون نصرة أهل فلسطين بالدعاء دون القتال، ولا تكون بإرسالالمساعدات لهم وتركهم لجيش يهود يقتل ويسفك من دمائهم. بل إن نصرة أهل غزة وكلالمسلمين لا تكون إلا بالقوة، فيقابل الدم بالدم والجيش بالجيش، وعلى الباغي تدورالدوائر. إن الرد على هذا المجرم يكون بأن يسير جيش لا يُحللوائه إلا في المسجد الأقصى وبعد الانتقام من هؤلاء المجرمين. وان لسان حال أهلفلسطين ولسان مقالهم ينادي: أليس من جنود المسلمين وضباطهم رجل تغلي الدماء فيعروقه فلا يهدأ له بال إلا بخلع حكام الضرار في بلاد المسلمين وتنصيب خليفة يحركالجيوش لتحقيق هذه المهمة. أم يتركونأهل فلسطين يتجرعون الذلوالهوان ويأكل الفسفور الأبيض من أكبادهم و لحومهم، مراتومرات. أليس من جيوش مصر رجل رشيد يعيد سيرة خالد وعمرو بنالعاص. أليس من جيوش الشام رجل رشيد يعيد سيرة صلاحالدين. أليس من جيوش تركيا رجل رشيد يعيد سيرة قطز والظاهربيبرس. أليس من جيوش الباكستان رجل رشيد يعيد سيرة عقبة بن نافع وموسى بننصير. إن رئيس أركان يهود قد أنذركم وقال لكم: إني أعتزم أن أقتل بالجملة ودونتمييز أطفالكم ونساءكم وشيوخكم ، أفلا تخشون أن يسألكم الله "فماذا صنعتم به" ياجيوش المسلمين. "يَا أَيُّهَاالَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِاثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ" هذا مجرم يهودي يتحدى ... فمن رجل لهيتصدى ؟ هذا مجرم يهودي يتحدى ... فمن رجل له يتصدى نقلت عدة وسائل إعلام ومنهاوكالةمعاخبر تهديد وتوعد رئيسأركان جيش يهود الذي أعربعن اعتقاده بأن المعركة المقبلة التيسيُضطر الجيش لخوضها ستكون أيضاً في قطاع غزة،وتوعدبأنجيش يهود سيطال في عدوانه المناطق السكانية الأشد كثافة وسيمتد قتاله في القرىوالمدن والمساجد والمشافي ورياض الأطفالوالمدارس. إن مثل هذه العربدةوالاستعلاء من قبل قادة كيان يهود، تأتي صفعة جديدة على وجوه الحكام وأشباه الحكامالذين يتسابقون للتفاوض مع هذا الكيان المجرم، ويلهثون خلف سراب السلام المزعوم. وهي استمرار لنفس النهج الذي سارت عليه وزيرة خارجية يهود السابقة تسيفي ليفنيعندما وقفت بحفاوة من النظام المصري، وهددت وتوعدت من عقر دار الكنانة بضرب قطاعغزة وأهله، دون أن يشكمها في حينها وزير خارجية مصر، الذي وقف بعد ذلك يبرر تضييقالخناق على غزة. وقد تحولّت تصريحاتها إلى أفعال وعدوان وحشي في الحرب الأخيرة علىقطاع غزة. وتصريحات رئيس أركانيهود الجديدة لا تجد من يردّ عليها من قبل الحكام وأشباه الحكام، ولو أن هؤلاءاليهود المجرمين وجدوا ردا حقيقيا من قبل جيوش المسلمين لما تجرءوا بالتهديدوالوعيد، لأن من أمن العاقبة أساءالأدب. إن حديث هذا اليهودي المجرم في احتفال بتخريج مجموعة منالضباط اليهود يدلل على أن هذا التآمر على أهل غزة يُدرس في مراكز التخطيط والتدريبالعسكرية عند اليهود، وفي هذا دلالة على نية يهود للعودة إلى مزيد من الإجرام بحقأهل غزة، ولكن بصورة أكثر وحشية وبشاعة. إن الرد على عنجهيةوإجرام يهود، لا يكون بعقد الهدن معهم، ولا يكون بمطالبة مجلس الأمن بالتدخل، ولايكون بالاعتصامات والمسيرات التي تدعو إلى التضامن، ثم ينفض السامر وكفى اللهالمؤمنين القتال. ولا تكون نصرة أهل فلسطين بالدعاء دون القتال، ولا تكون بإرسالالمساعدات لهم وتركهم لجيش يهود يقتل ويسفك من دمائهم. بل إن نصرة أهل غزة وكلالمسلمين لا تكون إلا بالقوة، فيقابل الدم بالدم والجيش بالجيش، وعلى الباغي تدورالدوائر. إن الرد على هذا المجرم يكون بأن يسير جيش لا يُحللوائه إلا في المسجد الأقصى وبعد الانتقام من هؤلاء المجرمين. وان لسان حال أهلفلسطين ولسان مقالهم ينادي: أليس من جنود المسلمين وضباطهم رجل تغلي الدماء فيعروقه فلا يهدأ له بال إلا بخلع حكام الضرار في بلاد المسلمين وتنصيب خليفة يحركالجيوش لتحقيق هذه المهمة. أم يتركونأهل فلسطين يتجرعون الذلوالهوان ويأكل الفسفور الأبيض من أكبادهم و لحومهم، مراتومرات. أليس من جيوش مصر رجل رشيد يعيد سيرة خالد وعمرو بنالعاص. أليس من جيوش الشام رجل رشيد يعيد سيرة صلاحالدين. أليس من جيوش تركيا رجل رشيد يعيد سيرة قطز والظاهربيبرس. أليس من جيوش الباكستان رجل رشيد يعيد سيرة عقبة بن نافع وموسى بننصير. إن رئيس أركان يهود قد أنذركم وقال لكم: إني أعتزم أن أقتل بالجملة ودونتمييز أطفالكم ونساءكم وشيوخكم ، أفلا تخشون أن يسألكم الله "فماذا صنعتم به" ياجيوش المسلمين. "يَا أَيُّهَاالَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِاثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ" ![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |