|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، محمد صلى الله عليه وسلم، ومن والاه، وبعد.. يكاد القلب يذوب من كمد ومن حزنٍ إنْ كان في القلب إسلام وإيمان.. أينما تولِّ وجهك اليوم إلى بلاد الإسلام، خاصةً المناطق الملتهبة في باكستان وأفغانستان والعراق والصومال؛ تجد أنهارًا من الدماء البريئة، تسيل بصورة يومية وبأيدٍ- للأسف- مسلمة، والفتنة أطلَّت برأسها في كل بلد ومن ورائها أيدٍ خبيثةٌ ومؤامراتٌ أجنبيةٌ تريد تمزيق الأمة، بل تمزيق كل بلدٍ وتقسيمه، والمستفيد الوحيد هم أعداء الأمة، من الصهاينة والاستعماريين الغربيين في أمريكا وأوروبا. إننا- معشرَ الإخوان- نريد لكل بلد مسلم ووطن من أوطاننا القُطرية أن ينهض ويتقدَّم، ويحقِّق وحدته الوطنية في إطاره الضيِّق، وأن يسعى الجميع في كل منطقة جغرافية إلى تمتين أواصر الروابط الإقليمية والعلاقات الثقافية والاقتصادية فيما بينها؛ حتى يتحقَّق تكاملٌ إقليميٌّ يمهِّد الطريق إلى إعادة الكيان الدولي للأمة الإسلامية كلها؛ بتقريب ثقافتها، وجمع كلمتها، وإحياء مجدها، وتحرير أوطانها. أين المسلمون؟! الآلاف فروا من جحيم المواجهات في سوات في باكستان.. بعد اتفاق مع الحكومة على تطبيق الشريعة الإسلامية في "وادي سوات"، نزولاً على رغبةٍ شعبيةٍ جارفةٍ لدى أبناء الإقليم، وهي رغبة قوية لدى كل الشعب الباكستاني، بل هي الهدف الذي أُنشئت من أجله باكستان، وإلا فما معنى انفصال المسلمين عن الهندوس في شبه القارة الهندية إنْ لم يكن من أجل إحياء مجد الإسلام وتطبيق شريعته الغرَّاء؟! لم تمضِ أيامٌ على هذا القرار إلا وأطلَّت الفتنةُ برأسها، وبدأت حوادث التحرُّش وهجمات مريبة خارج الإقليم، ويتم نسبتها- صدقًا أو كذبًا- إلى التنظيمات الإسلامية؛ مما أدَّى في النهاية إلى انهيار الاتفاق، واجتياح الجيش منطقةَ "وادي سوات"، وقتْل المئات من الأبرياء، ونزوح مليون ونصف المليون لاجئ داخل باكستان. من كان وراء ذلك التحريض على إفشال الاتفاق ثم اجتياح الإقليم؟! إنها أمريكا.. التي تتغنَّى بعظمة الإسلام في خطاب رئيسها، بينما تحرِم شعبًا من اختيارٍ حرٍّ لتطبيق الإسلام في بلده. أمريكا.. التي ورثت السياسة الاستعمارية الإنجليزية "فَرِّقْ تَسُدْ"، فإذا بها تقسِّم العرب إلى معتدلين ومتشدِّدين، وتُعيد للمسلمين ذكرياتٍ تاريخيةٍ أليمةٍ كادت تنتهي، فتشعل فتنةً مذهبيةً بين شيعة وسنة، أمريكا.. التي أنهت سيطرة الإمبراطوريات الاستعمارية القديمة: (بريطانية وفرنسية وإيطالية)، وغيرها لِتَرثَ هي تركة هذه الإمبراطوريات، وتنهب ثروات المسلمين خاصةً البترول، وما زالت تضع يدها على هذه الثروات طوعًا أو كرهًا، رضًا أو غصبًا. أمريكا.. التي حرَّضت الحكومة الباكستانية- وما زالت- ضد جزء من شعبها، وتسبَّبت في إراقة دماء الأبرياء، ولجوء الملايين، وتهديد بقاء باكستان نفسها كدولة ووطن لكل أبنائه. وفي الجوار من باكستان لم يتوقف قصف الأبرياء من الأفغان منذ ثماني سنوات، ويغرق جنود حلف الأطلنطي يومًا بعد يوم في أوحال أفغانستان؛ ليعيدوا تكرار تجارب لم يستفيدوا منها منذ الإسكندر الأكبر، مرورًا بالبريطانيين، وانتهاءً بالسوفيت. كل يوم قصف لقرى الفلاحين الأبرياء الذين ما زالوا رغم كل شيء يحيَون حياتهم المتواضعة، ويقيمون أعراسهم البسيطة، فإذا بالطائرات الحربية الأطلنطية والأمريكية تقصف أفراحهم؛ فتحوِّلها إلى مآتم، ويسقط العشرات، ولا تعتذر أمريكا، ولا يتوقف القصف العشوائي المميت. ويتربَّع على رأس الدولة حاكمٌ مهدَّد بالقتل كل صباح، لا يجد تأييدًا شعبيًّا، ولم يُنتخَب انتخابًا حرًّا، ويعيش تحت الحراسة الأمريكية، وبدعم مالي من أمريكا، وليس في الأفق حلٌّ سلميٌّ، بل هي الحرب الضروس التي لا تنتهي، فالاحتلال يستدعي المقاومة، والمقاومة لن تتوقف إلا بعد التحرير، ويقع البلد رهينةً للنزاعات الإقليمية والدولية، ولن يعجز المقاومون عن الحصول على مددٍ من هنا وسلاح من هناك ونفس الوضع المأساوي في الصومال.. الذي وقع فريسة الصراع بين إثيوبيا وإريتريا، ورهينة المؤامرات الدولية التي تنسج خيوطها أمريكا، فوقع النزاع والشقاق، ثم القتال والصراع بين إخوة الأمس؛ لتتحول شوارع العاصمة مقديشو إلى ساحات للقتال، ويسقط عشرات القتلى يوميًّا في صراع مميت، لا يحقق أمنًا، ولا استقرارًا ولا استقلالاً، وتُغذِّي هذا الصراع القوى الإقليمية التي تمدُّ أطراف النزاع والقتال بالأسلحة والمَدَد والتدريب، بينما يتحوَّل الصومال إلى بلدٍ لدفْن النفايات النووية والكيماوية؛ مما يهدِّد صحة أبنائه وتربة بلاده وثرواته الحيوانية، وتتحوَّل سواحله إلى ساحات للقرصنة الدولية، وبعد أن فقد الشعب الصومالي ثقته بالقيادات السياسية، ثم أمراء الحرب؛ ها هو على وشك أن يفقد ثقته بالزعماء الإسلاميين الذين كانوا أملاً في نهضة جديدة بالصومال. الاحتلال الأمريكي أسال دماء الملايين في العراق وجرح العراق.. الذي لم يتوقف عن النزيف منذ بداية الغزو الأمريكي، رغم سنوات الحصار الطويلة التي أرهقت العراقيين، ولكنَّ المقاومة الشجاعة أجبرت الاحتلال الأمريكي على الاستعداد للرحيل، ولم تتوقف المؤامرات، بل ازدادت لتمزيق العراق وزرْع الفتن المذهبية والطائفية بين أبنائه وعرقلة نهضته ووحدته الوطنية؛ حتى لا يكون درعًا لأمته العربية وعاملاً مساعدًا للوحدة الإسلامية. العراق.. الذي أصبح مسرحًا للنفوذ الإيراني والصهيوني بعد النفوذ الأمريكي، وغاب عنه العرب، وها هم يبكون على اللبن المسكوب والنفوذ المفقود، بعد غياب أو تغييب مقصود ومتعمَّد. وأمام هذا النزيف الذي لا يتوقف علينا أن نضع خريطةً للحل ووقف نزيف الدماء: 1- على الجمع المتورِّط في الصراعات والنزاعات أن يستمع إلى قول الحق تبارك وتعالى: ﴿فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾ (الأنفال: من الآية 1). 2- على الجمع الذي يتفرَّج على هذه الدماء من المسئولين أن يستمع إلى قول الحق تبارك وتعالى: ﴿وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9)﴾ (الحجرات)، وقوله: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ (100)﴾ (آل عمران). 3- على الأمة أن تحذَرَ أعداءها المتربِّصين، وتستمع إلى قول الحق: ﴿وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ..﴾ (آل عمران: من الآية 103). إننا ندعو العقلاء من هذه الأمة إلى أن يقفوا وقفةَ حساب مع أنفسهم، وأن نعلم أن الطريق إلى وقف النزيف هو: - إعادة الحرية إلى الشعوب، واحترام اختياراتها الحرة النزيهة. - استقلالية القرار الوطني والقومي والإسلامي، ومنع التدخلات الأجنبية في الشئون الوطنية والإقليمية. - احترام الحق في المقاومة، ودعم المقاومين الشرفاء في كل مكان ضد الاحتلال الأجنبي. - الحذر من مؤامرات الأعداء المتربصين بالأمة. - السعي إلى تنمية حقيقية ونهضة اقتصادية واجتماعية وثقافية؛ تُعيد للأمة روح التماسك والترابط، وتمنع الفتن من أي نوع. - هذا هو دور القوى الحية ومؤسسات المجتمع المدني في كل بلادنا؛ أن يرتفع صوتها الدَّاوي في مواجهة الاستبداد والفساد، وأن تكون لها حركتها المتوثِّبة في إيقاظ الأمة، ورفع وعيِها، وتنبيهها لما يحاك ضدها، ويراد لها.. والله من وراء القصد، وهو يهدي إلى سواء السبيل، والله أكبر ولله الحمد. وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي، وعلى آله وصحبه وسلم، والحمد لله رب العالمين. بقلم فضيلة المرشد العام للاخوان المسلمين الاستاذ \محمد مهدى عاكف |
#2
|
||||
|
||||
![]() إن الذي يحدث في بلادنا العربية والإسلامية هو ثمرة الابتعاد عن الدين والشريعة الإسلامية وتحكيم الديمقراطية كمنهاج ونظام بديلاً عن الشريعة الإسلامية يطبق في الحياة العملية ...إن الحل لهذه الصراعات والنزعات وإعادة الأمن والأمان للشعوب الإسلامية يكمن فقط في تغيير الحكام والرؤساء الذين أغرقوا شعوبهم في وحل الحروب والنزاعات والرجوع إلى الإسلام وتطبيق أحكامه وشرائعه وعدم السماح للكافرين الحاقدين على الإسلام التدخل في شؤون الحكم في البلاد العربية والإسلامية
مشكور أخي أبو مصعب المصري وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
#4
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله في الاخ الكريم لكن أخي المعركة هي معركة بين الحق والباطل بين فسطاط الإيمان لاكفر فيه وبين فسطاط الكفر لاإيمان فيه بين جند الرحمن و جند الشيطان بين من يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا وبين من اتفقوا على أمر واحد هو عدم سيطرة وهيمنة الاسلام الحق لانه يشكل تهديدا لوجودهم ويكشف حقيقتهم فالمعركة طويلة جدا وقديمة منذ أن خلق الله آدم وهو قدر محتوم قال تعالى " وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ "ويقول أيضا " الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا" فلكي نفهم طبيعة الصراع والقتال الدائر في بلاد المسلمين علينا أن نسأل سؤالا واحدا على ما يتقاتل هؤلاء فنجد جوابا واحدا هو أن هناك من يقاتل ليكون الدين كله لله وهناك من يقاتل إما نصرة لدينه وعقيدته (كالصلبيين واليهود)وبين من يقاتل نصرة للصلبيين واليهود لأنهم يعلمون علم اليقين أنه بسقوط اليهود والنصارى سيسقطون هم أيضا'كحكام وطواغيت العرب) وبين من يقاتل لمصلحة دنيوية كرسي كان او منصب او رتبة كالمرتدين من بني جلدتنا قال تعالى " ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (107 ) "هذا في عموم طبيعة الصراع أما مايحدث الآن يمكن إجماله في الأمر التالي هو أنه بعدما ارتفع للجهاد لواء وخفقت له راية واشتد ساعد ابطال الإسلام في العالم فلقد خفقت معهم قلوب أهل الاسلام فرحا وجعلت ترقب أملا يكبر بفجر قريب ينقشع معه ظلام الذل الذي أطبق على صدر الأمة ردحا طويلا على أيدي اليهود والصلبيين ومن أذنابهم المرتدين هذه الحقيقة أدركتها أمريكا ومن معها فمادت بهم الأرض وهم يشعرون أن رياح الجهاد ستزلزل عروشهم وتزعزع بنيانهم فتمالؤوا فيما بينهم وحشدوا جموعهم واتحدوا في مقابلة العدو المقبل لهم إنه الإسلام المحض تحت راية الجهاد الحق فبعد فشل التحالف الصهيوصليبي و الضربات الذي تلقاها وجد ربهم أمريكا أن الأوان قد حان لنوع جديد من العملاء فمن ياترى أفضل ممن يدعي دعوى الإسلام ويظهربمظهر التوسط والإعتدال زورا وبهتانا ففي الصومال فبعد فشل الامريكان والأحباش في القضاء على الإسلام الحق وكلوا المهمة لعميل جديد المتساقط المتمثل في شيخ شريف لتنفيذ مخططاتهم فوقف مع أعداء الأمس وباركوا ترؤسه لحكومة لاتستطيع حماية نفسها مشكلة من خليط من القوميين والعلمانيين والمتساقطين الاسلاميين ولكن هيهات هيهات أن تنطلي الحيلة على أهل التوحيد والجهاد فهاهو يطلب المدد والمعونة من اسياده لحماية حكومته من سيوف أولياء الله.ونفس الأمر في العراق فبعد فشل مشروع الصهيوصليبي الرافضي هناك أوكلوا المهمة لعميل جديد فمن ياترى هو أفضل ممن يظهر بمظهر المخلص لأهل السنة فقام الحزب اللااسلامي مع بعض المتساقطين من أصحاب المكاومة الشريفة بتشكيل صحوات الخيانة لله وللرسول وللمؤمنين التي تقاتل جنبا الى جنب مع الامريكان ولكن هيهات هيهات أن ينجحوا في القضاء على المجاهدين فان نجحوا في تعطيل مشروع الجهاد فلن يقضوا عليه باذن الله وهاهي سيوف اولياء الله تنال من رؤوس قادتهم .وكذلك بالنسبة لأفغانستان فأمر كرزاي ورباني وسياف الذين دخلوا فوق الدبابة الأمريكية لايختلف عن شريف وطارق الهاشمي أما في باكستان فالحديث عنها يطول فبعد اتفاقية تطبيق الشريعة وتأمين الخطوط الخلفية للجهاد في أفغانستان لم يرق ذلك للأمريكان فأمروا عملاءهم في المحكومة الباكستنانية بنقض الاتفاق لأسباب سالفة الذكر و أخرى لايتسع المقام لذكرها فماكان من أمر المحكومة الباكستانية إلا تنفيد الأوامر ولكن هيهات أن ينجحوا في ذلك فأهل البشتون أهل عزة وكرامة ولن يعطوا الدنية في دين الله . فخلاصة القول أن المعركة ليست بين طائفتان من المؤمنين اقتتلوا لتأويل أو لغيره إنما هي بين الحق والباطل بجميع أنواعه ولنفهم طبيعة الصراع والقتال فلنسأل سؤال :في سبيل ماذا يتقاتلون سنجد الإجابة في قول الله تعالى"الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ" وقوله تعالى "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ " والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |