|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() يعكس استخدام الإنترنت المناخ المحيط بمستخدميها فعندما تمر دولة بظروف معينة يظهر ذلك على استخدام مواطنيها للشبكة العنكبوتية، فالإنترنت أصبح مرآة الواقع لأي باحث يستطيع من خلاله التعرف على ما تفكر به الشعوب وما يثير اهتمامها.فقد كشفت دراسة أجرتها شركة "جوجل" صاحبة أكبر محرك بحث أن الأمريكيين هم أكثر شعوب العالم بحثاً عن كلمة "العراق" يشاركهم في هذا الاهتمام مواطنو استراليا وبريطانيا وهما أيضا دولتان تواجه قواتهما موقفاً صعباً في بلاد الرافدين.وأظهرت الدراسة أيضاً أن مصر والهند وتركيا من أكثر دول العالم استخداماً لكلمة جنس الى جانب العديد من الدول ، في حين جاءت المغرب وإندونيسيا وباكستان علي رأس الدول الأكثر اهتماماً بكلمة "جهاد" فيما كان أكثر شعوب العالم بحثاً عن كلمة "إرهاب" الباكستانيون والفلبينيون والأستراليون. واهتم الإيرانيون بالوكالة الدولية للطاقة الذرية وهو اهتمام شاركهم فيه النمساويون الذين يستضيفون مقرها والباكستانيون الذين يواصلون تجاربهم النووية والصاروخية دون اعتراضات من جانب الوكالة. اما الإيطاليين والبريطانيين والألمان أكثر شعوب العالم استخداماً وبحثاً عن كلمة "فياجرا"، في حين جاء الأمريكيون والاستراليون والبريطانيون علي رأس أكثر شعوب العالم استخداما لكلمة "حب" علي الشبكة العنكبوتية. واحتلت باكستان أيضاً إلي جانب كل من استراليا وكندا رأس قائمة أكثر دول العالم استخداما لكلمة "طالبان" علي الشبكة وكان الفلبينيون والاستراليون والأمريكيون الأكثر سعياً للتعرف علي كل ما يخص كلمة "شذوذ "، أما كلمة ماريجوانا فحظيت باهتمام كبير من جانب الأمريكيين والاستراليين والكنديين.وفي الصين أظهرت سجلات شركة جوجل أن كلمة "سهم" وأسماء ثلاثة بنوك تغلبت على كلمة "جنس" في الخدمة البحثية على الانترنت في الصين عام 2007. وأن الصينيين فضلوا كلمات المال والتكنولوجيا في عمليات البحث على الإنترنت، ولا يعد هذا الجانب هو فقط ما يشغل بال المسئولين فى الصين فيما يخص استخدامات الإنترنت ولكن ظاهرة ادمان الانترنت فى البلاد زادت بدرجة تنذر بالخطر خاصة بعد حادثة وفاة صيني ظل متصلاً بالإنترنت سبعة أيام وهو ما دفع الحكومة لاتخاذ قرارات جدية وصارمة فى محاولة منها للقضاء على هذه الظاهرة.ومؤخراً، أطلقت الحكومة الصينية حملة لتحديد عدد الساعات التى يقضيها المراهقون فى ممارسة الألعاب الإلكترونية على شبكة الإنترنت، ووضعت قواعد جديدة تفرض على الشركات الصينية التى تمكن عملاءها من ممارسة الألعاب على الشبكة ضرورة تحميل برنامج يطلب من مستخدميه إدخال رقم بطاقة الهوية، حيث يقوم هذا البرنامج بإجبار الشباب الذين لم يتجاوزوا الثامنة عشر من العمر على ترك جهاز الحاسب بعد ثلاث ساعات، والقيام بأداء تمرينات جسدية مناسبة.ويأتي هذا البرنامج كجزء من حملة الحكومة لمكافحة الإدمان على ممارسة الألعاب الإلكترونية على شبكة الإنترنت خاصة وأن المراهقين الذي تقل أعمارهم عن ثمانية عشر عاما يشكلون نحو 10% من جملة ممارسي الألعاب على الإنترنت فى الصين والذين يزيد عددهم على ثلاثين مليون شخص. اعتقد هو ليس مرآه للشعوب فقط بل هو صوره عن هذا العالم الصاخب والمجنون اليوم |
#2
|
|||
|
|||
![]() جوزيت خيرا ولكنني اشك ان هذه الدراسة محض كذبة لان الواقع مغاير لما في الدراسة والمتطلع على افكار واقول القوم يوافقني الراي
|
#3
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كما ذكرتي أختي .. هو ليس مرآه للشعوب فقط بل هو صوره عن هذا العالم الصاخب والمجنون اليوم فعلا صار العالم مجنون بالانترنت .. طبعا انا وحدة من هالعالم ![]() أحمد الله أني مجنونة باستخدامه استخداماً ايجابياً شكرا للموضوع .. دمتِ بخير
__________________
يا أقصى .. والله لن تهون
ترقبوا .. العرس الفلسطيني الأكبر .. |
#4
|
||||
|
||||
![]() الاخوات والاخوه الكرام سعدت جدا بالمرور على هذا القسم الطيبه ولقد تصفحته سريعا لا تعرف ولى عوده للمشاركه بالكتابه والمشاركات المفيده باذن الله بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء مهندس مدنى /سيد عبدالعال ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكركم على مروركم بارك الله فيكم ودمتم بحفظ الله ورعايته |
#6
|
||||
|
||||
![]() وما زالت العجائب والغرائب تتوالي حفظنا الله واياكم وهدانا لما فيه صالحنا وثبتنا الله تعالي بالقول الثابت في الحياة الدنيا والاخرة موضوع جديد جيد ربما نتفق مع بعضه ونختلف لكن يبقي في النهاية الشكر لمن تعب واجهد نفسه ليأتي الينا بتلك الكلمات جزاكم الله كل خير
__________________
![]() ![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |