|
ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() كتاب منه وختم النبي صلى الله عليه وسلم شّهِدَتْ بِفَضْلِ مَقَامِكَ الأَكْوَانُ وَتَرَنّمـــــــَـــتْ فَرَحاً بِكَ الأَزْمَانُ وَتَبَاشَرَتْ كُلّ السّمَاءِ وَكَبّرتْ وَالأرْضُ فِي عُرْسٍ كَذاً الأَرْكَانُ وَتَزَلْزَلَ الطّغْيَانُ فٍي أَرْجَاءِهَا فَبْسَيْفِ دِينِكِ يٌهْزَمُ الطّغْيّانُ وَتَثَقّــفَ الإنْسَانُ أَعْلاَمَ الهُدَى لَوْلاَكَ ضَـــــلّ بِجَهْلِهِ الإنْسَانُ كَمُلَتْ صِفَاتُكَ فٍي الأنَامِ فَكُلّهَا نُورٌ تُضِــيءُ يَمُدّهــَــــا الإِيْمَــانُ سَبْحَانَ مَنْ أَلْقَى إِلَيْكَ مَحَاسِناً مــِنْ نُوُرِ نُورِكَ يَنْبُعُ السّبْحًانُ وَعَلاَ بِذِكْرِكَ حَامِداً وَمُحَمّداً وَبِاسْمِ أَحْمَدَ تَشْهَــدُ الرّهْبَانُ جِبْريلُ يَشْهَدُ وَالملائِكَةُ العُلاَ وَالأَنْبِيَاءُ بِصِدْقِهْمْ قَدْ دَانـُـُوا أَنْتَ الّذِيِ أُوُتِيتَ كُلّ فَضَيِلـَـــةٍ وَالمُعْجِزُاتِ عَظِيْمُهـَا القُــــرْانُ أَنْتَ المُقَرّبُ وَالمُشَفّعُ للــــوَرَى يَوْمُ الشّفّاعّةِ أَحْمَدُ العُنْــــوَانُ أَنْتَ الخَلِيلُ وَأنْتَ أَعْظَمُ نِعْمَةً وَالآيَةُ العُظْمَىَ كـَـذَا الفُرْقَــانُ وَبِنـُــورِ وِجْهِكَ تُمْطُِرُنَا السّمَا وَبِفْضْلِ جُودِكَ عَمّنا الإحْسَانُ عَرْشُ الإلَهِ يَرَى مَقَامِكَ عَالِيــاً أَدْنَـاكَ مِنْهُ بِفَضْلِهِ الرّحْمَـــنُ مَاضَرّ تّاجُ الكَوْنِ فِيِ عِلْيائـِـِـه مَاضـَــــرّهُ أنْ يَنْبَــــحَ الشّيْطـّـــانُ وَتَطاوِلِ (الدنمرك)فِيِ أَحْقَادِهِمْ سَتُذِيقُهُــــمْ حـَـراللّظّىَ النّيِرانُ سَيُصِيبُهُـــمْ مِنّا لّهِيــــبٌ حَارِق فَيَدُكّهـُـــمْ وَتَلَفُّهُــــمْ أَحْـــــزَانُ حامد بن عبدالله العلي
__________________
![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |