|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم ، .. : ![]() ![]() اليوم سأعتزلُ الكتابة ، .. نعم .. وهذا قرارٌ لا رجعة فيه ، .. وعليكَ أنتَ أن تعتزل نُصرة الجهاد وأهله ، .. وأن تندم على كل دقيقةٍ أضعتها أمام جهاز الحاسوب لكي تكتب موضوعاً ، أو تنشر إصداراً .. وأن تضرب نفسك بعشرات ‘القباقيب‘ لأنك خسرت مئات الدولارات على فاتورة خدمة الإنترنت .. ، عليكَ التفكيرُ بصوتٍ عالٍ ، وأن تصرخ بملء فيك " تباً لي .. ما أحمقني ! " .. ، احذف المنتديات الجهادية من مفضلتك .. وحبذا لو تلغي اشتراك خدمة الإنترنت .. ، انصح زوجتك - وإن لم تكن متزوجاً فأمك - بأن ‘توفر‘ مالها لشيءٍ أثمن من " فاتورة الإنترنت " .. ، هاتِف كلّ من تعرفه من ‘الحمقى‘ الذين ما زالوا ‘يتيهون‘ في غياهب ‘حمقهم‘ .. وانصحهم بترك سماع أخبار الجهاد وأهله .. ، تعرّف على نظرية المؤامرة .. واتقن حفظها ، ولا تدع مكاناً تتواجد فيه إلا ونظّرت لها ، احلق لحيتك .. واطلق شاربك .. وتوجّه لأقرب صالة رفع أثقالٍ وتمرّن .. لا لكي تعد نفسك ‘للحماقة‘ .. بل لكي تعرض عضلاتك المفتولة أمام باب الجامعة .. ، ... .. لعل كثيراً منكم يتساءل : ماذا دهاها اليوم لكي ‘تشط‘ بفكرها وكلامها وتوجيهاتها إلى هذا الحد ؟!! وما سبب كل هذه النصائح ‘الحمقاء‘ والتوجيهات ‘الخرقاء‘ والأوامر ‘الجوفاء‘ ؟!! ولكي لا تهوي إلى صندوق الرد السريع مباشرة - كعادة البعض - دون أن تعرف السبب ، فإني سأعجّل - على غير العادة - بذكر سبب كل هذا الكلام السابق ، فعلى رسلك .. ولا تتسرع ..، إن تلكم النصائح والقرارات والتوجيهات ما هي إلا " سخافة " جديدة قد يطلقها البعض بعد مشاهدته أخبار قناة الجزيرة ، أو متابعته لبرنامج " ما وراء الخبر " ، أو حقن نفسه بجرعة كذبٍ مضاعفة من قناة العربية ، أو أرهق عينيه في قراءة مقالات ‘المتخصصين‘ في شؤون الجماعات الإسلامية .. ، أقول " سخافة " .. لأنه ليس لدي أي تعبير آخر قد يليق بمقام هذه الترّهات والحماقات التي يمكن أن تخطر على بال أي واحدٍ منا ، .. ولأن " الفخ " هذه المرة مقاسه XXL ، بحيث لا يقع فيه إلا الأعمى ، حتى الأصم يمكن له أن ينجو من هذا الفخ – على الرغم من عدم سماعه لتحذيرات من حوله - .. ، ولأن البعض منا وقع في ذات الفخ ، ولكن بحجم Medium ، فقد علم مضرة السرعة ، والاندفاع ، والتهور ، وسرعة التنبؤ ، فلا يمكن أن نقع فيه هذه المرة .. فإنه لحريٌ بنا ألاّ نكرر الخطأ ، وأن نكون على قدر المسؤولية التي تحلى بها - بعضنا - عند مواجهتهم ‘الأفخاخ‘ السابقة .. ، [ وقفة مع " نيــــوتن " ] من منا لا يعرفه ، عالم الفيزياء الشهير ، والذي وضع أسس وقواعد الجاذبية الأرضية ، وأثرى علم الفيزياء بعديد من القوانين والنظريات السائدة إلى يومنا هذا .. " نيوتن " قد وضع قانونه الثالث على مبدأ ( كل فعل له ردة فعل مساوية له في المقدار ومضادة له في الإتجاه ) ، فإني أستميح " نيوتن " عذراً في قيامي بتعديل قانونه ، فـ" القاعدة " أو إن شئت فقل " السلفية الجهادية " هي في أكثر الأحيان ‘شاذة‘ عن القوانين والنظريات والاحتمالات ، بل حتى الأخ أبو دجانة الخراساني جعلها ‘شاذة‘ عن الألغاز .. ، قانون القاعدة الجديد ، والذي ينطبق على حالتها ‘الشاذة‘ يقول : ( كل فعل ‘قاعدي‘ له ردة فعل ، أقل منه في المقدار والحجم والتأثير ، ومضادة له في الاتجاه ) ..، هذا القانون سينضم إلى سلسلة القوانين التابعة للـ‘قاعدة‘ .. فلو رجعنا بالتاريخ قليلاً إلى الوراء لشاهدنا ردة فعل ‘القاعدة‘ ومن خلفها طالبان على التشرذم الذي أصاب الساحة الأفغانية بعد هزيمة الدب السوفييتي فيها ، فكانت ردة الفعل أكبر من المتوقع ، وسيطرت طالبان والقاعدة على أكثر أجزاء أفغانستان ، وكانت الإمارة الإسلامية صرحاً شامخاً و ‘ردة فعلٍ‘ أكبر مما واجهته طالبان والقاعدة من صعوباتٍ ينطبق عليها القانون أنها ‘أقل حجماً وتأثيراً ومقداراً‘ .. ثم أتت غزوات الحادي عشر من أيلول ، لتثبت هذه النظرية ، وأن ‘ردة فعل‘ القاعدة المنبثقة من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ‘أكبر‘ من كل التوقعات .. وها هو احتلال بلاد الرافدين ، وما جلب معه من شبابٍ إلى أرض العزة ، ليسطروا بدمائهم أروع ملاحم البطولة والفداء .. ، ولتقوم سوق الجنة ، ويكثر روادها بحمد الله ، .. وكعادة ‘القاعدة‘ فقد كانت أول الحاضرين على الساحة الجهادية ، ولأن ‘بصمة‘ القاعدة مميزة ، فقد كان لها الحضور الأكبر تأثيراً ، وردة الفعل الغير متوقعة ، لتحصد بذلك سبق الشرف وتتربع على عرش الجماعات الجهادية في بلاد الرافدين - مع عدم إنكار جهاد الأخوة في بقية الفصائل - .. ، حصدت القاعدة خلال هذه الفترة عدة " أوسمة جهادية " ، فمن اغتيال ممثل الأمم المتحدة ، إلى ضربة الطليان في الناصرية ، إلى ضربة القوات الإسبانية ، إلى أسْرِ الممثلين الدبلوماسيين للدول التي تدعم عباد الصليب وخدمهم ، وأسْر الجنود الأمريكين .. وعديدٌ من أوسمة الشرف الجهادية الاخرى .. ، ولأنها تسير بقانون " نيوتن " المعدل ، فقد كانت الضربة في الصميم يوم أن أعلن " مجلس شورى المجاهدين " عن ولادته ، وبدأت عملياته تحصد الأرقام القياسية ، وبدأت السيطرة الفعلية على الأرض تكون له .. ، لتعود ‘القاعدة‘ من جديد و ‘تخلع‘ قلوب عباد الصليب وخدمهم والمرجفين في المدينة بإعلانها " دولة العراق الإسلامية " تاركةً الباب مفتوحاً على مصراعيه للدخول ضمن حلف هذه الدولة ، والانضواء تحت راية التوحيد والشريعة ، لتحقق أكبر مكسبٍ جهادي خلال الـعقد السابق ، وتحفظ بذلك ثمرة الجهاد أن يقطفها رعاة البقر وأصحاب القنوات الفضائية وذوي الوجوه المكشوفة والأسماء الرنانة ، ولا داعي هنا لذكر ما حققته الدولة من انجازات تعجز عنها دولٌ بأكملها ، فالمقام ضيق ، وذكر ذلك يطول .. ، [ .. مضادة له في الاتجاه ] هنا أدركت إدارة الصليب في واشنطن أنّ عليها فعل شيءٍ ‘يحطم‘ ردة الفعل القاعدية ، ويهدم إنجازاتها ، فكان لا بد - قبل انسحابها - من أن تؤمّن نفسها ، وأن لا تسمح للـ‘إرهابيين‘ أن يهددوا دول المنطقة ‘المعتدلة‘ ، وأن تمنع قيام ‘إمبراطورية‘ إرهابية من إسبانيا إلى أندونيسيا ، وأن تزيل من العقول فكرة " الجهاد العالمي " وأننا لا نقاتل لأجل أرضٍ أو منصبٍ أو سلطان ، بل نقاتل لتكون كلمة الله هي العليا ، ويكون الدين كله لله .. ، فلَجَأتْ إلى ‘راند‘ وأخواتها ، علّهم يجدون لها المخرج ، وكانت توصيات المؤسسة علنية ، وواضحة وضوح الشمس ، مما دفعني أن أتساءل يومها : إذا كانت هذه التوصيات هي بمثابة ‘الحل‘ الأمريكي السحري لوجود وانتشار القاعدة في العالم ، وهذه التوصيات هي ‘المخرج‘ من مأزق العراق وما تسببه القاعدة لأمريكا من نزيفٍ حاد ، فلماذا تم نشرها علانيةً وبكل صراحة ووضوح ، ويتم تطبيقها حرفياً ؟!! هنا علمت أن أناساً قد وظّفتهم إدارة بوش للقيام بهذه المهمة القذرة ، وكنت على يقين أن المجاهدين في العراق سيفوتون هذه الفرصة على إدارة بوش ، ولن تنجح كل الخطط الرامية لشق الصف الجهادي ، وإحداث الوقيعة بين المجاهدين ، .. بيْد أن الوقائع على الأرض لم تبشر بالخير ، وبدأت الفتنة تطل برأسها ، يذكيها بعض من تروق لهم الاتهامات والاصطياد في الماء العكر ممن آثروا الوقوع في " الفخ " على تجنبه ، وأدلوا بدلوهم كما لو أن الواحد منهم أمير منطقة ، أو قائد ولاية ، ولا يعدو البعض من هؤلاء كونه ‘فأر‘ اختبارات ، يموت مع أول حقنة ‘فتنة‘ تعطى له .. ، وقد كان مأزقاً صعباً ، حار فيه العقلاء ، ولم يتنفس فيه أحدٌ الصعداء ، وطال الانتظار ، حتى انجلت - بحمد الله - الغمة بخطاب الأمير الشيخ أبي عمر البغدادي نصره الله ، وقلنا .. لعلها نهاية المطاف ، وبدايةً لصفحةٍ جديدة من الخطاب الجهادي الإعلامي ، ونقطة تلاقي يجتمع عليها الإخوة في الفصائل مع دولة العراق الإسلامية .. ولكن - على ما يبدو يا دكتور أكرم - أن ‘راند‘ وعملاءها لن يتركوا الساحة الجهادية بهذه البساطة ، فإن فشلت الخطة (أ) ، فلديهم الخطة (ب) و (ج) وكل الأحرف الهجائية ، فأنت لا تحارب عدواً على الأرض يركب همراً ، أو يقود دبابة ، أو يتمركز في برج قناصة ، بل أنت تتعامل مع عقول مفكرين ، وساسة ، وجنرالات حربٍ أتقنوا الحرب النفسية ، وليس من السهولة أن " يتركوا الجمل بما حمل " كما يُقال ، بل إن أهم خططهم الآن - كما قال أحمقهم المطاع - أن يمنعوا المجاهدين - وعلى رأسهم الدولة - من تكوين دولة إسلامية ، وبالتالي تتهدد مصالح بني الأصفر في المنطقة ، ويجدوا أنفسهم أمام عدوٍ لا يعترف بـ"سايكس بيكو" ، ولا بـ"معاهداتٍ دولية ، والتزامات إقليمية" ، هو عدوٌ جربوا مرارة حربه في العراق ومن قبلها في أفغانستان ، فلم يتغير هدف دخول العراق وهو " أسلحة الدمار الشامل " ، بل إنهم يسعون الآن للقضاء على " أشخاص الدمار الشامل " ، وأخطر ما يواجههم هي حرب الأفكار التي نجحت فيها القاعدة وبامتيـــــاز .. [ الأنصار .. ومفاجأة الجهاد والإصلاح ] لم أكن دخلتُ الحسبة بعد ، بل قرأتُ على شريط أخبار قناة الجزيرة أن موضوع حلقة اليوم من برنامج " ما وراء الخبر " هو البحث في " تشكيل جبهة موحدة تضم الجيش الإسلامي ، وجيش المجاهدين ، وأنصار السنة " ، وتابعتُ بعدها البرنامج ، وسمعت ما قاله الضيوف ، فلم تكن دهشتي كبيرة مما قيل ، نظراً لوجود ‘المختصين‘ في رفع الضغط ، وتكوين الجلطات ، ممن يسمون أنفسهم ‘خبراء‘ في شؤون الجماعات الإسلامية .. ، وسمعت كلام الأستاذ عبد الرحمن القيسي (الناطق الرسمي باسم جيش المجاهدين) ، وذاك الكلام المتوازن الرصين ، الذي لا يصدر إلا ممن عاش الجهاد وعرف أهله .. ، حمدت الله تعالى على هذه الوحدة الجهادية ، وسألت الله تعالى أن تكون مقدمة خيرٍ للانضمام للدولة المباركة ، وأن نسمع بإذن الله عن تنسيقٍ مشتركٍ بين الإخوة في الجبهة وبين الدولة ، خاصة بعد أن قامت الفصائل المنضوية تحت الجبهة بخوض عمليات مشتركة مع الدولة ، وأشهرها عملية إسقاط الطائرات الأمريكية جنوب بغداد التي تمت بين الإخوة في " جيش المجاهدين " وبين الدولة المباركة ، .. وتوقعت - بما لا يدع مجالاً للشك - أن ‘تسونامي‘ جديد سيضرب المنتديات الجهادية ، وأن من أشبعناهم ضرباً بـ‘القباقيب‘ في المرة السابقة قد غادروا غرف العناية المركزة ، وأنهم سيعودون وبكل قوة ليبدأ " فخٌ " جديد ، وبمقاسٍ ضخمٍ هذه المرة .. ، تصفحّتُ منتدى البيانات ، فوجدتُ كثيراً من الردود قد حُرّرت ، وكثيراً من التحذيرات قد وُجّهت ، فأيقنت وقتها أن البعض منّا قد أقسم أن يُلدغ من ذات الجحر ألف ألف مرة ، وفي كل مرة يعتقد نفسه ‘خيّالاً‘ قد حاز ‘شرف‘ التهجم والتطاول والتثبيط .. يا أنصار الجهــــــاد .. على رسلكم ، فالوقت ليس وقت توجيه اتهامات ، ولا وقت ‘عرض العضلات‘ .. ، فما الذي يضيركم لو توحد الإخوة ، ولماذا يشهر البعض منا ‘لوحة المفاتيح‘ سلاحاً في وجه إخوته ، ولا يشهر سلاح الدعاء أن ينصرهم الله ويوحد صفوفهم .. لماذا أصبح شرب زجاجة ‘كوكاكولا‘ من قِبل أحد أفراد الجيش الإسلامي ‘تآمراً‘ على الدولة ، وتبدأ الأسئلة / من أين له ثمن الزجاجة ، ؟ وهل يوجد وراء شربها أية دوافع ؟ وهل للأمر علاقة بآل سلول ؟ ويا ترى من هي المخابرات التي دعمته بصندوق من "الكوكاكولا" ؟ أما لو استعملت زوجة مجاهد من جيش المجاهدين ‘زيت عافية‘ على الأكل ، فهذه الطامة التي لا تُفوّت ، ويجب علينا أن نبحث في بواعث هذا الاستخدام ، وهل له علاقة بـ" حزب البعث " ، وما أثره على مستوى تطور العبوات الناسفة في العراق ؟!! ألم أقل لكم " سخـــــــافة " .. ويبدو أن كل فترةٍ تُطل علينا هذه ‘السخافات‘ بشكلٍ دوريٍ ، حتى أنه يمكنني أن أسمي سلسلة الحلقات هذه بـ" سخافة بلا حدود " .. ثم حتى لو سلّمنا جدلاً بسوء نية الإخوة في الجبهة ، فإن قانون نيوتن المعدّل يؤكد أن أي " ردة فعلٍ مضادة في الاتجاه " لن تكون بنفس الحجم والتأثير والقدر والزخم الذي ظفرت به ‘القاعدة‘ ومن ورائها دولة الإسلام في بلاد الرافدين .. رغم تحفظي على بعض النقاط التي أثارها بيان الإخوة في الجبهة ، فإن أقصى ما يمكنني فعله هو التساؤل عن بعض النقاط ‘العائمة‘ والتي تحتاج إلى توضيح ، ولا يكون السؤال إلا عن حسن نية ، لا تلميحاً لأمرٍ في نفسي .. لن أستفيض أكثر ، فأعتقد أن الرسالة قد وصلت ، وأن المتحتم علينا كأنصار للجهاد بات معروفاً ، فلا داعي للتصريح في كل مرة ، والتلميح قد يكون أكثر فائدة أحياناً .. ، أما من أصرّ وعاند ونصّب نفسه " ناطقاً رسمياً للدولة " ، فإني أخشى أن يسيء إليها من حيث أراد أن ينصرها ، فعلى رسلك يا رعاك الله .. أما هواة الصيد في الماء العكر ، و ‘فقاقيع‘ المنتديات الجهادية ، فنقول لهم : سلاح ‘القباقيب‘ ما زال موجوداً ، وقد طورناه ليصبح " قباقيب الدمار الشامل " ، فإن " سلة المحذوفات " تشكو قلة روادها ، وأتمنى من الإدارة الكريمة أن تستخدم هذا السلاح بشكلٍ يردع أمثال هؤلاء ، .. في الختام .. أسأل الله أن يوفق المجاهدين لكل ما فيه الخير ، وأن ينصرهم الله على عدوهم ، وأن يجمع شملهم ، ويوحد كلمتهم ، ويؤلف على الحق قلوبهم ، اللهم سدد رميهم .. وثبت أقدامهم .. واجعل الدائرة تدور على من أراد الشر بهم .. اللهم أرنا في عباد الصليب وأحفاد القردة والخنازير يوماً أسوداً تشفي فيه صدور قومٍ مؤمنين .. اللهم وأثلج صدورنا ، وقر أعيننا ، بنصر المجاهدين في بلاد الرافدين ، والتمكين لهم ، والظفر بالنصر المبين .. آمين آمين يارب العالمين ، .. وآخر دعوانا أنِ الحمد لله رب العالمين .. وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .. والسلام مسك الختام ، .. منقول من الاخت مجاهدة الشام
__________________
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |