|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
|
بحث في تفسير قوله تعالى: {الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ} إلى قوله: {وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ} لطيفة المنصوري عناصر البحث القراءات 1: القراءات في قوله تعالى: {يؤمنون} 2: القراءات في قوله تعالى: {ومما رزقناهم ينفقون}3: القراءات في قوله تعالى: {بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك} المسائل التفسيرية 1: معنى الإيمان 2: معنى قوله تعالى: {الذين يؤمنون} 3: معنى الغيب 4: أقوال المفسرين في المراد بالغيب 5: معنى الصلاة 6: معنى قوله تعالى: {ويقيمون الصلاة} 7: أقوال المفسرين في المراد بالإنفاق في الآية 8: ذكر كثرة اقتران الصلاة بالزكاة أو الإنفاق في القرآن 9: معنى قوله تعالى: {والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك} 10: معنى قوله تعالى: {وبالآخرة هم يوقنون} 11: لم سميت الدار الآخرة بهذا الاسم؟ 12: الأقوال في المراد بالمؤمنين في هاتين الآيتين المسائل العقدية 1: الإيمان اعتقاد وقول وعمل 2: الإيمان بجميع أركان الإيمان شرط لصحة الإيمان 3: مفهوم الرزق عند أهل السنة الإعراب المسائل النحوية 1: ضم أول الفعل المضارع إن كان ماضيه رباعيا 2: وصل ما الموصولة بحرف الجر المسائل الصرفية 1: أصل كلمة: (الذي) 2: أصل كلمة: (يقيم) 3: اشتقاق كلمة: (الصلاة) القراءات القراءات في قوله تعالى: {يؤمنون} قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (واختلف القراء في همز يؤمنون فكان ابن كثير ونافع وعاصم وابن عامر وحمزة والكسائي يهمزون «يؤمنون» وما أشبه، مثل يأكلون، ويأمرون، ويؤتون وكذلك مع تحرك الهمزة مثل «يؤخركم» و «يؤوده» إلا أن حمزة كان يستحب ترك الهمز إذا وقف، والباقون يقفون بالهمز. وروى ورش عن نافع ترك الهمز في جميع ذلك. وقد روي عن عاصم أنه لم يكن يهمز الهمزة الساكنة. وكان أبو عمرو إذا أدرج القراءة أو قرأ في الصلاة لم يهمز كل همزة ساكنة، إلا أنه كان يهمز حروفا من السواكن بأعيانها ستذكر في مواضعها إن شاء الله.) [المحرر الوجيز: 1/104-107] القراءات في قوله تعالى: {ومما رزقناهم ينفقون} قالَ الأَخْفَشُ سَعِيدُ بْنُ مَسْعَدَةَ الْبَلْخِيُّ (ت: 215هـ): (قوله: {وممّا رزقناهم ينفقون} ففيها لغتان، منهم من يقولها بالوقف إذا وصل، ومنهم من يلحق فيها الواو، وكذلك هو في كل موضع من القرآن والكلام إلاّ أن يكون ما قبلها مكسوراً أو ياء ساكنة.)[معاني القرآن: 1/18-19] القراءات في قوله تعالى: {بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك} قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (وقوله عزّ وجلّ: {والّذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون (4)} وقوله عزّ وجلّ: {بما أنزل إليك} إن شئت خففت الهمزة في "أنزل" وكذلك في قوله "أُلئِك"، وهذه لغة غير أهل الحجاز، فأما أهل الحجاز: فيخففون الهمزة بين الواو والهمزة.). [معاني القرآن: 1/73-74] قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (وقرأ أبو حيوة ويزيد بن قطيب. «بما أنزل وما أنزل» بفتح الهمزة فيهما خاصة. والفعل على هذا يحتمل أن يستند إلى الله تعالى، ويحتمل إلى جبريل، والأول أظهر وألزم.)المحرر الوجيز: 1/107-109] المسائل التفسيرية 1: معنى الإيمان قالَ أبو جعفرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ (ت: 310هـ) : (ومعنى الإيمان عند العرب: التّصديق فيدعى المصدّق بالشّيء قولاً مؤمنًا به، ويدعى المصدّق قوله بفعله مؤمنًا. ومن ذلك قول اللّه جلّ ثناؤه: {وما أنت بمؤمنٍ لنا ولو كنّا صادقين} يعني: وما أنت بمصدّقٍ لنا في قولنا. وقد تدخل الخشية للّه في معنى الإيمان الّذي هو تصديق القول بالعمل. والإيمان كلمةٌ جامعةٌ للإقرار باللّه وكتبه ورسله، وتصديق الإقرار بالفعل.). [جامع البيان: 1/241-240] قالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (وقوله عزّ وجلّ: {الّذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصّلاة وممّا رزقناهم ينفقون (3)}معناه: يصدقون، وكل مؤمن بشيء فهو مصدق به، فإذا ذكرت مؤمناً ولم تقل هو مؤمن بكذا وكذا: فهو الذي لا يصلح إلا في اللّه عزّ وجلّ). [معاني القرآن: 1/70-73] قَالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النحَّاسُ (ت: 338هـ): (ثم قال تعالى: {الذين يؤمنون بالغيب}، أصل الإيمان: التصديق، ومنه قوله تعالى: {وما أنت بمؤمن لنا}، يقال: آمنت بكذا، أي: صدقت به. فإذا قلت "مؤمن" فمعناه: مصدق بالله تعالى لا غير . ويجوز: أن يكون مأخوذاً من الأمان، أي: يؤمن نفسه بتصديقه وعمله، و"الله المؤمن" أي: يؤمن مطيعه من عذابه .). [معاني القرآن: 1/81-83] قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (قلت: أمّا الإيمان في اللّغة فيطلق على التّصديق المحض، وقد يستعمل في القرآن، والمراد به ذلك، كما قال تعالى: {يؤمن باللّه ويؤمن للمؤمنين} [التّوبة: 61]، وكما قال إخوة يوسف لأبيهم: {وما أنت بمؤمنٍ لنا ولو كنّا صادقين} [يوسف: 17]، وكذلك إذا استعمل مقرونًا مع الأعمال؛ كقوله: {إلا الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات} [الانشقاق: 25، والتّين: 6]، فأمّا إذا استعمل مطلقًا فالإيمان الشّرعيّ المطلوب لا يكون إلّا اعتقادًا وقولًا وعملًا. هكذا ذهب إليه أكثر الأئمّة، بل قد حكاه الشّافعيّ وأحمد بن حنبلٍ وأبو عبيد وغير واحدٍ إجماعًا: أنّ الإيمان قولٌ وعملٌ يزيد وينقص. وقد ورد فيه آثارٌ كثيرةٌ وأحاديث أوردنا الكلام فيها في أوّل شرح البخاريّ، وللّه الحمد والمنّة. ومنهم من فسّره بالخشية، لقوله تعالى: {إنّ الّذين يخشون ربّهم بالغيب} [الملك: 12]، وقوله: {من خشي الرّحمن بالغيب وجاء بقلبٍ منيبٍ} [ق: 33]، والخشية خلاصة الإيمان والعلم، كما قال تعالى: {إنّما يخشى اللّه من عباده العلماء} [فاطرٍ: 28].). [تفسير ابن كثير: 1/164-169] قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ) : (وأخرج ابن جرير عن ابن مسعود في قوله {الذين يؤمنون بالغيب} قال: «هم المؤمنون من العرب»، قال: و{الإيمان}: التصديق). [الدر المنثور: 1/ 137- 147] 2: معنى قوله تعالى: {الذين يؤمنون} قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ قُتَيْبَةَ الدِّينَوَرِيُّ (ت: 276هـ): ({الّذين يؤمنون بالغيب} أي: يصدقون بإخبار اللّه عز وجل عن الجنة والنار، والحساب والقيامة، وأشباه ذلك). [تفسير غريب القرآن: 39] قالَ أبو جعفرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ (ت: 310هـ) : (القول في تأويل قوله تعالى. {الّذين يؤمنون}. - حدّثنا محمّد بن حميدٍ الرّازيّ، قال حدّثنا سلمة بن الفضل، عن محمّد بن إسحاق، عن محمّد بن أبي محمّدٍ، مولى زيد بن ثابتٍ، عن عكرمة أو عن سعيد بن جبيرٍ، عن ابن عبّاسٍ: {الّذين يؤمنون} قال:« يصدّقون ». - حدّثني يحيى بن عثمان بن صالحٍ السّهميّ، قال: حدّثنا أبو صالحٍ، قال: حدّثني معاوية بن صالحٍ، عن عليّ بن أبي طلحة، عن ابن عبّاسٍ: {يؤمنون} يصدّقون. - حدّثني المثنّى بن إبراهيم، قال: حدّثنا إسحاق بن الحجّاج، قال: حدّثنا عبد اللّه بن أبي جعفرٍ، عن أبيه، عن الرّبيع: {يؤمنون} يخشون. - حدّثنا محمّد بن عبد الأعلى الصّنعانيّ، قال: حدّثنا محمّد بن ثورٍ، عن معمرٍ، قال: قال الزّهريّ: « الإيمان: العمل ». - وحدّثت عن عمّار بن الحسن، قال: حدّثنا ابن أبي جعفرٍ، عن أبيه، عن العلاء بن المسيّب بن رافعٍ، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد اللّه، قال:« الإيمان: التّصديق ». ومعنى الإيمان عند العرب: التّصديق فيدعى المصدّق بالشّيء قولاً مؤمنًا به، ويدعى المصدّق قوله بفعله مؤمنًا. ومن ذلك قول اللّه جلّ ثناؤه: {وما أنت بمؤمنٍ لنا ولو كنّا صادقين} يعني: وما أنت بمصدّقٍ لنا في قولنا. وقد تدخل الخشية للّه في معنى الإيمان الّذي هو تصديق القول بالعمل. والإيمان كلمةٌ جامعةٌ للإقرار باللّه وكتبه ورسله، وتصديق الإقرار بالفعل. وإذا كان ذلك كذلك، فالّذي هو أولى بتأويل الآية وأشبه بصفة القوم: أن يكونوا موصوفين بالتّصديق بالغيب، قولاً، واعتقادًا، وعملاً، إذ كان جلّ ثناؤه لم يحصرهم من معنى الإيمان على معنى دون معنى، بل أجمل وصفهم به من غير خصوص شيءٍ من معانيه أخرجه من صفتهم بخبرٍ ولا عقلٍ). [جامع البيان: 1/241-240] قالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (وقوله عزّ وجلّ: {الّذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصّلاة وممّا رزقناهم ينفقون (3)} معناه: يصدقون، وكل مؤمن بشيء فهو مصدق به، فإذا ذكرت مؤمناً ولم تقل هو مؤمن بكذا وكذا: فهو الذي لا يصلح إلا في اللّه عزّ وجلّ). [معاني القرآن: 1/70-73] قَالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النحَّاسُ (ت: 338هـ): (ثم قال تعالى: {الذين يؤمنون بالغيب}، أصل الإيمان: التصديق، ومنه قوله تعالى: {وما أنت بمؤمن لنا}، يقال: آمنت بكذا، أي: صدقت به. فإذا قلت "مؤمن" فمعناه: مصدق بالله تعالى لا غير . ويجوز: أن يكون مأخوذاً من الأمان، أي: يؤمن نفسه بتصديقه وعمله، و"الله المؤمن" أي: يؤمن مطيعه من عذابه .). [معاني القرآن: 1/81-83] قَالَ مَكِّيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ القَيْسِيُّ (ت: 437هـ): ({يُؤْمِنُونَ}: يصدقون). [العمدة في غريب القرآن: 70] قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (يؤمنون معناه يصدقون ويتعدى بالباء، وقد يتعدى باللام كما قال تعالى: {ولا تؤمنوا إلّا لمن تبع دينكم} [آل عمران: 73] وكما قال: {فما آمن لموسى} [يونس: 83] وبين التعديتين فرق، وذلك أن التعدية باللام في ضمنها تعدّ بالباء يفهم من المعنى. ). [المحرر الوجيز: 1/104-107] قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (قال أبو جعفرٍ الرّازيّ، عن العلاء بن المسيّب بن رافعٍ، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد اللّه، قال: «الإيمان التّصديق». وقال عليّ بن أبي طلحة وغيره، عن ابن عبّاسٍ: «{يؤمنون} يصدّقون». وقال معمر عن الزّهريّ: «الإيمان العمل». وقال أبو جعفرٍ الرّازيّ، عن الرّبيع بن أنسٍ: «{يؤمنون} يخشون». قال ابن جريرٍ وغيره: والأولى أن يكونوا موصوفين بالإيمان بالغيب قولًا واعتقادًا وعملًا قال: وقد تدخل الخشية للّه في معنى الإيمان، الّذي هو تصديق القول بالعمل، والإيمان كلمةٌ جامعةٌ للإقرار باللّه وكتبه ورسله، وتصديق الإقرار بالفعل. قلت: أمّا الإيمان في اللّغة فيطلق على التّصديق المحض، وقد يستعمل في القرآن، والمراد به ذلك، كما قال تعالى: {يؤمن باللّه ويؤمن للمؤمنين} [التّوبة: 61]، وكما قال إخوة يوسف لأبيهم: {وما أنت بمؤمنٍ لنا ولو كنّا صادقين} [يوسف: 17]، وكذلك إذا استعمل مقرونًا مع الأعمال؛ كقوله: {إلا الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات} [الانشقاق: 25، والتّين: 6]، فأمّا إذا استعمل مطلقًا فالإيمان الشّرعيّ المطلوب لا يكون إلّا اعتقادًا وقولًا وعملًا. هكذا ذهب إليه أكثر الأئمّة، بل قد حكاه الشّافعيّ وأحمد بن حنبلٍ وأبو عبيد وغير واحدٍ إجماعًا: أنّ الإيمان قولٌ وعملٌ يزيد وينقص. وقد ورد فيه آثارٌ كثيرةٌ وأحاديث أوردنا الكلام فيها في أوّل شرح البخاريّ، وللّه الحمد والمنّة. ومنهم من فسّره بالخشية، لقوله تعالى: {إنّ الّذين يخشون ربّهم بالغيب} [الملك: 12]، وقوله: {من خشي الرّحمن بالغيب وجاء بقلبٍ منيبٍ} [ق: 33]، والخشية خلاصة الإيمان والعلم، كما قال تعالى: {إنّما يخشى اللّه من عباده العلماء} [فاطرٍ: 28].). [تفسير ابن كثير: 1/164-169] قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ) : (وأخرج ابن إسحاق، وابن جرير عن ابن عباس في قوله {الذين يؤمنون} قال: «يصدقون »). [الدر المنثور: 1/ 137- 147] 3: معنى الغيب قالَ أبو جعفرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ (ت: 310هـ) : (وأصل الغيب: كلّ ما غاب عنك من شيءٍ، وهو من قولك: غاب فلانٌ يغيب غيبًا.). [جامع البيان: 1/247-241] قَالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النحَّاسُ (ت: 338هـ): (والغيب في اللغة: ما اطمأن من الأرض ونزل عما حوله، يستتر فيه من دخله. وقيل: كل شيء مستتر: غيب، وكذلك المصدر).[معاني القرآن: 1/81-83] قَالَ غُلاَمُ ثَعْلَبٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ البَغْدَادِيُّ (ت:345 هـ): (و"الغيب": الله جل وعز، ومنه قوله تعالى: {يؤمنون بالغيب}، قال: بالله جل اسمه، و"الغيب": ما غاب عن العين، وكان محصلاً في القلوب، و"الغيب": المطمئن من الأرض، و"الغيب": شحم ثرب الشاة). [ياقوتة الصراط: 170] قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (والغيب في اللغة: ما غاب عنك من أمر، ومن مطمئن الأرض الذي يغيب فيه داخله.). [المحرر الوجيز: 1/104-107] يتبع
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |