|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() [B][CENTER][I][SIZE="5"][COLOR="DarkOrchid"]
مهم ..رئيس جماعة انصار السنة بمصر والسودان يقول ان القاعدة خوارج -------------------------------------------------------------------------------- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على امام المجاهدين محمد بن عبد الله تحية الى المجاهدين فى كل مكان اقول لكم كما قال الله اصبروا وصابروا ورابطوا فالله معكم والله مولاكم فاصبروا ولا تضعفواالم تسمعوا قول الله تعالى ( وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (139) إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140) ) فما والله ما انتم فيه الا تمحيص من الله وتنقية للصف حتى يخرج منه المنافقين المعاونين الذين نزل فيهم قول الحق ( وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ (46) لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (47))فنحن فى ظل هذا البلاء العظيم وهذه الفتن التى اخبر عنها النبى صلى الله عليه وسلم وفى حين اغتصاب اخواتنا على مرئى ومسمع من العالم اجمع واسر اخواننا بمساعدة اذناب الكفرة فى بلاد اللاسلام والعدوان المتصاعد على اهل السنة فى العراق من قبل النصارى وحلفائهاوالجيش والشرطة المحاربين والشيعة وجيش المهدى وفيلق بدر و ..و..ووفى ظل سحل ائمة المساجد المستمر وهتك اعراض النساء خرج علينا رئيس جماعة انصار السنة المحمدية فى مصر التابع له فرع السودان الدكتور جمال المراكبى بان المجاهدين فى القاعدة من الخوارج هكذا دون اى ادلة على كلامه ولا اعلم اى مستند له على هذا الكلام ولا من اين اتى به وطبعا كلمته هذه يترتب عليها ولاء وبراء عند من يتبعونه فى هذه الجماعة وهذا بيان كلامه بالنص من موقعه وانتظرته بان يرجع فى القول ويتوب الى البارى وهذا لمدة ثلاثة اشهر اى انه كتب فى نفس المجلة التى قال فيها هذا المقال بعدها مرتين او ثلاثة ولم يرجع عن سبه هذا للمجاهدين وولله ما ارى هذا الا افتراء على اهل الحق ولاحول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل اسم المقال امة الخيرية فى زمن الغثائية موقع الدكتور جمال المراكبى وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم انصر المجاهدين فى سبيلك فى كل مكان وانصر من نصرهم واخذل من خذلهم
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() اين دليلك - قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() هذا دليلي وجزيت الخي الجنة على مرورك
دمتم في حفظ الرحمن
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا أختي في الله أسماء86 على الموضوع
لا حول ولا قوة الا بالله الى حد الآن لا أدر هل تنظيم القاعدة تنظيم اسلامي مجاهد أم تنظيم ذو أهداف سياسية و عميل لأمريكا ؟؟؟؟ أبو عمر البغدادي زعيم تنظيم القاعدة بالعراق وصف في الشريط الذي ظهر على الجزيرة السلفيين القاعدين بالجبناء .... لا أدر لم هذا الوصف بالتحديد {جبناء} الله المستعان
__________________
![]() كُن مَعَ اللهِ وَلَا تُبَالِي ،،، فَإِن شَغَلَكَ شَيءٌ عَنِ اللهِ فَذَرهُ ... فإنَّ في ذرئِه بُلُوغ المَرَامِ وسيرٌ ،،، نحوَ الهَدفِِ إن أفلَحت تصلهُ ... |
#6
|
||||
|
||||
![]() جزيت اخي حسان الجنة على مرورك الطيب
اللهم انصر اخواننا المسلمين في كل مكان وانصر الشيخ واسامة وكل المجاهدين في القاعدة اللهم امييييييييييييين اللهم اميييييييييييييييييين لا تنسوهم من الدعاء احبتي في الله دمتم في حفظ الرحمن
__________________
![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]() أختي أسماء هذا نص كلمة أبو عمر البغدادي الأخيرة و التي تبين أنه ليس خارجيا
اليكم النص ::: (( إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، أما بعد : فقد قال تعالى : ( إن الله يدافع عن الذين آمنوا ، إن الله لا يحب كل خوان كفور )، وقال سبحانه : ( وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم ) ، الله أكبر ... الله أكبر...الله أكبر ( نصر من الله وفتح قريب ) ، أيها المجاهد الشجاع المغوار في سجون الطواغيت ، إرفع رأسك واضحك من أعماق قلبك ، فلك إخوة لا يرضون لك الضيم ، عاهدوا الله أن يعيدوك إلى صفوفهم بقوة الله أولا وآخرا ، فبالأمس كبر إخوانك على أسوار سجن أبي غريب ، وأخرجوا أكثر من ستين أسيرا ، وبعدها على سجن مكافحة الإرهاب ، ثم سجون المرتدين بشرطة حي العامل ، وسجن مديرية شرطة شهربان في ديالى ، واليوم وبتوفيق الله وفضله اقتحم أبناء الدولة الإسلامية وكرا من أوكار الطاغوت ، وحصنا منيعا من حصونهم ، في عملية اعترف العدو أنها كانت في غاية الدقة و والسرعة ، حيث شاغل الأبطال أعداءهم في أكثر من موقع ، مما جلب قوة العدو وانتباهه إليهم ، فقطعوا الطرق ، وعطلوا شبكات الكهرباء والإتصالات ، وفي أقل من خمسة عشر دقيقة كانوا بحول الله يطرقون أبواب زنازين الإخوة من المهاجرين والأنصار ، ففرج الله عن أكثر من عشرين ومئتي مجاهد ، إعترف العدو بمئة وأربعين وصدق ، فقد ذكروا الأنصار من أهل العراق فقط ، وأما بقية العدد فهم من المهاجرين إلى الله ببلاد الرافدين ، فالله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر . وبينما نحن في هذا العز ، نجاهد العدو ، و نصبر أنفسنا و إخواننا ، في مواجهة حملة صليبية صفوية لم يسبق لها مثيل منذ الإحتلال ، نطلب تكاتف الجميع ، ورص الصفوف وتوحيد الكلمة ، إذ بالجميع يفاجأ بهجمة أعلامية شرسة متعددة الإتجاهات على دولة الإسلام الفتية أحزنت كل المخلصين بمحتواها ودقة تناسقها ، وتعدد وسائلها ، وتناغم أقطابها على اختلاف مشاربهم ، فالأمر مبيت بليل كالح أسود ، وحسبما صرحت به دراسة حول مكافحة الإرهاب لمعهد بروكس بالتعاون مع مؤسسة راند للأبحاث نشرت قبل الحملة الشيطانية الأخيرة على دولة الإسلام تحت مسمى حرب القاعدة ، وإذا أردنا أن نعرف من وراء الحملة علينا أن نعرف من هو المستفيد ، دعونا نضع تساؤلا : كيف حال الجهاد في بلاد الرافدين لو لم يكن هناك مجلس شورى المجاهدين ولا دولة الإسلام ؟ وكيف تصير الأمور لو ترك كل أبناء الدولة الإسلامية السلاح ، وقعدوا عن الجهاد ؟ الجواب معروف ... إستباحة للعرض ، وإبادة للحرث والنسل ، وإن كنتم لا تصدقون فإني أطلب من أي جماعة مقاتلة تدعي عصمة المنهج وصفاء الراية وقوة البأس على الأعداء أن تنشر ثلاث عمليات عسكرية مصورة لاقتحام مقرات أمريكية ، لا بل عملية مصورة واحدة لاقتحام أو دخول ثكنة عسكرية أمريكية واحدة . إذن ... ما هي أهداف الحملة الإعلامية الأخيرة على دولة الإسلام ؟ أولا : فك الإرتباط والتلاحم القوي بين دولة الإسلام وقاعدتها الشعبية الكبيرة . ثانيا : محاولة ضرب الدولة الإسلامية بالمجموعات الجهادية الأخرى . ثالثا : إقصاء التيار الجهادي العالمي من ساحة المعركة ، لصالح تيارات وطنية أكثر اعتدالا وانفتاحا ، وتشويه صورته العالمية . رابعا وأخيرا : القضاء على الجهاد في بلاد الرافدين وضياع أمل الأمة فيه . وفي ظل حالة الإنهيار التي تضرب بقوة مؤسسات دولة الطاغوت المالكي ، وبعد تصريح خطير لفريق من الضباط الأمريكيين ، أعلنوا عن حقيقة مفادها أنه لم يعد أمام القوات الأمريكية إلا ستة أشهر لتحقيق النصر في حرب العراق ، وإلا واجهت إنهيارا على الطريقة الفيتنامية ، وهذا ما أكده ديك الحرب (تشيني) والذي تحول فجأة إلى دجاجة تلقي قنبلة إعلامية انبطاحية : إن هدفهم الآن هو العودة بشرف إلى الوطن ، وأعلنت الأغلبية الديمقراطية في الكونغرس الأمريكي : أن الخطة الأمنية ينبغي أن تعطي ثمارها في منتصف هذا الصيف ، وإلا سوف يعجلون برحيل القوات آخر هذا العام ، هذه المدة الوجيزة جعلت العدو وعملاءه في حالة تسابق لتجهيز الساحة العراقية لخليفة وحليف جديد ، يكون أكثر اعتدالا وأقل خطرا من دولة الإسلام ، خصوصا إذا علمنا أن الأمريكان مقدمون لا محالة على حملة عسكرية ضد إيران لأسباب كثيرة ليس هذا موضعها ، فلا بد إذا من تسوية القضية العراقية وإنهاء الوضع المتأزم فيه ، وخاصة في المناطق السنية ، ولو لصالح جماعة إسلامية معتدلة أو حتى أصولية يمكن السيطرة عليها عن طريق طرف وسيط ، وهذا هو السبب الذي دفع آل سلول إلى المسارعة في بناء وتقوية حزب الله السعودي تحت مسمى آخر ، وبمباركة من كهنة السلطان ، وخاصة الذين اشتهروا بعدائهم لأبناء الحركة الإسلامية ، فانهالت أموال النفط إليهم بواسطة المدعو (محمد بن نايف) وبأيادي تجار الدين ، ثم بدأوا بحرب ثلاثية الأبعاد على دولة الإسلام : أولها : تجفيف منابع المال من خلال حملة طويلة النفس من الأكاذيب والأراجيف ، صدقها وللأسف كثير من المخلصين والصادقين ، ونسوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( وجعل رزقي تحت ظل رمحي ) ، وقال ![]() ثانيا : تجفيف منابع الرجال ، وقطع الصلة بين دولة الإسلام والمخلصين الصادقين من الأمة ، وخاصة بعدما فشلت كل فتاواهم لصد الشباب المسلم المجاهد عن بذل نفوسهم وأموالهم رخيصة في سبيل الله ، فتآمروا بالتعاون مع عميل الموساد والإستخبارات الأمريكية (يسري فودة) على كشف طرق دخول المجاهدين المهاجرين والإستشهاديين ، على الرغم أن أولئك الطيبين الذين رافقوهم وأدخلوهم وسهلوا لهم أمرهم صرحوا غير مرة أنهم لا يستقبلون المهاجرين ، فما الذي دفعهم إذا إلى المغامرة ، وفضح هذا الطريق وتسليط الضوء عليه ، وقد اعترف الخبيث بنفسه انه سلم ما بحوزته من معلومات إلى استخبارات دولة ما . ثالثا : الإنخراط القوي والإنضمام إلى خنجر ثلاثي الرؤوس ، أقطابه ؛ أ- شرذمة من المرتدين المنتفعين تجار الدماء وسراق الجهاد على طريقة سعد زغلول و بن بله وعي جناح ، وإلى هؤلاء نقول : قد مضى زمان سرقة الجهاد والمتاجرة بأطراف المعوقين ودماء الشهداء ، وكما قال الصادق الأمين : ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) . ب- طائفة أدعياء السلفية القاعدون المقعدون لجبنهم ، همهم الطعن في المجاهدين وتتبع عوراتهم . ج- طائفة من الحُسَّاد ، دفعهم مسارعة كثير من عناصرهم وكتائبهم إلى التعاضد والتناصر وبيعة دولة الإسلام ، فإن النفس جبلت على حب الرفعة ، فهي لا تحب أن يعلوها أمر ، روي عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( ثلاثة لا ينجو منهن أحد ؛ الظن والطيرة والحسد ) ، فهذا ابن القيم رحمه الله يتعرض لأشد أنواع الأذى بسبب الحسد ويقول : وقد كان الإمام أحمد هو الجماعة ، ولما لم يتحمل هذا عقول بعض الناس من الحسد ، قالوا للخليفة : أتكون أنت وولاتك وقضاتك كلهم على الباطل وأحمد وحده على الحق ، فلم يتسع علمه لذلك ، فأخذه بالسياط والعقوبة بعد الحبس طويل ، فلا إله إلا الله ما أشبه الليلة بالبارحة ) ،ونحن نقول كما قال ابن القيم : لا إله إلا الله ما أشبه الليلة بالبارحة ، ونذكر بقوله تعالى : ( قد يعلم الله المعوقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إلينا ، ولا يأتون البأس إلا قليلا ، أشحة عليكم ، فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت ، فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد ، أشحة على الخي، أولئك لم يؤمنوا فاحبط الله أعمالهم وكان ذلك على الله يسيرا ) ، فهم صدوا الناس عن الجهاد في سبيل الله لما في قلوبهم من الضغن والحسد للمؤمنين الصادقين والخوف والهلع الذي يخلع قلوبهم ، ودعوا أصحابهم وعشائرهم إلى الدعة والراحة ، ولو كانت بتولي الكافرين ، ومحاداة الله ورسوله و المؤمنين ، ووضعوا أيديهم في أيدي طواغيت العرب يستجدونهم على أهل الملة والدين ، بلسان ذَرِبٍ ، زاعمين أنهم ما أرادوا إلا إخراج المحتلين . وقد رمانا الناس بأكاذيب كثيرة لا أصل لها في عقيدتنا ، فادعوا أننا نكفر عوام المسلمين ونستحل دماءهم وأموالهم ، ونجبر الناس على الدخول في دولتنا بالسيف ، وعليه فهذه بعض ثوابتنا ، ترد على تلك الأكاذيب ، وحتى لا يبقى لذاب عذر ، أو لمحب شبهة . أولا : نرى وجوب هدم وإزالة كل مظاهر الشرك ، وتحريم وسائله ، لما روى الإمام مسلم في صحيحه عن أبي الهياج الأسدي ، قال : قال لي علي بن أبي طالب رضي الله عنه : ألا أبعثك على مل بعثني على صلى الله عليه وسلم : ( ألا تدع تمثالا إلا طمسته ، ولا قبرا مشرفا إلا سويته ) . ثانيا : الرافضة طائفة شرك وردة ، وهم مع ذلك ممتنعون عن تطبيق كثير من شعائر الإسلام الظاهرة . ثالثا : نرى كفر وردة الساحر ووجوب قتله ، وعدم قبول توبته في أحكام الدنيا بعد القدرة عليه ، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : حد الساحر ضربة بالسيف . رابعا : ولا نكفر امرءً مسلماً صلى إلى قبلتنا بالذنوب ، كالزنا وشرب الخمر والسرقة مالم يستحلها ، وقولنا في الإيمان وسط بين الخوارج الغالين وبين أهل الإرجاء المفرطين ، ومن نطق بالشهادتين وأظهر لنا الإسلام ولم يتلبس بناقض من نواقض الإسلام عاملناه معاملة المسلمين ، ونكل سريرته إلى الله تعالى ، وأن الكفر كفران ؛ أكبر وأصغر ، وأن حكمه يقع على مقترفه اعتقادا أو قولا أو فعلا ، لكن تكفير الواحد المعين منهم والحكم بتخليده في النار موقوف على ثبوت شروط التكفير وانتفاء موانعه . خامسا : نرى وجوب التحاكم إلى شرع الله من خلال الترافع إلى المحاكم الشرعية في الدولة الإسلامية ، والبحث عنها في حالة عدم العلم بها ، لكون التحاكم إلى الطاغوت من القوانين الوضعية والفصول العشائرية ونحوها من نواقض الإسلام ، قال تعالى : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) . سادسا : نرى وجوب توقير النبي صلى الله عليه وسلم ، وتحريم التقدم بين يديه ، وكفر وردة من نال من مقامه وجنابه الشريف ، أو مقام آل بيته الأطهار ، وأصحابه الأبرار من الخلفاء الراشدين الأربعة وسائر الصحب والآل ، قال تعالى : ( إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ، لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلا ) ، وقال في أصحابه : ( محمد رسول الله ، والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم ، تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا ، سيماهم في وجوههم من أثر السجود ، ذلك مثلهم في التوراة ، ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه ، يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار ، وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما ) . سابعا : ونؤمن أن العلمانية على إختلاف راياتها وتنوع مذاهبها كالقومية والوطنية والشيوعية والبعثية هي كفر بواح ، مناقض للإسلام مخرج من الملة ، وعليه نرى كفر وردة كل من اشترك في العملية السياسية ، كحزب المطلق والدليمي والهاشمي وغيرهم ، لما في هذه العملية من تبديل لشرع الله تعالى ، وتسليط لأعداء الله من الصليبيين والروافض وسائر المرتدين على عباد الله المؤمنين ، قال تعالى في شأن من وافق المشركين في تبديل شيء من شرع الله : ( وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم ، وإن أطعتموهم إنكم لمشركون ) ، كما نرى أن منهج الحزب الإسلامي منهج كفر وردة ، لا يختلف في منهجه وسلوكه عن سائر المناهج الكافرة والمرتدة ؛ كحزب الجعفري وعلاوي ، وعليه فقياداتهم مرتدون لا فرق عندنا بين مسؤول في الحكومة أو مدير فرع ، ولا نرى كفر عموم الداخلين فيه ما لم تقم عليهم الحجة الشرعية . ثامنا : نرى كفر وردة من أمد المحتل وأعوانه بأي نوع من أنواع المعونة من لباس أو طعام أو علاج ونحوه ، مما يعينه ويقويه ، وأنه بهذا الفعل صار هدفا لنا مستباح الدم . تاسعا : نرى أن الجهاد في سبيل الله فرض على التعيين ، منذ سقوط الأندلس ، لتحرير بلاد المسلمين ، وهو مع كل بر وفاجر ، وأعظم الآثام بعد الكفر بالله ، النهي عن الجهاد في سبيل الله في زمن تعيينه ، قال ابن حزم : ولا إثم بعد الكفر أعظم من إثم من نهي عن جهاد الكفار وأمر بإسلام حريم المسلمين إليهم ، من أجل فسق رجل مسلم لا يحاسب غيره بفسقه . عاشرا : ونعتقد بأن الديار إذا علتها شرائع الكفر ، وكانت الغلبة فيها لأحكام الكفر ، دون أحكام الإسلام فهي ديار كفر ، ولا يلزم هذا أن نكفر ساكني الديار ، وبما أن الأحكام التي تعلو جميع ديار الإسلام اليوم هي أحكام الطاغوت وشريعته ، فإننا نرى كفر وردة جميع حكام تلك الدول وجيوشها ، وقتالهم أوجب من قتال المحتل الصليبي ، لذا وجب التنبيه أننا سنقاتل أي قوات غازية لدولة الإسلام في العراق ، وإن تسمت بأسماء عربية أو إسلامية ، وننصحهم ونحذرهم أن لا يكونوا كبش فداء للمحتل ، كما هو مقترح لحل أزمة المحتل الصليبي في العراق . الحادي عشر : نرى وجوب قتال شرطة وجيش دولة الطاغوت والردة ، وما انبثق عنهما من مسميات كحماية المنشئات النفطية وغيرها ، ونرى وجوب هدم وإزالة أي مبنى أو مؤسسة تبين لنا أن الطاغوت سيتخذها مقرا له . الثاني عشر : نرى أن طوائف أهل الكتاب وغيرهم من الصابئة ونحوهم في دولة الإسلام اليوم ، أهل حرب لا ذمة لهم ، فقد نقضوا ما عاهدوا عليه من وجوه كثيرة لا حصر لها ، وعليه ، إن أرادوا الأمن والأمان ، فعليهم أن يحدثوا عهدا جديدا ، مع دولة الإسلام وفق الشروط العمرية التي نقضوها . الثالث عشر : نرى أن أبناء الجماعات الجهادية العاملين في الساحة إخوة لنا في الدين ، ولا نرميهم بكفر ولا فجور ، إلا أنهم عصاة لتخلفهم عن واجب العصر وهو الإجتماع تحت راية واحدة . الرابع عشر : كل جماعة أو شخص يعقد اتفاقية مع المحتل الغازي فإنها لا تلزمنا في شيء ، بل هي باطلة مردودة ، وعليه نحذر المحتل من عقد أي اتفاقات سرية أو علنية بغير إذن دولة الإسلام . الخامس عشر : نرى وجوب توقير العلماء العاملين الصادقين ، ونذب عنهم ، ونصدر عنهم في النوازل والملمات ، ونعري من سار على نهج الطاغوت أو داهنه في شيء من دين الله . السادس عشر : نعرف لمن سبقنا بالجهاد حقه ، وننزله منزلته ، ونخلفه بخير في أهله وماله . السابع عشر : نرى وجوب إنقاذ أسرى وحريم المسلمين من أيدي الكافرين بالغزو أو الفداء ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فكوا العاني ) ، كما نرى وجوب كفالة أسرهم وأسر الشهداء ، قال عليه الصلاة والسلام : ( من جهز غازيا فقد غزا ، ومن خلف غازيا في أهله بخير فقد غزا ) . الثامن عشر : نرى وجوب تعلم الأمة أمور دينها ، وإن فاتها بعض حظوظ الدنيا ، ونوجب من العلم الدنيوي ما احتاجت إليه الأمة ، وما سوى ذلك فهو مباح ما لم يخرج عن ضوابط الشرع الحنيف . التاسع عشر : نرى تحريم كل ما يدعو إلى الفاحشة ويدعو عليها كجهاز الستالايت ، ونوجب على المرأة وجوبا شرعيا ستر وجهها والبعد عن السفور والإختلاط ولزوم العفة والطهر ، قال تعالى : ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة ، والله يعلم وأنتم لا تعلمون ) وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ، والله غالب على أمره ولكن أغلب الناس لا يعلمون أخوكم أبو عمر الحسيني القرشي البغدادي ))
__________________
![]() كُن مَعَ اللهِ وَلَا تُبَالِي ،،، فَإِن شَغَلَكَ شَيءٌ عَنِ اللهِ فَذَرهُ ... فإنَّ في ذرئِه بُلُوغ المَرَامِ وسيرٌ ،،، نحوَ الهَدفِِ إن أفلَحت تصلهُ ... |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ما اروعها من اخبار وما اجملها من عودة اخي في الله حسان لا حرمك الله الجنة اسعدك ربي في الدارين دمتم في حفظ الرحمن
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() آمين
بارك الله بك أختي
__________________
![]() كُن مَعَ اللهِ وَلَا تُبَالِي ،،، فَإِن شَغَلَكَ شَيءٌ عَنِ اللهِ فَذَرهُ ... فإنَّ في ذرئِه بُلُوغ المَرَامِ وسيرٌ ،،، نحوَ الهَدفِِ إن أفلَحت تصلهُ ... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |