ثورة بلا شريعة! - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1124 - عددالزوار : 129716 )           »          الصلاة مع المنفرد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          الاكتفاء بقراءة سورة الإخلاص (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          أصول العقيدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          الإسلام يبيح مؤاكلة أهل الكتاب ومصاهرتهم وحمايتهم من أي اعتداء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          تحريم الاعتماد على الأسباب وحدها مع أمر الشرع بفعلها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          تفسير القرآن الكريم ***متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 3097 - عددالزوار : 369957 )           »          وليس من الضروري كذلك! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          مساواة صحيح البخاري بالقرآن الكريم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          محرومون من خيرات الحرمين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم
التسجيل التعليمـــات التقويم

الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22-01-2011, 11:54 PM
رياض123 رياض123 غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: ........
الجنس :
المشاركات: 1,868
افتراضي ثورة بلا شريعة!



ثورة بلا شريعة!


د. أكرم حجازي


22/1/2011





منطق الثورة التونسية عميق في وقائعه. وفريد في دلالاته عن كل ما سبقه من احتجاجات شعبية في العالم العربي. بليغ في رسائله إلى الحالة العربية التي بدت مستعصية على الحل. خطير في تداعياته المستقبلية كنموذج لحراك شعبي شامل لا يتوقف إلا حين يبلغ أهدافه.

الثابت الوحيد حتى اللحظة أن وقائع الحدث التونسي الذي انتهي بطرد الرئيس السابق زين العابدين بن بدأ يتفاعل طرديا حتى اكتسى محتوى الثورة وخصائصها بالكامل. فقد انطلقت شرارته، على التوالي، من (1) مطلب تشغيل لخريج جامعي صادرت السلطات البلدية عربته في سوق الخضار، ثم (2) تضامن عدد من الخريجين مع مطالبه، وتحول القضية إلى تشغيل الخريجين، ثم (3) امتداد الاحتجاجات إلى ولايات جنوبية رفعت مطلب تشغيل عموم الخريجين، و (4) توسع المطالب إلى احتجاجات ضد البطالة، و (5) رفع سقف المطالب إلى تنمية ولايات الجنوب المهمشة اقتصاديا، لكن (6) دخول الشمال الساحلي على خط المواجهات كان لأن الظلم عمّ الجميع وليس الجنوب فقط. هنا تم تصعيد المطالب إلى مستوى (7) استعادة الكرامة الوطنية المهدورة للشعب التونسي، وبعد سقوط الرئيس ورحيله عن البلاد (8) رفع التونسيون سقف المطالب الداعية إلى تصفية النظام ورموزه ومؤسساته وتركته.

ثلاثون يوما من الثورة لم يرفع الشعب التونسي أية لافتة أو شعار تقليدي! كالمطالبة مثلا باحترام الدستور أو القانون أو التوقف عن التعذيب وانتهاكات حقوق الإنسان أو تنظيم انتخابات جديدة أو محاربة الفساد والقيام بإصلاحات سياسية أو رفض التوريث أو رفع الحظر عن الأحزاب والجماعات الممنوعة من النشاط السياسي أو المطالبة باحترام الحريات وغيرها. ولم يرفع شعارا علمانيا أو ليبراليا لأي حزب أو جماعة، ولم يدافع عن أي منها!!! أما لماذا تجنب الشعب التونسي مثل هذه الشعارات والمطالب؟


1) فلأن القوى السياسية التي عادة ما ترفع مثل هذه الشعارات والمطالب لم تكن أصلا موجودة وليست هي من أطلق شرارة الاحتجاجات ولا من حافظ على استمراريتها إلى أن تحققت أهدافها الأولى. وإذا قيل بأن القوى كانت موجودة بشكل أو بآخر فهذا صحيح. لكنها موجودة بصفتها الشعبية، أي كأفراد منتمين وفاعلين في الإطار الجماهيري وليس في الإطار الحزبي. فمن شارك في الثورة شارك كأحد أفراد الشعب بعيدا عن أي انتماء الأيديولوجي.

2) ولأن غياب مثل هذه المطالب والشعارات يعني أنها سقطت سقوطا حرا غير مأسوف عليه. لكنها ما عادت إلى الظهور إلا، فقط، بعد سقوط بن علي، وعبر القوى السياسية التي غابت عن المشهد.

أما عن المطالب المتعلقة بتطبيق الشريعة فالشعب التونسي تصرف بفطرته كشعب مسلم. وإذا كان من المنطقي أن يطالب بكرامته وحريته إلا أنه من غير المنطقي أبدا أن يجعل من تطبيق الشريعة شعارا ومطلبا له. إذ أن الشريعة هوية ومعتقد وليست أيديولوجيا أو حقوق. لذا فمن الظلم الفادح والقبيح تحميل الشعب التونسي أو ثورته مسؤولية أي انحراف أو التشكيك بها. فهو شعب تحمل وصبر وقاوم الطغاة والطغيان وانتصر عليهما، وانتزع حريته وأنجز مهمته على أكمل وجه. وإذا حصل تقصير فليس من الشعب التونسي بل ممن خذلوه ولم يرتقوا إلى مستوى الإنجاز.

يبقى القول أن محاولات الاحتواء الفعال لثورة التونسيين بدأت بعيد الأيام الأولى لاندلاعها. أما الضبابية التي تهيمن على الموقف، بعد سقوط بن علي، فلا معنى لها سوى كسب الوقت لاغتصاب الثورة. ومع ذلك فإن استمرار تصاعد سقف المطالب دون توقف يؤشر، نوعا ما، على استمرارية الثورة. لذا من السابق لأوانه التكهن بحركة الشعب التونسي خلال الشهرين القادمين.




نشر بتاريخ 22-01-20
http://www.almoraqeb.net/main/articl...how-id-259.htm
  #2  
قديم 23-01-2011, 05:03 PM
الصورة الرمزية @أبو الوليد@
@أبو الوليد@ @أبو الوليد@ غير متصل
كلمـــــة حق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
مكان الإقامة: @قلب غــــــــــزة@
الجنس :
المشاركات: 6,779
الدولة : Palestine
افتراضي رد: ثورة بلا شريعة!

إن شاء الله سيقوم حكم الله في جميع دول الإسلام
  #3  
قديم 23-01-2011, 08:48 PM
الصورة الرمزية شبل المسجد
شبل المسجد شبل المسجد غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مكان الإقامة: فلسطــــــــ غزة الصمود ــــــــــــــــين
الجنس :
المشاركات: 818
الدولة : Palestine
افتراضي رد: ثورة بلا شريعة!

مشكور أخي رياض
وبارك الله فيك
وجزاك الله خيرا
__________________


سر على بركة الله شيخنا
لا يضرك أذى المنافقين والمتخاذلين
  #4  
قديم 26-01-2011, 12:35 AM
رياض123 رياض123 غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: ........
الجنس :
المشاركات: 1,868
افتراضي رد: ثورة بلا شريعة!


بارك الله فيكم اخواني
  #5  
قديم 26-01-2011, 12:38 AM
رياض123 رياض123 غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: ........
الجنس :
المشاركات: 1,868
افتراضي رد: ثورة بلا شريعة!


مصر في صميم الدورة التاريخية

د. أكرم حجازي

26/1/2011

إذا توقفنا عن لغة المراوغة والاستهتار والنفاق التي يروجها الكثير من سفهاء الأمة يمكن القول بوضوح لا لبس فيه أن العالم العربي لم يعد قادرا على السبات أكثر مما فعل. فالدول العربية اليوم بين توصيفين: دول ضعفت قبضتها الأمنية وانكشفت سوأة النظام فيها وغدت شعوبها تنتفض بشدة بين الحين والحين، ودول ذات قبضة ما زالت قوية لكن شعوبها تغلي من الداخل وتراقب بصمت مريع ما يحدث في محيطها، وتتهيأ لساعة الحسم.
هذه هي الحقيقة ولا شيء غيرها. ولا شك أن النظم العربية أدركت حجم الكارثة التي تسببت بها ثورة تونس. مع ذلك فقد سخّرت كل إمكانياتها الإعلامية والعلمية والدينية للتأكيد على أن ما حدث في تونس غير قابل للانتقال إلى غيرها بدعوى اختلاف الظروف فضلا عن ترديد اسطوانة حرمة الخروج على ولي الأمر. بل أن منسوب الحذر من المراهنة على التمدد التونسي ارتفع حتى عند خصوم الدول ولدى المعارضين. وهذه مغالطات كبرى لأكثر من سبب ليس الآتي منها إلا بعضها:
• إن الدول ذاتها سارعت للإعلان، بين الحين والحين، عن إجراءات طارئة لمنع خروج الثورة التونسية من مواقعها. أما لماذا فعلت ذلك؟ فلأنها أدركت أن الشعوب العربية باتت قاب قوسين أو أدنى من الانفجار بدليل أن شرارة واحدة في تونس أحرقت بنيرانها واحدا من أشد الأنظمة العربية بطشا. والأسوأ أنها تسببت بانكشاف مذل لميزان القوى الحقيقي بين الشعب والنظام، أو بين قوى الدولة وأدواتها والمجتمع، ودون الحاجة لأية قوى سياسية أو شرعيات دينية تقليدية جرى تجاوزها كليا. وهذا أمر ليس له علاقة بأية ظروف أو أسباب موضوعية.
• كما أن الظروف تتشابه قلبا وقالبا أكثر مما تختلف. فالفشل واحد في كل الدول العربية بلا استثناء، وعلى كل المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية والثقافية. فأوجاع المواطن واحدة، وشكاواه واحدة، وبؤسه واحد .. هذه التشابهات، وأمثالها كثير، حاضرة بدرجة تفوق كل الاختلافات والخصوصيات التي يجري الحديث عنها كموانع دون الانفجار. وبالتالي فإن أية حركة في أية الدولة ليس من الغريب أن تجد صداها في دولة أخرى. وهذا أمر، أيضا، لم يعد الإصلاح معه مقبولا خاصة وأن الحديث يجري عن تغيير جذري.
• الانهيار شبه التام للحريات عبر إحالة نمط الحياة والمعيش اليومي وحق العمل وحرية التعبير وكل المنظومات الأخلاقية والدينية والإنسانية إلى المنظومة الأمنية. ولا توجد دولة عربية واحدة تشذ عن هذا السياق حتى لو بدت في الظاهر متفاوتة. فالتفاوت واقع، لدى البعض، في إطار السياسات الساعية إلى السيطرة وتخفيف الاحتقان وليس في إطار المبادئ والحقوق. وهذا الأمر يمثل معطى بنيويا ثابتا في النظم السياسية العربية وليس متغيرا.
• إن الحرب الغربية المفتوحة على الإسلام والمسلمين باتت من ثوابت سياسات النظم العربية خاصة بعد 11 سبتمبر 2001 باستخدام شتى الوسائل السياسية والقانونية فضلا عن الإعلامية والثقافية وحتى الدينية. وفي هذا السياق فإن الترويج للفلسفات اللبرالية والعلمانية لم يكن اختيارا « نهضويا » ولن يكون بأي شكل أو محتوى بقدر ما هو واقع فقط في إطار التغريب والتحلل الاجتماعي والأخلاقي والحرب على الإسلام.
• قناعة العامة من الناس أن الذين يمتلكون السلطة هم أنفسهم الذين يحتكرون السياسة والأمن، وهم أنفسهم الذين يهيمنون على الاقتصاد والثروة والموارد. وهم أنفسهم المتنفذون في الجامعات ومراكز الأبحاث ووسائل الإعلام والاتصال، وهم أنفسهم الذين بيدهم سلطة القضاء والقانون والدستور، وهم أنفسهم المتهمون بالفساد والنهب، وهم أنفسهم المسؤولون عن إفقار الناس وتجويعهم وإهانتهم.
كل الدلائل في مصر اليوم الأول تؤكد أن إرهاصات حركة اجتماعية شاملة تجري وقائعها في الغالبية الساحقة من المحافظات والأحياء الكبرى. ولما نقول حركة اجتماعية فلأنها ليست مظاهرة ولا انتفاضة ولا هبة ولا احتجاج. بل فعل اجتماعي لا ينحصر بفئة دون أخرى ولا بحزب سياسي دون آخر ولا بمنطقة دون غيرها. وفي مثل هذه الأحوال لا ينفع تغطية الشمس بالغربال والتكتم على ما يحدث حتى لو تذبذبت القنوات الرسمية بين هؤلاء أو هؤلاء، أو انحازت للنظام الحاكم، أو أغلقت الفضائيات العربية والدولية منابرها وصمّت آذانها، أو توقفت شركات الاتصال عن تقديم خدماتها، أو حجبت السلطات المصرية المواقع العالمية.
إذ بخلاف المرات السابقة فالمظاهرات التي اندلعت في مصر لم تكن مجرد وقفات احتجاجية على أبواب المساجد أو انطلاقا منها، ولم تكن حبيسة محافظة أو منطقة بعينها، ولا هي حكرا على أحزاب أو تنظيمات سياسية من هنا وهناك. فالواضح أنها شملت الجميع .. القوى السياسية .. المواطنون .. بعض النخب الثقافية والاجتماعية والسياسية .. الشرائح العمرية المختلفة .. الطبقات الاجتماعية .. أما الشعارات المرفوعة فقد تكاملت فيما بينها لتعبر عن حزمة الاحتياجات الشعبية بدء من الحقوق الاجتماعية والسياسية مرورا بالحقوق الاقتصادية وبحثا عن الحريات المصادرة ورفضا للاستعباد وانتهاء بالشعارات الإسلامية التي حضرت بقوة لافتة في الاحتجاجات فضلا عن الصلاة التي حافظ المتظاهرون على أدائها في وقتها في الميادين.
كل تحليل مع اليوم الأول سابق لأوانه. لكن قيم التكافل الاجتماعي، والدعم اللوجستي التي بدأت تظهر من قبل المواطنين في التضامن مع الشارع أو مساندته عبر إمداده بما يحتاجه هي علامات تنذر بمواجهات واسعة النطاق ضد السلطة. وإذا استمرت على هذا النحو، وحافظت على شموليتها الجغرافية، فلا يمكن أن تفلت من صداها أية دولة عربية. وفي كل الأحوال فالمسألة باتت مسألة وقت. والأكيد أن وقائع الدورة التاريخية بدت، هذه المرة، أشد وقعا وتسارعا مما سبق.

نشر بتاريخ 25-01-2011
http://www.almoraqeb.net/main/articl...how-id-260.htm
  #6  
قديم 28-01-2011, 08:36 PM
رياض123 رياض123 غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: ........
الجنس :
المشاركات: 1,868
افتراضي رد: ثورة بلا شريعة!

كل تحليل مع اليوم الأول سابق لأوانه. لكن قيم التكافل الاجتماعي، والدعم اللوجستي التي بدأت تظهر من قبل المواطنين في التضامن مع الشارع أو مساندته عبر إمداده بما يحتاجه هي علامات تنذر بمواجهات واسعة النطاق ضد السلطة. وإذا استمرت على هذا النحو، وحافظت على شموليتها الجغرافية، فلا يمكن أن تفلت من صداها أية دولة عربية. وفي كل الأحوال فالمسألة باتت مسألة وقت. والأكيد أن وقائع الدورة التاريخية بدت، هذه المرة، أشد وقعا وتسارعا مما سبق.
  #7  
قديم 31-01-2011, 10:21 AM
الصورة الرمزية انين الاقصى
انين الاقصى انين الاقصى غير متصل
مشرفة ملتقى القصة والعبرة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
مكان الإقامة: **الشــــ رحمة ربي ـــــــــــفاء **
الجنس :
المشاركات: 3,468
الدولة : Algeria
افتراضي رد: ثورة بلا شريعة!

لااعتقد انها ثورة بلا شريعة
فالاصل ثابت والمنقول متحرك
فالتونسيون شعب مسلم وشعوب المغرب العربي تعمل ولا تتكلم فلا تحقرنا من المعروف شيئا والات اعظم
الم تروا صلاة الجمعة الاولى بعد هروب شين الهاربين
ما شاء الله حتى الشوارع لم تكفهم اما نسائهم فكلهن بالجلابيب والستار
ومع عودة الداعية راشد الغنوشي .....
__________________
  #8  
قديم 01-02-2011, 12:25 AM
رياض123 رياض123 غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: ........
الجنس :
المشاركات: 1,868
افتراضي رد: ثورة بلا شريعة!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انين الاقصى مشاهدة المشاركة
لااعتقد انها ثورة بلا شريعة
فالاصل ثابت والمنقول متحرك
فالتونسيون شعب مسلم وشعوب المغرب العربي تعمل ولا تتكلم فلا تحقرنا من المعروف شيئا والات اعظم
الم تروا صلاة الجمعة الاولى بعد هروب شين الهاربين
ما شاء الله حتى الشوارع لم تكفهم اما نسائهم فكلهن بالجلابيب والستار
ومع عودة الداعية راشد الغنوشي .....
[center]
اخي الكريم كيف يمكن ان تطالب نظام لا يعترف بالاسلام ان يطبق شريعه الاسلام
النظام ملحد فكيف سيطبق ما يكفر به
اما اهل تونس فكما ذكر الكاتب تصرف بفطرته الاسلاميه والشريعه هويه و معتقد وليست ايديولوجيا او حقوق لتحول الى مجرد شعارات ومن الظلم تحميل عامه الشعب التونسي وثورته مسؤليه اي انحراف او تشكيك بها المسؤليه تقع على من خذل الشعب التونسي ولم يرتقي لمستوى الانجاز
واما الغنوش فدعك منه ومن استعراضاته وحماعته فهم باحثو مكاسب شخصيه وحزبيه لا اكثر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 77.65 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 72.90 كيلو بايت... تم توفير 4.75 كيلو بايت...بمعدل (6.12%)]