|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() يحتوي كل غذاء نتناوله على مئات من المركبات التي تعرف بقيمتها في الإمداد بالطاقة أو المغذيات الأساسية، وهذه المركبات غير الغذائية تكشف الكثير من تأثيرات الطعام المختلفة بداية من تأثير الفلفل الحار المذيب للمخاط والمؤدي إلى سيولة الإفرازات إلى التأثير المليِّن للتين. إنّ تناول المركبات النشطة بمفردها قد لا يكون له نفس التأثير عند تناوله ضمن الغذاء الذي يحويها. والأخطر من ذلك هو أنه يمكن أن تكون هذه المركبات مفيدة كجزء من وجبة متنوعة إلا أنها قد تكون ضارة عند تناولها بكميات كبيرة في جرعات منفصلة في صورة فيتامينات دوائية.
وبتقدم التقنيات العلمية الكبير في الآونة الأخيرة أمكن تحليل خواص بعض الأطعمة من أجل تعريفنا باستخدامات الطعام من أجل تحسين الصحة .. وفيما يلي بعض المركبات والمكونات النشطة التي توضيح الفوائد الصحية للغذاء: مركبات الأليوم: يحتوي البصل والثوم على عدة مركبات للكبريت وعند تقطيع البصل أو الثوم وكذلك عند مضغها تنتج هذه المركبات مركبات أخرى تعرف بإحباطها لتجلُّط الدم والتي ثبت بالتجارب أنها تزيد من مقاومة الجسم وتحتوي نباتات أخرى كالكراث على كميات أقل بكثير من المركبات الكبريتية من الثوم والبصل، وهذه المركبات النافعة لها خاصية سريعة الانتشار لذا لا يمكن أن نضمن بقاءها في الغذاء بعد تقطيعها بفترة وبصفة خاصة بعد الطهي الشديد للطعام. مضادات الأكسدة: إنّ الكثير من المركبات الموجودة بالطعام تساعد ميكانزمات الدفاع بالجسم لمنع الأضرار التي تحدث بسبب نواتج الأكسدة، وتحدث الأكسدة داخل الجسم الإنساني بشكل طبيعي عندما تقوم ذرات الأكسجين الحرة باجتذاب أيون من الهيدروجين والذي بدوره يجذب جزءاً آخر من مركب أخرى، مما يؤدي لحدوث سلسلة من التفاعلات التي تؤدي في النهاية إلى تدمير في الأنسجة، وبدون تناول كمية كافية من مضادات الأكسدة التي تقوم بمنع أو توقف سلسلة التفاعلات فإن الجزيئات الحرة يمكن لها أن تتزايد مما يشكل عبئا على أنظمة الدفاع بالجسم. ومن ضمن الأمور التي تزيد الحمل على جهاز المناعة وتزيد الأمور سوءاً (دخان التبغ وملوثات الهواء الجوي) وبعد الكثير من التجارب في هذا الشأن تأكد أن هؤلاء الذين يتناولون كميات أكبر من الأغذية الغنية بمضادات الأكسدة يكونون أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية وبعض أنواع السرطانات. ومن ضمن مضادات الأكسدة الرئيسية التي تساعد أنظمتنا المناعية فيتامين E والعديد من الكاروتينات وفيتامين C والكثير من الفلافونيدات كالموجودة (بالشاي الأخضر) على الرغم من أنه ليس من المعروف بالضبط كيفية تحقيقها لهذه الفائدة بهذه الكفاءة. ولقد أثبتت الدراسات أن تناول البيتا كاروتينات وفيتامين C في صورة فيتامينات دوائية ومقويات لا يكون له نفس الأثر الوقائي والفاعلية عند تناولها ضمن الغذاء. ومما يجب توجيه الانتباه إليه هو أن افتقار الجسم لعناصر مثل الزنك أو السيلينيوم أو النحاس يقلل من ميكانزمات الدفاع المضادة للأكسدة, كما أن زيادة الفيتامينات الصناعية قد تضر فمثلا الإفراط في تناول الحديد يزيادة نسبته بالدم وبالتالي زيادة عمليات الأكسدة. - الكاروتينات: إن الكاروتينات هي الخلايا الصبغية التي تعطي اللون البرتقالي والأصفر والأحمر للخضروات والفاكهة، ولقد تعرّف العلماء على ما يزيد على 500 نوع من الكاروتينات ولكن حتى الآن فإن أهم الكاروتينات التي تعرّف عليها العلماء هي كاروتينات ألفا وبيتا والكربتوكزانثين وترجع قيمتها في أن الجسم يقوم بتحويلها إلى فيتامين A. أما الآن فقد أصبح من الواضح أن هذه الكاروتينات كغيرها مما لا علاقة لهم بفيتامين A لهم خواص مضادة للأكسدة وحيث إن الكاروتينات تتراوح في تأثيرها فينصح بتناول تنوعاً كبيراً منهم بتناول أنواعاً مختلفة من الخضروات والفاكهة ولقد أثبتت الدراسات أن هؤلاء الذين يتناولون المزيد من الأطعمة الغنية بالكاروتينات تقل لديهم مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والكتاركت وبعض أنواع السرطانات خاصة سرطان الرئة , وتناول البيتا كاروتين كذلك في صورة فيتامينات دوائية ثبت عدم فائدتها على الإطلاق مما يوحي بضرورة تناولها في صورة غذاء لا دواء، ومن ضمن الأغذية الغنية بالكاروتينات القرع (اليقطين) والخضروات الورقية كالسبانخ والتي تكون غنية بالكاروتينات مثل الخضروات البرتقالية اللون إلا أن اللون الأخضر يعتبر هو لون الكلورفيل الأخضر. محفزات الهضم: ربما تكون لدينا فكرة فطرية مضمونها أن كل ما هو لاذع الطعم يكون محفزا للهضم , فكل ما هو ذو طعم لاذع فعلا يساعد الجهاز الهضمي وذلك بتحفيز إفرازات العصارات الهاضمة وهذا بدوره يحسن من الهضم وامتصاص المواد الغذائية، ومن ضمن هذه الأغذية التي يميل طعمها إلى الطعم اللاذع الخرشوف. وتشمل الأغذية المحفزة للهضم والتي لا تميل للطعم اللاذع الفلفل الحار والزنجبيل وزيت المسطردة وغيرها من النباتات مثل الجرجير والفجل والكرفس والبقدونس والكرنب والقرنبيط. الفلافونيدات: تحتوي كل الخضروات والفاكهة تقريبا على كمية كبيرة جدا من الفلافونيدات أو البوليفلافونيدات , وترجع أصل كلمة فلافونيدات إلى اللاتينية والتي تعني اللون الأصفر وهو لون الكثير من هذه المواد المتنوعة. والموالح بمفردها تحتوي على 40 نوعا من الفلافونيدات، وعند التجارب المعملية ثبت أن الفلافونيدات لها تنوع واسع من التأثيرات، فهي مثلا تعتبر مضادة للأكسدة ومضادة للالتهاب ومضادة للفيروسات و مضادة للبكتريا وأحيانا قد يكون للغذاء أكثر من تأثير مما سبق. وتؤكد الدراسات الحديثة بأن الفلافونيدات تقي الصحة العامة حيث إنها تفيد الدورة الدموية وتعمل كمضادة للأكسدة ويمكن ترتيب المواد الغذائية من حيث كفاءة وكمية احتوائها على الفلافونيدات من نوع كويرسيتين بداية من البصل ثم الشاي ثم التفاح. ومن ضمن أنواعها فلافونيدات الأنثوثيانين وهي الصبغيات التي تعطي اللون البنفسجي والأحمر القاتم والألوان الزرقاء للفاكهة مثل الكريز والتوت البري. مواد تساعد على التوازن الصحي الميكروفلورا الصديقة: إنّ ما يؤسف له هو تعوّدنا الكبير على تناول المضادات الحيوية antibiotics وهي الأدوية التي تقتل البكتريا، وحديثا ظهر بحثا عن المدعمات الحيوية أو probiotics والتي تمدنا بالمزيد من الميكروفلورا المعوية الحية وهي بكتريا صديقة توجد بشكل طبيعي في الأمعاء وهي أساس لمقاومة الأمراض وتوجد مئات الأنواع من البكتريا الصديقة, والأبحاث جارية لتحديد فوائدها الصحية، و الكثير من الأبحاث قد سلمت بأن الميكروفلورا الموجودة في الطعام قد لا تنجو حية من عصارات الهضم، ولكن المزيد من البحث قد أكد أن البعض منها قد يبقى حياً حتى بعد الهضم، ومن هنا كانت المدعمات الحيوية أو probiotics مفيدة جدا وخاصة في حالات الإسهال وحالات فقد المقومة للأمراض عند حدوث التسمم الغذائي، أو بعد تناول كميات كبيرة جدا من المضادات الحيوية لفترات طويلة. ومن ضمن البكتريا التي لها منافع صحية كبيرة أنواعها الرئيسية هي: Lactobacillus - 1 أو اللاكتوباسيليوس Acidophilus- 2 أو الأسيدوفيلس Bulgaricus -3 أو البلجاريسوس وهي توجد في أنواع من الزبادي المتخمر طبيعيا بدون تسخين أو بسترة. والأغذية من هذا النوع تحتوي على كربوهيدرات مقاومة للهضم ومن أهم أمثلة هذه الأغذية البريبيوتيكية هي الخرشوف والعدس. الجلوكوسينولات :Glucosinolates وهذه المركبات الكبريتية توجد في الكرنب والبروكلي والعائلة القرنبيطية , وعندما تتكسر خلايا تلك الخضروات بالتقطيع أو بالمضغ فإن مركبات تسمى أيزوثيوثيانات تتكون وقد ثبت أن هذه المركبات تمنع السرطان. ومن الطريف أن المزيد من هذه المركبات المانعة للسرطان تتكون بصورة أكبر في حالة توافر فيتامين C لذا ينصح بتناول الأغذية الغنية بفيتامين C مع هذه الخضروات. الفيتواستروجينات :LPhytoestrogens تحتوي الكثير من البذور والحبوب والخضروات والفاكهة على معدل من الكيماويات الموجودة بصورة طبيعية والتي تشبه الهرمون الأنثوي الأستروجين , وتشمل هذه الأغذية التي تحويه كلا من العدس وفول الصويا والشمار وحبوب القمح الكاملة، وقد لوحظ أن النساء في اليابان نادرا ما تحدث لديهن الإصابة بسرطان الثدي نظراً لكثرة تناولهم لفول الصويا. وقد أكدت الأبحاث أن النساء في مرحلة ما بعد الحيض يستفيدون صحيا بشكل كبير من التأثيرالأستروجيني الموجود بالأغذية الغنية بالأستروجين النباتي أو الفيتو استروجين، فالعدس والشمار يحتوي كل منهما على نشاط شبه هرموني مما يساعد على توازن نسبة الهرمون بالجسم. ل :أ د. محمد سعد عبد اللطيف
__________________
![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() الجلوكوسينولات :Glucosinolates وهذه المركبات الكبريتية توجد في الكرنب والبروكلي والعائلة القرنبيطية , وعندما تتكسر خلايا تلك الخضروات بالتقطيع أو بالمضغ فإن مركبات تسمى أيزوثيوثيانات تتكون وقد ثبت أن هذه المركبات تمنع السرطان. ومن الطريف أن المزيد من هذه المركبات المانعة للسرطان تتكون بصورة أكبر في حالة توافر فيتامين C لذا ينصح بتناول الأغذية الغنية بفيتامين C مع هذه الخضروات
قراءت قبل فتره ان هذه الخضروات مثل الكرنب والقرنابيط والسبيناخ هذه كلها غير صالحه للذين عندهم استعداد وراثي للجلطه اي انها تساعد على تخثر الدم اي تقلل السيوله اي عكس مانريده نحن اهل الصدفيه لاننا ناخذ بذر الكتان كي نزيد السيوله بالنتيجه اعتقد هذه الخضروات ضاره لاهل الصدفيه وايضا فيتامين سي نحن اهل الصدفيه نحذر من البرتقال والليمون وكل الحمضيات مارائيك اخوي سعيد |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
و صراحة لا اخفي عليك انني مند مده اتناول القرنبيط و الملفوف و اللفت و كلهم من الفصيلة الصلبيه و باتنظام و ما اكلهم الا لانهم يخفضون الكولسترول و السكر و لاحتوائهم على كبريتات رغم معرفتي لهم بانهم يسهمون في تجلط الدم و نحن نحتاج الى سيوله الدم و احتوائهم على فيتامين سي "ليس بالقدر المضر" لكن اتناول معهم زيت زيتون الذي يحتوي دهون احاديه غير مشبعه اضافه الى زيت كبد الحوت و المكسرات و لاني اتناول كميه بسيطه حيث تكون السلطه عندي مشكله فلم القى منهم ضررا كما لقيت من الحوامض و عصيراتها هل لان الاغديه الحمضيه فيتامين سي مع الحموضه يكون اسوأ و هو سبب ذلك التأثير السيء لست ادري لكن من واقع تجربتي ان هذا ما احسه و الحظه. اتحفني تعليقك و ملاحظتك الجميله دمت بود
__________________
![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() شيء اخر يا خاله عجيب و غريب اشارت اخر الابحاث ان اسوء فيتامين سي هو الذي نتناوله في شكل مستحظر هو و الحديد الذي يعد من برادة الحديد المؤكسده حيث وجد انهم يؤثرون و ينتجون مأكسدات ثأثر على الحمض النووي و الحمض الريبي للخليه و تغير جيناتها حيث وجدوا ان هذه المؤسدات اخطر من المؤكسات الناتجه عن عمليه الايض نفسها بل و اكثر من السموم و هذه احد الامور المتعلقه بالصدفيه تغير جينات الجلد حيث ان الشوارد الحره تساهم في اختراق الغشاء الخلوي و تحدث تغير جيني و ابحاث الصدفيه مؤخرا عاكفة على هذا التغير الجيني ضاربة بعرض الحائط نظرية التخلخل المناعي لكن هنا في اعتقادي ما الشيء الذي ادى الى ارتفاع تلك الشوار الحره بهذا الشكر حتى اصبحت على ديمومه مرتفعه اكيد الامر له كما نحن متفقين بان الكبد على رأس القائمه و ياتي بعده الامعاء و اخيرا الكلي في الدرجه الثاليه هم المسئولون على تصفية الدم من السموم و طرحها خارجا و انا ارجح الكبد و الامعاء لما لان تسرب السموم من الامعاء اكثر انا دور الكلي فثانوي و اكيد اذا القي على كاهلها حمل ثقيل لن تقوم بوظيفتها و خصوصا يلحظ ان السموم و الكولسترول و السكر مرتفعون في اجسامنا و من العضو المتهم عن كل هذا اكيد الكبد خلل الكبد في القيام بوظائفه من طرح السموم الى تخزين و تمثيل و صناعة الكوليسترول و السكر و لا اترك بعيدا الامعاء لانه من اين اتى هذا الخلل الكبدي اهو ذاتي حدث بطفره ام الامعاء اثقلت الدم بتسريبها للسموم و مختلف الحساسيات الشيء الذي اثقل الكبد و اكيد كبد مثقل بالسموم سيصبح مخلا بوظائفه جميعها .
ارجوا ان لا اكون قد ذهبت بك بعيدا دمت بود
__________________
![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() كثير ماتركز ياموسوعتنا على الجانب الغذائي وتاثيره على الصدفيه وهذا ماأأومن به شكرا لك دائما تذكرنا بذلك |
#6
|
|||
|
|||
![]() اخي سعيد كل العشابين وخاصة كبار السن واللذين لايعرفون النت
فانهم يعملون على الكبد في علاج الصدفيه وعلى السموم التي في الجسم وهذا يوكد ماتفضلت به وشيء اخر انا برائي احد اسباب الصدفيه عند ابني بالاضافه الى الهزه العصبيه نتيجة السياره المفخخه اعتقد انه كان قبل ان يصاب باشهر ياخذ بروتينات اسمه امينو وطبعا هذه البروتينات ايضا اثرت على شخص ثاني حيث اثرت على الغده الدرقيه وبقية الغدد وافرازاتها |
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لان غداء صحي = اعضاء و مناعة جسم ممتازه = تقهقر المرض او فنائه غداء غير صحي = جسم ضعيف = اعضاء ضعيفه = اصابه بعدوى فطريه , امعاء متهتكه , كبد مثقل بالسموم , خلل وظائف الكبد "كبد دهني ارتفاع للكولسترول مقاومة الخلايا للانسولين ارتفاع للسكر دم غزير بالسموم" , ضعف اداء الكلي =طفره جلديه= مناعه تهاجم الطفره الجلديه= صدفيه و اخواتها دمت بالف خير
__________________
![]() ![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
دمت بود
__________________
![]() ![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() لله درك يا موسوعتنا يعلم الله انني لا استطيع اتخيل ملتقى الصدفية بدون موضوعاتك القيمة بارك الله فيك يالغالي وجعل عملك في ميزان حسناتك آمين |
#10
|
|||
|
|||
![]() مشكور اخوي سعيد بارك الله فيك
يالربع انا احب البصل ومره يقولون مو زين للصدفيه ومره زين كذلك السمك وحاجات كثيره مره نقرا انها كويسه ومره مو كويسه يا ليت من خلال مواضيع الغذاء الكثيره يتبنى احد الزملاء المطلع على هالامور فكرة وضع الاطعمه المفيده للصدفيه والضاره لان مره قريت ان الجرجير والخس كويس للصدفيه لكن مو كويس لروماتيزم الصدفيه فكيف نجمع بين الاثنين شكرا للجميع |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |