السستاني يرسل وكيله(مناف الناجي) الى لندن بعد الفضائح المدوية

[حمورابي العراقي]

يقول الله تعالى[وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ](البقرة/188)، ويقول رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام:«كل المسلم على المسلم حرام! دمه، وماله، وعرضه». انطلاقا من هذه الآية ومثلها كثير، ومن هذا الحديث الشريف ومثله كثير، استقرت الحقيقة الشرعية البديهية بين المسلمين، وهي أن أموالهم-كما دماؤهم وأعراضهم- حرام بينهم، وبناء على ذلك فكل من يستحل أموال المسلمين فالوصف الذي يناسبه هو أنه سارق آثم، والذي يستحل دماءهم فهو قاتل مجرم! والذي يستحل أعراضهم فهو مغتاب أكال للحوم البشرية!
طيب وبعد هذه المقدمة الشرعية الان نأتي ونقول ونطرح سؤالاً فياترى ماهو حكم من يأكل أموال الامام( سلام الله عليه) المتمثلة بقبض الحقوق الشرعية كالخمس والزكاة من الناس والادهى من ذلك أنه يصرفها من اجل ملذاته الدنيوية حيث تصل المرحلة بهذا الشخص انه يصرفها على الزنى وشرب الخمر وغيرها من الامور الشيطانية
فها هو؟؟؟؟


أكبر وكيل للسيستاني (سيد مناف الناجي)، وأكبر سارق للخمس والزكاة نعم هذا فعلاً ما حصل من قبل وكيل السستاني في محافظة ميسان ( مناف الناجي) فبعد أن تزين بزي المتدينين وبعد أن حاز على ثقة العديد من الناس كونة أصبح وكيلاً عن السستاني أخذ بالتمادي ليس على أموال المسلمين فحسب بل تعدى الامر الى أعراضهم ومما سجل وحدى بالامر أن يتجمهر عدد كبير من الناس ووجهاء العشائر أمام داره ليطابوه بإرجاع ما أخذه منهم من أموال تحت عنوان الخمس والزكاة وذلك بعد أن ضبط أي ( مناف الناجي) في أحد الفنادق وهويقوم بتصوير فلماً إباحيا لنفسه مع أحدى النساء في أحد فنادق محافظة ميسان بجنوب العراق مما تسبب ذلك بفضيحة مدوية ويذكر أيضاً أن الفلم انتشر في عموم محافظة ميسان وهو لم يضم مقطع واحد بل عدة مقاطع فيديو الواحد يختلف عن الاخر؟
حيث كان السيد المبجل( الناجي الفاجر) يصوّر بنفسه من أجل أن يهدد النساء بضرورة دفع المال له أو مشاطرته الفراش والا أنه سيفضحهن أمام الناس لكن الله أفضحة وأخزاه امام الناس..
وتناقلت الاخبار الى أنه بعد أن فر من منطقة سكناه التجأ الى الاب الروحي له ولجميع المعممين الفسقة من أمثاله التجأ الى السيد السستاني مما اقترح عليه التوجه الى ( لندن) الى ان يهدأ الوضع و تنسى القضية كما نسيت الكثير من القضايا لذا يتضح لنا وبجلاء الامضاء والاشراف المباشر للسستاني ورعايته لمثل هذه الامور القبيحة
فالى اين المفر الى اين الى اين ياسستاني أنت وأصحابك من عذاب الله تعالى

[د.فادي]

حيث كان السيد المبجل( الناجي الفاجر) يصوّر بنفسه من أجل أن يهدد النساء بضرورة دفع المال له أو مشاطرته الفراش والا أنه سيفضحهن أمام الناس لكن الله أفضحة وأخزاه امام الناس..
وتناقلت الاخبار الى أنه بعد أن فر من منطقة سكناه التجأ الى الاب الروحي له ولجميع المعممين الفسقة من أمثاله التجأ الى السيد السستاني مما اقترح عليه التوجه الى ( لندن) الى ان يهدأ الوضع و تنسى القضية كما نسيت الكثير من القضايا لذا يتضح لنا وبجلاء الامضاء والاشراف المباشر للسستاني ورعايته لمثل هذه الامور القبيحة
فالى اين المفر الى اين الى اين ياسستاني أنت وأصحابك من عذاب الله تعالى