ما قل ودل من كتاب " صفة النار " لابن أبي الدنيا - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         الفرق بين اضطراب التواصل الاجتماعي والتوحد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          ما الفرق بين البرص والبهاق؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          كل ما يهمك حول مكملات المغنيسيوم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          ماهي علامات الشفاء من التوحد؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          أشهر الخضروات الورقية وقيمتها الغذائية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          أبرز الأطعمة الغنية بالكالسيوم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          متى يحتاج الجرح إلى خياطة؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          أسباب التهاب الخصية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          زيادة هرمون التستوستيرون عند الرجال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          أنواع التنمر الإلكتروني الشائعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 18-10-2020, 09:39 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 162,949
الدولة : Egypt
افتراضي ما قل ودل من كتاب " صفة النار " لابن أبي الدنيا

ما قل ودل من كتاب " صفة النار " لابن أبي الدنيا


أيمن الشعبان

قال سلمان: {{كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا}} [الحج: 22] قَالَ: النَّارُ سَوْدَاءُ لَا يُضِيءُ جَمْرُهَا وَلَا لَهَبُهَا.
التصنيفات: الدار الآخرة -

عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى، قَالَ: مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا فَلَمْ يَذْكُرُوا الْجَنَّةَ وَالنَّارَ إِلَّا قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ: أَغْفَلُوا الْعَظِيمَتَيْنِ.
ص16.
عن عكرمة فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {{لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ}} [الحجر: 44] قَالَ: «لَهَا سَبْعَةُ أَطْبَاقٍ».
ص20.
عَنْ قَتَادَةَ: {{لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ}} [الحجر: 44] قَالَ: «هِيَ وَاللَّهِ مَنَازِلٌ بِأَعْمَالِهِمْ».
ص21.
قال سلمان: {{كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا}} [الحج: 22] قَالَ: النَّارُ سَوْدَاءُ لَا يُضِيءُ جَمْرُهَا وَلَا لَهَبُهَا.
ص28.
عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارَ، قَالَ: الْوَيْلُ: وَادِي فِي جَهَنَّمَ، لَوْ سُيِّرَتْ فِيهِ الْجِبَالُ لَمَاعَتْ مِنْ حَرِّهَا.
عَنْ أَبِي عِيَاضٍ، قَالَ: وَيْلٌ: فَسِيلٌ فِي أَصْلِ جَهَنَّمَ.
ص37.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود: فِي قَوْلِهِ: {{فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا}} [مريم: 59] قَالَ: وَادٍ فِي جَهَنَّمَ، يُقْذَفُ فِيهِ الَّذِينَ اتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ.
عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ: {{فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ} } [الملك: 11] قَالَ: وَادٍ فِي جَهَنَّمَ يُقَالُ لَهُ سُحْقٌ.
ص42.
عَنِ السُّدِّيِّ، قَالَ: {الْفَلَقِ} [الفلق: 1] :جُبٌّ فِي جَهَنَّمَ.
عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ: {{وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا}} [الإسراء: 8] قَالَ: سِجْنًا.
ص43.
عَنْ أَبِي يَسَارَ، قَالَ: الظُّلَّةُ مِنْ جَهَنَّمَ فِيهَا سَبْعُونَ زَاوِيَةٍ، فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ صِنْفٌ مِنَ الْعَذَابِ لَيْسَ فِي الْأُخْرَى.
قَالَ صَالِحُ بْنُ حَيٍّ: الْغُلُّ: الَيَدُ الْوَاحِدَةُ الْمَشْدُودَةُ إِلَى الْعَنَقِ. وَالصَّفَدُ: الَيَدَيْنِ جَمِيعًا إِلَى الْعَنَقِ.
قَالَ: قَالَ الْأَعْمَشُ: الصَّفَدُ: الْقَيْدُ، فِي قَوْلِهِ: {{مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ}} [إبراهيم: 49] : الْقُيُودُ.
ص47.
قَالَ رَجُلٌ لِابْنِ مَسْعُودٍ: حَدِّثْنَا عَنِ النَّارِ كَيْفَ هِيَ؟ قَالَ: لَوْ رَأَيْتَهَا لَزَالَ قَلْبُكَ مِنْ مَكَانِهِ.
ص48.
عَنْ أَبِي صَالِحٍ: {{فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ}} [الهمزة: 9] قَالَ: الْقُيُودُ الطِّوَالُ.
ص52.
عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ: فِي قَوْلِهِ: { {إِنَّ لَدَيْنَا أَنْكَالًا وَجَحِيمًا}} [المزمل: 12] قَالَ: قُيُودًا لَا تُحَلُّ وَاللَّهِ أَبَدًا.
ص55.
عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ: لَوِ انْقَلَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ النَّارِ بِسِلْسِلَةٍ لَزَالَتِ الْجِبَالُ.
ص56.
قال سفيان فِي قَوْلِهِ: {{فَاسْلُكُوهُ}} [الحاقة: 32] قَالَ: بَلَغَنَا أَنَّهَا تَدْخُلُ فِي دُبُرِهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ فِيهِ.
ص58.
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَوْ أَنَّ دَلْوًا مِنْ غَسَّاقٍ يُهَرَاقُ فِي الدُّنْيَا لَأَنْتَنَ أَهْلَ الدُّنْيَا.
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَوْ أَنَّ قَطْرَةً مِنْ زَقُّومِ جَهَنَّمَ أُنْزِلَتْ إِلَى الدُّنْيَا لَأَفْسَدَتْ عَلَى النَّاسِ مَعَايِشَهُمْ.
قَالَ الحسن: لَوْ أَنَّ دَلْوًا مِنْ صَدِيدِ جَهَنَّمَ صُبَّ فِي الْأَرْضِ مَا بَقِيَ أَحَدٌ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ إِلَّا مَاتَ.
ص63.
عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ: {{غِسْلِينٌ}} [الحاقة: 36] قَالَ: هُوَ الضَّرِيعُ، شَجَرَةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا أَهْلُ النَّارِ.
عَنِ الضَّحَّاكِ، فِي قَوْلِهِ: { {شَجَرَةُ الزَّقُّومِ} } [الصافات: 62] قَالَ: شَجَرَةٌ في أَسْفَلِ سَقَرَ.
ص64.
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: {{وَطَعَامًا ذَا غُصَّةٍ}} [المزمل: 13] قَالَ: الشَّوْكُ يَأْخُذُ بِالْحَلْقِ، لَا يَدْخُلُ وَلَا يَخْرُجُ.
ص65.
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، {{وَنَادَوْا يَا مَالِكُ}} [الزخرف: 77] قَالَ: يَمْكُثُ عَنْهُمْ أَلْفَ سَنَةٍ ثُمَّ يُجِيبُهُمْ: {{إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ}} [الزخرف: 77].
ص66.
عَنْ قَتَادَةَ: {{وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ}} [إبراهيم: 16] قَالَ: مَاءٌ يَسِيلُ مِنْ لَحْمِهِ وَجِلْدِهِ.
ص67.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود، فِي قَوْلِهِ: {{زِدْنَاهُمْ عَذَابًا فَوْقَ الْعَذَابِ} } [النحل: 88] ، قَالَ: عَقَارِبُ أَنْيَابُهَا كَالنَّخْلِ الطِّوَالِ.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود: {{ضَعْفًا مِنَ النَّارِ}} [الأعراف: 38] ، قَالَ: أَفَاعِي.
ص71.
عَنْ عمرو بن مَيْمُونٍ، قَالَ: إِنَّهُ لَيُسْمَعُ بَيْنَ جِلْدِ الْكَافِرِ وَلَحْمِهِ مِنْ جَلَبَةِ الْهُودِ كَجَلَبَةِ الْوَحْشِ.
الهود: الصوت.
ص76.
عَنْ مُجَاهِدٍ: {{كُلَّمَا خَبَتْ} } [الإسراء: 97] قَالَ: كُلَّمَا طُفِئَتْ أُوقِدَتْ.
عَنْ أَبِي صَالِحٍ: {{إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ}} [الهمزة: 8] قَالَ: مُطْبَقَةٌ لَيْسَ لَهَا أَبْوَابٌ.
ص78.
عَنْ أَبِي صَالِحٍ: {{فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ} } [الهمزة: 9] قَالَ: الْقُيُودُ الطِّوَالُ.
ص79.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود: {{وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ}} [المؤمنون: 104] قَالَ: مِثْلُ رَأْسِ النَّضِيجِ.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود، قَالَ: كَكُلُوحِ الرَّأْسِ الْمَشِيطِ، قَدْ بَدَتْ أَسْنَانُهُمْ، وَتَقَلَّصَتْ شِفَاهُهُمْ.
عَنْ أَبِي رُزَيْنٍ: {{لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ}} [المدثر: 29] قَالَ: تَدَعُ جِلْدَهُ أَشَدَّ سَوَادًا مِنَ اللَّيْلِ.
ص82.
عَنِ الْحَسَنِ: فِي قَوْلِهِ: {{كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودَهُمْ}} [النساء: 56] قَالَ: بَلَغَنَا أَنَّهُ يَنْضَجُ لِأَهْلِ النَّارِ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ جِلْدٍ.
ص83.
قَالَ مجاهد: يُلْقَى عَلَى أَهْلِ النَّارِ الْجَرَبُ، فَيَحْتَكُّونَ حَتَّى تَبْدُوَ الْعِظَامُ، فَيَقُولُونَ: رَبَّنَا بِمَ أَصَابَنَا هَذَا؟ قَالَ: بِأَذَاكُمُ الْمُؤْمِنِينَ.
ص88.
عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ: {{وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ}} [إبراهيم: 17] قَالَ: حَتَّى مِنْ مَوَاضِعِ الشَّعْرِ.
ص89.
عن فُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ فِي قَوْلِهِ: {{تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ}} [الملك: 8] قَالَ: تُقَطَّعُ.
ص91.
عَنِ السُّدِّيِّ: { {فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ}} [المدثر: 48] قَالَ: لَا تَنَالُهُمْ.
ص92.
عَنِ الضَّحَّاكِ: {{نَزَّاعَةً لِلشَّوَى}} [المعارج: 16] قَالَ: نَزْعُ الْجِلْدِ وَاللَّحْمِ عَنِ الْعَظْمِ.
ص93.
قال سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ: خُلِقَتِ النَّارُ رَحِمةً يُخَوِّفُ بِهَا عِبَادَهُ لِيَنْتَهُوا.
ص95.
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَوْ أَنَّ النَّارَ أُبْرِزَتْ لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ إِلَّا مَاتَ.
ص98.
عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: نَارُكُمْ هَذِهِ تَعَوَّذُ مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ.
ص99.
قال ابن عباس: يَسْتَعِيذُ أَهْلُ النَّارِ مِنَ الْحَرِّ، فَيُغَاثُونَ بِرِيحٍ بَارِدٍ يَصْدَعُ الْعَظْمَ بَرْدُهَا، فَيَسْأَلُونَ الْحَرَّ.
ص100.
عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: الزَّمْهَرِيرُ: الَّذِي لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَذُوقُوهُ مِنْ بَرْدِهِ.
ص101.
زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ: «أَنَّ أَهْلَ النَّارِ لَا يَتَنَفَّسُونَ» ثُمَّ بَكَى.
ص105.
عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانٍ، قَالَ: إِنَّ أَهْلَ النَّارِ لَا يَخْرُجُ لَهُمْ نَفْسٌ، إِنَّمَا تَرَدَّدُ أَنْفَاسُهُمْ فِي أَجْوَافِهِمْ.
ص106.
قَالَ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ: كُسِيَ أَهْلُ النَّارِ وَالْعُرْيُ كَانَ خَيْرًا لَهُمْ، وَأُعْطُوا الْحَيَاةَ وَالْمَوْتُ كَانَ خَيْرًا لَهُمْ.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ قَالَ: الْجَنَّةُ فِي السَّمَاءِ، وَالنَّارُ فِي الْأَرْضِ.
ص117.
عَنِ الضَّحَّاكِ: فِي قَوْلِهِ: {{غِسْلِينٌ}} [الحاقة: 36] قَالَ: هُوَ الضَّرِيعُ، شَجَرَةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا أَهْلُ النَّارِ.
ص123.
عَنْ أَبِي الْجَوْزَاءِ: {{يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ}} [الذاريات: 13] قَالَ: يُعَذَّبُونَ.
ص125.
عَنْ بِلَالِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: تُنَادَى النَّارُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: يَا نَارُ اشْتَفِّي، يَا نَارُ أَنْضَجِي، يَا نَارُ أَحْرِقِي، يَا نَارُ كُلِي وَلَا تَقْتُلِي.
ص126.
قال الحسن: ابْنَ آدَمَ، عَنْ نَفْسِكَ فَكَايِسْ فَإِنَّكَ إِنْ دَخَلْتَ النَّارَ لَمْ تَنْجَبِرْ بَعْدَهَا أَبَدًا.
ص127.
قال أبو حازم: لَلنَّارُ أَشَدُّ شَوْقًا إِلَى أَهْلِهَا مِنَ الْجَنَّةِ إِذَا أُدْنِيَتْ لِأَهْلِهَا.
ص128.
قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: شَدَّ مَا ذَلَّتْ أَلْسِنَةُ النَّاسِ بِذِكْرِ النَّارِ.
ص129.
عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، قَالَ: {فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى} [النازعات: 34] قَالَ: أَمَرٌ طَمَّ عَلَى مَا كَانَ قَبْلَهُ.
ص130.
عَنْ قَتَادَةَ: {{فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا}} [التوبة: 82] قَالَ: فِي دَارِ الدُّنْيَا، {{وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا}} [التوبة: 82] قَالَ: فِي نَارِ جَهَنَّمَ.
ص134.
عَنِ الضَّحَّاكِ: {{وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْدًا} } [مريم: 86] قَالَ: عِطَاشًا.
عَنْ مُجَاهِدٍ: {{وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْدًا}} [مريم: 86] قَالَ: مُنْقَطِعَةٌ أَعْنَاقُهُمْ مِنَ الْعَطَشِ.
ص148.
عَنِ الضَّحَّاكِ [ص:150]، {{نَزَّاعَةً لِلشَّوَى}} [المعارج: 16] ، قَالَ: تُنْزِعُ الْجِلْدَ وَاللَّحْمَ عَنِ الْعَظْمِ.
ص149.
لَمَّا مَاتَ مَنْصُورُ بْنُ الْمُعْتَمِرِ، صَاحَتْ أُمُّهُ: وَاقَتِيلَ جُهَنَّمَاهُ مَا قَتَلَ ابْنِي إِلَّا خَوْفُ جَهَنَّمَ.
ص158.
عَنْ أَبِي صَالِحٍ، {{مُقَرَّنِينَ}} [ص: 38] ، قَالَ: مُكَتَّفِينَ.
ص161.
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 85.83 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 84.15 كيلو بايت... تم توفير 1.68 كيلو بايت...بمعدل (1.95%)]