واقسم لكم اخواني واخواتي ان كل ما تدوينه اعلاه هو خلاصة الخلاصة اما الفروع والتفاصيل العلمية التجريبية في هذا لخصوص اعلاه فهي طويلة جدا جدا لايمكن ايجازها بالكتابة كما ارجو ان اكون قد وفقت في ايصال تلك الخلاصة الى حضراتكم واي استفسار او سؤال فأنا جاهز مع خالص دعائي لكل لجميع المرضى الحصول على العلاج ومن المنشأ الجيد واستخدامه افضل استخدام.
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
السلام عليكم اختي الفاظله الانوار (ريحانة العراق) وبكل فخر .. والسلام موصول للاخت الفاضله صاحبة القلب الطيب نعم الاخت الاخت ام حسن حفظها الله ..
اعتذر لتاخري في كتابة الجدول واكرر شديد الاعتذار مني لحظرتك فوالله كنت في اعلى درجات الارهاق بسبب العمل ...الخ
اما فيما يخص الجدول وبشكل مختصر وكما يلي ...
لليلا حوالي الساعة 11 مساء وبعد الغسل بشكل جيد والخروج من الحمام وجفاف .. الجسم .. والرأس .. والشعر .. اي حوالي بعد من نصف ساعة الى ساعة (اي الساعة 12 من منتصف الليل) ابدئي بوضع الدواء(قطران الفحم الحجري) بتنقيع المنطقة بشكل جيد وعلى المناطق المصابة وما حولها ثم بعد 6 ساعات اي حوالي الساعة 6 صباحا قومي بوضع القطران للمرة الثانية على القطران السابق لليلا وهذه ستكون .. المرة الثانيه .. لوضع القطران ثم بعد 5 ساعات اي حوالي الساعة 11 قبل الضهر قومي بوضع القطران .. للمرة الثالثة ...
وبعد مرور 5 ساعات قومي بوضع المرهم على القطران اي حوالي الساعة 4 عصرا بدلك المناطق المصابة والتي عليها قطران سابق فقومي بدلكها بهدوء بالمرهم ثم بعد 4 ساعات اي بحوالي الساعة 8 مساء قومي بوضع المرهم .. للمرة الثانية .. على المرهم الاول والقطران السابق وبعد 3 ساعات اي حوالي ساعة 11 مساء قومي بغسل الجسم والمناطق المصابة بشكل جيد جدا بأستخدام صابون بيبي جونسن وقطعة قماش من القطن ناعمة (مثلا فانيلا رجالية قطنية) واكرر الغسل بشكل جيد لازالة اثار المرهم من على الجسم ليكون جاهزا (اي الجسم ) ونضيفا لوضع القطران من جديد عليه الساعة 12 ليلا من جديد..
وهكذا تكرر العملية ولمدة 6 شهور ودمتم اخوتي اخوكم في الله قيس العبيدي
ملاحضة :
بعد زوال اثار الصدفية بشكل نهائي وهذا يعتمد على .. نوع الصدفية .. وسرعة استجابة الجسم .. وحسن الاستخدام للدواء .. وحسن انتخاب نوعية الدواء الجيد واجودهم البريطاني .... وكذلك فبمجرد زوال اثار الصدفية بشكل نهائي سيكون استخدام المرهم بشكل متقطع وصولا وبشكل تدريجي الى ايقاف استخدام المرهم وسيكون العلاج فقط بأستخدام الدواء الاساسي (قطران الفحم الحجري) وكما ذكرت سابقا اعلاه وكذلك في هذه المرحلة من الممكن تقليل عدد مرات وضع قطران الفحم الحجري من 3 مرات باليوم الى .. مرتين .. فقط وكلا وحسب نوعية الصدفيه لديه .. ومساحة الاصابه .. وعمر المرض ( اي مدة المرض ) ....الخ
المهم كل ذلك فيما يخص الفتره العلاجيه ( ال 6 شهور الاولى ) اما فيما يخص الفتره الوقائيه فقد تحدثت عنها وبشكل مفصل في صفحات المنتدى سابقا وسيكون العلاج جدا سهل في المرحله الوقائيه ويمكنكم اخوتي العوده الى صفحات المنتدى للاطلاع على هذه المراحل (الوقائيه) ...
واكرر الحمد لله العلاج سهل وهو ماده سائله سهلة الاستخدام ورائحتها جدا مقبوله كرائحة المطهرات واثرها على الجلد ليس كآثار المراهم الممل بل انه (اي قطران الفحم الحجري) يجف ويمتص من خلال الجلد وبوقت فقط بضعة دقائق وكما ذكرت سابقا في صفحات المنتدى .... الخ
اخوكم في الله
قيس العبيدي
تحياتي للاخت الفاضله ام حسن حفظها الله ... والاخت الانوار شفاها الله ..
عذرا اختي الفاظله الانوار بحثت عن ايميلك فلم اجدهه ولذلك قمت بنشر الجدول لحظرتك عن طريق المنتدى لينتفع منه كل متصدف من ... النوع المطري ...(الصدفيه المطريه)...
.>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
اهلا اخي الكريم..ابو داليا قال انو امتصاص محلول القطران يكون اكبرعند وضعها على اماكن الجلد المصابة بالصدفية وحواليها من الجلد السليم..اما اذا وضعت محلول القطران على الجلد بدلا من اماكن الصدفية نفسها فأن امتصاص المادة الفعالة يكون اقل بسبب مقاومة الجلد ودفاعه عن نفسه ضد هذه المادة الغريبة فلن تصل المادة الفعالة الى الدم بالكمية المناسبة.
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
خلال اتصال جرى بيني ايهاب العراقي وبين الأخ العالم قيس العبيدي وكتبنا موضوع مهم جدا وصار يردلي ويملي علي وانا اكتب الى ان كمل الموضوع
ومن ملاحظاتي بخصوص السمرة التي يسأل عنها الكثيرين بعد البحث والتحري وجدت ومن خلال متابعتي لهذا الموضوع اسباب حدوث السمرة
عند استخدام القطران الحجري بالذات لعلاج الصدفية كعلاج نهائي توصلت الى نتائج كبيرة وحقائق عظيمة ان دلت على شيء فأنما تدل على مدى حقيقة فاعلية هذا الدواء في علاج مرض الصدفية من الداخل واقتلاع جذوره الى الأبد من خلال متابعتي وبحثي على اسباب السمرة التي تحدث على بشرة الأنسان بأستخدام هذا العلاج النهائي والجذري بعون الله تعالى توصلت وبشكل علمي ومن ابحاث كبيرة الى ان هذا العلاج ومن خلال امتصاص الجلد للمواد الفعالة الموجودة فيه ستؤدي هذه المواد الفعالة الموجودة قطراان الفحم الحجري (بعض من هذي المواد)الى تداخلات وتفاعلات انزيمية ليس فقط ماذكرناه عن انزيم ahh بل الموضوع اكبر من ذلك بكثير خاصة مايخص الكبد وتحسين اداؤه مما توصلت اليه من الحقائق والأثباتات العلمية ان الدواء يعمل على عدة محاور :
1- تخريب عمل المضاد والموجود في (الجبهات الأمامية تحت الجلد مباشرة يعني في بداية دخول المادة الفعالة الى الجلد (الأمتصاص).
2- قطع الأمدادات عن المضاد بضرب مولدات المضاد(الخلايا الأم) وهذا البروتين الغير مرغوب فيه بالذات والموجود اساسا في نخاع العظم
3-المحور الثالث موازنة انزيم ahh وبشكل تدريجي واعادة نسبته الى النسبة الطبيعية التي يفترض ان تكون في الجسم السليم والتي بدورها ستكون هي السبب الرئيسي بأيقاف استشعار مولدات المضادات الغير مرغوب فيها لتتوقف عن انتاج المضاد الغير مرغوب فيه وتعود ادراجها والى الأبد(علما ان تلك المولدات الغير مرغوب فيها هي موجودة في جميع اجسام البشر ولكن بشكل خامل وفقط لدى مرضى الصدفية وكما ذكرنا سابقا في المنتدى يتم تحفيزها لأنتاج المضادات المسببة لمرض الصدفية بسبب الخلل الحاصل في انزيم ال اي اتش اتش..كما تم تفصيله في المنتدى
(وهذا الأمر لايحدث مع بقية الأدوية والتي تعمل على محور واحد او محورين وليس على الثلاث محاور (خاصة المحور الثالث والذي يختفي المرض بمعالجته) فمثلا السترويد (الكورتيزون) يعمل على محور واحد فقط (المحور الأول)وهو ليس القضاء على البروتين او المضاد المسبب للمرض وانما يقوم بتخريب عمل المضاد اي ان بأستخدام الكورتيزون المضاد يبقى موجود داخل الجسم في الدم وفي النخاع ولذلك وبمجرد ايقاف جرعة الكورتيزون سيفاجئ المريض بعودة المرض بل وبشكل اقوى مما كان عليه حيث ان حدود عمل الكورتيزون هي فقط تخريب مؤقت لعمل المضاد وليس القضاء على المضاد ومولدات المضاد الموجودة في النخاع وبأختصار حيث ان الموضوع بهذا الخصوص فيه من التفاصيل ماهو كبير وطويل جدا لايمكن ايجازه بالكتابة.
وهذا المحور الأخير(اعادة انزيم ahh الى مستوياتها الطبيعية بمفعول المواد الفعالة الموجودة في قطران الفحم الحجري حيث اثبتت الدراسات العلمية وهذا اثار انتباهي وبشكل شديد جدا جدا ان ان المواد الفعالة في قطران الفحم الحجري لاتعمل على اعادة انزيم اي اتش اتش الى مستوياتها الطبيعية فقط وانما لها تأثيرا مباشرا على تنظيم انزيمات الكبد عموما و من تلك الأعراض التي اثبتت في تأثير هذا الدواء بتحسين اداء الكبد مرورا بما بالأنزيمات المسؤل عنها الكبد حيث ومن اعظم الأكتشافات والحقائق والذي لفت انتباهي وبشدة ان مادة الميلانين وهي يتم السيطرة عليها وانتاجها من قبل انزيمات موجودة في الكبد ولذلك فأن التفسير العلمي بخصوص السمرة واغمقاق لون البشرة لدى المصاب اثناء استدامه هذا العلاج النهائي والجذري ان دلت على شيء فأنما تدل على مايصل من المواد الفعالة الموجودة في قطران الفحم الحجري بالأمتصاص من خلال الجلد المصاب وصولا الى الدم ومرورا الى الكبد وصولا الى النخاع ..وهذا مايفسر وبشكل مثبت تغير انزيمات الكبد ضمن الحدود المحدودة على خلاف الأدوية الأخرى والتي كما تعلمون تتلاعب بأنزيمات الكبد وغيره ولكن بشكل مذموم جدا واحيانا قاتل كما ذكرنا اعلاه ومن الجدير بالذكر ان العلماء بل كبار العلماء والخبراء واكثر من 300 الى 600 مصدر او مرجع يتحدثون عن سلوكيات هذا الدواء العجيب قطران الفحم الحجري حتى ان معظمهم توقف في بحوثه عند مرحلة مؤمنا ومهما كانت عقيدته ان وراء هذا الدواء ماهو اكبر مما يمكن تفسيره بالأعتماد فقط على الأسس العلمية حيث كأن الله سبحانه وتعالى وضع شيئا من اعجازه العلمي واسراره الخفية في هذا الدواء هل تعلمون لماذا؟؟
لو قمتم بمراجعة جميع المراجع العلمية بهذا الخصوص(كيف يعمل بالذات قطران الفحم الحجري على اقتلاع جذور المرض الى لا عودة والى الأبد ومن دون ان يؤثر على بقية الخلاليا الحيوية الموجودة في جسم الأنسان والنخاع والدم والكبد والكلى ....حيث يعترفون العلماء بل كبار العلماء بل وكأنه وجد لمحاربة فقط اسباب هذا المرض واعادة الأنزيم اي اتش اتش الى وضعه الطبيعي كما هو موجود في الاجسام السليمة وهذا ماحير العلماء وجعلهم ولأنهم (اوادم) اعترفوا وكما سأذكره لاحقا من في هذه الصفحة مما اثبته ودونه وبكل تواضع الدكتور ديفيد بيكرس والدكتور كاباس ..الى اخره من العلماء حيث يقولون وبعد كل بحوثهم والتي تجاوزت عشرات ألاف الصحف (اننا وصلنا الى طريق مسدود فأننا لانعلم سلوكيات هذا الدواء العجيب في القضاء على الصدفية)مع عدم وجود اعراض جانبية ولاتاثيرات ضارة على الجسم البشري ولا على الجلد البشري وكذلك لايوجد ولم يثبت على هذا الدواء العجيب اي تداخلات دوائية ضارة او غير مرغوب فيها مع استخدام هذا الدواء العجيب وهذا ماحيرهم الى يومنا هذا
اذا المحور الثالث هو اهم محور من بين المحاور الثلاثة اعلاه والذي بسببه يعد هذا الدواء علاجا نهائيا وليس تسكينا كبقية المسكنات كالسترويد ومثبطات المناعة والتي تزيل الأعراض فقط
وهذا مايحدث ايضا وبشكل مقارب جدا فيما يخص جزء من سلوكيات السترويد فقط في تسكين مؤقت لأعراض مرض الصدفية وليس علاجا نهائيا حيث ان الأسوء من الستروئيد بكثير هي الأدوية الكيمياوية والغير كيماوية المثبطة للجهاز المناعي كاملا حيث انها تعمل كذلك على محور واحد فقط وهو اسوء من محور سلوك السترويد المذكور اعلاه بكثير حيث انها تقوم بقصف عشوائي وتدمير وبدون تمييز لجميع خلايا الجسم الحيوية المرغوب فيها وغير الرغوب فيها وبشكل متساوي مما يسبب بل وهو موثق على تعليمات العلاج الكيمياوي وغيره من مثبطات المناعي و تدمره في جسم الأنسان ابتداءا من العقم المؤقت وصولا الى العقم الدائم ثم تليف الكبد او سرطان الكبد او تشمع الكبد ...ومشاكل لاحصر لها فيما يخص وظائف الكلى ومشاكل اخرى كبيرة في الدم اقل مافيها الأنيميا (فقر الدم)وتكسر كريات الدم الحمراء وكذلك وصولا الى انواع كثيرة جدا من سرطان الدم والغدد اللمفاوية والشرح طويل بهذا الخصوص..لايمكن ايجازه بالكتابة.
واعود الى ماتوصلت اليه اعلاه من الحقائق العلمية المهمة فيما استخدام قطران الفحم الحجري كمادة فعالة في علاج الصدفية حيث انه وليومنا هذا اثبتت الدراسات العلمية الكبيرة انه الوحيد الذي يعمل على 3 محاور.
اخواني الأعزاء
انا قيس العبيدي اكتب لحضراتكم بيد الأخ الفاضل والباحث وطالب العلم ايهاب العراقي واقسم لكم انني وكما فعلت في بحوثي فيما يخص هذا الدواء بحثت سابقا قبل علاجي عن جميع الأدوية التقليدية والمتوفرة والتي تعرفونها والتي لاتعرفونها ومنها الأبر(ابر ألفن الموجودة في موضوع الأخت انا) والتي اكتشفت منذ سنين في المانيا بالتحديد والتي لطالما كنت اعشق ان اتوصل اليها قبل شفائي النهائي ولكنني بعد ماعلمت عنها وجدتها لاتزيد ان تكون مسكنا للمرض افضل من بقية المسكنات فمنها مايزيل الأعراض الأمرض لمدة 6 اشهر الى اخره وقد سمعت ان بعضا منها يزيل الأعراض الى سنتين لكننيي لست متأكد من ذلك واقولها وبصوت عال للجميع لم اكن يوما يوما ابحث يوما ما ابحث عن تسكين للمرض انما كان سعيي ان اصل الى العلاج النهائي لهذا المرض العجيب حتى لو انه كان من الماء مثلا فانا لا اسعى في كتاباتي وبحوثي لدعم نوع معين من العلاجات كما لااسعى لمحاربة انواع اخرى ولم ولن يكن على خاطري يوما ما التفكير بالكسب المادي فيا اخوان انا عانيت مما تعانون وانا كنت يوما ما مريضا مثلكم اقسم بالله اشعر بألامكم وعلى الرغم من عملي في دوامين والعبئ الموجود على كاهلي كبير من قبل العمل والعائلة واقولها ولست متفضلا على احد ولا ساعيا وراء شهرة او اسم يذكر لا في المنتدى ولا خارج المنتدى بعيدا عن الرياء وبعيدا عن الأشارة بالبنان اخواني ما احببته وسعيت لأجله لهذا الموضوع هو ان اصرخ بأعلى صوت لي لأقول لكل متصدف او متصدفة يا اخوان ان لهذا المرض دواء واعوذ بالله مما يصفه الجاهلون والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوكم بالله قيس العبيدي
.................................................. .........................................
السلام عليكم اختي الفاضله جودينا ...
عاشت ايدج على المتابعه العظيمه لحظرتك حيث وفقط من خلال الصوره الواظحه التي تفظلتي بتحميلها للمنتدى من خلال الفيس بوك ... فصورة الماده وهي على قطنة تنضيف الاذن وكذلك على المنطقة المصابه من الجلد تدل وللوهله الاولى على انها فعلا قطران الفحم الحجري ويبقى فقط ضرورة معرفة الرابط لمعرفة نسبته هل 20% كما تحدثنا سابقا وهل رائحته تشبه رائحة النفثالين مدموجه برائحة الاسفنيك ... الخ وكما تم ذكره ووصفه من قبل في صفحات المنتدى لتقريب الوصف ولتسهيل التمييز بين قطران الفحم الحجري ... وبقية انواع القطران ... حيث التشابه وكما ذكرت سابقا في المنتدى جدا كبير من حيث الشكل والقوام ...الخ وكما وصفت سابقا في المنتدى الفرق بين انواع القطران كالفرق بين الملح ... والسكر ..الخ ولذلك افظل ان نتحرى جيدا قبل الحكم بالاعتماد فقط على الشكل بل علينا ان نأخذ بنظر الاعتبار الرائحة وكل ما دونته انا قيس العبيدي سابقا عن هذا الدواء للتمييز والوصول الى الماده المطلوبه 100% كي لايحصل لبس او اي خطأ وتذهب جهود من يستعمل العلاج الخطأ وهوه لا يعلم بأنه يستعمل الانواع الاخرى من القطران والتي ستقوده الى اليأس والملل دون جدوى ... وكما كتبت عن نفسي انا قيس العبيدي سابقا في المنتدى حيث ظاعت اكثر من 8 سنوات والصيادله يعطوني قطران الفحم النباتي وهو ايظا بريطاني وايظا من شركة ايفانس والعجيب ان معظم الصيادله يتعاملون مع الاثنين كأنهم واحد وهذا الخطأ الكبير هو الذي حال بيني وبين العلاج المطلوب .. ولمدة اكثر من 8 سنوات من الظياع بين اهمال الصيادله او قلة وعيهم وعلمهم بهذا الخصوص و خصوصا بعدم تمييزهم للنوعين واعتبارهم النوعين كأنه مادة واحده ... وهذا ما شغل كبار الخبراء والعلماء بهذ الخصوص ومن بريطانيا والمانيا واميريكا حيث هم فقط من ميزوا بين انواع القطران وببحوث جدا جدا جدا طويله بهذا الخصوص خاصة فيما يخص قطران الفحم الحجري ..
ولذلك اثني على الاخ الفاظل ابو يوسف من الدوله الشقيقه الكويت حسن الانتخاب حيث لم يعتمد فقط على شكل العلبه ... ولا على ليبل العلبه ولا على لون المحلول بل كتب لنا وصفه لرائحة المحلول حيث قال (له رائحة تشبه رائحة النفثالين ...الخ) وهذا ما جعلني انا قيس العبيدي اطمئن كل الاطمئنان على اخونا ابو يوسف بل لم يكتفي اخونا ابو يوسف وكان فعلا مثالا للمريض المثابر والذي يعمل بكل وعي وعلم وتحري للخلاص من المرض وبشكل نهائي والى الابد .. من خلال مداخلاته بالاسئله التي طالما اسعدتني واراحت فؤادي .. وكأنني انا المريض وانا الذي استخدم الدواء ... فكل مداخلات الاخ ابو يوسف ووصفه لما يشعر به من الحرقه والسمره والحكه ... الخ من خلال استخدام الدواء والحبوب الجافه والتي تتكون في موقع منبت الشعره التي تشبه حب الشباب.... الخ مما وصفه الاخ الفاضل ابو يوسف فكل ذلك كان يسير وبشكل متوازي بالضبط لما حصل معي انا قيس العبيدي واكثر من 250 حاله التي تماثلت للشفاء بفظل الله تعالى والى الابد باستخدام الدواء الصحيح والاسلوب الصحيح مرورا بكل ما تم وصفه من قبلي انا قيس العبيدي ومن قبل الاخ ابو يوسف وكذلك الاخت الفاظله ريم 50 ... الخ
فأرجوا ممن يحصل على الدواء ...
ارسال صورة علبة الدواء ..
مع صوره واضحه لليبل علبة الدواء ..
وكذلك صور لقطنة مبلله بالدواء وموظوع منه كميه على الجسم ( اليد ) مثلا..
وكذلك وهوه الاهم ..
وصف دقيق جدا جدا جدا لرائحة المحلول قبل الجفاف وبعد الجفاف وهوه على القطنه او على الجلد ...
وهذا اضعف الايمان لتقديم المساعده لحظراتكم من خلال ما ستصورونه لنا وما ستصفونه لنا من رائحه وبشكل دقيق واكرر بشكل دقيق ارجوا وصف رائحة الدواء ... وما ستشعرون به بعد استخدامكم للدواء ب حوالي من 4 الى 6 ايام خاصة عند التعرض لاشعة الشمس حتى في الدول ذات الجو البارد .. المهم ماذا ستشعرون لو وضعتم الدواء يوميا وتعرضتم لاشعة الشمس لحوالي من 30 الى 45 دقيقه وبشكل مستمر يوميا وفقط لاختباركم للدواء فهل ستشعرون يحرقه او حراره من متوسطه الى شديده وحسب نوع الصدفيه وطبيعة الجسم المهم وهذه من الثوابت العلميه والتجريبيه لا بد من حصولكم على هذا الشعور ولو بشكل متفاوت من شخص الى اخر ...
حيث لا يحصل هذا الشعور مع بقية انواع القطران مثلا النباتي وغيره وان حصل فيكون شعورا بسيطا لا يكاد يذكر ... ولذلك اكرر ارجوا التمييز... والوعي ... عند انتخاب الدواء واستخدامه.....الخ
ودمتم اخوتي
اخوكم في الله
قيس العبيدي
