اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع المحبة
لقد نسيت أهم عضو : "أبو الشيماء" وما أدراك !
عودي عاجلا وقدمي له هدية تناسب مقامه وتليق بمركزه والمجهودات العظيمة والتضحيات الجسيمة التي يقوم بها في هذا الملتقى .....
لكن إن لم يكن لديك أي شيئ , أو لا تدرين ما يناسبه فسأنوب عنك وأقدم له أنا الهدية التي يستحق .
ثم أشكرك على الهدية الجميلة والرائعة فقد أعجبتني وأتمنى أن امتلك واحدة مثلها في الواقع , فبارك الله فيك ...وجزاك الله خيرا .
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...
أقدم سلامي الحار لصدقي العزيز وجاري الكريم وعضونا المميز والمشاكس..
أشكرك على التفاتتك الطيبة وعلى كلامك وأطلب من الله أن أكون مثل ما تظنون ويغفر لي ما لا تعلمون...
أشكر الأخت الفاضلة والمميزة الكريم أم سامي كمعرف وأم الشفاء ككنية...
فعلا أتقبل هديتك قبولا كريما يتناسب ومقام الهدية ، جعل الله تعالى القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همنا وذهاب غمنا..ولجميع المسلمين والمسلمات و المومنين و المومنات ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * لمسة حنان *
صحيح انني نسيته لكن بما انني تذكرته صديقتي ام سامي لديها الحق اغلى هدية هي القران
|
أقدم شكري للأخت الكريمة على موضوعها وعلى هديتها..
***
وبالمناسبة أقدم لكم قصة شاب محزنة مع القرآن ..
قصة شاب ضرب ابوه بالمصحف !!!
كان شابا في الصف الثالث الثانوي وكان بارا بوالدي...ه في يوم إستلام شهادة الفصل
الدراسي الأول عاد من المدرسة فرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبل والده فرحا
، وعندما رأى الأب الشهادة إحتضن ولده وقال : أطلب ما تشاء فرد الولد سريعا أريد
سيارة وكان يريد سيارة باهضة الثمن فرد الأب والله لأحضر لك شيء أغلى من السيارة
، ففرح الولد ولكن الأب قال : على شرط أن تتخرج بنسبة تماثلها أو تكون أعلى منها ،
وتمر الأيام وتبدأ الدراسة ويتخرج الإبن بنسبة 98% فعاد والبهجة تملء وجهه وعندما
دخل داخل بيته فرد: أبي.. أبي.. أبي.. فلم يجد أباه فقبل رأس أمه وسألها إن كان الأب في البيت أم لا ؟
....!!!!!!!!
فردت: إنه في مكتبه وعندما عاد رأى الأب شهادة إبنه فقال له : خذ هديتك فأعطاه مصحف ،
فرد الإبن : بعد كل هذا التعب تعطيني مصحف ؟
فرمى المصحف على وجه أبيه وقبل أن يغادر المنزل قال: لن أعود الى هذا البيت . وشتم أباه وغادر المنزل ، وبعد عدة شهور ندم الولد على فعلته فعاد إلى بيته وكان أباه قد توفى فوجد المصحف في غرفته فتحسر على ما فعله وأراد أن يقرأ بعض الآيات فإذا به يفاجئ
أن المصحف ما هو الا علبة وداخله مفتاح السيارة التي كان يريدها فأصيب الولد بشلل ولم يستطع الكلام بعدها...