حسرة في فؤادي
اتصفح بعض الكلمات التي جادت بها همهمات نفسي واصير معها على شواطئ الملتقى الذي لاذت بهنفسي حين اشتاقت لاخوة وصحبةرافقتني على صفحات بائسة لسنوات طوال وتشتت خطانا بمصائب ب اوطاننا وحينما رجعت لم اراهم معي لم يخطوا سطرا واحدا اراهم به ومن خلاله فاخذت نفسي بحنين لهم لتعليق منهم ولكن .. انه الحنين والوفاء لا اكثر
|