السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخر ما قرات كانت رواية رائعه للكاتب المرموق
الروائي/ عبد الرزاق السومري ...من تونس الحره
تحت اسم
..... زنابق تحت الجليد ....
ويقول في مطلعها ...
الجروح الغائرة لا تندمل … تعود الأطياف شفّافة كسحر الشّفق ثم تذوب وتتلاشى في نسغ الذّاكرة. إنّه ما زال يرى الدماء تنـزّ على الإسفلت ، أصوات وهمهمات ثمّ طلقات متتالية وأنين متقطّع …
مسكين أنت يا علاّوة، تقتلك الكوابيس وهي تنخر ذهنك كلّما عاودك الشوق إلى الماضي وتجاذبتك الرياح القديمة. ماذا يبقى بعد ذلك غير حلم ينطفئ؟
نظر إلى الساعة الجدارية وكمن يزن الوقت المتبقّي ضغط على زرّ أسود فدار المحرّك وتململت القصعة في ثقل وكبرياء ترسم في داخلها أودية وهضابا
وبالامكان تحميلها من الانترنت
حقيقة رواية رائعه جدا
كل احتـــــــــــــرامي