[الشيخ أبوالبراءالأحمدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراشة الإسلام

السلام عليكم

اخواني بالله وانا اتصحف إحدا الكتبت وجدد فائده لتخفيف من الألموتسكين الصداع واحببت ان تستفيدوا منها

لعلي اكسب الاجر والثواب ابتغاء مرضات الله ان شاء الله


يضع يده فوق الألم ويقرأ هذه الابيات

(ذلك تخفيف من ربكم ورحمه) (يريد الله ان يخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفاً) (الآنخفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفاً)
(كهيعص ذكر رحمة ربك عبده زكريا إذ نادى ربه نداءً خفياً)
(ألم تر إلى ربككيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكناً)
(وله ما سكن فب الليل والنهار وهو السميع العليم)
(إن يشأ يسكن الرياح فيظللن رواكد على ظهره)
(وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان)

ثم يقول :اللهم اعصمنا من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشمانة الاعداء وهجوم الوباء وموت الفجأة ومن جميع الامراض والاسقام بفضلك وجودك ياذا الجلال والاكرام وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

وكذلك تخفيف الألم يقرأ اسمه السلام 41 مره

واتمنى من الله ان يشفي جميع امة محمد
وانتمنى ان اكون قد قدمت شيأ مفيد ابتغاء وجه الله ومرضاته والله شاهد


مع تحيات احلى عيون
فراشة الاسلام

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

بسم الله الرحمن الرحيم
أختى الكريمة / فراشة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعـــــــــــــــــــد
أولا : أزكى الشكر للأخت ملاك النور على استدراكها لمثل هذه الأمور وتقديمها للرد فبارك الله فيها .
ثانيا : اعلمى رحمنى الله وإياك أن

أكمل الدين ورضيه لنا دينا ومعنى أنه رضي لنا الإسلام دينا يحبط عمل من ابتغى غيره والدين هو القرآن الكريم والسنة المطهرة واجتهاد علماء الأمة المشهود لهم بالعدل وإقرار سلف الأمة هذا الاجتهاد فيسمى ــ اجتماع الأمة ـــ أى اجتماع علماء الأمة الموثوقون المشهود لهم بالرواية والدراية .
وهذا الكلام وإن كان من القرآن الكريم فقد ركِّب واستخدم استخداما يشينه وتبرز منه رائحة المشعوذين الدجالين فالآيات صرفت عن مضمونها بتراكيبها هذه ومافائدة العدد 41 إلآ لأن مثل هؤلاء يفعلون ذلك فيعدون كل حرف بدرجته الحسابية فيضلون
وأهديك من السنة الشافى والوافى والكافى
عند أصحاب السنن واللفظ لابن ماجة بسند صححه شيخنا العلامة الألبانى من حديث عثمان بن أبي العاص الثقفي أنه قال : قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم وبي وجع قد كاد يبطلني فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم : " اجعل يدك اليمنى عليه وقل بسم الله أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر سبع مرات " فقلت ذلك فشفاني الله .
وعند البخارى من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين ويقول : " إن أباكما كان يعوذ بها إسماعيل وإسحاق أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة " .

هذا ولله الحمد والمنة وأسأله أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
اللهم آمـــــــــــــــين
وبارك الله فيك