عرض مشاركة واحدة
  #134  
قديم 16-03-2008, 04:24 PM
الصورة الرمزية القلب الحزين
القلب الحزين القلب الحزين غير متصل
& كــ الخواطــــر ــلـــم &
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مكان الإقامة: هناك .. الحزن مدينة لا يسكنها غيري .. أنـــا ...!! كان هنـــا !!^_^ 10
الجنس :
المشاركات: 6,024
الدولة : Yemen
افتراضي

يتبع ... موضوع >>> حديث القرآن و السنة عن الحامض النووى فى الأمشاج

3 . الانقسام الاختزالي الثاني = المتساوي (الميوزى الثاني) الذي يهدف إلى تضاعف الخلايا المشيجيه
* وصف هذا الانقسام هو نفس وصف الانقسام التضاعفي = الميتوزى (Mitosis) الذي يؤدى إلى زيادة عدد الخلايا الجنسية حيث أن الميتوزى و الميوزى الثاني يحدثان بنفس الكيفية. فتنقسم الخلية المشيجيه الأولية التي تحوى 23 كؤوموسوم كامل إلى خليتين مشيجيتين ثانويتين بكل منهما 23 نصف كروموسوم, ثم بعد الانقسام يحدث تصوير لأنصاف الكروموسومات لتكوين كروموسومات كاملة. و لذا فانه يوصف بقول الله (وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ) 11 الأعراف.
* هذا النوع من التصوير يحدث في أصلاب آدم و حواء و الذرية.
خلاصة الكلام عن الخلق و التصوير في الأصلاب
تتكون الأمشاج في الأصلاب من الخلايا الجنسية بثلاثة أنواع من الانقسامات لكل خليه (صورة 9):
الانقسام الأول: هدفه تضاعف عدد الخلايا الجنسية و يحدث بالانقسام التضاعفي (الميتوزى) و هو الخلق الذي يتبعه التصوير (خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ).
الانقسام الثاني: هدفه تحويل الخلية الجنسية إلى خليه مشيحيه أوليه مع تحسين الصفات الوراثية في الأبناء عن الآباء و يحدث بالانقسام الميوزى الأول و هو الخلق مصحوب بالتصوير (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ. خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالارْضَ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ) و حديث (خلقه وصوره فأحسن صورته).
الانقسام الثالث: و هدفه تضاعف كل خليه مشيحيه أوليه إلى مشيجين و بدون تحسين و يحدث بالانقسام الميوزى الثاني في الخلايا المشيجيه و هو الخلق ثم التصوير (خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ).


و أمام هذا الإبداع الذي لا نظير له لا أملك إلا أن أدع التعليق على هذا الإعجاز لله القائل عن نفسه {نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ. أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ. أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ}الواقعة59,58,57, و لذا فانه تحدى كل من دونه قائلا (هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ) لقمان11.


أخطاء العلم الحديث في وصف خلق و تصوير الأمشاج في الأًصلاب
استخدم العلم الحديث بعض المسميات التي لا تدل على مسماها بالقدر الكافي لوصف أحداث خلق و تصوير الأمشاج في الأًصلاب بما يدل على أنهم لا يملكون العلم المطلق بينما استطاع المولى تبارك و تعالى بعلمه المطلق من أن يصف أحداث خلق و تصوير الأمشاج في الأًصلاب وصفا دقيقا من خلال استخدام المسميات التي تدل على مسماها بالقدر الكافي و من أمثلة ذلك:
1- تكوين الأمشاج عند العلم الحديث (spermatogenesis & oogenesis) بدل خلق الأمشاج
* لفظة التكوين لا تدل على الخالق و كأن الأمشاج فاعله بإرادتها. كما أن هذه اللفظة لا تدل على وجود تقدير جيني و تصوير وراثي و هو الحدث الخفي الذي يتم في أثناء تكوين الأمشاج.
* أما لفظة خلق المنى فتدل على الخالق و تعنى في لغة العرب الإيجاد والتكوين كما أنها تعنى التقدير قال تعالى (أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ).
2- الانقسام الخلوي عند العلم الحديث (Cell division) بدل التخليق في القرآن (Creation)
* الانقسام كلمه تدل على التنصيف بحيث أن جمع النصفين الناتجين يعطى الأصل و ذلك يستحيل الحدوث عند الكلام عن الأمشاج لسببين الأول هو حدوث التصالب الذي يغير تركيب الكروموسومات الجيني في الأمشاج عن الأصل و الثاني هو زيادة عدد الكروموسومات من 46 في الأصل إلى 92 في الأمشاج المتكونة.
* أما التخليق فهو تحويل مادة معلومة ذات صوره معلومة إلى مادة أخرى مغايرة للمادة الأولى في الشكل و التركيب بحيث يستحيل استرجاع المادة الأولى من المادة المخلوقة . و عليه فان جمع النصفين لا يعطى الأصل لحدوث تغيير في الكروموسومات تركيبا و عددا و ذلك متفق مع تعريف الخلق.
3- التصالب أو العبور Chiasma = Cross over بدل التصويري التحسيني
* التصالب لا يعنى إلا التعامد و لا يمكن أن يصف شكل حرف اكس (X) أما العبور فقد يصف التعامد و قد يصف شكل حرف اكس (X). و بما أن أطراف الكروموسومات المتماثلة تميل على بعضها و تتعانق في شكل حرف اكس فان كلا اللفظين غير دقيق لوصف شكل التلاقي بين الكروموسومات المتماثلة. كما أن كلا اللفظين لا ينص على كيفية حدوث التحسين الوراثي من خلال تبادل الجينات.
* أما التصوير التحسيني (وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ) فيصف عملية التلاقي بين الكروموسومات المتماثلة في الانقسام الميوزى الأول و الذي يحدث فيه ميل وتعانق و فو لا يكون إلا على شكل حرف اكس (X) ثم تشقق وتقطع لبعض أجزاء الكروموسومات لثقل حمل الرأس على العنق يترتب على ذلك التحسين بتبادل الأجزاء المتقطعة بين الكروموسومات المتعانقة. (صورة 10)

.
(صورة 10. الفرق بين التصالب و التعانق)


4. الانقسام التضاعفي و الاختزالي الثاني بدل (خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ)
أطلق العلم الحديث مسميان مختلفين و هما الانقسام التضاعفي و الانقسام الاختزالي الثاني لوصف حدث واحد تتضاعف فيه أي خليه إلى خليتين بدون تحسين وراثي. بينما أطلق الله عليهما القرآن مسمى واحد و هو (خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ) لكونهما نوع واحد.
3- خلق و تصوير الذرية من النطفة في الأرحام
تتميز هذه المرحلة بحدثين مهمين:
الحدث الأول: تضاعف عدد خلايا النطفة و تطورها خلقا من بعد خلق
تنقسم النطفة ذات ال 46 كروموسوم في الأرحام بهدف تضاعف عدد خلاياها من واحده إلى اثنتين فأربع فثمانيه و يستمر التضاعف طوال الحمل حتى تتكون بلايين الخلايا(صوره 11). و مع كل انقسام تتحول النطفة إلى خلق جديد يختلف عما قبله و عما بعده أى أنها تتغير خلقا من بعد خلق (صوره 12) مع العلم بأن التركيب الوراثي للخلايا الناتجة من الانقسام المستمر في النطفة ثابت لا يتغير (أى بدون تحسين). و يحدث هذا التضاعف في النطفة بنفس الكيفية التي تتضاعف بها الخلايا الجنسية في الأصلاب أى بالانقسام التضاعفي أو الميتوزى (Mitosis), ومع كل انقسام ينشطر كل كروموسوم إلى نصفين ثم تنقسم الخلية إلى خليتين كل منهما تحتوى على ستة وأربعين نصف كروموسوم ثم يحدث تصوير لأنصاف الكروموسومات لتكوين كروموسومات كاملة (صوره 13).


(صوره 12. تطور النطفة خلقا من بعد خلق)
(صوره 11. تطور النطفة بالتضاعف)


الحدث الثاني: مرحلة التخليق في الرحم
و ذلك من خلال تمايز خلايا النطفة إلى أعضاء مع تصنيع البروتين الازم لتصنيع تلك الأعضاء ثم تركيبها في أماكنها الخاصة بها. و لأن الكلام عن هذه المرحلة يطول فسوف أؤجله للبحث القادم بإذن الله.
وصف القرآن لخلق و تصوير الذرية في الأرحام (تطور النطفة)
* لكي نصف مرحلة تضاعف عدد خلايا النطفة نحتاج الكلمات الآتية:
أ‌- الخلق ثم التصوير لوصف انقسام خلايا النطفة و تضاعفها
ب‌- عدم ذكر لفظة التحسين مع التصوير لأن التركيب الوراثي للخلايا الناتجة من الانقسام المستمر في النطفة ثابت لا يتغير
ت‌- كل انقسام في النطفة ينقلها إلى خلقه جديدة مختلفة عن الخلقة السابقة في التركيب
ث‌- الخلق في الفعل المضارع المستمر لأنه ممتد طوال فترة الحمل
* هذه الكلمات نجدها في آيتين من كتاب الله
الأولى: (خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ) الأعراف 11.
لوصف تضاعف النطفة بالانقسام الميتوزى و بدون تحسين وراثى (صوره 13).

(صوره 13. التصوير التضاعفي فى النطفة)



الثانية: {يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقاً مِن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاثٍ}الزمر6.
يخلقكم بالمضارع المستمر لتصف الزيادة المستمرة في النطفة و تغيرها خلقا من بعد خلق (صوره 11 , 12). و أثناء تطور النطفة خلقا من بعد خلق تتميز عند مراحل معينه لتعطى الأطوار {ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ }المؤمنون14, فالأطوار ما هي إلا مراحل معينه في (خَلْقاً مِن بَعْدِ خَلْقٍ).
العلاقة بين الخلق و التصوير في الأصلاب و في الأرحام
مما سبق يتضح لنا أن آية (وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ) 11 الأعراف, تصف الانقسام التضاعفي للخلايا الجنسية في الأصلاب كما تصف الانقسام التضاعفي لخلايا النطفة في الأرحام. أى أنها تصف خلق الذرية في الأصلاب و في الأرحام كما وصفت أيضا خلق و تصوير آدم و حواء. و عليه فكما قلت من قبل فان أصح الأقوال في تفسير هذه الآية هو ما ذهب إليه القرطبي من الجمع بين أقوال السلف الصالح للوصول إلى حل لغز هذه الآية مع التذكير بأن الله يحكى لنا في هذه الآية أنه أتم خلق و تصوير آدم و حواء و أمشاج الذرية في الأصلاب و أنه أنه وضع في الأمشاج التقدير الوراثي لخلق و تصوير الذرية في الأرحام ثم قال للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا.

و بهذا التفسير يتبين لنا أن الله هو صاحب العلم المطلق و الأقدر على وصف خلق و تصويرالإنسان من العلم الحديث, و يتأكد لنا الإعجاز اللغوي و البياني للقرآن و السنة من خلال وصف الحامض النووي والتقدير الوراثي بكلمتين معجزتين هما الخلق و التصوير.


المقترحات المبنية على البحث
1. إعادة تسمية الدورة الخلوية من القرآن و السنة
إن أبرز ما يميز الدورة الخلوية هو حدوث انقسام للخلايا مع نسخ للحامض النووي. و قد عبر القرآن عن كلمة الانقسام بكلمة الخلق و عن كلمة النسخ بكلمة التصوير. و قد رأينا كيف أن كلمتى الخلق و التصوير أدق من كلمتى الانقسام و النسخ و لذا فاننى أقترح إعادة تسمية الدورة الخلوية بالمصطلحات الإسلامية الدقسقة فتسمى بدورة الخلق و التصوير. كما أقترح استبدال مسمى الانقسام الميتوزى بمصطلح (الخلق ثم التصوير) و استبدال الانقسام الميوزى بمصطلح (الخلق و التصوير التحسيني). و أرجو أن يتم تعديل هذه المصطلحات في كتب الهندسة الوراثية التي تدرس للمسلمين مع السعي في محاولة إقناع العالم الغربي بصحة المصطلحات الإسلامية عن مصطلحاتهم الوضعية.
2. وضع ترجمة صحيحة لكلمة التصوير في التراجم الأجنبية للقرآن الكريم
الكلمة المستخدمة في اللغة الانجليزية كترجمة للتصوير هي (enshape) و هذه الكلمة تعنى التشكيل و الشكل الخارجي و لا يمكن أن تدل على تصوير شيء من شيء (بمعنى وجود أصل و صورة) و لذا فاننى أقترح تعميم استخدام كلمة (Image) و التي تعنى تصوير شيء من شيء كما تشير إلى ذلك قواميس اللغة الانجليزية.
الخاتمة
لا يسعني في نهاية هذا البحث إلا أن أرجو الله العلى القدير أن يجعل هذا البحث سببا في هداية الكثير من القلوب التي تاهت عن معرفة ربها فصارت تعبد آلهة من دونه لا يخلقون شيئا و هم يخلقون وتركوا عبادة الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لا شريك له و لا ولد الذي خلقهم و رزقهم و دبر كل أمرهم و صدق الله إذ يقول (واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا و هم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا و لا نفعا و لا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا) 3 الفرقان. و لكن الإنسان كثيرا ما ينسى الخالق و يدين بالفضل لسواه (خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين)4 النحل. ولأن القرآن نزل لهداية الناس كافه فقد خاطب العقول بأساليب شتى تتلاءم مع الكم العلمي لكل شخص فتارة تكون بسيطة لكي يفهمها العامة من الناس بعلمهم البسيط وتارة تكون ذات أساليب علميه معجزه تحتاج إلى البحث العلمي لمعرفة أسرارها. و حيث أن الكثير من أهل هذا الزمان صاروا لا يؤمنون إلا بالمادة فقد خاطب القرآن عقولهم بأسرار من العلوم الحديثة التي أثبتوها بعد جهد مضني ليفاجئوا بأن القرآن قد سبقهم بعدة قرون من الزمان إلى ذكر هذه الأسرار العلمية في وقت كان يستحيل فيه اكتشاف هذه الأسرار بعقول البشر ليثبت لهم أن هذه الآيات الجلية لا يمكن أن تكون بأي حال من الأحوال من كلام البشر وصدق الله إذ يقول (سنريهم آياتنا في الأفاق و في أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق)53 فصلت. فآيات الله كثيرة و ما يعقلها إلا العالمون (ويرى الذين أوتوا العلم الذي أنزل إليك من ربك هو الحق و يهدى إلى صراط العزيز الحميد)6 سبأ.
ربنا تقبل منا انك أنت السميع العليم و تب علينا انك أنت التواب الرحيم. هذا وما كان من توفيق فمن الله وحده وما كان من خطأ أو نسيان فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه براء و أرجو الله العظيم أن يتقبل منى هذا العمل القليل و أن يجعله في ميزان حسناتي يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم . و إذا صح فهمي في هذا البحث فيمكن بعد ذلك مناقشة الأبحاث الآتية و التي تعتمد كلها على أن الخلق غير التصوير و على أن المقصود بالتصوير هو التصوير الوراثي و ليس الشكل الخارجي:
1. كيفية التقدير الوراثي في النطفة
2. كيفية خلق و تصوير الذرية في الأرحام
3. كيفية خلق عيسى في مريم و نفى إلوهية المسيح باتفاق القرآن و الإنجيل.
4. إثبات النشأة و الاختلاف مع بيان بطلان نظرية التطور عند كل من دارون و شاهين
5. هل كان آدم طوله ستون ذراعا في السماء و ما هي الطفرة الجينية التي أدت إلى نقصان
الطول في الجنس البشرى؟
6. إثبات البنوة باستخدام الحامض النووي في القرآن و السنة
7. متى يعد الإجهاض قتلا للنفس و ما هي أنسب وسيله لمنع الحمل ؟
8. تحدى الله لعلماء الهندسة الوراثية في باب الخلق و باب الخلد
9. كيف يتعرف الجسم على شقيه الأيمن و الأيسر ؟ بحيث لا تتبدل الأعضاء اليمنى مع الأعضاء اليسرى إلا في حالات نادرة جدا كأن يذهب القلب إلى اليمين أو الكبد إلى اليسار.

يمكن التواصل مع المؤلف على الإيميل التالي: [email protected]
مصدر بعض الصور : http://en.wikipedia.org/wiki/Main_Page
المراجع
1. القرآن الكريم
2. تفسير ابن كثير
3. تفسير القرطبي
4. تفسير الطبري
5. تفسير البيضاوي
6. فتح القدير
7. معاني القرآن الكريم بتحقيق محمد علي الصابوني
8. مفردات القرآن
9. روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني للألوسى
10. التحرير و التنوير
11. الكشاف
12.الجواهر الحسان في تفسير القرآن للثعالبي
13.صحيح البخاري
14.صحيح مسلم
15.مسند الامام أحمد
16.فتح البارى
17.المستدرك للحاكم
18.المغرب في ترتيب المعرب
19.كتاب العين
20.المقصد الأسنى
21.أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب و السنة: د. محمود عبد الرازق
22.تأويل مختلف الحديث لمؤلفه : عبدالله بن مسلم بن قتيبة أبو محمد الدينوري
23.مختار الصحاح
24.لسان العرب
25.تاج العروس
26.المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم
27.علم الأجنه قى الكتاب و السنه. كيث مولر (طبعة الهيئة العالميه للاعجاز العلمى)
28.مدخل لدراسة الهندسه الوراثيه. ا. د. محمد حافظ (كلية طب المنصوره)
29. موقع الوراثه الطبية (شبكة الانترنت)
30.Breaking Point (Biomechanics of chiasma). By Adam Summers, is an assistant professor of ecology and evolutionary biology and bioengineering at the University of California, Irvine. American museum of natural history September 2005.
31.DNA structure and recognition 1994 (book), Neidle, Stephen. IRL press
32.Technology From Genes to Genomes.Concepts and applications of DNA. 2002. Dale , Jeremy W and others.
a33. Genetics.from genes to genomes 2000. Leland Hartwell and others
34.Genomes Modern Genetic Analysis 2002. Griffiths, Anthony J. F
 
[حجم الصفحة الأصلي: 37.17 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 36.56 كيلو بايت... تم توفير 0.60 كيلو بايت...بمعدل (1.63%)]