البنت حين تصاحب شابا فإنها لا تدرك أن سمعتها وسمعة أهلها باتت في خطر، بل الغريب أنها تفتخر جهارا نهارا بهذا الصاحب وكأنها ترافق رجلا بحلال الله ورضاه، بينما هي ترافق ذكرا كل همه هو انتهاك عفتها بالتقسيط والتسلية حتى يقرر الزواج وحينها سيختار من تستحق أن تحمل اسمه
الغريب حقيقة أن بعض البنات صرن يعرفن ذلك جيدا، ويمضين الوقت مع هذا وذاك تسلية لا غير، ويقلن بجرأة من ترقص لا تخفي وجهها !!!!!
وقمة الغرابة هو أن تكون مدركة النتائج جيدا ولكنها متحررة ومنطلقة ولا تأبه لشيء !!!!!!
نزهة الفلاح